![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 87771 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أقسام المسكن: ينقسم المسكن من الداخل إلى قسمين بأربع أعمدة متشابهة تثبت على أساسات من فضة ومعلق عليها حجاب [31-32، 37] عبارة عن شقة مطرزة من أعلى المسكن إلى أسفله، من الكتان المبروم والأسمانجوني والأرجوان والقرمز، وعليها الكاروبيم برسم حاذق. يسمى القسم الغربي قدس الأقداس، وهو أشبه بمكعب كل ضلع فيه طوله عشرة أذرع، يحوي في داخله تابوت العهد. أما القسم الشرقي فيسمى القدس، أبعاده عشرون ذراعًا في الطول، وعشرة أذرع عرضًا، وعشرة أذرع ارتفاعًا (خر 26: 16، 18، 22-24)، يحوي مائدة خبز الوجوه على يمين الداخل للقدس، ويقابلها على اليسار المنارة الذهبية، وبينهما مذبح البخور الذهبي قبالة تابوت العهد (في قدس الأقداس). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87772 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مادة الخيمة وأغطيتها: 1. الخيمة في حقيقتها عبارة عن ستارة ضخمة تغطي السقف والجانبين والمؤخرة، لكنها لا تصل إلى الأرض بل ترتفع على الأرض ذراعًا واحدًا من الجانبين. هذه الستارة تتكون من عشر قطع من الكتن المبروم والأسمانجوني والأرجوان والقرمز مطرزة بالكاروبيم، طول الشقة 28 ذراعًا(361) وعرضها أربعة أذرع، موصلة في شكل شقتين، كل خمس شقق موصولة معًا. شقة منهما تمثل السقف وثلاثة جوانب قدس الأقداس، والأخرى تمثل سقف القدس وجانبيه. وتوصل الشقتين معًا خلال خمسين عروة من الأسمانجوني في كل منهما، تُربط العرى معًا خلال شظاظٍ من الذهب، فتصير كأن الخيمة كلها قطعة واحدة. 2. يصنع الغطاء الرئيسي للخيمة من شعر المعزى، ويتكون من 11 ستارة ضيقة كل منها 30 ذراعًا × 4 أذرع، بهذا يزيد طول الغطاء عن الستارة الداخلية ذراعين، أي ذراع من كل جانب ليغطي الخيمة حتى الأرض. هذه الستارة أيضًا موصولة معًا في شكل ستارتين، الصغيرة تتكون من خمس ستائر معًا تغطي السقف مع جوانب قدس الأقداس، والكبرى (6 ستائر) تغطي السقف وجوانب القدس مع جزء صغير من المدخل (7: 13). 3. غطاءان آخران من جلود الكباش المحمرة وجلود التيوس لوقاية المسكن من الشمس والمطر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87773 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخيمة في حقيقتها عبارة عن ستارة ضخمة تغطي السقف والجانبين والمؤخرة، لكنها لا تصل إلى الأرض بل ترتفع على الأرض ذراعًا واحدًا من الجانبين. هذه الستارة تتكون من عشر قطع من الكتن المبروم والأسمانجوني والأرجوان والقرمز مطرزة بالكاروبيم، طول الشقة 28 ذراعًا(361) وعرضها أربعة أذرع، موصلة في شكل شقتين، كل خمس شقق موصولة معًا. شقة منهما تمثل السقف وثلاثة جوانب قدس الأقداس، والأخرى تمثل سقف القدس وجانبيه. وتوصل الشقتين معًا خلال خمسين عروة من الأسمانجوني في كل منهما، تُربط العرى معًا خلال شظاظٍ من الذهب، فتصير كأن الخيمة كلها قطعة واحدة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87774 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يصنع الغطاء الرئيسي للخيمة من شعر المعزى، ويتكون من 11 ستارة ضيقة كل منها 30 ذراعًا × 4 أذرع، بهذا يزيد طول الغطاء عن الستارة الداخلية ذراعين، أي