![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 86291 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية فمهما عصفت بكم الحياة ومهما تلاطمت الامواج على سفينة حياتكم ثقوا أني أنا الرب قادر على أن أحملكم الى بر الامان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86292 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() استيقظ أيها النائم وقم من الأموات فيضيء لك المسيح (أف 5: 14) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86293 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تخافوا من التجارب والضيقات أنا معكم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86294 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة مريم معينة من ليس له معين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86295 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ينابيع الفرح أو سبل الاتحاد بالله: من جهة أقول ينابيع الفرح، ومن جهة أخرى أقول هبات الفرح، فالفرح يهبنا الشعور بابتسامة الآخر المقدمة لنا، وبعطف الآخر، ومديحه أيضاً. كذلك الزهرة تعطي فرحاً، والجبل بهضابه وتلاله يعطي فرحاً، والنور الطبيعي يعطي فرحاً، وأصغر صلاة أيضاً تعطي فرحاً. كل رجاء يعطي فرحاً، وكذلك حضور الأب يعطي فرحاً، ومثله حضور الأم أيضاً، فهي فرح بحد ذاتها، وكذلك النوم أيضاً يعطي فرحاً. إن الله قد ملأ العالم بأمور تقدر أن تعطينا فرحاً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86296 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علينا ألا نهمل دور المحبة باقترانها مع الفرح، لا بل هي أيضاً رديف الفرح. إنها الوجه الآخر للفرح. فالمحبة والفرح صنوان لا يفترقان. لذا بإمكاننا القول إن كل محبة هي كاذبة إذا لم تحوِ الفرح. من هذا الفرح بكل أوجهه المتعددة، نصل إلى الفرح الكامل الذي هو المسيح نفسه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86297 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() على الإنسان أن يكتسب الفرح، وسيصعد مرتفعاً ليصل إلى المحبة، وذلك بعد جهادٍ وأتعابٍ كثيرةٍ، ومشقاتٍ ومصائبَ وصلوات وآلام وأعمالِ خيرٍ، وحياة إيمان، وإضافة غرباء، ودموع وغيرها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86298 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يجب أن نعبُر كل هذه الأمور لكي نقدر أن نحب الله. أما الضمان للنجاح في عبور كل هذه الأمور فهو الفرح. وعندما يكون الفرح رديف المحبة فحينئذٍ هو الذي يُتْحِدنا بالله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86299 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يرتبط كل من الفرح والمحبة بثمار الروح، فالمحبة هي الأولى، والفرح هي الثانية (غلا22:5). الإنسان المؤمن يحب ويفرح، بينما ذاك الذي عنده سمّ الحسد والشر لن يختبر الفرح مطلقاً رغم إيمانه، بينما إنسان المحبة، ذا القلب الرحب والمزاج الحسن، هو إنسان فرح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86300 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أعتبر بولس الرسول أن الذين اقتبلوا كلمة الله قد صاروا رغم الضيق الحال بهم يعيشون: "بفرح الروح القدس" (1تس6:1) فالفرح صار وليد المحبة التي حلّت في قلوبهم. ولأهل رومية كشف لهم أن "ملكوت الله هو برّ وسلام وفرح في الروح القدس" (رو17:14). |
||||