![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 82381 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إن كان الله معنا، فمن علينا؟ (رو ظ¨ : ظ£ظ،) ![]() ![]() ![]() ايه بتطمن جداا ![]() ![]() ![]() ![]() وانه ماشي معاك خطوة بخطوة مش هتخاف ابدااااا ![]() ![]() مش هتخاف... من أي حاجه تواجهك ولا من شخص ولا من موقف ولا من مكان انت موجود فيه ![]() يعنى هتخاف ازاى وانت معاك اللى غَلب العَالم كله بقوته |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82382 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() " خروجه يقين كالفجر يأتي الينا كالمطر . .كمطر متاخر يسقي الارض ( هوشع ظ¦ :ظ£) ![]() ![]() ![]() يتأني قليلاً ثم يأتي مسرعاً ولا يتاخر ![]() يأتي ف ميعاده ليقوي ويشدد ![]() ![]() يروي ويجدد ويحول الحزن والجفاف لفرح يغمر قلبك ويفيض داخلك ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82383 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() *وَصَلَّى إِلَيْهِ فَاسْتَجَابَ لَهُ وَسَمِعَ تَضَرُّعَهُ(2أخ 33 : 13)* ![]() ![]() الله ينصت باهتمام لكل كلماتكم و لصوت صلاتكم ![]() الله يسمع لصوت قلوبكم ويعتني بكم وبدموع قلوبكم ![]() ![]() الله يشعر بكم ويهتم لامركم ... اطمنوا صلاتكم مسموعه ومتشافه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82384 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية أنا صادق فكل وعودي وكل كلماتي لكم ![]() تغيب الاستجابه وربما تتاخر لكن ستأتي فالهزيع الرابع وهستجيب من عمق المستحيل ![]() ![]() أسمع لصلاتكم وأستجيب لكل طلبات قلوبكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82385 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقال: ((أَينَ وَضَعتُموه؟)) قالوا لَه: ((يا رَبّ، تَعالَ فانظُر)). تشير عبارة "أَينَ وَضَعتُموه؟" الى سؤال يسوع شبيه بسؤال الله لآدم "أَينَ أَنْتَ؟ "(التكوين 3: 9). ان الله يهتم بنا بعكس مفهوم الاغريق الشائع في ذلك الزمان عن الله. فالإله عندهم بعيد عن البشر دون مشاعر ولا اندماج بهم. ويُلمح يسوع في هذا السؤال أيضا عن نيته في عمل المعجزة، ويُنبِّه الجمهور للمعجزة الآتية فيتحول الجمهور لشهود عيان على المعجزة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82386 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقال: ((أَينَ وَضَعتُموه؟)) قالوا لَه: ((يا رَبّ، تَعالَ فانظُر)). "تَعالَ " فيُعلق القديس يوحنا الذهبي الفم على معناها بقوله " معنى تعال؟ لتأتِ مغفرة الخطايا، ولتأتِ الحياة إلى من رحل، والقيامة من الأموات، ليأتِ ملكوتك لهذا الخاطئ أيضًا". أمَّا عبارة" أنظر" فيعلق عليها القديس أمبروسيوس " ماذا تعني "أنظر"؟ ترفق، فإن الرب ينظر حين يتحنن. لذلك قيل له: "أنظر إلى تواضعي وألمي، واغفر لي كل خطاياي". هنا يظهر السيد المسيح أنه قد صار بالحقيقة إنسانًا يحمل مشاعر إنسانية، يشارك المتألمين، ويبكي مع الباكين. إنه رجل أحزان (أشعيا 53: 3). لم يوجد قط ضاحكًا، لكنه في أكثر من موضع وُجد باكيًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82387 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس يوحنا الذهبي الفم " معنى تعال؟ لتأتِ مغفرة الخطايا، ولتأتِ الحياة إلى من رحل، والقيامة من الأموات، ليأتِ ملكوتك لهذا الخاطئ أيضًا". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82388 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أمبروسيوس " ماذا تعني "أنظر"؟ ترفق، فإن الرب ينظر حين يتحنن. لذلك قيل له: "أنظر إلى تواضعي وألمي، واغفر لي كل خطاياي". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82389 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فدَمعَت عَيْنا يسوع. تشير عبارة "دَمعَت عَيْنا " في الأصل اليوناني ل¼گخ´ل½±خ؛دپد…دƒخµخ½ (معناها دَمَع أي انسياب الدموع من عينيه بدون صوت) الى ذرف عينا يسوع دمعا لكي يُظهر المخلص نفسه أن لديه مشاعر بشرية حقيقية لموت لعازر حبيبه. لم يكن على الارض انسان قلبه أرقّ من قلب يسوع؛ ويُعلق القديس اوغسطينوس "جاء الفعل "بكي" هنا في اليونانية مختلفًا عما ورد عن بكاء خ؛خ»خ±ل½·خ؟د…دƒخ±خ½ مريم وجمهور المحيطين بها (يوحنا 11: 33)، إذ لا يحمل العويل المرتفع مثلهم، بل انسياب الدموع من عينيه. إنها مجرد شهادة عملية لمشاعره العميقة ومشاركته للمتألمين أمام الجموع التي لم تدرك بعد كيف تواجه الموت. وقد وجدت الجموع في هذه الدموع شهادة حية عن محبته الى لعازر (يوحنا 11: 36). وهذه الآية هي أقصر آيات في الانجيل لكنها أهميتها كبيرة لأنها دلّت على ناسوت المسيح مع كونه إلها. ودموع يسوع بيَّنت رقة قلبه وصداقته للمؤمنين. ويُعلق القدّيس يوحنّا الدمشقيّ "كونك تجسّدت، جئتَ إلى بيت عنيا. كإنسان حقّ، بكَيتَ لعازر" (أناشيد الصّباح لسبت لعازر). وقد ورد بكاء يسوع ثلاث مرات، بكى هنا لدى بكاء مريم اخت لَعازَر واليهود معها، متعاطفا مع اهل لَعازَر في حزنهم ومتأثرًا أمام موقف الموت الذي هو أعظم ألم للبشر، ويُعلق القديس أوغسطينوس " بكى الرب نفسه أيضًا من أجل لَعازَر نفسه الذي سيقيمه إلى الحياة، بلا شك لكي يسمح لنا بمثاله أن نبكي على موتانا، وإن كان لم يعطنا وصيته بذلك، هذا مع إيماننا بأنهم يقومون إلى الحياة الحقيقية. ليس اعتباطًا جاء في سفر يشوع بن سيراخ " لِيَكُنْ بُكاؤُكَ مراً وأَكثِر مِن قَرعِ صَدرِكَ وأَقِمِ المَناحَةَ ... ثُمَّ تَعز عنِ الحُزْن فإِنَّ الحُزنَ يؤدِّي إِلى المَوت وحُزنَ القَلبِ يُنهِكُ القِوى" (يشوع بن سيراخ 38: 17-19). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82390 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أوغسطينوس " بكى الرب نفسه أيضًا من أجل لَعازَر نفسه الذي سيقيمه إلى الحياة، بلا شك لكي يسمح لنا بمثاله أن نبكي على موتانا، وإن كان لم يعطنا وصيته بذلك، هذا مع إيماننا بأنهم يقومون إلى الحياة الحقيقية. ليس اعتباطًا جاء في سفر يشوع بن سيراخ " لِيَكُنْ بُكاؤُكَ مراً وأَكثِر مِن قَرعِ صَدرِكَ وأَقِمِ المَناحَةَ ... ثُمَّ تَعز عنِ الحُزْن فإِنَّ الحُزنَ يؤدِّي إِلى المَوت وحُزنَ القَلبِ يُنهِكُ القِوى" (يشوع بن سيراخ 38: 17-19). |
||||