منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31 - 07 - 2022, 02:42 PM   رقم المشاركة : ( 83551 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


أمسكوا سمكاً كثيراً جداً .. فلما رأى سمعان بطرس ذلك
خرَّ عند ركبتي يسوع قائلاً:
اخرج من سفينتي يا رب، لأني رجل خاطئ!
( لو 5: 6 -8)



يذكّرنا هذا المنظر بالملك "ألفريد" ـ ملك انجلترا ـ الذي إذ كان يجول في غابة "شرود" متنكراً، تباعد عن أتباعه وضلّ الطريق حتى وجده حطَّاب رقيق القلب وأتنسَ به إذ ظنه زميلاً له.

فأشركه معه في سريره وفي مائدته المتواضعة، دون أن يدرك بأنه يضيف الملك بجلاله الملكي. وأخيراً نقله إلى أتباعه، فدهش إذ وجدهم يؤدون كل واجبات الاحترام والولاء اللائقين بمقامه الملكي، الأمر الذي يختلف عن موقفه بإزائه. وبغتة وجد نفسه أمام الحرس الملكي الذي حال بينه وبين الملك. فتقدم باعتذارات قوية بسبب بساطة معاملته إياه، وفكَّر في توديع الملك وداعاً لا لقاء بعده، وقال: هنا يجب أن نفترق يا صاحب الجلالة، فاذهب أنت إلى عرشك، وأنا إلى كوخي الحقير.
 
قديم 31 - 07 - 2022, 02:43 PM   رقم المشاركة : ( 83552 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


أمسكوا سمكاً كثيراً جداً .. فلما رأى سمعان بطرس ذلك
خرَّ عند ركبتي يسوع قائلاً:
اخرج من سفينتي يا رب، لأني رجل خاطئ!
( لو 5: 6 -8)



أما الرب يسوع فأجاب بطرس: كلا. فإن الخطية طالما أصبحت بغيضة، وقُدِّم عنها الاعتراف الكافي والتوبة الحارة، فإنها لا تحول دون رفقتي لك، ولا تحرمك من خدمتي، لأنني أستطيع أن أستخدم الخطاة الذين يشعرون بخطيتهم. إنه لا توجد خطية لا أستطيع التغلب عليها مهما عظمت، أو تطهير القلب منها مهما كانت نجسة. أبق معي. فإنني سأطهرك، وأشفيك، وأخلصك، وأجعلك آلة لخلاص ألوف من الخطاة مثلك "لا تخف! من الآن تكون تصطاد الناس!". لا تخف أنا الكفيل بإتمام هذا لك، قد محوت كغيم ذنوبك وكسحابة خطاياك، وخطاياك لا أذكرها لأنه محبة أبدية أحببتك ( إش 44: 22 ، 43: 25؛ إر31: 3). ابق معي. إنك سوف تبقى معي إلى أبد الآبدين ... يا لروعة نعمتك يا سيدي! .
 
قديم 31 - 07 - 2022, 02:47 PM   رقم المشاركة : ( 83553 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







مباركٌ الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية،
الذي يعزينا في كل ضيقتنا

( 2كو 1: 3 ، 4)




موضوع الصلاة الذي في افتتاحية الرسالة الثانية إلى كورنثوس، هو الطلبة من أجل التعزية في الضيقات والشدائد، وهنا يستخدم الرسول بولس ثلاثة ألقاب لله، مجرد ذكرها يجلب للمتضايقين والذين في الشدائد، التشجيع والتعزية.

أبو ربنا يسوع المسيح: حينما يرتبط اسم إنسان بالله، فهو يرتبط بالعهد الذي قطعه الله معه. وفي العدد الذي أمامنا، يرتبط اسم الله باسم «ربنا يسوع المسيح». وكما نعلم جميعًا أن الرب يسوع المسيح هو "وسيط العهد الجديد وضامنه"، كما أنه مستودع مواعيد الله. فكل مواعيد الله للمؤمنين، مهما كانت عظمتها وغناها، صارت لنا من خلاله، إذ «مهما كانت مواعيد الله، فهو فيه النَعم وفيه الآمين لمجد الله بواسطتنا» ( 2كو 1: 20 ). ويا لها من تعزية لنا في وسط الضيقات، أن نعلم أن كل مواعيد الله في الكتاب المقدس هي مضمونة في شخص المسيح ـ تبارك اسمه.
 
