منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23 - 07 - 2022, 12:14 PM   رقم المشاركة : ( 82491 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأَعْفِنا مِن خَطايانا فإِنَّنا نُعْفي نَحنُ أَيضاً كُلَّ مَن لنا عليه ولا تَترُكنا نَتَعرَّضُ لِلَّتجرِبَة.



إن قبول الغفران يتضمن الإدراك أنَّ المسيح احتمل آلام عقاب الخطيئة على الصليب. وهذا يعني أننَّا لا نستطيع أنْ نستوجب عقابا آخر. لذلك ينبغي أن نُظهر الغفران للجميع كما جاء في تعليم يسوع "أَفما كانَ يجِبُ عليكَ أَنتَ أَيضاً أَن تَرحَمَ صاحِبَكَ كما رحِمتُكَ أَنا؟" (متى 18: 32-35)؛ وإذا أبينا أن نغفر للآخرين، فإنه تعالى لن يَغفر لنا. لماذا؟ لأننا عندما لا نغفر للآخرين، فإننا ننكر أنَّنا خطأة مثلهم وأننا بحاجة إلى غفران الله. وغفران الله لخطايانا ليس نتيجة مباشرة لغفراننا للآخرين، ولكنه يقوم على أساس إدراكنا معنى الغفران كما جاء في تعليم بولس الرسول "لْيَصفَحْ بَعضُكم عن بَعضٍ كما صَفَحَ الله عنكم في المسيح" (أفسس 4: 32). لذلك لا حقٌ لنا أن نتوقع مغفرة الله لمخالفاتنا على شريعته إذا لم نغفر لإخوتنا البشر إساءتهم لنا. ومغفرتنا لإخوتنا لا تجعل لنا حقا في أن مغفرة الله خطايانا.


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:15 PM   رقم المشاركة : ( 82492 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأَعْفِنا مِن خَطايانا فإِنَّنا نُعْفي نَحنُ أَيضاً كُلَّ مَن لنا عليه ولا تَترُكنا نَتَعرَّضُ لِلَّتجرِبَة.




غفران الله لنا هي علامة أننا قمنا بالشرط الذي لا بدَّ منه لغفران خطايانا. ولا يمكن الإنسان أن يغفر كما يغفر الله، لأنه عندما يغفر الله ينزع جرم الخطيئة من قلب الإنسان، وأمَّا الإنسان فمغفرته بان لا يبغض المسيء إليه ولا يطلب الانتقام منه، بل يرغب في خيره. فالمغفرة هو أسلوب جديد لمواجهة الشر. باختصار، طلبتنا للعفو مِن خَطايانا لن تستجاب إلا إذا لبَّينا المطلب الثاني وهو "فإِنَّنا نُعْفي نَحنُ أَيضاً كُلَّ مَن لنا عليه". فالمحبة لا يمكن تقسيمها " إِذا قالَ أَحَد: ((إِنِّي أُحِبُّ الله)) وهو يُبغِضُ أَخاه كانَ كاذِبًا لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه"(1 يوحنا 4: 20).


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:16 PM   رقم المشاركة : ( 82493 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأَعْفِنا مِن خَطايانا فإِنَّنا نُعْفي نَحنُ أَيضاً كُلَّ مَن لنا عليه ولا تَترُكنا نَتَعرَّضُ لِلَّتجرِبَة.



