![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 85631 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس هيبوليتس الروماني عن قوة علامة الدم قائلًا: [أنها توضع في البيوت كما في النفوس حيث يجد فيها روح الرب مسكنه المقدس ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85632 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس هيبوليتس الروماني [الدم على العتبة العليا كما على الكنيسة، وعلى القائمتين كما في الشعبين (اليهود والأمم)]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85633 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس غريغوريوس أسقف نيصص أن رش الدم هكذا على العتبة العليا والقائمتين إنما يُشير إلى تقديس النفس بجوانبها الثلاثة: العقلي والعاطفي والروحي ، أي تقديس الإنسان بكل طاقاته الفكرية واشتياقاته وعواطفه وأحاسيسه الداخلية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85634 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أثناسيوس: [يليق بنا أن نطيل صلواتنا وأصوامنا وأسهارنا حتى يمكننا أن ندهن مقدمة منازلنا بالدم الثمين فيهرب المُهلك]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85635 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() استخدام الزوفا [22]: "خذوا باقة زوفا واغمسوها في الدم الذي في الطست، ومسوا العتبة العليا والقائمتين بالدم". لم يستطع العلماء الوصول إلى رأي قاطع عن نبات الزوفا، إلاَّ أن الرأي التقليدي بين اليهود إنه هو الزعتر أو السعتر، أُستخدم في الكتاب المقدس للتطهير من البرص (لا 14: 4، 6)، ومن الخطية (مز 50: 7)، ومن الأوبئة (لا 4: 49، 50)، وللطهارة الطقسية (عد 6: 18-19). واستخدم أيضًا لرفع إسفنجة من الخل التي قُدمت للسيِّد على الصليب (يو 19: 29). ويقال أن الزوفا نبات عطري الرائحة ينبت في الجدران وفي الصخور. يرى القديس أغسطينوس [أن الزوفا عشب ضعيف ومنخفض، لكن جذوره عميقة وقوية. كأنه يدخل بجذوره إلى الحب ويتعمق فيه ليدرِك مع القدِّيسين ما هو العرض والطول والعمق والارتفاع (أف 3: 17-18)، ويتعرف على صليب ربنا]. كأنه خلال الدم النابع عن الحب الذي بلا حدود نتقدس، يُنزع عنا برص الخطية ونُشفى من أمراضنا وتتطهر نفوسنا ونشترك مع المسيح في آلامه على الصليب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85636 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أغسطينوس [أن الزوفا عشب ضعيف ومنخفض، لكن جذوره عميقة وقوية. كأنه يدخل بجذوره إلى الحب ويتعمق فيه ليدرِك مع القدِّيسين ما هو العرض والطول والعمق والارتفاع (أف 3: 17-18)، ويتعرف على صليب ربنا]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85637 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يأكلونه مشويًا بالنار [9]: أ. لا يقف الطقس عند رش الدم، إنما يلتزم المؤمنون بأكل اللحم مشويًا بالنار، للإتحاد بالسيِّد المسيح الذي اجتاز من أجلنا العدل الإلهي قائلًا: "قلبي كالشمع ذاب في وسط أحشائي. قوتي نشفت كزق ولصق لساني بحنكي". ب. لا نقف عند الإيمان بالسيِّد المسيح المتألم الذي اجتاز النار من أجلنا، وإنما أيضًا يُلزمنا أن نتناول جسده ودمه المبذولين عنا ليكون لنا معه شركة آلام ونتعرف على قوة قيامته، بهذا نثبت فيه وهو فينا (يو 6: 4). ج. يرى القديس غريغوريوس أسقف نيصص أن طعام الفصح هو [الإيمان الحار المتقد]. ويتحدث عنه العلامة أوريجانوس قائلًا: [ليكن لنا الروح الحار، ولنتمسك بالكلمات النارية التي يقدمها الله لنا كما قدمها لإرميا النبي قائلًا: "هأنذا جاعل كلامي في فمك نارًا" (إر 5: 14). ولننظر أن جسد الحمل قد طُهي جيدًا حتى يقول الذين يشتركون فيه أن المسيح كان يتكلم فينا "ألَم يكن قلبنا ملتهبًا فينا إذ كان يُكلمنا في الطريق ويوضِّح لنا الكتب؟!" (لو 24: 32)]. د. كانت العادة أن يُشوى الخروف على سيخين متقاطعين يرمزان للصليب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85638 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس غريغوريوس أسقف نيصص أن طعام الفصح هو [الإيمان الحار المتقد]. ويتحدث عنه العلامة أوريجانوس قائلًا: [ليكن لنا الروح الحار، ولنتمسك بالكلمات النارية التي يقدمها الله لنا كما قدمها لإرميا النبي قائلًا: "هأنذا جاعل كلامي في فمك نارًا" (إر 5: 14). ولننظر أن جسد الحمل قد طُهي جيدًا حتى يقول الذين يشتركون فيه أن المسيح كان يتكلم فينا "ألَم يكن قلبنا ملتهبًا فينا إذ كان يُكلمنا في الطريق ويوضِّح لنا الكتب؟!" (لو 24: 32)]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85639 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تأكلوا منه نيئًا أو طبيخًا مطبوخًا بالماء [9]: يُريدنا أن نتمتع بالكلمة الإلهي الملتهبة بالنار، لا نأكل منها نيئًا أو مطبوخًا بالماء، أي لا نتقبلها بطريقة مائعة كالماء، بل نتقبلها بروح حار، جادين في التمتع بها. يُريدنا أن نقبل الإيمان بالصليب خلال الألم لا بروح التراخي والميوعة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85640 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() رأسه مع أكارعه وجوفه [9]: إذ نتناول فصحنا الجديد ندخل إلى الرأس والقدمين والجوف، أي نتعرف على محبة المسيح لعلنا ندرك ارتفاعها (الرأس) وأعماقها (القدمين) وعرضها (الجوف)، فنجدها تحصرنا من كل جانب. يرى القديس هيبوليتس الروماني : أن الرأس هو الناموس الذي بدأ بالكشف عن "سر الفصح"، والقدمين هما التلاميذ الذين حاولوا أن يكرزوا بالسلام على جبال صهيون، أما الجوف فهو الفصح ذاته الذي عرفناه خلال الناموس والإنجيل. |
||||