![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 86051 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * ونجد في قصة الابن الضال (لوقا 15) مثالًا آخر من تواضع الآب السماوي: أتاه الابن نادمًا ومنسحقًا، يقول له "أخطأت إلى السموات وقدامك، ولست مستحقًا أن أدعى لك ابنًا.." ولكن الآب في حنوه، وحرصه على أن يحفظ كرامة ابنه، منعه في حنوه أن يكمل انسحاقه بعبارة "اجعلني كأحد أجرائك" التي كان قد عزم أن يقولها (لو15: 19، 21). بل بالأكثر أكرمه ورفع شأنه جدًا في توبته، وأمر أن يذبحوا له العجل المسمن، وأن يضعوا خاتمًا في يده.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86052 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الابن الكبير لما رفض أن يحضر الوليمة التي صنعت لأخيه، لم يهمله الآب، بل خرج إليه ليصالحه. ولما اشتط هذا الابن في الكلام وتطاول على أبيه قائلًا "ها أنا أخدمك سنين هذا عددها، ولم تعطني قط جديًا لأفرح مع أصدقائي. ولما جاء ابنك هذا الذي صرف معيشتك على الزواني، ذبحت له العجل المسمن!".. لم يرد الأب على تطاول ابنه وغضبه، بل قال له في اتضاع: "يا ابني، أنت معي، وكل مالي فهو لك. ولكن كان ينبغي أن نفرح ونسر لأن أخاك هذا كان ضالًا فوُجد، وكان ميتًا فعاش" (لو15: 28- 32). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86053 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * نلمح اتضاع الكبار أيضًا في سير الآباء وأقوالهم: نرى ذلك في اتضاع القديس أوغسطينوس في صلاته لأجل شعبه. إذ يقول "اطلب إليك يا رب من أجل سادتي عبيدك". فيعتبرهم سادته! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86054 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "أنا بالنسبة إليهم راعٍ لهم. ولكنني أمامك -معهم- خروف في قطيعك: ترعاني وترعاهم".. وهكذا -على هذا النمط- فإن بعض الآباء الأساقفة في اتضاعهم، يقول كل منهم عن نفسه "خادم إيبارشية (كذا)..". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86055 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * ويقول الآباء في بستان الرهبان: "ليكن كل إنسان كبيرًا في عينيك"، "أطلب بركة كل أحد"، "اجعل كل أحد يباركك". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86056 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * ومن أمثلة الكبار الذين يرفعون من قدر أبنائهم: القديس بولس الرسول: * ويظهر هذا في رسالته إلى فليمون من أجل عبده أنسيموس. فعلى الرغم من أن فليمون كان أحد تلاميذه، إلا أنه كان يكلمه برجاء وباحترام، ومع أن أنسيموس كان عبدًا، إلا أن بولس الرسول يذكره بتوقير شديد، فيقول لفليمون: "أطلب إليك لأجل ابني أنسيموس الذي ولدته في قيود الإنجيل. ولكن بدون رأيك لم أرد أن أفعل شيئًا"، "لا كعبد في ما بعد، بل أفضل من عبد: أخًا محبوبًا، ولاسيما إليّ". ثم يقول لفليمون أيضًا "إن كنت تحسبني شريكًا، فاقبله نظيري. ثم إن كان ظلمك بشيء، أو لك عليه دين، فاحسب ذلك عليّ.. أنا أوفي.. أرح أحشائي في الرب" (فل10-20). إنه أدب عجيب في التخاطب يصدر من رسول قديس ومعلم كبير لتلميذه: يقول له "إن كنت تحسبني شريكًا" ويرجوه قائلًا "لم أرد أن أفعل شيئًا بدون رأيك". ويقول عن العبد "أقبله نظيري"، "لا كعبد بل أخًا محبوبًا" ويقول عنه "ابني"، "أحشائي". أليس هذا درسًا لنا في احترام الصغار؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86057 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الصليب التأمل فيه لا ينتهي “آية (يو 6: 37): كُلُّ مَا يُعْطِينِي الآبُ فَإِلَيَّ يُقْبِلُ، وَمَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لاَ أُخْرِجْهُ خَارِجًا. ” ، ولما بنشوف السيد المسيح على الصليب بنشوفه دائمًا فاتح ذراعيه ويعبر عن الترحيب ويرحب بالكل من يقبل الى لا اخرجه خارجًا وأحضانه مفتوحه علىالصليب على طول علشان كده بنعلق الصليب على المنارة وعلى القبه دائمًا واحنا نفسنا بنرشم علامة الصليب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86058 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علامة الصليب دائمًا مشجعه لما يكون خائف أو يبدأ امتحان أو قلقان فيرشم الصليب وتعطي نوع من انواع التشجيع ويشعر الأنسان أن المسيح يكون معه فى حياته اليوميه وفى المواقف المعتاده مثل الامتحانات والسفر وتساعد علامة الصليب لتعطي الرجاء والمسيح يكون معي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86059 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() (مت 28: 20): وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ.” قال كل الايام الجمعة والسبت وكل يوم وهذا هو وعد المسيح ها أنا معكم معاك فى كل مكان فى خدمتك فى بيتك وشغلك وجامعتك وهي اخر ايه فى انجيل معلمنا متى . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86060 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الصليب له أنواع ” “آية (لو 9: 23): وَقَالَ لِلْجَمِيعِ: «إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي، فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، وَيَتْبَعْنِي” يحمل صليبه مره كان واحد شايل صليب على كتفه وحاسس أنه ثقيل فقطع من الصليب جزء وشاله لقاه تقيل برده فقطع جزء ثاني فضل ماشي مشوار حياته وقبل طلعوه السماء كان يجب ان يضع صليبه ويعبر الشاطيء الأخر للسماء لكن عندما وضع صليبه الصليب مش واصل لانه قطع منه ، الصليب اللى عطهولك المسيح هو من يجعلك تعبر على الشاطي الاخر للسماء ومن بعض أنواع الصلبان . |
||||