"لا تَترُكْنا نَتَعرَّضُ لِلَّتجرِبَة" في الأصل اليوناني خµل¼°دƒخµخ½ل½³خ³خ؛ل؟ƒد‚ (معناها لا تدخلنا في التجربة) فتشير إلى طلب من الله أن لا يدعنا نستسلم للتجربة، بل أن يساعدنا أن ننتصر عليها. فالتجربة تُثبت حريتنا، وقد خضع لها يسوع نفسه. ليست التجربة هنا "الامتحان" الذي اخضع الله له إبراهيم (التكوين 22: 1) وشعبه (خروج 15: 25). إنها التجربة التي بها يحاول الشيطان أن يُهلك فيها من تصيبه (1 قورنتس 7: 5) ولذلك لا يُقال ابدأ في العهد الجديد إن الله يجرّب، لكن الله يستطيع أن يضع حدا للتجربة (متى 4: 1)، وقد وعد الله ألاّ يسمح أن نُجرب فوق ما نحتمل (1 قورنتس 10: 13). فتلميذ يسوع يطلب من الله أن لا يسمح له الوقوع في التجربة كما جاء في قول يسوع لبطرس "اسهروا وصَلُّوا لِئَلاَّ تَقَعوا في التَّجرِبَة" (متى 26: 41)، وان يُجنبه التجربة التي لا يقوى على تحمّلها؛ وبعبارة أخرى لا تدعنا ندخل في تجربة أي أنقذنا من الدخول في أفكار المُجرِّب ومن التواطؤ معه، أو الوقوع في التجربة بحسب تعبير بولس الرسول " أمَّا الَّذينَ يَطلُبونَ الغِنى فإِنَّهم يَقَعونَ في التَّجرِبَةِ والفَخِّ وفي كَثيرٍ مِنَ الشَّهَواتِ العَمِيَّةِ المَشؤُومَةِ الَّتي تُغرِقُ النَّاسَ في الدَّمارِ والهَلاك" (1 طيموتاوس 6: 9).


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:17 PM   رقم المشاركة : ( 82494 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وقالَ لَهم: مَن مِنكم يَكونُ لَه صَديقٌ فيَمْضي إِلَيه عِندَ نِصفِ اللَّيل،
ويَقولُ له: يا أَخي، أَقرِضني ثَلاثَةَ أَرغِفَة،

تشير عبارة " مَن مِنكم يَكونُ لَه صَديقٌ " إلى أسلوب يسوع في استخدام الأسئلة في تعليمه، وهو أسلوب تربوي (لوقا 10: 26) إذ يقارن يسوع الإنسان الّذي يصلي بمَن يلجأ إلى صديقه لدرجة أنه يتجرأ على الذهاب إليه ليلاً ليطلب منه طعامًا يقدمه لضيف غير متوقع


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:19 PM   رقم المشاركة : ( 82495 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وقالَ لَهم: مَن مِنكم يَكونُ لَه صَديقٌ فيَمْضي إِلَيه عِندَ نِصفِ اللَّيل،
ويَقولُ له: يا أَخي، أَقرِضني ثَلاثَةَ أَرغِفَة،

"صَديقٌ" في الأصل اليوناني φίλος فتشير إلى الصاحب الصادق الود كما صرّح الحكيم بن سيراخ " الصَّديقُ الأَمينُ لا يُعادِلُه شَيء وقيمَتُه لا يُقَدَّرُ لَها ثَمَن" (سيراخ 6: 15)، لأنه " الصَّديقُ يُحِبّ في كلِّ حين" (أمثال 17: 17)، فتصير الحياة بهيجة على يديه (أمثال 15: 17). وأعطى يسوع لهذه الصداقة وجها حسنا: فقد أحب الشاب الغني (مرقس 10: 21) وأظهر عاطفته تجاه لعازر، (يوحنا 11: 3).


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:21 PM   رقم المشاركة : ( 82496 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القدّيس مقاريوس الراهب المصريّ





"لا يشعرُ المتسوّل بأيّ إحراج في أن يقرعَ الباب ويسألَ:
وإن لم يعطِه أحدٌ شيئًا، يدخلُ إلى المنزل ويطلبُ

بمزيد من قلّة الإحراج، خبزًا أو لباسًا أو حذاءً في سبيل راحة

جسده. هو لا يرحلُ إن لم يحصلْ على شيء ما، حتّى لو تمّ طرده"
 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:21 PM   رقم المشاركة : ( 82497 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وقالَ لَهم: مَن مِنكم يَكونُ لَه صَديقٌ فيَمْضي إِلَيه عِندَ نِصفِ اللَّيل،
ويَقولُ له: يا أَخي، أَقرِضني ثَلاثَةَ أَرغِفَة،

