![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 88441 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() (عيد النيروز) (رأس السنة القبطية للشهداء) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88442 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حتما سيدرك يوما ما كل من يعيش حياته بعيدا عن يسوع انهُ يسير في الاتجاه الخاطئ وسيرى نفسه فارغ وخاسر لكل شيئ وسينهار بسب التعاسة والبؤس التي سيغرق حتى آذانه فيهما ، لذلك لا تضيعوا حياتكم في اللهث وراء ملذات الحياة الفانية واصحوا من سباتكم وعودوا إلى يسوع فتعود الحياة اليكم . تصبحون على وجه يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88443 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتوبوا وعودوا إلى أحضان الرب واغسلوا خطاياكم بمحبته النقيه اللآمتناهية . التوبه والعوده الى الله تجدد الروح و القلب وتنعش الأيمان وتمنحكم الحياة من جديد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88444 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تدعوا أي مجال للكسل الروحي لأنهُ سيجتاح حياتكم ويملئها بالملل والتخاذل والتقاعس ويمنعكم عن صلاتكم وقرائتكم لكلمة الرب فتذبل ارواحكم وتصابون بالبلادة الروحية وتهملون ايمانكم وتفقدون رجائكم ، لذلك تحرروا من كل كسل ونشطوا ارواحكم بالصلاة وقرائة الكلمة والتأمل حتى تمتلئ ارواحكم من محبة الرب ، وتسلكوا في طريق القداسة والنعمة .. تصبحون على وجه يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88445 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يقول القديس برنردوس: أن صانع البشر اذ أراد أن يولد من بشرٍ، فيلزم أن يختار لنفسه تلك الأم اللائقة به: ومن حيث أنه لائقٌ في الغاية بإلهٍ كلي النقاوة هو أن يختص لذاته أماً طاهرةً بريئةً من دنسٍ أية خطيئةٍ أو زلةٍ كانت. فعلى هذه الصورة قد صنع والدته ناجيةً من دنس الأثم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88446 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس برنردينوس السياني بقوله: أما نظراً الى تقديس الأم، فأمرٌ ضروريٌ هو أن يبعد عنها مطلقاً كل نوعٍ من الخطيئة الأصلية، فهذا الأمر تم في الطوباوية مريم البتول، لأن الله بالحقيقة قد خلق أماً هذه صفتها شريفةً في الطبيعة، وكاملةً في النعمة بنوعٍ يليق أن تكون هي به أماً له.* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88447 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما كتبه الرسول الإلهي بقوله: أن مثل هذا لائقٌ أن يكون لنا رئيس كهنةٍ باراً لا شر فيه ولا دنس، منفصلاً عن الخطأة وصائراً أعلى من السموات: (عبرانيين ص7ع26) فعن هذا النص يقول أحد العلماء البارعين: أنه على موجب تعليم القديس بولس: لائق وواجب أن فادينا يكون منفصلاً ليس عن الخطايا فقط. بل عن الخطأة أيضاً: كما يفسر ذلك القديس توما اللاهوتي قائلاً: قد كان واجباً به تعالى الذي، أنما جاء الى العالم ليرفع خطيئة العالم أن يكون منفصلاً من الخطأة، نظراً الى الذنب الذي حصل آدم تحت تبعته. فاذاً كيف لكان يمكن أن يصدق القول عن يسوع المسيح أنه منفصلٌ عن الخطأة، لو كان أتخذ له أماً قد وجدت مدنسةً بجريرة الخطيئة الأصلية.* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88448 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس أمبروسيوس يقول: أن المسيح قد أختار لذاته هذا الأناء ليس من الأرض بل من السماء، لكي ينحدر بواسطته من السماء الى الأرض، وقد كرسه لذاته هيكلاً طاهراً مقدساً. مريداً بذلك هذا القديس أن يشير عن كلمات الرسول الإلهي وهي: أن الإنسان الأول من الأرض ترابي والإنسان الثاني الرب من السماء: (قرنتيه أولى ص15ع47) وأنما يسمي القديس أمبروسيوس هذه الأم الإلهية إناءً سماوياً، لا كأنها لم تكن هي من الأرض بحسب طبيعتها: كما حلم الأراتقة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88449 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم هي سماوية بالنعمة، لأنها هي فائقةٌ على الملائكة السماويين بالقداسة والطهارة. حسبما كان يليق بإله المجد الذي أعدها لأن يسكن فيها متجسداً من أحشائها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88450 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أوحى القديس يوحنا المعمدان للقديسة بريجيتا بقوله لها: أنه لم يكن لائقاً بملك المجد أن يسكن قاطناً، الا في الأناء الكلي النقاوة، والمنتخب منه قبل الملكية والبشر أجمعين. وليضف الى ذلك ما أعلنه الآب الأزلي نفسه بالوحي لهذه القديسة وهو: أن مريم قد كانت إناءً نقياً وليس بنقيٍ، وهي نقيةٌ لأنها جميلةٌ بكليتها، وليست بنقيةٍ لأنها ولدت من والدين مدنسين بالخطيئة الأصلية، ولكن قد حبل بها غير مدنسةٍ بالخطيئة الجدية، لكي يولد منها أبني من غير خطيئةٍ |
||||