![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 81401 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كونوا واثقين دوماً وأبداً بالرب وبخطته لحياتكم وواظبوا على صلاتكم وثقتكم ورجائكم بالرب وسترون عجائبه ومعجزاته في حياتكم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81402 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تمكن يسوع من خلال تفسير الكتب المقدسة ان يفتح أذهان تلميذي عِمَّاوُس ليفهما ان من مات صلبا هو المسيح الملك المنتظر القائم من الأموات. وهكذا انتقل تلميذا عِمَّاوُس من الشك الى نور الايمان، ومن الرفض الى القبول، ومن خيبة الامل الى الرجاء، ومن اليأس الى الفرح، من محبطين الى مُبشِّرين بالمسيح القائم الى إخوتهم في اورشليم. لا بد من ان تضطرم قلوبنا في قراءتنا الكتاب المقدس وان نعيد قراءته مراراً وتكرارا لكي نستطيع ان نلتقي المسيح القائم من بين الأموات من خلال هذه الاسفار المقدسة. ويُعلق القديس ايرونيموس " عدم فهم الكتب المقدسة هو عدم فهم المسيح ". فاللقاء الشخصي بالقائم من بين الأموات من خلال الكتب المقدسة من شانه وحده ان يوّلد الايمان به. ويُعلق البابا يوحنا بولس الثاني " إن سماع كلمة الله هيّا تلميذي عماوس معرفة المسيح على المائدة عندما كسر الخبز". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81403 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ايرونيموس " عدم فهم الكتب المقدسة هو عدم فهم المسيح ". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81404 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا يوحنا بولس الثاني " إن سماع كلمة الله هيّا تلميذي عماوس معرفة المسيح على المائدة عندما كسر الخبز". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81405 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ظهور المسيح القائم ومعرفته عن طريق الإفخارستيا (لوقا 24: 28-32) إذا كانت الوسيلة الأولى للقاء المسيح والايمان به هو قراءة الكتاب المقدس وفهم تفسيره، فان الوسيلة الثانية لنعرف المسيح معرفة وجدانية هي الإفخارستيا. عرف لتلميذا عِمَّاوُس المسيح في الإفخارستيا (لوقا 24: 28-32). والإفخارستيا هي مشاركة يسوع في كسر الخبز: "لمَّا جَلَسَ معَهُما لِلطَّعام أَخذَ الخُبْزَ وبارَكَ ثُمَّ كسَرَهُ وناوَلَهما". استعمل يسوع الفاظا افخارستيا ليُفهم تلميذي عِمَّاوُس، بان "كسر الخبز يمكِّنهما من اللقاء ومعرفة المسيح القائم من بين الاموات. فكسر الخبز كانت علامة لحضوره الحي في وسطهما كما جاء في النص الإنجيلي "فانفَتَحَت أَعيُنُهما وعرَفاه" (لوقا 24: 31) وكما صرّح التلميذان نفسهما "كَيفَ عَرَفاه عِندَ كَسْرِ الخُبْز " (لوقا 24: 35). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81406 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ان معرفة شخص يسوع المسيح ليس مجرد أفكار، بل الدخول في علاقات شخصية وجدانية معه من خلال الإفخارستيا. لمَّا أخذ يسوع خبزاً، بارك، كسر وأعطاهما رفع غشاوة الجهل وقلّة الايمان عن عيونهما فعرفا المسيح القائم في علامة الشراكة. ويعلق البابا بندكتس السادس عشر “ إن فكَّرنا وعِشنا متحدين مع المسيح، ستنفتح عيوننا". أن المسيح الربّ حاضر بشكل حقيقيّ في الإفخارستيا، بجسده ودمه ونفسه ولاهوته، ولكنّنا لا نراه سوى بعيون الإيمان. نرى بعيوننا خبزا وخمراً، امَّا الايمان فيقول لنا هذه الخبز هو جسد الرب وان هذا الخمر هو دمه الاقدس. ويُعلق القديس كيرلس الاورشليمي " إن كان حواسنا تنكر هذا فالإيمان يثبِّته". لنشكر الله ونتذكر وجوده الحي ونسير معه الى السماء من خلال الإفخارستيا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81407 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا بندكتس السادس عشر “ إن فكَّرنا وعِشنا متحدين مع المسيح، ستنفتح عيوننا" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81408 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس كيرلس الاورشليمي " إن كان حواسنا تنكر الإفخارستيا فالإيمان يثبِّته". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81409 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الإفخارستيا شكر تعني كلمة "إفخارستيا" مبدئياً عرفان الجميل والامتنان، وبالتالي إبداء الشكر. وما القداس الإلهي إلا فعل شكر لله أبينا وأمّا في المفهوم المسيحي فالإفخارستيا تدل على العمل الذي أسَّسه يسوع عشية موته بتقديم نفسه على الصليب "أَخَذَ خُبْزاً وشَكَرَ وكَسَرَه وناوَلَهُم إِيَّاهُ وقال: "هذا هو جَسدي يُبذَلُ مِن أَجلِكُم. إِصنَعوا هذا لِذِكْري. وصنَعَ مِثلَ ذلكَ على الكأسِ بَعدَ العَشاءِ فقال: هذِه الكَأسُ هي العَهدُ الجَديدُ بِدمي الَّذي يُراقُ مِن أَجْلِكم " (لوقا 22: 19-20). ويعلق البابا يزحنا بولس الثاني "ذبيحة المسيح وذبيحة الإفخارستيا هما ذبيحة واحدة" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81410 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا يوحنا بولس الثاني "ذبيحة المسيح وذبيحة الإفخارستيا هما ذبيحة واحدة" |
||||