![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 85051 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85052 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85053 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية انا سامع لانينكم واعلم بتعبكم وساعوضكم عنه اضعاف اضعاف فكل ما يدور هو للخير وما يقصدونه شرا يتحول للخير فلا تخافوا سيتغير الحال لتعويضكم عن كل ما مضي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85054 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لكي يعطيكم الآب كل ما طلبتم باسمي (يوحنا 15: 16) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85055 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا قادر أن أغير حياتكم للأفضل ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85056 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنت يا نبع الحنان ارشدينا لبر الامان ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85057 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البعد الروحي والبعد الروحي لمثل الابنين هو ان كل الناس يمرُّون بمثل ما مرّ به هذان الابنان من طاعة ثم رفض، او من رفض ثم طاعة. لكن الطاعة من بعد الرفض هي طريق النجاة، والرفض من بعد الطاعة هو طريق الهلاك. إنه لمن الخطر ان نتظاهر بطاعة الله، بينما قلوبنا بعيدة عنه، لان الله يعرف نيَّات قلوبنا، لذا ينبغي ان تطابق اعمالنا مع أقوالنا ونيّاتنا. فلا يمكن القول إننا نؤمن بالله ثم بعد ذلك نحيا كما نشاء كما كان يوحنا المعمدان يحذر الجموع " فأَثمِروا إِذاً ثَمَراً يَدُلُّ على تَوبَتِكم، ولا تُعَلِّلوا النَّفْسَ قاِئلين: إِنَّ أَبانا هوَ إِبراهيم"(لوقا 3: 8)، وكذلك لا يمكن ان نحيا حياة سليمة أخلاقيا وادبيا بدون التوبة والرجوع الى الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85058 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كم هي عظيمة رحمة الله ان يتقبل الانسان الذي يندم ويتوب ويغيِّر مجرى حياته بعد ان يُجيب "لا" في بادئ الامر وقد ضلّ الطريق. وهي فرصة سانحة للضعفاء الذين لا يجرؤون على ان يقولوا "نعم" فورا ثم ينسحبون امام العمل. ويسوع هو القوة التي تنقلنا من "لا" الى "نعم" كي نتمِّم مشيئة الله. وفي هذا الصدد يقول القديس بولس "إن المسيحَ يسوعَ لم يَكنْ نَعَم ولا، بل "نَعَم" لِذلِك بِه أَيضًا نَقولُ لله: آمين إِكرامًا لِمَجْدِه" (2 قورنتس 1: 20). هل نقبل دعوة التوبة اليوم ونؤمن بالمسيح فندخل الى ملكوت الله ونحصل على السلام والحياة الابدية؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85059 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() امر رهيب أيضا ان ننكر يسوع بالقول وبالحياة، وبالعكس امر عظيم ان نطيع يسوع بالقول والعمل. فكل انسان سيؤدي الحساب امام الله على اختياراته وأعمال كما يقول حزقيال النبي " إِذا ارتَدَّ البارُّ عن بِره وصَنَعَ الإِثْمَ وماتَ فيه، فإِنَّه بإِثمِه الَّذي صنَعَه يَموت. وإِذا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عن شَرِّه الَّذي صنَعَه وأَجْرى الحَقَّ والبِرّ، فإِنَّه يُحْيِي نَفْسَه " (حزقيال 18: 26-27). ومن هنا نتساءل كيف نعيش الطاعة؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 85060 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عبرة مثل الابْنَين: كيف نعيش ما نقوله؟ نشبه تارة في تصرفنا الابن الأول، وأخرى الابن الثاني. نقول مرة للرب "نعم" ولا نتحرك للعمل، وأخرى نقول " لا" ثم نندم، كيف التخلص من هذه الازدواجية؟ وبكلمة أخرى كيف نطيع؟ وهذان الابنان لم يكونا مثالِيَيْن في سلوكهما، لأنَّ الابن الأوَّل رفض الطاعة في بادئ الأمر، والابن الثاني كذب على والده ولم يُطِعْ أمره. لكن هناك ابن ثالث لم يذكره المثل، ولكنَّه ابنٌ حيٌّ، يقول ويعمل، ويعمل كما يقول: إنَّه يسوع المسيح، ابن الإله الأزلي. إنَّه لم يقل قطّ لأبيه السماوي: "لا" بل قال دوماً لأبيه: "نعم". لقد قال: "نعم" لأبيه السماوي لمَّا تجسَّد. وكانت تفاصيل حياته كلِّها سلسلة "نعم". قال قَبْلَ أن يُقدِم على آلامه: " لا كما أَنا أَشاء، بَل كما أَنتَ تَشاء! " (متى 26: 39) "فَوضَعَ نَفْسَه وأَطاعَ حَتَّى المَوت مَوتِ الصَّليب (فيلبي 2: 8) في سبيل فداء البشريَّة. |
||||