![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 88871 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اسهروا وصلوا ” (مت 26: 40). فبهذا علم الله إلهنا أولئك الذي يودون أن يمشوا في طريق المجد والكمال المؤدى إلى المدينة، مدينة الحب الكائنة في الأعالي في السموات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88872 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اسهروا وصلوا ” (مت 26: 40). لا أقصد هنا أن أكلمك عن الصلوات المحددة (صلوات السواعى) بل عن الصلاة المستمرة التي لا تنتهي، وأنك لن تكون قد صليت إن لم يكن كل تركيز فكرك في الصلاة بالكامل في الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88873 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المثابرة والمواظبة على الصلاة هو إتمام وكمال كل الوصايا، وهذا هو الصليب المنظور الذي كلمنا عنه إلهنا قائلا: كل من يحمل صليبه ويتبعني (يمشى ورائي) سيرث الحياة الأبدية (مت16: 24). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88874 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عادة ما يصلى الإنسان بسبب وجود دافع طبيعي للصلاة ومنادة لخالقه، وهناك من يصلى رغبة في التقرب والتشبه بالطغمات السمائية لنيل حمايتهم، وآخرون يصلون رغبة منهم في نيل كل البركة وكل ما هو نافع لحياتهم. وأيضا بسبب الحب والرغبة في أتعاب وإذلال الجسد مع دموع كثيرة لكى تبطل الحروب والأفكار المرهقة للنفس والروح. وإن لم يكن فكرنا في الصلاة مركزا في الله تكون عبادتنا باطلة وبذلك نكون قد انجذبنا إلى النور دون أن ننجذب إلى مصدر وجوهر هذا النور وتصير صلاتنا تعبا وإرهاقا بلا رجاء وتتحكم الشياطين في أفكارنا أثناء الصلاة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88875 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أعرف أيها الحبيب أن كل من يتبع وصية الله ينال بركات ومكافآت سمائية وهى أولا نوال أكليل التحرّر والتجرد من رباطات الشهوات ورؤية النور الذي بداخله وفهم مغزى الخلق للمخلوقات ونوال حكمه خفيه كاملة نابعة من إدراك وبصيرة روحية. أما البركة والمكافأة الثانية هي التأمل بدموع مملوءة فرحا في أحكام الدينونة وعناية الله بالإنسان حتى النفس الأخير. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88876 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أما البركة هي روح التأمل في الأمور الغير مادية مع كل اهتمامات الروح المملوءة بكل فرح روحي فإن مع الرائحة المقدسة التي تندفع في الكلام أثناء الصلاة وصفاء العقل المملوء فرحا تأتى معرفة الثالوث القدوس وهذه المعرفة لا تأتى كمكافأة أو بركة ولكنها هبة من النعمة الإلهية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88877 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا ننسى يا أخي عمل الحب والرحمة لأنهما البوابتان اللتان يدخل فيهما القديسون لأجل معرفة الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88878 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() (متى 13: 27) فجاءَ رَبَّ البيتِ خَدَمُه وقالوا له: يا ربّ، ألَم تَزرَعْ زَرْعاً طَيِّباً في حَقلِكَ؟ فمِن أَينَ جاءَهُ الزُّؤان؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88879 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() (متى 13: 30) فَدَعوهما يَنبُتانِ معاً إِلى يَومِ الحَصاد، حتَّى إِذا أَتى وَقْتُ الحَصاد، أَقولُ لِلحَصَّادين: اِجمَعوا الزُّؤانَ أَوَّلاً واربِطوه حُزَماً لِيُحرَق. وأَمَّا القَمْح فَاجمَعوه وَأتوا بِه إِلى أَهرائي)). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88880 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في تِلكَ الأَيَّام، ظهَرَ يوحنّا المَعمَدان يُنادي في بَرِّيَّةِ اليَهودِيَّةِ فيقول: "ظهَرَ" فتشير الى بدء خدمة المعمدان قبل خدمة المسيح بشهور؛ أما عبارة " يوحنّا المَعمَدان " فتشير الى يوحنا وقد أطلق عليه الشعب اسم المعمدان لأنه كان يُعمّد. وُلد تقريباً سنة 7 ق. م. في عين كارم حسب التقليد المسيحي، وهو ابن زكريا وأليصابات ونسيب يسوع المسيح (لوقا 1: 5-80). وكان من حق يوحنا أن يصير كاهنًا، ولكنه كُرّسمنذ ولادته ليكون سابق المسيح (لوقا 1: 5-25)، فترك الهيكل والكهنوت ذاهبًا إلى البرية ليهيئ الطريق لربنا يسوع. وكان ملاخي قد سبق وتنبأ عنه (ملاخي 1:3) وتنبأ عن مجيء إيليا قبل مجيء الثاني للمسيح (ملاخي 4: 5)، ولما كان اليهود لا يفهمون أن هناك مجيء أول ومجيء ثاني، ظنوا أن إيليا يجب أن يظهر قبل المسيح. ولكن المعمدان جاء في صورة إيليا الساكن في البراري والجبال وبنفس قوته |
||||