![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 90101 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس بروفوريوس الخيالي ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90102 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مش ممكن أسيبكم زعلانين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90103 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية "قومي يا صبية " فقامت وعاشت بعد موت مفيش جرح صعب يخف .. مفيش ألم مستحيل يتنسي رجاء أنه مفيش حاجة مستحيلة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90104 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() متى بدأت دعوة الله للقديسة فوستينا وكيف تصرّفت نحو هذه الدعوة؟
![]() القديسة فوستينا تسمع دعوة الله وصوته في داخلها الله والنفوس 5- لتتمجّد أيها الثالوث الكليّ قدسه الآن وفي كل زمان 6- عليّ أن أدوّن لقاءات نفسي معك، يا الله، في أوقات زياراتك لي. عليّ أن أكتب عنك، يا رحمة غير مدركة نحو نفسي الفقيرة. ستكون إرادتك المقدّسة حياة نفسي. تلقّيت هذا الأمر ممّن يمثّلك على الأرض، ممّن يترجم إرادتك المقدّسة نحوي. أنت ترى، يا يسوع، كم تصعب عليّ الكتابة، وكم أنا غير قادرة أن أعبّر بوضوح عمّا أختبر في نفسي. وهل يستطيع قلم، يا الله، أن يكتب عمّا لا نجد له، مرّات عديدة، كلمات للتعبير. ولكن تأمرني أن أكتب، يا الله، وهذا يكفيني.في كل أعمالك وكل خلائقك. وتجلّ وتتمجّد عظمة رحمتك. فارسو أول آب 1925 الدخول في الدير7- لقد اختبرت وأنا في السابعة من عمري، دعوة الله الواضحة، نعمة الدعوة للحياة الرهبانية، في السنة السابعة من حياتي، سمعت لأول مرّة صوت الله في داخلي، وهو دعوة لحياة أكثر كمالاً. ولكن لم أكن دائماً مطيعة لنداء النعمة ولم ألتقِ أحداً يستطيع أن يشرح لي تلك الأمور. 8- في السنة الثامنة من عمري وجّهت نداء حارّاً الى أهلي للسماح لي بدخول الدير. قابلني أهلي برفض قاطع. بعد هذا الرفض اتّجهت نحو الأمور التافهة في الحياة، غير عابئة بنداء الرحمة، رغم أنّ روحي لم ترتضي لتلك الأمور. وإن نداء النعمة المُلحّ أقلقني، فحاولت حينئذٍ أن أخنقه باللهو. تهرّبت، داخليّاً، من الله واتّجهت بكل قلبي نحو الخلائق، لكن رحمة الله انتصرت على نفسي. 9- كنتُ مرة في حفلة رقص (ربما في لودز) مع إحدى أخواتي. شعرت بعذاب عميق في نفسي بينما كان غيري يفرح ويبتهج. وما إن بدأت بالرقص، حتى رأيت فجأة يسوع الى جانبي، مُثقلاً بالعذاب، معرّى من ثيابه، مغطّىً بالجراح وخاطبني بهذه الكلمات: «إلى متى عليّ أن أكون طويل الأناة معك، والى متى تصرّين على إبعادي منك». توقّفت الموسيقى الفاتنة في هذا الوقت. غاب رفاقي عن نظري وبقيت وحدي مع يسوع. وجلست على مقعد قرب أختي، مُدّعية ألماً في رأسي لأخفي ما حدث في نفسي، وبعد قليل، خرجت خفيةً، تاركة ورائي أختي ورفاقي وتوجّهت نحو كاتدرائية القديس ستانيسلوس كوستكا Stanislaus Kostka. بدأ الفجر ينبلج آنذاك، ولم يبقَ في الكاتدرائية إلا عدد قليل من الناس. دون أن أعير أي إنتباه لما يدور من حولي، سجدتُ أمام القربان المقدّس وطلبت الى الرب أن يعطف عليّ ويساعدني على فهم ما يجب عمله فيما بعد. 10- سمعت حينئذٍ هذه الكلمات: «إذهبي فوراً الى فارسو حيث ستدخلين الدير». توقّفت عن الصلاة، رجعت الى البيت، واهتمّيت بما ينبغي تدبيره من أمور. وبقدر مستطاعي، أخبرت أختي سرّاً بما حدث في داخل نفسي. طلبت إليها أن تودّع أهلي عنّي، فوصلت الى فارسو، في ردائي الوحيد عليّ، دون أن أحمل أمتعتي. 