قديم 31 - 07 - 2022, 02:49 PM   رقم المشاركة : ( 83554 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







مباركٌ الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية،
الذي يعزينا في كل ضيقتنا

( 2كو 1: 3 ، 4)




أبو الرأفة: كلمة «أبو» تعني مصدر الشيء وأصله. ولقد قيل عن الله إنه «كثير الرحمة» ( مز 86: 5 )، ولكن كلمة "أبو" تلقي بُعدًا أعمق على معنى "الرأفة"، فهي تُعلن بأكثر وضوح أن الرأفة ليست مجرد صفة من صفات الله، ولكنها جزء لا يتجزأ من طبيعته. وأي رأفة أكثر من تلك التي صارت لنا في شخص ربنا يسوع المسيح، فهو الإعلان الكامل عن رأفة الله التي صارت من نصيبنا، فنحن قد صرنا مَعَرضًا لإعلان رأفة الله، لكي يتم فينا القول: «أرحم مَنْ أرحم، وأتراءف على مَنْ أتراءف» ( رو 9: 15 )، ولا شك أن كل قديس وهو يجتاز في ضيقة، يحتاج أن يختبر الله كمَنْ هو «أبو الرأفة».
 
قديم 31 - 07 - 2022, 02:51 PM   رقم المشاركة : ( 83555 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







مباركٌ الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية،
الذي يعزينا في كل ضيقتنا

( 2كو 1: 3 ، 4)




إله كل تعزية: هذا بالمقارنة مع الآلهة الوثنية التي عرفها الكورنثيون من قبل، فهي آلهة قاسية بكماء ( 1كو 12: 2 )، ولكن ما أعظمه إلهًا قال عن نفسه، وهو يخاطب شعبه: «كإنسان تعزيه أُمه هكذا أعزيكم أنا»، «فتَرضعُون، وعلى الأيدي تُحملون وعلى الركبتين تُدلَّلون» ( إش 66: 12 ، 13).
وحقًا ما أحوجنا في الضيقات إلى مَنْ يجلب التعزية إلى قلوبنا المتألمة. وما أروع وأرق هذا المشهد حينما نرى طفلاً باكيًا، يبحث عن صدر أمه الحنون،
تحمله وتطمئنه وتهدئ من روعه!
 
قديم 31 - 07 - 2022, 03:05 PM   رقم المشاركة : ( 83556 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الطريقة المُثلى للزواج



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين

الذين أنا ساكنٌ بينهم، بل إلى أرضي وإلى عشيرتي
تذهب وتأخذ زوجة لابني إسحاق

( تك 24: 3 ، 4)




استدعى إبراهيم كبير بيته ووكيل أعماله، وكلَّفه بمأمورية اختيار زوجة لابنه إسحاق. ولقد استعمل إبراهيم عقله في قراره هذا، لا عواطفه فقط. وهي بداية على جانب عظيم من الأهمية لكل مَنْ يريد النجاح في تلك الخطوة، فمع أن القلب مع الكثرة الساحقة يلعب دورًا بارزًا في اختيار شريك الحياة، لكن الخوف أن يقود القلب بمفرده الدفة دون اعتبارات أخرى، فتكون النتيجة مأساة مُدمرة.

ولأن إبراهيم استخدم العقل أولاً، فلقد أغلق كل باب فيما يتصل بالزواج من البنات الكثيرات المُحيطات به. وهو إن كان في الفصل السابق (تك23) رفض أن يدفن زوجته سارة بين الكنعانيين، فإنه في هذا الأصحاح يرفض أن يأخذ زوجة لابنه من بناتهم. لقد كان أبو المؤمنين غريبًا، وكان شاهدًا، وكان منفصلاً عن المُحيطين به في أحزانه وأفراحه.

لم يكن هذا الشرط الذي اشترطه إبراهيم شرطًا تعسفيًا، بل كان منطقيًا. فكيف لابن البركة أن يتزوج من بنات جنس ملعون؟ ففي حادثة واحدة سابقة نطق نوح بالبركة وباللعنة، وارتبطت البركة فيها بسام، واللعنة بكنعان ( تك 9: 25 ، 26)، فأي نصيب للمبارك مع الملعونين؟ وأية شركة لعائلة البركة مع نسل اللعنة؟

وإلى جانب العقل؛ أو تكميلاً له، كان هناك الإيمان من جانب الإنسان، والعناية الإلهية من جانب الله، ليواصلا مسيرة البحث عن الزوجة المناسبة. فليست الوسائل البشرية المتنوعة هي الوسائل المُثلى التي تُدِل الشاب على شريك الحياة المناسب، بل إنها العناية الإلهية نتيجة صلاة الإيمان، تلك العناية المتمثلة في قول إبراهيم للعبد «الرب .... يُرسل ملاكه أمامك» ( تك 24: 7 ).

