![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 87271 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا الحكمة أسكن الذكاء وأجد معرفة التدابير (أم8: 12) إن الحكمة لا تمسك بيد الحكيم بل بيد الجاهل (ص1: 22،23؛ 8: 4،5) فيقول « لكم أيها الناس أنادي وصوتي إلى بني آدم. أيها الحمقى تعلموا ذكاء ويا جهّال تعلموا فهما ». إن مَنْ يظنون أنفسهم حكماء يبرهنون على جهالتهم العظيمة برفض الحكمة الإلهية، بينما أولئك الذين يعلمون ضعفهم وجهلهم ويعترفون بحالتهم هذه يتنازل الله إليهم بأن يحكمهم بحكمة سامية « فانظروا دعوتكم أيها الإخوة أن ليس كثيرون حكماء حسب الجسد ... بل اختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء » (1كو1: 26،27). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87272 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا الحكمة أسكن الذكاء وأجد معرفة التدابير (أم8: 12) إن الحكمة أزلية من حيث وجودها، كما أنها إلهية في طبيعتها (ص8: 22-31). وهنا نرى شخص الرب، كلمة الله « الذي صار لنا حكمة من الله .... » (1كو1: 30). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87273 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا الحكمة أسكن الذكاء وأجد معرفة التدابير (أم8: 12) تحذير الحكمة الخطير (ص1: 24-32؛ 8: 36) حيث يقول « لأني دعوت فأبيتم ومددت يدي وليس مَنْ يبالي، بل رفضتم كل مشورتي ولم ترضوا توبيخي، فأنا أضحك عند بليتكم، أشمت عند مجيء خوفكم » وأيضاً « مَنْ يخطئ عني يضر نفسه. كل مبغضيّ يحبون الموت ». ليتنا جميعاً نتمثل بذلك الإنسان المطوَّب الذي يسمع للحكمة ساهراً كل يوم عند مصاريعها حافظاً قوائم أبوابها (أم8: 32) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87274 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) الطريق الجانبي دائماً أوعر من الطريق الرئيسي. يكون المسافر سائقاً عربته بسرعة حسنة في الطريق الرئيسي المتسع، وإذا به يُفاجأ بلوحة أمامه عليها سهم مُزعج يشير إلى أن الكوبري قد سقط أو أن الطريق به إصلاحات، فيضطر إلى الانحراف في طريق زراعي ضيق ومُترب وغير ممهّد، يسير فيه عدة أميال حتى يتملكه الضيق والضجر، فيستقر في ذهنه بعد هذا الاختبار المُضني أن الطرق الجانبية هي من أشد المُزعجات للإنسان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87275 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) مع الأسف كثيراً ما نجنح إلى مثل هذه الطرق الجانبية في اختبارنا الروحي لأننا مُعرضون للتيه والضلال رغم الصوت العالي الذي ينبعث من التاريخ المقدس ـ صوت التحذير الصادر من الاختبارات المُرّة التي عاناها مَنْ انحرفوا عن الرب إلى طرق ضالة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87276 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) سلوا إبراهيم خليل الله الذي انحدر إلى مصر في وقت الجوع، يُخبركم عما عاناه من حَرَج وما سقط فيه من كذب إلى أن طُرد من البلاد. يا لها من نقطة سوداء في شهادة أبي المؤمنين!! على أننا كثيراً ما نتصرف مثله عندما نلجأ إلى العالم في وقت الامتحان لنستعين به ونستمد من موارده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87277 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) اسألوا لوطاً الذي رأى خصب مدن الدائرة فنقل خيامه مقابل سدوم، ماذا انتفع من جلوسه في باب المدينة ومن ارتفاع مركزه في العالم؟ لقد خسر تأثيره على أفراد عائلته، وخسر كل شيء هارباً من المدينة المقضي عليها، ومضى بعار. لقد كلفه انحرافه كُلفة باهظة! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87278 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) لنأتِ إلى بطرس. يا له من طريق وعر سار فيه في تلك الليلة المشئومة عندما جُبن ذلك الذي تفاخر بأن يقدّم حياته عن الرب. وكم قد كلفه السير في ذلك الطريق من أحزان ودموع إلى أن عاد إلى الطريق الرئيسي عندما تقابل الرب معه على بحيرة طبرية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87279 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) إن الطريق الجانبي أوعر من الطريق الرئيسي. والمسافر يتخذ الطريق الجانبي مُضطراً، أما المسيحي فيتخذه بإرادته، ولكن شكراً لله لأن الراعي الصالح يرد نفوسنا ويهدينا إلى سُبل البر من أجل اسمه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87280 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() 18 «روح الرب علي، لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية، 19 وأكرز بسنة الرب المقبولة». 20 ثم طوى السفر وسلمه إلى الخادم، وجلس. وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة إليه. 21 فابتدأ يقول لهم:«إنه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم». ( لوقا 4: 18 - 21) |
||||