11- لمّا نزلت من القطار ووجدت أن كل واحد يسير في طريقه الخاص، داهمني خوف شديد. ماذا أفعل؟ والى من أتوجّه وأنا لا أعرف أحداً؟ حينئذٍ قلت لأمّ الله: «يا مريم، قودي خطاي وأرشديني». سمعت حالاً هذه الكلمات في داخلي تقول لي أن أترك المدينة وأذهب الى إحدى القرى المجاورة حيث سأجد مأوى آمناً لقضاء الليل – ففعلت ذلك وتأكّد أن كل شيء هو كما قالت لي أمّ الله. 12- في الغد المبكر من اليوم التالي، أخذت القطار راجعة الى المدينة ودخلت أوّل كنيسة رأيت [كنيسة مار يعقوب غروجيكا Grojcka في أوكوتا Ochota، من ضواحي فارسو] بدأت أصلّي هناك لأدرك لاحقاً إرادة الله. كانت القداديس تقام الواحد تلوَ الآخر، وفي أحدها سمعت هذه الكلمات: «إذهبي الى هذا الكاهن [الأب يعقوب دابروفزكي Dabrowski خادم رعية مار يعقوب] وأخبريه عن كل شيء فيقول لك ماذا ستصنعين». ذهبت بعد القدّاس الى السكرستيا وأخبرت الكاهن عن كل ما حدث في نفسي وطلبت إليه أن يرشدني أين يمكنني أن ألبس الحجاب وأصبح راهبة. 13- تعجّب الكاهن أوّلاً ولكن قال لي أن أقوّي ثقتي بالله فهو يؤمّن لي مستقبلي. «بانتظار ذلك» قال: «سأرسلك الى إمرأة تقيّة [ألدونا ليبزيكوفا Aldona Lipszycowa] حيث ستمكثين الى أن تدخلي الدير». ولما قصدت تلك السيدة استقبلتني بلطف بالغ. وطيلة إقامتي معها كنتُ أفتش عن دير ولكن رفضني كل دير قرعتُ بابه. غمر الحزن قلبي وقلتُ للرب يسوع: «ساعدني، لا تتركني وحدي فقرعت أخيراً على بابنا». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90105 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديسة فوستينا تسمع دعوة الله وصوته في داخلها الله والنفوس 5- لتتمجّد أيها الثالوث الكليّ قدسه الآن وفي كل زمان 6- عليّ أن أدوّن لقاءات نفسي معك، يا الله، في أوقات زياراتك لي. عليّ أن أكتب عنك، يا رحمة غير مدركة نحو نفسي الفقيرة. ستكون إرادتك المقدّسة حياة نفسي. تلقّيت هذا الأمر ممّن يمثّلك على الأرض، ممّن يترجم إرادتك المقدّسة نحوي. أنت ترى، يا يسوع، كم تصعب عليّ الكتابة، وكم أنا غير قادرة أن أعبّر بوضوح عمّا أختبر في نفسي. وهل يستطيع قلم، يا الله، أن يكتب عمّا لا نجد له، مرّات عديدة، كلمات للتعبير. ولكن تأمرني أن أكتب، يا الله، وهذا يكفيني.في كل أعمالك وكل خلائقك. وتجلّ وتتمجّد عظمة رحمتك. فارسو أول آب 1925 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90106 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديسة فوستينا الدخول في الدير 7- لقد اختبرت وأنا في السابعة من عمري، دعوة الله الواضحة، نعمة الدعوة للحياة الرهبانية، في السنة السابعة من حياتي، سمعت لأول مرّة صوت الله في داخلي، وهو دعوة لحياة أكثر كمالاً. ولكن لم أكن دائماً مطيعة لنداء النعمة ولم ألتقِ أحداً يستطيع أن يشرح لي تلك الأمور. 