والعبد عندما تسلَّم تلك المأمورية، وأحس بثقلها، فقد ارتكن فيها على الله بالتمام، وهو يقينًا نفس ما فعله كل من إبراهيم وإسحاق، ولقد قال النبي: «لم تَرَ عينٌ إلهًا غيرك يصنع لمَن ينتظره» ( إش 64: 4 ). وإن كان العبد صلى أثناء الرحلة وقبل الاختيار (ع12)، فيقينًا صلى إبراهيم طويلاً قبل اتخاذ القرار، وأما إسحاق فالأرجح أنه صلى أكثر من كليهما خلال كل المشوار. .
 
قديم 31 - 07 - 2022, 03:06 PM   رقم المشاركة : ( 83557 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين
الذين أنا ساكنٌ بينهم، بل إلى أرضي وإلى عشيرتي
تذهب وتأخذ زوجة لابني إسحاق
( تك 24: 3 ، 4)




استدعى إبراهيم كبير بيته ووكيل أعماله، وكلَّفه بمأمورية اختيار زوجة لابنه إسحاق. ولقد استعمل إبراهيم عقله في قراره هذا، لا عواطفه فقط. وهي بداية على جانب عظيم من الأهمية لكل مَنْ يريد النجاح في تلك الخطوة، فمع أن القلب مع الكثرة الساحقة يلعب دورًا بارزًا في اختيار شريك الحياة، لكن الخوف أن يقود القلب بمفرده الدفة دون اعتبارات أخرى، فتكون النتيجة مأساة مُدمرة.
 
قديم 31 - 07 - 2022, 03:08 PM   رقم المشاركة : ( 83558 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين
الذين أنا ساكنٌ بينهم، بل إلى أرضي وإلى عشيرتي
تذهب وتأخذ زوجة لابني إسحاق
( تك 24: 3 ، 4)



أن إبراهيم استخدم العقل أولاً، فلقد أغلق كل باب فيما يتصل بالزواج من البنات الكثيرات المُحيطات به. وهو إن كان في الفصل السابق (تك23) رفض أن يدفن زوجته سارة بين الكنعانيين، فإنه في هذا الأصحاح يرفض أن يأخذ زوجة لابنه من بناتهم. لقد كان أبو المؤمنين غريبًا، وكان شاهدًا، وكان منفصلاً عن المُحيطين به في أحزانه وأفراحه.
 
قديم 31 - 07 - 2022, 03:11 PM   رقم المشاركة : ( 83559 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين
الذين أنا ساكنٌ بينهم، بل إلى أرضي وإلى عشيرتي
تذهب وتأخذ زوجة لابني إسحاق
( تك 24: 3 ، 4)



إبراهيم يرفض أن يأخذ زوجة لابنه من بنات الكنعانيين.
لم يكن هذا الشرط الذي اشترطه إبراهيم شرطًا تعسفيًا، بل كان منطقيًا. فكيف لابن البركة أن يتزوج من بنات جنس ملعون؟ ففي حادثة واحدة سابقة نطق نوح بالبركة وباللعنة، وارتبطت البركة فيها بسام، واللعنة بكنعان ( تك 9: 25 ، 26)، فأي نصيب للمبارك مع الملعونين؟ وأية شركة لعائلة البركة مع نسل اللعنة؟
 
قديم 31 - 07 - 2022, 03:13 PM   رقم المشاركة : ( 83560 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين
الذين أنا ساكنٌ بينهم، بل إلى أرضي وإلى عشيرتي
تذهب وتأخذ زوجة لابني إسحاق
( تك 24: 3 ، 4)


كان هناك الإيمان من جانب الإنسان، والعناية الإلهية من جانب الله، ليواصلا مسيرة البحث عن الزوجة المناسبة.
فليست الوسائل البشرية المتنوعة هي الوسائل المُثلى التي تُدِل الشاب على شريك الحياة المناسب، بل إنها العناية الإلهية نتيجة صلاة الإيمان، تلك العناية المتمثلة في قول إبراهيم للعبد «الرب .... يُرسل ملاكه أمامك» ( تك 24: 7 ).
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025