ذراع من كل جانب ليغطي الخيمة حتى الأرض. هذه الستارة أيضًا موصولة معًا في شكل ستارتين، الصغيرة تتكون من خمس ستائر معًا تغطي السقف مع جوانب قدس الأقداس، والكبرى (6 ستائر) تغطي السقف وجوانب القدس مع جزء صغير من المدخل (7: 13). غطاءان آخران من جلود الكباش المحمرة وجلود التيوس لوقاية المسكن من الشمس والمطر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87775 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الدار الخارجية: يحيط بالمسكن فناء على شكل مستطيل طوله 100 ذراع وعرضه 50 ذراعًا، والمسكن في موقعه يميل إلى الجانب الغربي من الفناء. يحدد الفناء بعشرين عمودًا من كل جانب، وعشرة أعمدة في العرض، وارتفاعه خمسة أذرع، نصف ارتفاع المسكن. على الأعمدة تعلق شقق من الكتان المبروم. الأعمدة مغطاة بفضة وتستقر على قواعد من نحاس. المدخل من جهة الشرق، اتساعه عشرون ذراعًا، مغلقًا بستارة من الأسمانجوني والأرجوان والقرمز والكتان المبروم، ومعلقة على أربعة أعمدة (خر 27: 9-18). في الفناء، خارج المسكن توجد المرحضة وأيضًا مذبح المحرقة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87776 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إقامتها وموقعها: أقيمت الخيمة في اليوم الأول من السنة الثانية من خروجهم (40: 17)، وقد اشتغل الصناع تسعة أشهر في إقامتها، دشنت بعدها بشعائر دينية. وكانت تنصب مدة السفر في البرية وسط المحلة، تحيط بها خيام الكهنة واللاويين، ثم خيام بقية الأسباط حواليهم في أربعة أقسام (عدد 2: 2-34). في اليوم الذي أكملت فيه الخيمة أظهر الله ذاته في سحابة غطتها وملأتها، بعد ذلك تحولت السحابة إلى عمود كان يسير أمام الشعب في رحلاتهم. إذا وقف العمود فوق الخيمة ينزل الشعب، وإذا انتقل نقلت الخيمة وتبع الجمهور السحابة. بالليل كانت السحابة تتحول إلى عمود نار يسير أمامهم (40: 35-38، عد 9: 15-23). ولما انتهوا من البرية، استقرت الخيمة في الجلجال (يش 4: 19) ثم نقلت إلى شيلوه (يش 18: 1) وبقيت ما بين ثلاثة وأربعة قرون، ثم نقلت إلى نوب (1 صم 21: 1-9)، وفي أيام الملك داود نقلت إلى جبعون (1 أي 21: 29)، وكانت هناك في بدء حكم سليمان (2 أي 3: 13) حتى بَنَى الهيكل على نمطها وان يكون في أبعاده ضعفها طولًا وعرضًا وارتفاعًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87777 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تجربوا الرب وكونوا مؤمنين ولا تشكوا فطوبى للذين امنوا ولم يروا قالها السيد المسيح قبل اكثر من الفي عام لتوما ، تأملوا روعة الكون ودقة تفاصيله وكل ما فيه اليست هذه أكبر معجزة ! فهل نحتاج بعد كل هذا لمعجزة صغيرة لنؤمن |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87778 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تدعوا اليوم يمر بدون ان تصلوا وتقرأوا كتابكم المقدس وتتأملوا في كل كلمة من كلماته ، فالصلاة والتحدث مع الله تمنح نفوسكم الراحة والفرح والسكينة والطمأنينة والسلام ، لذلك إذا اردنا ان نطور من ذواتنا وان نتقوى روحياً فعلينا ان نصلي كل يوم في الصباح والمساء وفي كل لحظة نشعر فيها أننا بحاجة للأتصال بالرب ، تصبحون على قوة بأسم يسوع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87779 