8- في السنة الثامنة من عمري وجّهت نداء حارّاً الى أهلي للسماح لي بدخول الدير. قابلني أهلي برفض قاطع. بعد هذا الرفض اتّجهت نحو الأمور التافهة في الحياة، غير عابئة بنداء الرحمة، رغم أنّ روحي لم ترتضي لتلك الأمور. وإن نداء النعمة المُلحّ أقلقني، فحاولت حينئذٍ أن أخنقه باللهو. تهرّبت، داخليّاً، من الله واتّجهت بكل قلبي نحو الخلائق، لكن رحمة الله انتصرت على نفسي. 9- كنتُ مرة في حفلة رقص (ربما في لودز) مع إحدى أخواتي. شعرت بعذاب عميق في نفسي بينما كان غيري يفرح ويبتهج. وما إن بدأت بالرقص، حتى رأيت فجأة يسوع الى جانبي، مُثقلاً بالعذاب، معرّى من ثيابه، مغطّىً بالجراح وخاطبني بهذه الكلمات: «إلى متى عليّ أن أكون طويل الأناة معك، والى متى تصرّين على إبعادي منك». توقّفت الموسيقى الفاتنة في هذا الوقت. غاب رفاقي عن نظري وبقيت وحدي مع يسوع. وجلست على مقعد قرب أختي، مُدّعية ألماً في رأسي لأخفي ما حدث في نفسي، وبعد قليل، خرجت خفيةً، تاركة ورائي أختي ورفاقي وتوجّهت نحو كاتدرائية القديس ستانيسلوس كوستكا Stanislaus Kostka. بدأ الفجر ينبلج آنذاك، ولم يبقَ في الكاتدرائية إلا عدد قليل من الناس. دون أن أعير أي إنتباه لما يدور من حولي، سجدتُ أمام القربان المقدّس وطلبت الى الرب أن يعطف عليّ ويساعدني على فهم ما يجب عمله فيما بعد. 10- سمعت حينئذٍ هذه الكلمات: «إذهبي فوراً الى فارسو حيث ستدخلين الدير». توقّفت عن الصلاة، رجعت الى البيت، واهتمّيت بما ينبغي تدبيره من أمور. وبقدر مستطاعي، أخبرت أختي سرّاً بما حدث في داخل نفسي. طلبت إليها أن تودّع أهلي عنّي، فوصلت الى فارسو، في ردائي الوحيد عليّ، دون أن أحمل أمتعتي. 11- لمّا نزلت من القطار ووجدت أن كل واحد يسير في طريقه الخاص، داهمني خوف شديد. ماذا أفعل؟ والى من أتوجّه وأنا لا أعرف أحداً؟ حينئذٍ قلت لأمّ الله: «يا مريم، قودي خطاي وأرشديني». سمعت حالاً هذه الكلمات في داخلي تقول لي أن أترك المدينة وأذهب الى إحدى القرى المجاورة حيث سأجد مأوى آمناً لقضاء الليل – ففعلت ذلك وتأكّد أن كل شيء هو كما قالت لي أمّ الله. 12- في الغد المبكر من اليوم التالي، أخذت القطار راجعة الى المدينة ودخلت أوّل كنيسة رأيت [كنيسة مار يعقوب غروجيكا Grojcka في أوكوتا Ochota، من ضواحي فارسو] بدأت أصلّي هناك لأدرك لاحقاً إرادة الله. كانت القداديس تقام الواحد تلوَ الآخر، وفي أحدها سمعت هذه الكلمات: «إذهبي الى هذا الكاهن [الأب يعقوب دابروفزكي Dabrowski خادم رعية مار يعقوب] وأخبريه عن كل شيء فيقول لك ماذا ستصنعين». ذهبت بعد القدّاس الى السكرستيا وأخبرت الكاهن عن كل ما حدث في نفسي وطلبت إليه أن يرشدني أين يمكنني أن ألبس الحجاب وأصبح راهبة. 13- تعجّب الكاهن أوّلاً ولكن قال لي أن أقوّي ثقتي بالله فهو يؤمّن لي مستقبلي. «بانتظار ذلك» قال: «سأرسلك الى إمرأة تقيّة [ألدونا ليبزيكوفا Aldona Lipszycowa] حيث ستمكثين الى أن تدخلي الدير». ولما قصدت تلك السيدة استقبلتني بلطف بالغ. وطيلة إقامتي معها كنتُ أفتش عن دير ولكن رفضني كل دير قرعتُ بابه. غمر الحزن قلبي وقلتُ للرب يسوع: «ساعدني، لا تتركني وحدي فقرعت أخيراً على بابنا». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90107 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس أفراهاط الحكيم الفارسي بناء الإيمان [يتكون الإيمان من أمور عديدة، ويبلغ إلى الكمال بأنواع كثيرة. إنه يشبه بناءً يُبنى بقطع كثيرة من الأعمال البارعة، يرتفع إلى القمة. لتعلم يا عزيزي أن الحجارة تُوضع في أساسات المبنى، ويرتفع البناء كله فوق الحجارة حتى يتم. هكذا الحجر الرئيسي ربنا يسوع المسيح هو أساس كل إيماننا. عليه يتأسس الإيمان. عليه يقوم كل بنيان الإيمان حتى يكمل. فالأساس هو بدء كل البناء... بنيانه لا يمكن أن تزعزعه الأمواج، ولا تؤذيه الرياح، ولا تسقطه العواصف، لأن البناء يُشيد على صخرة الحجر الحقيقي. إن كنت قد دعوت المسيح الحجر، فهذا القول ليس من عندي، فقد سبق الأنبياء وتنبأوا عنه ودعوه "الحجر"[1].] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90108 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس أفراهاط الحكيم الفارسي البناء الكامل [لتسمع الآن عن البناء الذي يقوم على الحجر، والبناء الذي يُشيد على الحجر. فالإنسان أولاً يؤمن، وعندما يؤمن يحب، وعندما يحب يرجو، وعندما يرجو يتبرر، وعندما يتبرر يصير تامًا، وإذ يتم يكمل... عندئذ يصير بيتًا وهيكلاً مسكنًا للمسيح، كقول إرميا النبي: "هيكل الرب، هيكل الرب، هيكل الرب هو، إن أصلحتهم إصلاحًا طرقكم وأعمالكم" (إر 7: 4-5). مرة يقول بالنبي: "أسكن فيهم وأسير فيهم" (لا 26: 12، 1 كو 3: 16، 2 كو 6: 16). وقال الرسول الطوباوي: "أنتم هيكل الله، وروح المسيح يسكن فيكم" (راجع 1 كو 3: 16). أيضًا قال ربنا لتلاميذه: "أنتم فيٌ وأنا فيكم". (يو 14: 20)[2]] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90109 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس أفراهاط الحكيم الفارسي تهيئه بناء الإيمان لساكنه [إذ يصير البيت مسكنًا، يبدأ الإنسان يهتم بأن يتعرف على متطلبات ذاك الذي يسكن البناء... فإن كان البيت خاليًا من كل الأمور الصالحة لا ينزل الملك فيه، ولا يسكن في وسطه. إنه يطلب أن يكون البيت فيه كل متطلبات الملك ولا ينقصه شيء. فإن نقص شيء في البيت الذي ينزل فيه الملك يُسلم الحارس للموت، لأنه لم يُعِدْ الخدمة اللائقة بالملك. هكذا يليق بالإنسان الذي يصير بيتًا. نعم، إذ يصير مسكنًا للمسيح يليق به أن يكون حريصًا على ما يلزم لخدمة المسيح الذي يسكن فيه، وعلى ما يسُر به. فإنه أولاً يقيم مبناه على حجر الإيمان كأساس. وعلى الإيمان يشيد كل البناء. فلكي يكون البيت عامرًا يتطلب هذا صومًا طاهرًا، وهذا يثبت بالإيمان. توجد حاجة إلى الصلاة الطاهرة أيضًا، خلالها يٌقبل الإيمان. هذا يستلزم أيضًا الحب الذي ينشئه الإيمان. علاوة على هذا فالصدقة مطلوبة، والتي تقدم خلال الإيمان. يحتاج أيضًا إلى التواضع الذي يزينه الإيمان. يختار أيضًا البتولية التي يحبها الإيمان. يربط نفسه بالقداسة التي تُغرس بالإيمان. يهتم أيضًا بالحكمة التي تطلب أيضًا بالإيمان. يشتاق أيضًا إلى الكرَمْ الذي يصير بالإيمان سخيًا. يطلب البساطة من أجل (المسيح الساكن فيه) هذه التي تختلط بالإيمان. يطلب أيضًا الصبر الذي يكمل بالإيمان. ويقٌََدر طول الأناة التي يسألها بالإيمان. يحب الحزن (الندامة) الذي يعلنه بالإيمان. يبحث أيضًا عن الطهارة التي يحفظها الإيمان. كل هذه الأمور يطلبها الإيمان المؤسس على صخرة الحجر الحقيقي، أي المسيح. هذه الأعمال تُطلب من أجل المسيح الملك الساكن في البشر المبنيين بهذه الأعمال[3].] [يتحدث الرسول عن الإيمان أنه مرتبط بالرجاء والمحبة، قال: هؤلاء الثلاثة يثبتون: الإيمان والرجاء والمحبة. وقد أظهر بخصوص الإيمان أنه يُوضع أولاً على أساس أكيد[4].] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90110 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فكانَ الفِرِّيسِيُّونَ والكَتَبَة يَتَذَمَّرونَ فيَقولون: هذا الرَّجُلُ يَستَقبِلُ الخاطِئينَ ويَأكُلُ مَعَهم! "هذا الرَّجُلُ يَستَقبِلُ الخاطِئينَ ويَأكُلُ مَعَهم!" فتشير إلى أحد القاب يسوع. إنه يستقبل الجميع، لأنه إلهٌ محبٌ للبشر. انه اكتشاف غريب عن الله في العقلية اليهودية. |
||||