![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 82111 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() والذين ليس لهم مُعيل وسند كُن انت مُعيلهم وسندهم في هذهِ الحياة يارب ، والذين يُعتقون الحزن في أحشائهم ويكتمون عن الناس اوجاعهم كُن انت من يصغي لهم ويزرع البسمة على مُحياهم من جديد يارب ، والذين اغرقتهم هذه الحياة وطحنتهم ظروفها القاسية انتشلهم وانجدهم بقوتك وسلطانك يارب ، والذين جاعوا وعطشوا الى الحب في هذا العالم ولم يجدوا الحضن الذي يحتويهم كُن انت الحضن الدافئ لهم واشبعهم وارويهم من محبتك وحناك الذي لا يزول يارب . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82112 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الذين يُعتقون الحزن في أحشائهم ويكتمون عن الناس اوجاعهم كُن انت من يصغي لهم ويزرع البسمة على مُحياهم من جديد يارب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82113 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الذين جاعوا وعطشوا الى الحب في هذا العالم ولم يجدوا الحضن الذي يحتويهم كُن انت الحضن الدافئ لهم واشبعهم وارويهم من محبتك وحناك الذي لا يزول يارب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82114 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وكانَ مِنَ النَّاسِ جَمعٌ كَثير، فبَسَطوا أَردِيَتَهم على الطَّريق، وقَطَعَ غَيرُهم أَغصانَ الشَّجَر، ففَرشوا بِها الطَّريق. تشير عبارة "جَمعٌ كَثير" في الأصل اليوناني πλεῖστος ὄχλος (معناها الجمع الأكثر) الى الجزء الأكبر من الجمع الذي اتى مع يسوع من أريحا، والبعض رافقه من بيت عنيا والبعض أتوا من اورشليم ليستقبلوه بعضهم امامه وبعضهم وراءه. ونعث الجمع بالأكثر، لأنه كان فيه بعض الفرِّيسيين لم يفرحوا مع الجمع (لوقا 19: 39). ويركز متى الإنجيلي على الجموع، أمَّا لوقا الإنجيلي فيركز على التلاميذ الذين يرافقون يسوع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82115 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وكانَ مِنَ النَّاسِ جَمعٌ كَثير، فبَسَطوا أَردِيَتَهم على الطَّريق، وقَطَعَ غَيرُهم أَغصانَ الشَّجَر، ففَرشوا بِها الطَّريق. "فبَسَطوا أَردِيَتَهم على الطَّريق" فتشير إلى الجموع الذين فرشوا ليسوع الطريق بثيابهم وأغصان الشجر احتراما واعتبارا له كما اعتادوا ان يصنعوا للعائدين من الحرب منتصرين وللملك الراجع الى بلاده بعد غيابه عنها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82116 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وكانَ مِنَ النَّاسِ جَمعٌ كَثير، فبَسَطوا أَردِيَتَهم على الطَّريق، وقَطَعَ غَيرُهم أَغصانَ الشَّجَر، ففَرشوا بِها الطَّريق. "أَغصانَ الشَّجَر" فتشير الى اغصان الشجر المتواجدة في طريقهم واما يوحنا الإنجيلي فيوضح ان الذين استقبلوه من اورشليم أتوا بسعف النخل (يوحنا 12: 13) للدلالة على دخول يسوع الملك المنتصر، ملك الأزمنة الجديدة، وملك السلام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82117 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وكانَ مِنَ النَّاسِ جَمعٌ كَثير، فبَسَطوا أَردِيَتَهم على الطَّريق، وقَطَعَ غَيرُهم أَغصانَ الشَّجَر، ففَرشوا بِها الطَّريق. "فَرشوا بِها الطَّريق" فتشير الى فرش الأرض بالأغصان الخضراء التي هي رمز للخير الذي يتوقعونه حين يملك المسيح. ويُعلق القديس ايرونيموس "الحشود التي كانت قد أتت من أريحا وتبعت المُخلّص وضعوا ثيابهم على طريقه ونشروا أغصانا أمامه، وكأننا بهم وضعوا هذه الثياب لئلا تصدم بحجر رِجل الحمار (الذي ركبه يسوع) أو تدوس شوكة أو تنزلق قدمه بسبب وعورة الطّريق! وآخرون قطعوا أغصانا من الأشجار المُثمرة التي كان جبل الزيتون مليئا بها. وعندما أتمُّوا ذلك، قدّموا ذبيحة أصواتهم هاتفين". اختار يسوع زمن عيد الفصح اليهودي، زمانا يجتمع يه بنو إسرائيل في اورشليم، واختار مكانا يُمكن للجماهير الغفيرة ان تراه، واختار اسلوبا للمناداة مُنطلقا من أسلوب الأنبياء لكي يُعلن أنه هو بالحقيقة المسيح الذي كانوا ينتظرونه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82118 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ايرونيموس "الحشود التي كانت قد أتت من أريحا وتبعت المُخلّص وضعوا ثيابهم على طريقه ونشروا أغصانا أمامه، وكأننا بهم وضعوا هذه الثياب لئلا تصدم بحجر رِجل الحمار (الذي ركبه يسوع) أو تدوس شوكة أو تنزلق قدمه بسبب وعورة الطّريق! وآخرون قطعوا أغصانا من الأشجار المُثمرة التي كان جبل الزيتون مليئا بها. وعندما أتمُّوا ذلك، قدّموا ذبيحة أصواتهم هاتفين". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82119 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وكانتِ الجُموعُ الَّتي تَتقدَّمُه والَّتي تَتبَعُه تَهِتف: هُوشَعْنا لابنِ داود! تَباركَ الآتي بِاسمِ الرَّبّ! هُوشَعْنا في العُلى! تشير عبارة "الجُموعُ الَّتي تَتقدَّمُه والَّتي تَتبَعُه" الى الناس الذين تقدّموه وهم رمز الى الأنبياء الذين عاشوا قبل مجيء المسيح، أمّا الذين تبعوه، فهم رمز هؤلاء الذين آمنوا بالمسيح بعد مجيئه. فالكل استفاد بالخلاص الذي قدّمه المسيح. فالمسيح هو مخلص كل العالم، والجموع التي كانت تتقدّمه وتسير وراءه عند دخوله أورشليم كانت قد آمنت به، لأنَّها شاهدت آية قيامة لعازر من الموت؛ ويُعلق العلامة أوريجانوس "أعلن الكل نفس الشيء، مُتّحدين معًا بصوت واحد: إن المخلّص قد تأنّس" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82120 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وكانتِ الجُموعُ الَّتي تَتقدَّمُه والَّتي تَتبَعُه تَهِتف: هُوشَعْنا لابنِ داود! تَباركَ الآتي بِاسمِ الرَّبّ! هُوشَعْنا في العُلى! "تَهِتف" فتشير الى حماس الجموع وإيمانهم التي تُحيي الملك الذي يدخل اورشليم ليقوم بخدمته ويبذل حياته فديةً عن الكثيرين. ويُعلق القدّيس أمبروسيوس، "طوبى للذين استقبلوا المسيح المُنتصر في أعماق قلوبهم! طوبى للذين يرددون الكلمات السماوية والهتافات السيّديّة!" |
||||