![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 82041 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() دعاء أيها الآب السماوي، اجعلنا نجد في يسوع ابنك الحبيب الكنز الثمين الذي يُغنينا، اللؤلؤة الثمينة التي نبحث عنها، فنكون من المستحقين دخول شبكة ملكوت الربّ الأبديّة ونجذب الآخرين إليها ونشاهد جميعا وجهك البهي في السماء. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82042 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية في ذلك العالم وسط صيحات الحزن وصرخات الألم يحب أن نكون رحماء مع بعضنا البعض فأتركوا عنكم كل قسوة والتصقوا بي لتنجوا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82043 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرحمة هي من اجمل واهم صفات الله وسيدنا المسيح يدعونا أن نكون رحماء مع بعضنا البعض ، الرحمة تأتي من القلوب المُحبة المؤمنة التي جعلت همها أن تعيش وتعمل بكلمة الله في حياتها فكيف لنا ان نرحم الناس إن لم نكن قد اختبرنا الرحمة والتصقنا بالله الذي هو نبع الرأفة و الرحمة ، لنرحم الآخرين بكلامنا واعمالنا وتصىرفاتنا ونعيش الرحمة المسيحية مع الجميع فهذهِ هي وصية يسوع لنا فأتركوا عنكم كل قسوة وكره وحقد وبغض وانظروا الى الجميع بعيون يسوع المملوئة رحمة ومحبة بلا تمييز لجميع اخوتكم البشر .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82044 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لندرب أنفسنا على التأمل والصمت والاصغاء لصوت الرب ، فقلوبنا وارواحنا عطشى لسماع صوت يسوع حتى تستعيد بريقها وألقها من جديد ، لذلك إذا اردتم ان تذوقوا طعم السعادة إسقوا ارواحكم من نهر محبة الرب فتزهر كل ايامكم بالافراح والمسرات .. تصبحون على نور يسوع. . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82045 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ان لم نعيش حياتنا مع يسوع لان الظلام والشر والخطيئة ستبتلعنا ، لنُعلن إيماننا وثقتنا بالمسيح يسوع وندع نوره يُضيئ حياتنا ونسير معه فنخلص ونخلص الآخرين ، توبوا وامنوا بالبشارة ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82046 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() 25 وإِذا أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ قَد قامَ فقالَ لِيُحرِجَه: ((يا مُعَلِّم، ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟)) 26 فقالَ له: ((ماذا كُتِبَ في الشَّريعَة؟ كَيفَ تَقرأ؟)) 27 فأَجاب: ((أَحبِبِ الرَّبَّ إِلهَكَ بِكُلِّ قَلبِكَ، وكُلِّ نَفسِكَ، وكُلِّ قُوَّتِكَ، وكُلِّ ذِهِنكَ وأَحبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفسِكَ)). 28 فقالَ لَه: ((بِالصَّوابِ أَجَبْتَ. اِعمَلْ هذا تَحْيَ)). 29 فأًَرادَ أَن يُزَكِّيَ نَفسَه فقالَ لِيَسوع: ((ومَن قَريبـي؟)) 30 فأَجابَ يَسوع: ((كانَ رَجُلٌ نازِلاً مِن أُورَشَليم إِلى أَريحا، فوقَعَ بِأَيدي اللُّصوص. فعَرَّوهُ وانهالوا علَيهِ بِالضَّرْب. ثمَّ مَضَوا وقد تَركوهُ بَينَ حَيٍّ ومَيْت. 31 فاتَّفَقَ أَنَّ كاهِناً كانَ نازِلاً في ذلكَ الطَّريق، فرآهُ فمَالَ عَنه ومَضى. 32 وكَذلِكَ وصلَ لاوِيٌّ إِلى المَكان، فَرآهُ فمَالَ عَنهُ ومَضى. 33 ووَصَلَ إِلَيه سَامِرِيٌّ مُسافِر ورَآهُ فأَشفَقَ علَيه، 34 فدَنا منه وضَمَدَ جِراحَه، وصَبَّ علَيها زَيتاً وخَمراً، ثُمَّ حَمَلَه على دابَّتِه وذَهَبَ بِه إِلى فُندُقٍ واعتَنى بِأَمرِه. 35 وفي الغَدِ أَخرَجَ دينارَيْن، ودَفَعهما إِلى صاحِبِ الفُندُقِ وقال: ((اِعتَنِ بِأَمرِه، ومَهْما أَنفَقتَ زيادةً على ذلك، أُؤَدِّيهِ أَنا إِليكَ عِندَ عَودَتي)). 36 فمَن كانَ في رأيِكَ، مِن هؤلاءِ الثَّلاثَة، قَريبَ الَّذي وَقَعَ بِأَيدي اللُّصوص؟)) 