![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 88011 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أقراص فطير ملتوتة بالزيت تُشير إلى حياته التي امتزجت داخليًا بمواهب الروح القدس، فتحمل ثمرة على الدوام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88012 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() رقاق فطير مدهونة بزيت أي تظهر ثمار الروح القدس في حياتهم الخارجية أيضًا. إن كانت الأقراص الملتوتة بالزيت تُشير إلى شهادة الذين في الداخل عنهم فإن الرقاق المدهون بالزيت يُشير إلى ضرورة شهادة الذين في الخارج عنهم (1 تي 3: 7) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88013 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس يوحنا الذهبي الفم [إنه حتى الوثنيين يوقرون الإنسان الذي بلا عيب... لذلك ليتنا نحن أيضًا نعيش هكذا حتى لا يقدر عدو أو غير مؤمن أن يتكلم عنا بشر. لأن من كانت حياته صالحة، يحترمه حتى هؤلاء، إذ بالحق يغلق أفواه حتى الأعداء...]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88014 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس إيرينيؤس [الأسقف المسيحي يلزم أن يكون هكذا، أن الذين يكابرون معه في العقيدة لا يقدرون أن يكابروا معه في حياته]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88015 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تقديس المذبح: "سبعة أيام تكفرّ على المذبح وتقدسه، فيكون المذبح قدس أقدس. كل ما مس المذبح يكون مقدسًا" [27]. هكذا يتقبل الله من شعبه هذا المذبح الذي يقدسه ويجعله قدس أقداس، خلاله تقبل الذبائح لتقديس شعبه والتكفير عنهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88016 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() التقدمة اليومية: أمر الله بتقدمة يومية بطقس خاص في الصباح والمساء، أما علة هذا الطقس فهو "وأجتمع هناك ببني إسرائيل فيتقدس بمجدي" [43]... إذ يتمجد الله في حياتهم وتصرفاتهم يتقدسون هم باجتماعه في وسطهم. إنه يريد أن يسكن في وسطنا ليقدسنا له! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88017 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * نموذجٌ * أن الأب روه في تكلمه عن السبوت، والأب ليراوس في تأليفه الملقب بالتريضاجيون المريمي يخبران، بأنه في بلد غالدريا قد حدث سنة 1655 أن أبنةً ما أسمها مريم قد كانت أرسلت من عمها الى مدينة نيماغا، لتشتري من هناك من السوق المتجرية التي كانت تصير في يومٍ معلومٍ بعض مصالح لازمة. محتماً عليها بأن تبيت تلك الليلة في بيت عمتها القاطنة في المدينة المذكورة. فالجارية قد أطاعت إرادة عمها، ولكنها اذ مضت الى هناك وأنطلقت مساءً الى بيت عمتها، فهذه قد طردتها بجفاوةٍ ولم تقبلها عندها. فمن ثم أضطرت الفتاة لأن تاخذ بالرجوع عند عمها مسافرةً في الطريق ليلاً، ولكنها من شدة غيظها من عمتها قد أستدعت الشيطان بحماقةٍ. وهذا العدو الجهنمي قد ظهر لها حالاً بصورة رجلٍ واعداً إياها بأن يساعدها، بحيث أن توافقه في قضيةٍ واحدةٍ. فالأبنة الميؤوسة أجابته بأنها تعمل كل شيءٍ يريده منها. أما هو فقال لها: أنا لا أطلب منكِ شيئاً آخر سوى أنكِ منذ الآن فصاعداً لا عدت ترسمين ذاتكِ بأشارة الصليب، وأن تغيري أسمكِ: فأجابته الشقية بقولها: أنه نظراً الى رسم الصليب فأنا أبطله ولا أستعمله بعد، وأما نظراً الى أسمي مريم فهذا لأنه عزيزٌ جداً على قلبي لا أريد أن أغيره. فقال لها الشيطان: ولا أنا أعينكِ. فبعد مجادلةٍ ومقاومةٍ كثيرةٍ قد أتفقا أخيراً على هذا، وهو أن الفتاة تحفظ لذاتها أول حرفٍ فقط من أسم مريم وهكذا تدعى بهذا الحرف وهو الميم. فأنطلقا جملةً الى مدينة أنفارسا، وهناك مكثت هذه المنكودة الحظ مدة ست سنوات عائشةً بسيرةٍ ممقوتةٍ مملؤةٍ من القبائح، حتى أنها أضحت حجر عثرةٍ وصخرة شكٍ للجميع مع رفيقها إبليس اللعين. فيوماً ما قالت ميم لهذا العدو الجهنمي أنها كانت تشتهي أن تنظر مكان مولدها غالدريا، فالشيطان ولئن ظهر في الأول ممانعاً لطلبها هذا، قد أضطر أخيراً للأرتضاء به ولذلك سافرا من مدينة أنفارسا واذ جاءا الى مدينة نيماغا قد وجدا هناك في مكان المفترج المشاع مباشراً أحتفال مشهدٍ يتضمن جانباً من قصة حياة مريم البتول الكلية القداسة، فميم لما نظرت الأحتفال قد تحركت من قبل العبادة القليلة التي لم تكن ذالةً منها بالكلية نحو والدة الإله وبدأت تبكي، فالشيطان أخذ يحرضها على الخروج من ذاك المكان بقوله لها: ما لنا والأقامة ههنا، أهل يلزمنا أن نصنع مرسحاً خصوصياً. أخرجي من هنا: ومن ثم مسكها بيدها مغتصباً إياها على الخروج. الا أنها لم ترد أن تطاوعه ولهذا اذ رأى ذاته مغلوباً منها وعرف أنها فلتت من يده، فكيداً ورجزاً قد حملها الى الفضاء وطرحها في وسط ذاك المحفل، فحينئذٍ هي أخبرت الحاضرين بقصتها، ثم أنطلقت عند الكاهن لتعترف بخطاياها، الا أنه أي الخوري قد أرسلها الى أسقف كولونيا ليتبصر بأمرها، وهذا الأسقف قد أعرض واقعة الحال للحبر الروماني الذي أمر بأحضارها إليه، وهو نفسه سمع أعترافها ووضع عليها القانون للتوبة أن تحمل دائماً ثلاثة أطواقٍ من حديد، الأول في عنقها والثاني في يدها اليمين والثالث في يدها الشمال، فمريم هذه التائبة أرتضت بذلك، وحينما جاءت الى ماستريك قد دخلت الى دير الراهبات التائبات حيث عاشة أربع عشرة سنةً بأفعال توبةٍ شاقةٍ. وأخيراً اذ نهضت يوماً ما صباحاً من فراشها قد رأت الثلاثة الأطواق الحديد من ذاتها مكسورةً ومطروحةً من عنقها ومن يديها، وبعد ذلك بمدة سنتين قد توفيت بميتةٍ صالحةٍ بصيت القداسة. ودفنت مع الأطواق الحديد نفسها التي بها من حال كونها أسيرةً للجحيم قد تحررت وصارت أسيرة الفردوس بشفاعة والدة الإله سميتها التي أعتقتها وخلصتها.* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88018 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "انا أسير قدامك والهضاب أمهِّد أكسر مصراعي النحاس ومغاليق الحديد أقصف أعطيك ذخائر الظلمة وكنوز المخابئ لكي تعرف إني أنا الرب" (اش2:45) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88019 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس تيطس الرسول ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88020 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أعرف ما تحتاجون إليه قبل ان تطلبوه فقط انتظروا بثقة ![]() |
||||