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مُبطل آيات المخادعين ![]() مُبطل آيات المُخادعين ومُحمِق العرّافين. مُرجِع الحكماء إلى الوراء ومُجهِل معرفتم. مُقيم كلمة عبده ومُتمم رأي رُسله ( إش 44: 25 ،26) يلفت النظر بشدة في سفر أستير، ترك الله لهامان الشرير ينجح في مخططه باستصدار قرار يقضي بإبادة جميع اليهود (3: 12،13)، مع أنه كان قادراً على منع الملك من الموافقة، فقلبُ الملك في يد الرب كجداول المياه حيثما شاء يميله ( أم 21: 1 )، بل الأعجب أن الله سبق وترك الملك يعظم ويعلّي هامان ليجعل كرسيه فوق جميع الرؤساء الذين معه (3: 1)، بل وسمح الرب أن يكون لدى هامان كل هذه الفضة التي تكفيه لإنجازه غرضه (3: 11)، ألا يثير هذا أحياناً حيرة البار وربما غيظه وغضبه، إذا لم يكن فاهماً لسياسة الله؟ لكن مَنْ يقرأ بدقة أحداث السفر، سيجد أن الله قد أعد العُدة لمواجهة هامان وشره قبل سنين كثيرة من مجرد ورود هذه الفكرة الشريرة إلى ذهنه، فرفض وشتي، ووصول أستير إلى العرش، وخيانة بغثان وترش (2: 21) وحرص مردخاي على حياة الملك؛ كلها كانت بترتيب الله، بل كانت أدواته في تحويل شر هامان لخير شعب الله. ولو حاولنا توضيح هذا بتشبيه بسيط نقول: لقد كان الله يعمل بكلتا يديه، باليُسرى يمسك بحبل طويل مربوط في نهايته الشرير وكل الأشرار، يتركهم يمرحون بل ويعربدون كما يشاءون، ولكن في اللحظة المناسبة يجذب الحبل جذبة خفيفة فيقع الشرير. لكن في نفس الوقت هو باليد اليُمنى يصنع ويخلق الأحداث والظروف التي ستُبطل مفعول شر الأشرار، بل وتحوله لخير الأبرار، وذلك قبل سنوات من مجرد تفكير الشرير بالشر. ويُلاحظ أيضاً أن وضع اليهود بعد هذه الأحداث صار أفضل جداً من وضعهم قبلها، وكأنهم قد صاروا مدينين لهامان الشرير بهذا الخير العظيم الذي صار لهم. فالمادة الخام التي صنع الله منها الخير لهم، كانت هي شر هامان، وهذا ليس بغريب على الله، فما هي المادة الخام التي يصنع منها الآن القديسون أولاد الله، إلا الفجار الخطاة أولاد آدم الساقط، بل وأبناء المعصية! هذا هو أسلوب الله. وعليه ففي اليوم المحدد لإبادتهم، ليس فقط لم يُبادوا، بل بالحري، وقفوا هم وأبادوا خمسة وسبعين ألفاً من مُضايقيهم (9: 16)، وبدلاً من أن يكون يوما 14، 15 آذار أتعس يومين في تاريخهم، صارا هما أروع يومين. نعم تحوّل النوح إلى رقص، والمسح إلى فرح، والصوم إلى عيد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87780 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مُبطل آيات المُخادعين ومُحمِق العرّافين. مُرجِع الحكماء إلى الوراء ومُجهِل معرفتم. مُقيم كلمة عبده ومُتمم رأي رُسله ( إش 44: 25 ،26) يلفت النظر بشدة في سفر أستير، ترك الله لهامان الشرير ينجح في مخططه باستصدار قرار يقضي بإبادة جميع اليهود (3: 12،13)، مع أنه كان قادراً على منع الملك من الموافقة، فقلبُ الملك في يد الرب كجداول المياه حيثما شاء يميله ( أم 21: 1 )، بل الأعجب أن الله سبق وترك الملك يعظم ويعلّي هامان ليجعل كرسيه فوق جميع الرؤساء الذين معه (3: 1)، بل وسمح الرب أن يكون لدى هامان كل هذه الفضة التي تكفيه لإنجازه غرضه (3: 11)، ألا يثير هذا أحياناً حيرة البار وربما غيظه وغضبه، إذا لم يكن فاهماً لسياسة الله؟ |
||||