![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 84761 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس الثاني أسباب الخلافات التي قد تنشأ داخل البيت (أخطاء التفاهم) : - عدم الإنصات الجيد. - التركيز على الذات. - مجال التوتر داخل البيت ربما بسبب اختلاف القيم واختلاف تحديد الأدوار، أو تدخل طرف ثالث بينهما. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84762 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس الثاني كيف نجعل رحلة الزواج رحلة رائعة من خلال : - الزواج يحتاج عناية ومهارة وصيانة واهتمام. - الزواج فن عطاء: بين الطرفين، وما بين الطرفين وبين أولادهم، وما بين الأسرة والمجتمع. - الزواج يحتاج إلى مشاركة الطرفين في بعض الأنشطة. - تجديد الحياة وكسر الجمود. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84763 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84764 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84765 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الفرح: الحزن النفسي والضيق والألم والقلق كلّها أمواج محيط غُمرت البشرية فيه، ولكنها لم تكن منذ البدء، بل دخلت إلى حياة الإنسان نتيجة السقوط الذي حصل بسبب أنانيته. تلد نتانة الأنا الضيق في النفس، بينما حالتها الطبيعية هي الفرح، لأن الله هو سلام وفرح، والإنسان هو نسمة الله المخلوقة منه، فيكون الضيق أمر غريب عن الحياة البشرية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84766 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اليوم، عندما لا نجد إنساناً فرحاً، فهذا يعني أننا لا نجد إنساناً متوازناً، أي هادئاً وطبيعياً. فالضيق(هذا المرض المخيف) هو المنتشر في أرجاء المسكونة. إنه جحيم حياتنا برمتها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84767 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الفرح هو برهان على حضور الله في حياتنا، أما غيابه فيدل على غياب الله من وسط شعبه. وبغيابه فإن الإنسان صار يبتهج في عالمه بأمور عابرة. ولهذا نجده يفرح بالشهوات، والقضايا الباطلة، فيحصل بالتالي على متعة عابرة وهي لا بد أنها سطحية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84768 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إذا ما تأملنا بإمعان واقعه، فسنرى حياته يتحدد مسارها بين الحزن والضيق. يشهد على ذلك بولس الرسول بقوله: "حزن وضيق على كلّ نفس إنسانٍ يفعل الشر" (رو9:2) لأنه لا يمكن أن يوجد فرح حيث يوجد تجاوز لوصية الله، وبالمقابل فإن من غير الممكن أن يوجد ضيق عند تطبيق ناموس الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84769 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إذا عشنا في وسطٍ يكتنفه الانحطاط والكذب والعيش بالخطيئة، أي في ظلمة الضمير الباطني للوجود الإنساني حيث يكون أفراده ناكري الله في حياتهم اليومية، وإن كان البعض منهم يذهب إلى الكنيسة حسب تعوّده الاجتماعي؛ مثل هؤلاء إذا صدف ورأوا إنساناً فرحاً يتساءلون متعجبين: (أحقاً أنت فرحٌ؟) وكأن الفرح أمر غريب!! في حين أنه هو الطبيعي والمساعد في الحياة الروحية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84770 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الحياة مع الله أمر يستدعي في بدايته جهداً وتعباً، لكنه ينتهي بفرح. ففي حديث للأم سينكليتيكي تقول: (جهاد وتعب كثير للقادمين إلى الله في البداية، لكن فيما بعد فرحٌ لا يوصف). |
||||