ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03 - 06 - 2014, 07:57 PM | رقم المشاركة : ( 801 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أن بؤسك أرغمَ رحمتي :20/10/1994 فاسولا: يا رب ؟ الرب يسوع: ها أنا. أنظرى يا فاسولا، أن هدفي من أقامتك ما زاِل قائماً أبي وأنا افتقدناك، علمناكَ، نعم! لقد رَفعتكَ, فهل تستطيعي أَنْ تَقُولَي اليوم أن معرفتكَ جاءت من البشرِ؟ أو ... مع من دَرسَت علم اللاهوت؟ فاسولا: ليَكُنُ المجدُ للربِ، أن كل ما تَعلّمتُه كان منك. الرب يسوع: أبي وأنا سَنظل نروّعَ فلاسفتكَ ومفتخري مجتمعكَ من خلال أعمالنا وبالأدوات المسكينة التى نَختارها. أنى أُبتهجُ بتَعليمكِ. نعم، أنى ما زِلتُ أُبتهجُ بإعْطائكِ معرفتي النّبيلة. آه يا فاسولا، لو تعَرفينَ كم يَسرُّ أبي أَنْ أَعطيكَ الحكمة. . . لذا لا َتكُوني غافلة عن كل هذه البركاتِ؛ لا تَقُولي :" أين يسوعي؟ " حبيبتي، أنا كل الوقتِ معك؛ نظري عليك على الدوام. اسمحي لى أَنْ أنميك روحياً وبشكل شامل؛ اَسْمحي أَنْ اَهْربَ من وقت لآخر من شرور العالم واستريح في قلبكَ. فى صمتكَ أنا آخذُ راحتي؛ في وفائكَ أنا ملكُ لأن ما أناله: الكّرامة والتسبيح، وفي حبّكَ أنا مُمجّدُ. فاسولا: إلهي، لقد علمتني وأعطيتني القوةَ؛ لقَدْ خاطبتني وكَلِماتكَ رَفعتني. طعامي هو أنتَ. لماذا تُعطي عطية النور هذه لإنسانة بغاية الشقاءً؟ الرب يسوع : لأننى قَدْ تأثرت بشقائك, لو وَجدتُ إنسان أضعفَ من نفسك لكُنْتُ سأَختاره أو أختارها. أن بؤسك أرغمَ رحمتي على أَنْ أَغْمركِ؛ هُزالك جْعلني أَهْزُّ رأسي. . . أضعف وأهزل منك لم أستطيع أَنْ أجدَ. . . ليس هناك أحد! كيف بغير ذلك كنت سأعَمل إن كُان علىّ أَنْ أُواجهَ منافس بعد منافسِ داخلك؟ إنني لم أَجدُ أحد . . . ولو كُان هناك أي منافسين، ما أن يأتون لكنت َنْفختهم بعيداً بنفختي, لذا اَسْمحي أَنْ أُمسك يمينيك بيدي . . . هَلْ تَشْعرينُ بالسعادة يا فاسولتي؟ فاسولا: نعم! جدا! الرب يسوع : أنى اَحْبّكَ لكونك سَمحت لي أَنْ أَزْهركَ ومن خلالك أُزهر الآخرين. لا تَخَافَي أبداً يا حبيبتي. فأن كل ما أَقُولهُ لك الآن: أَحْبيّني واَكْتبي واَستمرّيُ أَنْ تُمجّديني بشَّهادَتكِ. أنا هو مُبدع الحياةِ الحقيقيةِ في المسيح وأنا سَأُبرهن على ذلك بالظُّهُورِ في موضعك, إنها عطية أبي إليك وإِلى الآخرين. إن بيتي فى الغربِ يُسْلبُ |
||||
03 - 06 - 2014, 07:58 PM | رقم المشاركة : ( 802 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
هذه الأيقونةِ تُمثّلُ على جانبِها الأيسر القديس بطرس وعلى الجانبِ الأيمن القديس بولس. أنهما يمسكان معاً الكنيسة على شكل عمودين وداخلها العشاء الرباني وفوقهما السيد المسيحُ الكاهن الأكبرِ ورأسِ الكنيسةِ. الشّرق والغرب سَيَكُونانِ مملكةَ واحدة: 24/10/1994 الرب يسوع: فاسولا قلبي القدّوسِ , هل كان يُفرح إن كنت أَقُولَ: فاسولا البنطوكراطور؟ لقد تُكرّسُت تحت أسمى. أنا واحد وهو هو (I am One and the same) لكن البشر قسموني. أن كل من يَبْذرُ انقسام سيَحْصدُ حصادَ الهدمِ؛ كل من يَبْذرُ تعصب سيَحْصدُ حصادَ الحماقةِ, هَلْ لَمْ تَسْمعْوا، أن الأحمق يطوى ذراعيه ويَأْكلُ لحمه؟ كل اللّحمِ الذي كَانَ يَغطّيهم سيبلى وأنفاسهم أيضاً, لا شيء سيَبْقى منهم إلا العظامَ اليابسة. أن أسمائي مقدّسةُ، لكن البشر تَفَضَّلوا علىّ وطَردوني من ذات بيتي ومن مدينتي والآن من ذات هيكلى, أنهم يَضطهدونني ويثقّلون علىّ بشدّة؛ مُتَعَجْرِفين بالكبرياءِ فأنهم يرضون أَنْ يَعِيشوا في صحراءِ. لكنى أنوي، في الأيامِ الآتية، أَنْ أُظهر قداسة أسمى العظيمِ الذي يُدَنَّس بسبب انقسامكَم. أنى أُخبركَ يا بُنيتي، أتَرى كيف يَعِيشُ شعبكَ دون اكتراث وفي لا مُبالاة مُرَوِّعةِ عندما يأتى ليَعْملَ لأجل الوحدةِ ؟ أنى لن اَسْمحُ بهذا فيما بعد؛ أنى سَأَمدُّ يدّي حتى أقصى أجزاءِ أمتكِ وأسقطِ هؤلاء التّجارِ الذين يُعيقون شعبي عن أَنْ يُتحّد. لقَدْ أقمتك لتَكُونَي علامة الوحدةِ، علامة رحمتي، علامة قوتي، لكن أهواء كبريائهم المفتخرِ قَدْ حولهم لعميان. اليوم أستطيع أَنْ أَقُولَ :" فلتُحرقُ عظامهم " ولتَأْخذُهم النقمة. أنى أستطيع أَنْ أرمّلَ أمتكَ، لكن برحمتي ولأجلِ محبّتي سَأقيم من الشّرقِ واحداً على الأقل سيَقُولُ لأخِيه: "تعال واخطوا على أرضي؛ تعال وكلُ من مائدتي، تعال واَشْربُ معي, أن أحواضي تَفِيضُ بخمر جديدةِ. فلنرعى حملاننا معا ولنجعلْ من مراعينا جنة عدن. إن إلهنا! ينظر لما قد صنعته أيادينا فى موضعه المقدّسِ! " أن داري في الغربِ تُسْلبُ؛ لقَدْ سَألتهم أَنْ يتجمّعوا تحت بطرس، لكنهم لم يفَهموا وَفعْلوا العكس. كثيرين من داخل تلك الدّارِ يَقُولُون: "لماذا ينبغى أن يكون لنا مرشد، خاصة هذا المرشد؟" لقَدْ حَذّرتكَم أنه ستَنقلبَ مطارنة ضد مطارنة، أساقفة ضد أساقفةِ وقساوسةِ ضد قساوسةِ. لقد اخترتُ بطرس ليَغذّي ويَحْمى حملاني لكن روحَ التّمرّدِ، يَزدهرُ الآن، لقَدْ وَصلَ قمة تّمرّدِه, هذه كَانتْ المحنةَ العظيمةَ التى كُنْتُ حذّرتكَم منها, أن داري في الغربِ تَسْلبُ، لكن، رّيح من الشّرقِ سَتقوم وسويا مع نفختي سَنَعرّي السارق. أن كثيرين من أعضاءِ أمتكَ يَعترضُون على ندائي للوحدةِ وقَدْ تعَوَّدت خطاهم على أَنْ تَسير فى طريقهم أنهم يَدْعون أنهم أغنيَاء، لكن، أين هو غناهم؟ كيف قد أَصْبَحتم كرمةَ مُنحَلّة؟ أتستطيعون أن تَقُولُوا بأنّكم لم تخطئوا؟ هَلْ هناك مكان واحد لم تُخطئوا فيه؟ أنتم يا أصدقاء قديسيني! يا أبناء أمي! لماذا، لماذا أَصْبَحتمَ بغاية العنادَ ؟ ما هى طقوسكم اللانهائية لي عندما تسبحوني بشّفاهكم؟ نعم، أنكم قَدْ حَفظتَم تقليدي ولهذا لن يقع السّيف عليكم، ومع ذلك تَنحون أعظم وصيتين جانباً ولا تَتبعونهما. لماذا تَفْصلُون التقليدَ عن الوصيةِ ؟ أيَجِبُ أَنْ تَغطّوا أنفسكم بالمرِّ وتُبخّرون بينما ما زِلتُ أُلاحظُ بقع ذنوبكِم. افتحْوا أفَواهكم الآن ودعوني أُطعمُكم لكي تَلتهموا حياةً؛ لا تَقُولُوا: " نحن سَنَذْهبُ بطريقتنا الخاصة. " عودوا إلي واَعترفُوا بذنوبكمِ! وأنتَ يا بنيتي، صيحي برسائلي جهوريا وتنبئي. قوُليْ: أنى اَعْرفُ كل ما يخص داري التى في الضفة الغربيةِ، قُرْب نهر الحياةِ واَعْرفُ أيضاً من الذي ظل مخلصاً لي في هذه الدّارِ. ابنتي، ماذا تَرين خارج هذه الدّارِ؟ فاسولا: أنى أَرى أسدَ يَطُوفُ خارج تلك الدّارِ، ومتلهف لدَخولَ داركَ من نافذةِ جانبِية. الرب يسوع: نعم. أن الأسد تَركَ عرينه. أبنتى، روح مُخرّب يَتجوّلُ؛ ملاك يتلو ملاكِ، ليُحذّرَونكم جميعاً ويُخبرونكمَ أن مدينتي التى في الضفة الغربيةِ سَتُقتَحمُ مِن قِبل الناهب, وبعنفِ عظيمِ ذلك سيكون، ليًعارضَ ويُكذّب شريعتي وتقليدي ولاهوتي. أن البلد بالكامل ستصير فى رعب. قديسينكم ورُسُلي وأنبيائي، سَيُمنعون من الاَستمرّارَ فى عملهم. . . وفوقكم سَتَنْشرُ ظلمة ثقيلة بينما العدوَ، الذى هو عالم، سَيُبعدُ ذبيحتي الأبدية، مُعتقداً أن أعماله ستمْرُّ غير ملحوظةَ بخطاياه الخفيةِ. إن يدّي سَتَنزل عليه فجأة، تَحْطمه تماماً, أنّ اللّيلِ قَدْ أُنبّئَ به في الكتب المقدّسةِ. لكنه، سوياً مع الآخرين، قَدْ وَضعواَ تجديفهم في فمِ الوحشِ على نحو بهيج، مُكرمين فقط الوحش لكونه أعطاهم قوته. الويل لعابدي الوحشِ! أنهم سَيئنون وينوحون. الآن يا بُنيتي، ماذا تَرينَ على الجانبِ الآخرِ للضفة، داري التى فى الشّرقِ؟ فاسولا: أنى لا أرى أي مدينةِ، والأرض رمليةُ ومسطحة كما في الصحراء؛ لكنى أرى أيضا نبتةَ خضراءَ تَنبت من هذه الصّحراءِ. الرب يسوع: اسمعْي واكتبْي: أن المجد سَيُشرقُ من الضفة الشّرقية, لهذا أَقُولُ إِلى دارِ الغربِ: حولى عيناكَ نحو الشّرق. لا تَبْكي بمرارة على ارتداد ودمارِ داركَ؛ لا تَضطربُي، لأنك غداً سَتَأْكلُين وتَشْربُين سوياُ مع نبتتي التي من الضفة الشّرقيِة, إن روحي سَيَجْلبكَما سويا. هَلْ لَمْ تَسْمعْي بأنّ الشّرقَ والغربَ سَيَكُونانِ مملكةَ واحدة؟ ألَمْ تَسْمعْي بأنّي سأقرُّ تّأريخِ واحد ؟ أني سَأَمدُّ يدّي واَنحت على عصا تلك الكَلِماتِ: الضفة الغربية، دار بطرس وكل أولئك المخلصينُ له؛ ثم، على عصا أخرى سَأنحت: الضفة الشرقية، دار بولس، سوياً مع كل أولئك المخلصُين له. وعندما سَيَقُول أعضاء الدّارين: "يا رب، قل لنا ماذا تقصد الآن"، سَأَقُولُ لهم :" أنا سَآخذُ العصي التى حفرت عليها أسمَ بولس مع كل أولئك المخلصُين له وأَضعَ عصا بطرس وأولئك المخلصُين له، كعصا واحدة. إنى سَأَجْعلُ عصا واحدة من الاثنان وسَأَمسكها كعصا واحدة؛ إنى سَأقيدهم معاُ بأسمى الجديدِ؛ هذا سَيَكُونُ الجسرَ بين الغربِ والشّرقِ. أسمي القدّوس سَيَرْبطُ الجسر، حتى أنكم سَتتُبادلُون أملاككَم عبر هذا الجسرِ, لن تكون فيما بعد خبرات فردية، بل معاً، وأنا سَأملك عليهم جميعاً. ما قَدْ خَطّطتُ له سيَحْدثُ، وعندما يقول لك البشر يا بُنيتي أن هذه العلامات لَيستْ منّي، قولي لهم : "لا تخافوا, ألم تَسْمعُون أنّه هو الهيكل وحجر الَّعَثُّرِة أيضا؟ الصّخرة التي تستطيع أَنْ تُسقطَ الدّارين لكن تقيمهم كدارِ وحيدةِ واحدة؟ " هذا ما ستقولينه لهم يا بنيتي. أنا، الري، معك. أنا سأَفِيضُ بروحي أكثر على القلوب. تعالى، أنى اَحْبّكَ, لك سلامي. |
