![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 89221 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كاتبه:- + سمى بهذا الاسم لأنه يذكر قصة فتاة مؤآبية اسمها راعوث. + يبدو أن الكاتب هو صموئيل النبي، سجل لنا قصة فتاة أممية متزوجة بإسرائيلي، أحبت حماتها بطريقة فائقة، وتعلقت بإله حماتها وشعبها، يبدو أن القصة وقعت أحداثها في عصر القضاة، المجاعة المذكورة هنا هي التي حدثت في أيام جدعون (قض 6: 1 - 6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89222 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ** سماته:- + راعوث تلك الفتاة التي أحبت حماتها كثيرا وجاءت معها إلى أرض اليهودية فأخذت مكافأتها من الله وصارت جدة لداود الملك الذي أتى المسيح من نسله حسب الجسد. + تمت هذه الحادثة في أيام حكم القضاة (راعوث 1:1) في وقت المجاعة التي حدثت في أيام جدعون (قضاة 1:6- 6و11). + كان قبول راعوث في كنيسة العهد القديم رمزًا لقبول الأمم في ملكوت الله وتقديم الإنجيل إلى كل الشعوب والأمم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89223 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ** أهميته:- + لقد قامت دبورة النبيه بدور فاقت فيه على الرجال حيث غلبت سيسرا الملك، كما أنقذت أستير الملكة المتزوجة أمميا حياة شعبها، وهكذا يهوديت، أما راعوث فاستطاعت وهي أممية أن تغتصب لها نصيبا في شعب الله، وجاء من نسلها المسيا المخلص، الأمر الذي اشتهته كل الإسرائيليات المؤمنات، وحسبت رمزًا لكنيسة الأمم. + حفظ لنا نسب السيد المسيح، وكشف لنا أن دمها -وهى أممية- كان يجرى في عروق مخلص العالم، لهذا تعمد متى البشير أن يذكر أسمها في نسب السيد المسيح. + أعلن لنا أن لله بقية مقدسة له، ففي الوقت الذي فيه انحرف شعب الله نحو الوثنية، استطاعت أممية أن تغتصب مراحم الله، كسوسنة وسط البرية. + قدم لنا "سر الشبع الحقيقي" للنفس البشرية باتحادها بعريسها (بوعز الحقيقي). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89224 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() + ظن اليمالك أن شبعه في العالم، فترك بيت لحم وانطلق مع زوجته وإبنيه إلى بلاد موآب فماذا قدم له العالم..؟! لا شيء سوى: - مات اليمالك في ارض غريبة. - مات ابناه بلا نسل. - عادت نعمى (المتنعمة) إلى أرضها فارغة، وطلبت أن تدعى "مرة".. "لان القدير أمَرنى جدا، إني ذهبت ممتلئة وأرجعني فارغة". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89225 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كانت راعوث جائعة إلى البر (2: 2) إذ قالت لحماتها:" دعيني أذهب إلى الحقل وألتقط سنابل وراء من أجد نعمة في عينية" (2: 2) حقا إن الله يهب ذاته للجياع إليه، رمز المسيح يشبع الكنيسة الجائعة إليه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89226 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ذهابها إلى بيت لحم أو"بيت الخبز" (2: 4).. هناك نجد "المسيح مولود بيت لحم" بكونه خبزنا السماوي. فيليق بنا أن نتمثل براعوث التي تركت عشيرتها وبيت أبيها وذهبت إلى بيت لحم لتجد من يشبع نفسها، عريسها الذي يشتهى حسنها (مز45). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89227 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جهادها: بدأت تلتقط السنابل في الحقل وراء الحصادين من الصباح (2: 7) إشارة إلى النفس المبكرة في جهادها، فلا تتمتع بالسنابل الساقطة وراء الحاصدين فقط، بل تحصل على "السنبلة الحقيقية" ربنا يسوع المسيح الذي يقدم هو ذاته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89228 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تمتعها بالنعمة الإلهية نظر بوعز إلى جهادها وطلب من الحصادين أن ينسلوا لها الشمائل ويدعوها تلتقط؛ لقد وجدت نعمة في عيني صاحب الحقل، رمز التمتع بالنعمة الإلهية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89229 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اهتمامها بحماتها: رجعت إليها تحمل خيرا، وكأنها بالسامرية التي عادت إلى السامرة تخبر من بها أن ينظروا المسيا المخلص، ويتمتعوا معها بالشبع منه، رمز للكنيسة التي تهتم بالكل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 89230 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ملازمتها للقديسين: سألها بوعز أن تلازم فتيانه (2: 21)؛ وكأنها دعوة موجهة إلينا لمصادقة القديسين والسمائيين خدام الله. |
||||