" أَقرِضني " فتشير إلى طلب للحصول على خبز الجسد.
ويعلق القدّيس مقاريوس الراهب المصريّ "لا يشعرُ المتسوّل بأيّ إحراج في أن يقرعَ الباب ويسألَ: وإن لم يعطِه أحدٌ شيئًا، يدخلُ إلى المنزل ويطلبُ بمزيد من قلّة الإحراج، خبزًا أو لباسًا أو حذاءً في سبيل راحة جسده. هو لا يرحلُ إن لم يحصلْ على شيء ما، حتّى لو تمّ طرده"(العظة 16، المجموعة الثالثة).
أمَّا عبارة "ثَلاثَةَ أَرغِفَة" فتشير بحسب ثيوفلاكتيوس بطريرك بلغاريا إلى إشباع احتياجات جسد الإنسان ونفسه وروحه"؛ أمَّا القديس أوغسطينوس فيرى في هذه الأرغفة الثلاث تعبير عن إيماننا الثالوثي". ويرى آخرون في رقم (3) إشارة للثالوث فنحن نشبع بمعرفتنا وعلاقتنا بالثالوث. فالروح يُثبتنا في الابن، والابن يحملنا لأحضان الآب؛ والبعض الآخر يرى في رقم (3) إشارة للقيامة، فنحن نشبع بجسد المسيح القائم من الأموات في اليوم الثالث.


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:24 PM   رقم المشاركة : ( 82498 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فقَد قَدِمَ عَلَيَّ صَديقٌ مِن سَفَر، ولَيسَ عِندي ما أُقَدِّمُ لَه. 7 فيُجيبُ ذاك مِنَ الدَّاخلِ: لا تُزعِجْني، فالبابُ مُقفَلٌ وأَولادي معي في الفِراش، فلا يُمكِنُني أَن أَقومَ فأُعطِيَكَ. 8 أَقولُ لَكم: وإِن لم يَقُمْ ويُعطِه لِكونِه صَديقَه، فإِنَّه يَنهَضُ لِلَجاجَتِه، ويُعطيهِ كُلَّ ما يَحتاجُ إِلَيه.

تشير عبارة "يُعطِه لِكونِه صَديقَه" إلى يسوع الذي يعطي مثل الصديق كي يكشف وجه الآب.

أمَّا عبارة "يُعطيهِ كُلَّ ما يَحتاجُ إِلَيه" فتشير إلى صديق لا يُلبِّي ما طُلب منه عن صداقة، بل ليرتاح منه شأنه في ذلك شان القاضي الظالم (لوقا 18: 4-5). فلا يعني هذا الكلام أنَّ الله يتصرف هكذا معنا، أو انه يستجيب لنا تفاديا لإزعاجنا له، بل كما يُعلق القديس أوغسطينوس "إن كان الشخص النائم التزم إن يعطي قسرًا بعد إزعاجه من نومه لذاك الذي يسأله، فكم بالأحرى إن يُعطى أكثر ذاك الذي لا ينام، بل يُيقظنا من نومنا لكي نسأله إن يعطينا؟"؛ فالكلام يُبيّن طيبة الله وسخاءَه بحجة أولى. "فإِذا كُنتُم أَنتُمُ الأَشرارَ تَعرِفونَ أَن تُعطوا العَطايا الصَّالِحَةَ لأَبنائِكم، فما أَولى أَباكُمُ السَّماوِيَّ" (لوقا 11: 13).
ومن هذا المنطلق، فان هذا المثل يُبرز موقف الله الذي يستجيب، لأنه عادلٌ وصالح وأب.


 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:25 PM   رقم المشاركة : ( 82499 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أوغسطينوس


"إن كان الشخص النائم التزم إن يعطي قسرًا

بعد إزعاجه من نومه لذاك الذي يسأله،

فكم بالأحرى إن يُعطى أكثر ذاك الذي لا ينام،
بل يُيقظنا من نومنا لكي نسأله إن يعطينا؟"
 
قديم 23 - 07 - 2022, 12:27 PM   رقم المشاركة : ( 82500 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,428

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وإِنَّي أَقولُ لَكم. اِسأَلوا تُعطَوا، اُطلُبوا تَجِدوا، اِقرَعوا يُفتَحْ لَكم.

تشير عبارة " اِسأَلوا، اُطلُبوا، اِقرَعوا "

إلى أننا لا نسأله فقط بأفكارنا أو نيَّاتنا الداخليَّة،
وإنما أيضًا بشفاهنا كما بأعمالنا.
وتلمح هذه العبارة أيضا إلى طلب

يسوع منا أن نثابر في صلواتنا لله


 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025