||||
03 - 06 - 2014, 07:58 PM | رقم المشاركة : ( 803 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أيستطيع شخص ما صغير جداً أَنْ يَكُونَ عائقَ للقديرِ ؟ : 25/10/1994 فاسولا: كلما اقتربتم للرب، كلما أقترب إليكم. الرب يسوع: زّهرتي، أنا, يسوع, أُبارككَ. صلّى، تكلمي معي وأحبّيني, كُوني معي بهذه الطريقة. إنها غيرتي أَنْ أَعمَلُ هذا العملِ معك, لتكن لك أيضاً غيرتك. فاسولا: أن كلامك لهو العذوبة نفسها وأنك لجدير بالعبادة بالجملةً. الرب يسوع: اسمحي لى يا نبتة الكرمةِ، أنْ أقدم لك قلبي كي تَرثُى مجدي وغناي. اقتربوا مني، يا كل من تشتهوننى وأنا سَأَغذّيكَم، مَقدْماً لكم قلبي في الشّكلِ المخفيِ للقربان المقدسِ لأغيّركَم إلي خيمةِ حيّةِ. رِثوني. . . أنكم سَتَكُونُوا صالحين الآن واَكْتبَوا رسائلي السّابقة. أنا، يسوع، أَحْبّكمَ، وأُبارككَم. فاسولا: متأخرة اقتربتُ من أبينا الأبدي. ربي وخالقي، أنى اَحْبّكَ. الرب يسوع: أحبّيني وأحسي بمحبتي لك أيضا. امكثي بقربي وليحتجز قلبكَ كل شيءَ قَدْ أعطيته لكَ, معي أنتَ سَتَتعلّمُين. اسمحي لى أَنْ أواصل خطتي، أَعطيني المزيد من وقتكَ. فاسولا : هَلْ أُعرقَل خطتكَ؟ . الرب يسوع : أيستطيع شخص ما صغير جداً أَنْ يَكُونَ عائقَا للقديرِ؟ فاسولا : الجرثومة تستطيع أَنْ تَكُونَ مصدر إزعاجَ لمن هو أكبرِ بكثيرِ من الجرثومةِ. الرب يسوع : فاسولا، أنت لما تفَهمي معنى " صغير " ولا أدركتَ قصد فكرى . أنك تُبهجيني. . . تعال، لا تَكُونُى عنيدة؛ ابتهجي فيّ وتشجعيَ. فاسولا : يهوه ؟ الله الآب : ها أنا. أنا هو أبيك, تمسكي بمعاني كَلِماتي. ألَمْ تَسْمعْي كيف أنى أُعيقُ الأشجارَ الطّويلةَ واَسْمحُ للصّغيرة أَنْ تَنْموَ؟ تعالى، أنتَ مازال لديك الكثيرُ لتَتعلّمَيه. . . أنى أُبارككَ وأبارك المهمة التى ائتمنتك عليها . |
||||
03 - 06 - 2014, 07:59 PM | رقم المشاركة : ( 804 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أني لَنْ اَفْرضَ نفسي عليكم : 25/10/1994 فاسولا: إلهي، لأنك أعطيتني بوصة أو اثنتان من الحياةِ وأوصيتني أَنْ أُكرّرَ ما أعطيته لي، منذ تلك اللّحظةِ تهددت حياتي, كم كثيرين دبروا افتراءات عليّ؟ بدون أي سبب، يُهاجمونني، يتهمونني لأجل العَمَلِ الذى أوصيت أَنْ أعْمَلُه, لماذا هذه المكائدِ ضدي؟ الرب يسوع: سّلامُ لك. أني لَنْ أَهْجركَ. لا تخافْي. هَلْ تفَهمين معنىَ المزمورِ الذى قَرأتَيه؟ (مز 38 : 11 - 22 وَقَفَ أَحِبَّائِي وَأَصْحَابِي مُسْتَنْكِفِينَ مِنِّي بِسَبَبِ مُصِيبَتِي، وَتَنَحَّى أَقَارِبِي عَنِّي. نَصَبَ السَّاعُونَ لِقَتْلِي الْفِخَاخَ، وَطَالِبُو أَذِيَّتِي تَوَعَّدُوا بِدَمَارِي، وَتَآمَرُوا طُولَ النَّهَارِ لِلإِيقَاعِ بِي. أَمَّا أَنَا فَقَدْ كُنْتُ كَأَصَمَّ، لاَ يَسْمَعُ، وَكَأَخْرَسَ لاَ يَفْتَحُ فَاهُ. كُنْتُ كَمَنْ لاَ يَسْمَعُ، وَكَمَنْ لَيْسَ فِي فَمِهِ حُجَّةٌ. لأَنِّي قَدْ وَضَعْتُ فِيكَ رَجَائِي، وَأَنْتَ تَسْتَجِيبُنِي يَا رَبُّ إِلَهِي. قُلْتُ: «لاَ تَدَعْهُمْ يَشْمَتُونَ بِي فَحَالَمَا زَلَّتْ قَدَمِي تَغَطْرَسُوا عَلَيَّ» لأَنِّي أَكَادُ أَتَعَثَّرُ، وَوَجَعِي دَائِماً أَمَامَ نَاظِرِي. أَعْتَرِفُ جَهْراً بِإِثْمِي، وأَحْزَنُ مِنْ أَجْلِ خَطِيئَتِي. أَمَّا أَعْدَائِي فَيَفِيضُونَ حَيَوِيَّةً. تَجَبَّرُوا وَكَثُرَ الَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي ظُلْماً. وَالَّذِينَ يُجَازُونَ الْخَيْرَ بِالشَّرِّ يُقَاوِمُونَنِي لأَنِّي أَتْبَعُ الصَّلاَحَ. لاَ تَنْبِذْنِي يَا رَبُّ. يَا إِلَهِي لاَ تَبْعُدْ عَنِّي. أَسْرِعْ لِنَجْدَتِي يَا رَبُّ يَا مُخَلِّصِي.) لقَدْ وَجّهتُ يدّكَ لتَصلَ وتَقْرئين هذا الجزءِ من الكتب المقدّسةِ. فاسولا: لكن لماذا يُهاجم هؤلاء الناسِ حالتي بدون دْراسة، بدون أن يَقْرءونُ رسائلكَ أو حتى يقابلوني ليَقتنع واحد منا الآخر بوجهة نظره؟ الإله الآب: لأن هذا الشعب يقترب منى سكيراُ بالحقد، أن كل رؤياِ، كل كلمةِ نَطقَت بي, ستظل مُخْتَومةُ حتى أن أعاجيبي ستبدو لهم ككلام فارغِ, ألم أَقُلُ بأنّ المتواضعين فقط سَيَبتهجُون بصوتِ خطى رُسُلي؟ هذا هو السّببُ أنهم لا يَسْمعونَ أو يَفْهمونَ عندما أَتحدّث, أنهم يَنْظرونَ كل منهم إلي الآخرِ بلا فهمِ، لأني قَدْ وَضعتُ فيهم روح كسول. . . لذاً، في حالتهم، تتحقق نبؤه أشعياء مرة أخرى: "إِلى الرّائين يَقُولونَ: لا تَروا رُؤىُ, إِلى الأنبياءِ لا تَتنبّؤن لنا بالحق. والآن قد وَضعُت لك هذه الأسئلةِ: أما زِلتَ ترغبُين أن تصيري صداي؟ أما زِلتَ ترغبينُ مواصلة حَمْل ترنيمتى الجديدةَ في فمكِ؟ أما زِلتَ ترغبين فى حْملُ صليب الوحدةِ مع أبني، يسوع المسيح؟ فاسولا: نعم يا رب ! الإله الآب: أيتها النفس! تعالى بين ذراعيّ! الرب يسوع: ابنتي! أن قلبك الكريم سيروى عطشي! الروح القدوس: أيتها المباركة، أنى سَأُكملُ عملي فيك وسَأَواصل وَضعَ ينبوع ليَتدفّقَ في الأودية, أنى سأزود كل نفس بالماءِ الأبديِ. الإله الآب: بنيتي، إن كنت تريدين أَنْ تطيعي إرادتي، فأنى سَأستخدم سلطتي عبر هؤلاء الناسِ من خلال الطاعةِ وأَنهى الارتداد. لأحافظ على قداسة أسمى سَآخذُ الجميع من أكمامهم واَسْألهم: هَلْ أنتَ أبن الأبِ؟ وعندما ستلتقي أعيننا فأنهم سَيَصْرخونَ إلي : أبتاه! هَلْ ما زِلتُ أستحقّك؟ لقَدْ أَثمتُ، لقد صرت أبرص، نبتة فاسدة من الكرمةِ. بسبب خيانتي لك, لقَدْ مُتُّ وفَسدتُ منذ زمن بعيد ! الرب يسوع: لكنى أنا القيامة. أنا وحدي الحكمة, أنت جزءُ من كنيستي أيضاً وأنا أستطيع أَنْ أَستخدمك؛ أستطيع أَنْ أَشفيكَ وأُعيّنكَ أيضاً كشاهدِ. أنا عِنْدَي القوةُ أَنْ أَجْعلكِ نوراً للأممِ لكي تصل خطةَ خلاصي حتى أقاصي الأرضِ . ها أنا اليوم أُرسل لكَ روحى القدوس لينفخ فيك حياة وليجددك . الروح القدوس: أني لَنْ اَفْرضَ نفسي عليك, أفتح بابكَ وأنا