37 فقال: ((الَّذي عَامَلَهُ بِالرَّحمَة)). فقالَ لَه يَسوع: ((اِذْهَبْ فاعمَلْ أَنتَ أَيضاً مِثْلَ ذلك)). قدّم لوقا الإنجيلي مَثل السامري الرحيم الذي هو أحد أشهر أمثال يسوع، وأكثرها واقعية، معلناً مفهوم الأُخوَّة العامة كما يقول القديس ايرونيموس "نحن أقرباء، كل البشر أقرباء لبعضهم البعض، إذ لنا أب واحد". فيُبيّن هذا المثل أن قريبي هو كل إنسان بحاجة لمعونة، بغض النظر إلى الفئة والعائلة التي ينتمي إليها، أو البلد أو الوطن أو الدين. وبهذا يُعلن هذا المثل مفهوم الأُخوَّة الإنسانية من ناحية، وان الدين لا يقتصر على معرفة كلمة الله والعبادة والصوم والصلاة من ناحية، بل على أعمال الرحمة الإنسانية تجاه مشكلات الإنسان وآلامه وآماله من ناحية أخرى. ومن هنا تكمن أهمية البحث في وقائع النص الإنجيلي وتطبيقاته. الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82047 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسه نتاليا ![]() كانت هذه القديسه متزوجه من هدريان الوثني فكانت تسعي وراءه حتى اعتنق المسيحيه بالرغم من ان زوجها كان يعمل مع الحاكم الذي كان يضطهد المسيحين وهو الوالى جاليريوس 000الذى سجن هدريان عندما علم انه مسيحي وقد ذهبت نتاليا إلى زوجها فى السجن لتشجعه لئلا يضعف امام الوالى وعند المحاكمه قام الوالى بتعذيب هدريان بينما كانت نتاليا جاهزه بقصد تقوية وتشجيع زوجها وقد تشدد فعلاً ولم يضعف فى ايمانه0 فأمر الوالى جاليريوس ان يضرب بالقضبان الحديديه وحينما اسرعت نتاليا من قاعه المحكمه الى زنزانة المعترفين الاًخرين واخبرتهم ان إستشهاد زوجها قد بدأ وطلبت صلواتهم لمعاضدته وبعد محاكمه طويله أمر الوالى بكسر مفاصل يديه ورجليه بقضيب من حديد وقيل ان زوجته نتاليا كانت تمسك بيديه بينما كانت تكسر واخيرااستشهد هدريان اما نتاليا فذهبت الى القسطنطينيه هربا من ضابط فى المدينه اراد ان يتزوجها وحملت معها يدى زوجها الشهيد المقطوعتين فى ستر ارجوانى ككنز ثمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82048 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وإِذا أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ قَد قامَ فقالَ لِيُحرِجَه: يا مُعَلِّم، ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟ تشير عبارة "أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ" باليونانية خ½خ؟خ¼خ¹خ؛ل½¹د‚ (معناها نَامُوسِيٌّ) إلى أحد المختصِّين في نسخ وتفسير شريعة موسى، وتعليمها في المدارس والمجامع، وقد أتَّخذ دراسة الناموس، كتب موسى الخمسة وتفسيرها مهنة له (لوقا 11: 45). حيث أنَّ الكتبة هم الذين يهتمون بالكتاب كله بما يتضمَّنه من أسفار الأنبياء والمزامير. وعلماء الشريعة هم فرقة من الكتبة. رأى لوقا الإنجيلي في عالم الشريعة أولا محرباً ثم قلباً مستعداً ومحاوراً حسن التأهب (لوقا 10: 27-28). وأمَّا متى الإنجيلي فقد رأى فيه انه "قريب من ملكوت الله" (متى 22: 35). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82049 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وإِذا أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ قَد قامَ فقالَ لِيُحرِجَه: يا مُعَلِّم، ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟ "قام" فلا تشير إلى الاحترام بل إلى الخبث لأنه أضمر الشر في قلبه، فقد أراد أن "يجُرِّبه" ليُوقعه في فخ؛ أمَّا عبارة "لِيُحرِجَه"ل¼گخ؛د€خµخ¹دپل½±خ¶د‰خ½ فتشير إلى الكاتب الذي ينصب فخا ليسوع إذ ورد هذا التعبير عن إبليس ليجرِّبه د€خµخ¹دپل½±خ¶د‰ (لوقا 4: 22). حمل عالم الشريعة صورة التقوَّى وقلب إبليس في داخله! إنها عبارة قوية تخبرنا أنه، وراء كلمات عالم الشريعة وداخلها، تكمن تجربة تعطي صورة كاذبة عن الربّ. وهي إنَّنا بإمكانية محبة الله وخدمته دون أن نخدم الأخ الموجود بالقرب منا وهذا ما يناقض كلمات يسوع "إِذا قالَ أَحَد: إِنِّي أُحِبُّ الله وهو يُبغِضُ أَخاه كانَ كاذِبًا لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه" (1 يوحنا 4: 20). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82050 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وإِذا أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ قَد قامَ فقالَ لِيُحرِجَه: يا مُعَلِّم، ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟ "ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟" فتشير إلى السؤال العملي الذي طرحه عالم الشريعة مستفسراً من يسوع عمَّا ينبغي أن يفعله ليرث الحياة الأبدية وبالتحديد ما هي شروط وراثة الحياة الأبدية. وهذا السؤال هو من أهم الأسئلة التي يجب على كل إنسان أن يسألها. وهو نفس السؤال الذي سأَلَه أَحَدُ الوُجَهاء ليسوع: ((أَيُّها المُعَلِّمُ الصَّالِح، ماذا أَعمَلُ لِأَرِثَ الحَياةَ الأَبَدِيَّة؟)) (لوقا 18: 18). عالم الشريعة يشعر هنا بالعجز عن بلوغ الراحة الداخليَّة، أو التمتُّع بالحياة، لهذا لم يقل: "ماذا أتعلَّم؟" أو بماذا أُعلِّم الآخرين؟ إنما قال: "ماذا أعمل؟" السؤال يُهِّم كل إنسانٍ مؤمن باللّه، مؤمنٍ بحياة أبدية، يتوق أن يرث الحياة الأبدية. |
||||