سَأريق نورى فيك. أني أستطيع أَنْ أَجْعلكَ تَنْموَ وأَعطيكَ مَلَكة الكلام لتُمجّدَ سرنا؛ في صمتكَ سَتَسْمعُ لصوتي يرشدك عن الطّريقِ؛ من ملحد أستطيع أَنْ أحولك إلى مؤمن ثم أعطيكَ معرفة الحكمة وإن بْقيت مخلصاً لنا، فأنا سَأَستثمرُ فيك كنوز مجدنا وأُطلقكَ من بؤسكَ لكي تأتى أنتَ أيضاً بدوركَ لمساعدةِ جاركِ . إليك سَأَكْشفُ جمالي وقداستي وأنت سَتُستغرق في الإعجابِ عند حضوري. أنا هو شجرةُ الحياةِ, كل من زُرعتُ فيه فله حياةُ أبدية. أنى أستطيع أَنْ أحول نفسك إلي جنة عدن، إلي فردوس, بنورى الإلهي أستطيع أَنْ أُغيّرَ نفسك إلى شمسِ، أسطع من كل النجوم موَضوعَة معاً لأنى أنا شمسُ مُتعذر بلوغها. أنك تستطيع أَنْ تَأخُذَ جسدُ غَيْر قابِل للفساد إن سْمحت لي أَنْ أَبْقى فيك، ومثل النسيم فيك سَأُنعشُ نفسك وتتحول إلى انعكاس تّامِ للمسيحِ؛ وعلى الرغم من أنك ستظل بين البشر، إلا أن فكرك سَيَكُونُ في السّماءِ؛ ومع أن جسدكَ سَيتُحرّكُ بين البشر، إلا أن نفسك وفكرك سَيَكُون كفكر ملاكَ، سائراً في قاعات ملكوتنا، سائراً بين الملائكةِ. إن فْتحُت بابَ قلبكَ لي سَأَجعل قلبكَ يلتهب وأحرّره من أدناس أهوائك؛ أني سَألهب قلبكَ بشدة لأحرق كل أهوائك التى تحفظكَ سجين هذه الأرضِ، مهما كانت تلك الأهواء صغيرة ً. أنا هو إظهار الابن والابن هو إظهار وصورة الأبِ. كل من له نعمة ويَرى الابن، يَرى الأبَ، وكل من يُدركِ قداستي يُدركُ الابن والأبَ, تعال ورثِ الطّريق. نحن سَنَحْملُ فكرك ونفسك وقلبك فينا لتحيى فينا ولنَزهرك، كَاسِرين كل القيود التي تقيدك سجين لهذا العالمِ. تعال! تعال ورِثْ عظمتنا. نحن سَنَحْملك، مثل العريسِ الذي يحمل عروسه عبر تخومه إلي غرفه عرسه، هكذا سَنَحْملك نحن أيضا نحو ملكوتنا وأنا سَأسكب عليك وأُشبعكَ ببركاتي التى تفوق الوصفِ . لأحفظك حياً, سَأُعلّمُ روحكَ أَنْ تَصْرخَ إِلى الأبِ: يا أبانا ! إنى سَأُعلّمكَ أَنْ تحيا فينا، أن تتحرك فينا وتتنفس فينا؛ أني سَأُعلّمكَ أننا نحن الحياةُ وفينا أنت لَنْ تَتوقّف عن أن تَوجد . فاسولا: طوبى لمن يشتهيك بحماس لأنه سَيَمتلككَ، وهكذا سَيكون مُثلث الطوبى. يا أعجوبة حياتي، ماذا علىّ أن أفعَل لأَمتلككَ؟ أيها العظمة الخالدة، أيها المتعذر وصفه ليُعبر عنه بالكَلِماتِ، ماذا على أن أفعل لتوحدني بك ؟ الرب يسوع: لقد أردتكَ أن تصيري رفيقتي فى الحب. تعالى. |
||||
03 - 06 - 2014, 07:59 PM | رقم المشاركة : ( 805 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
احملي الصّليبَ الذى ائتمنتك عليه بصّبرِ: 9/11/1994 الرب يسوع: فاسولتي، لك سلامي. أنصتي واكتبْي: كما تعرفين، أن من يَمْسّكَ بأذى، يمس حدقة عينيِ. ومع ذلك اصمديْ يا بُنيتي، وصلّى أن يتجدد الإيمانِ في بلدكَ، لأن الإيمانِ لا يَعطي إِلى كل أحد. أنى أنا مُبدع رسائلي وسَأَرى أنّها تَنْشرُ بسرعة, هذا هو عملي وكل ما الغي بيدِّ البشر سَيتجدد ثانية بيدّي. أما بالنسبة لمُضطهديك في بلدكَ، لا تَعتبريهم كأعداء بل كجزء من العائلةِ أيضاً وبالتالي، أعزاء علينا، أنى بحاَجة لصلواتِ؛ دعي محبتك تزدادُ ولا تنقصَ لكي عندما أَجيءُ لأدْعوكَ، أَجدُ في داخلكَ نفس الحبّ الذى أكنه لك. أن شهوتي هى أَنْ أَجدكِ مُلائمة لملكوتي. اقبلْي صليبكَ ودعْي الأبَ يجازى أولئك الذينَ يَجْرحونكَ. أيتها الغالية أبداً إلينا، أشبهينا. الروح القدس: أني سَأَظل أُرشدكَ وأَعطيكَ وصاياي لتَكُونَي مُلائمة لملكوتنا؛ سَأُعلّمكَ من خلال وصاياي إليك أن تمدي يديك على أخوتكِ وأخواتكِ لكي تقع روحهم في أحضاني. أن الموتى سَيُقومون؛ أنا سَأقيمهم، مع ذلك لَيسَ الجميع. أنه أنا من يعطيكَم الحياة والروح؛ ألَمْ تَسْمعْوا بأنكم فيً تَعِيشُون وتتحرّكون وتوَجدون؟ أني سأواصل تدرّيبكَ روحياً بمحبّتي، بمقياسي اللانهائيِ، حتى تصير دوافعك هى دوافع تعكسنا ومن خلال فمكَ سَأَظل أَتكلّمَ وأقيم عديد من موتاكم. إنه الأب الذي يُرسلكَ خارجاُ فى ترحالك, أنا معك طول الوقتِ. أيتها النفس! أيتها النفس! أني سَأَواصل تشكيلك طبقاً لصورتنا لكي عندما تهلك طبيعتكِ المُعرضة للفساد سأقيمك مرة أخرى كي تَسيرى في بلاطنا. ثقي بى يا فاسولا واسمحي لى أَنْ أرفرف فيك بحرية؛ اسْمحي لى أَنْ انفخ فيك كي أستطيع أَنْ أواصل تعليمكَ بالحكمةِ والمشورةِ. أن كل شيء أفعْلهُ يا بُنيتي، لَيسَ بالحرفية بل بقداستي اللانهائيةِ وبمجدي. أن معرفتي تُجسّدُ الحقيقةَ. تعالى وامتلكْي الحقيقةَ وكل ما هو لى, إنها تُعطىَ مجاناً لكل البشر؛ أنشدي صلاحي وصبري وتحمّلي لكي تَقُودُ هذه العطايا فكرك وقلبكِ, في ضعفكَ, إِلى أعظمِ توبة. نعم، عيشى بقداسة كما أنا قدّوس. . . كُونُى مقدّسُة في كل عمل من أعمالكَ ولا تجعليني اَهْربُ من مسكني لَنْقصُ القداسةِ. دعْى إخلاصك لنا يَنْمو كإخلاصنا، ليَحْفظكَ من السُّقُوطِ في روحِ اللامبالاة وترجعين إلي شرورِ العالمِ؛ اجعلي فرحك يَكُونُ فينا. أبنتى، صلّي أنّ تتحقق الّنبؤاتَ بسرعة وأنا، الكمال المطلق للهِ، نطق روحكَ، الضياء الذى في عيناكَ، أنزل في وسطكمَ لأُظهر للعالم كم أنه كان مخطئاً؛ لأُظهر للكنائسِ أثمها فى انقسامها وكيف، على الرغم من أنهم يُعلنونَ يومياً أن هناك رب واحد وإيمان واحد ومعمودية واحدة وإله واحد الذي هو أب الكل وفوق الكل وخلال الكل وداخل الكل، إلا أنهم غَيْر متساهلين مع بعضهم البعض. نحن لا نستطيع أَنْ نَقُولَ: "أنكمَ قَدْ فعلتمَ كل شيء لتَحْفظَوا الوحدة التى قدمتها لكم في البِدايةِ عندما كنتم ما زِلتمَ طفلُ وفي ذراعيِّ." أنكم تَقُولُون اليوم: "أني لَم أعد طفلَ وأستطيع أَنْ أسير بمفردى" ومنذ ذلك الحين خَرجتَم من أحضاني واعتادت خطاكمَ أَنْ تسير فى طرقكم الخاصة . . . أه يا طفلة الأبِ! يا ثمرة الابن! يا مدينتي وعروسي! لقد فارقك عطرك. . . هَلْ سيكون هناك أي باقين على قيْد الحياة فيك عندما سأنزل بكل قوة؟ ها أنا واقفاً أقرع على أبوابكَم, إن كل من سمعني أَدْعو وَفْتحُ الباب، ليس فقط سَأَدْخلُ لأشاركه عشائه بجانبهِ، بل سَأَنْقشُ أيضاً أسمي الجديدِ على لحمه؛ أنه سَيَدْعوني بأسمى حينئذ، وأنا سَأَستمعُ إليه وسَأَقولُ مرة أخرى: "هؤلاء هم شعبى، كهنوت مقدّس وسَأَحيا بينهم جميعاً" ألَمْ تَسْمعْون "أن كل الجسد عشبُ وجماله مثل الزهورِ البرية؛ العشب يَذْبلُ، الزّهور تَذبل، لكن كلمةَ الرب تَبْقى إلي الأبد."؟ فلماذا تَدْعون إذن أنفسكم " آلهة " وتتوّجون أنفسكم في هيكلي ؟ تعال وتب واسمح لي أَنْ أُرشدك للرجوع لإلوهيتك, إن سْمحت لي أنْ أكُونَ سراجك وضيائك فلا قانونُ دنيويُ يُستطيع أَنْ يَمْسّكَ. تعال ورِثْ ملكوتنا برّوحِ الحق؛ أَسْألُ عن عطاياي وأنا سَأَعطيها لك. كيف تستطيع أَنْ تَقُولَ لنفسك: يا نفسي، ها أنت لديك الآن خيرات كثيرة، خذي خيراتك وأقضى وقتاً جميلاً وتنعمى بغناك، من الواضح أن الميراث لك." وأسفاه على زناكَ! وأسفاً على من يفترون عليك الذينِ يسيرون بالمظّهرِ الخارجيِ للعبادة لكن يرفضَون القوةِ الدّاخليةِ للكنيسةِ! أنهم حقاً أعضاءُ الشّريّرِ، غير مُدركين أَبَداً أنهم برية وجفافُ، رداءة تسير، مساكين على نحو يُرثي له وعراة. كيف تستطيعوا أَنْ تظنوا أنى مُمكنُ أَنْ أحيا فيكم وأقدم لكم مواهب، أنتَم يا من أنتم مديونين للأْثمَ؟ ألَمْ تَسْمعوا كيف أنى أَتجنّبُ المُخادعَ؟ آه يا فاسولا، كم قليلين جداً من يَعْرفُون عنيّ مع أننى، من يمسك بكل الأشياءِ معاً في كل مكان واَعْرفُ كل شيء حتى أعماقِ الرب. دعْى حبّكَ يَنْمو فيّ وأن يَكُونُ فرحك كاملاً فيّ لكي ترنم روحكِ التسبيح لي؛ دعى قلبكَ يَكُونُ في سّلامِ معي وروحكَ مُتسامحاً. احملي الصّليبَ الذى ائتمنتك عليه بصّبرِ لأن كل ما تفعليه لا يَذْهبُ سُدي؛ كافئي عوض الأذى بالحنان؛ كافئي عوض الشر بالصلاح والمحبّةِ. كُونُى مُنتبِهة إِلى المسكين والتّعسِ لتَعطي المجد لي؛ كُونُى مخلصُة وواثقُة فقط في, أنا إلهكَ, وحيدة أنت لن تكونى. أنا، الروح القدس، حياتكَ والذي يُرشدكِ نحو ملكوتنا. صلّى بلا تَوَقُّفَ وكُونُي مقدّسة في محضري . |
||||
03 - 06 - 2014, 07:59 PM | رقم المشاركة : ( 806 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
بينما تَتكلّمُين أنا أُمجّدُ: 11/11/1994 فاسولا : يا رب؟ الرب يسوع: ها أنا . . . فاسولا: إلهى، عندما يُطاردني الكذبة لابد أَنْ تُساعدني! الرب يسوع: سمّي لي أى أحدَ يستطيع أَنْ يقف مُقابلي. فاسولا: ليس هناك مثلك . الرب يسوع: ثقى بى إذن. . . أنني سَأُطاردُ مُضطهدينك وأنا، بنفسي، سَأقيم دعواك. أنا معك فمن هو الذى أنت بِحاجةٍ إليه بعد ؟ فاسولا: مقدّسا أنتَ وقدير؛ حضوركَ عظمةُ وفخامةُ، أنى لست بَحاجةُ سوى إلى صانعي. الرب يسوع: لقد أقسمتُ ألا أَتْرككَ. يا غصن الكرمةِ، كيف أستطيع أَنْ أُبرهنَ إليك أكثر بأن هذا كله هو عملي؟ أيها التراب! أعطِ حصادكَ الآن، تكلّمي! أنقلي بلا تحفّظ ما تَعلّمتَيه منّي؛ بينما تتكلّمُين أنا أُمجّدُ وأنتَ تتقَدّسين؛ أنكَ حقاً في يدّي. أني سَأَواصل مُساعدتكَ وَحْفظَ ذاكرتكَ متجددة. لذا دعينا نستريح؛ أنا فيك وأنتَ فيّ. |
||||
03 - 06 - 2014, 08:00 PM | رقم المشاركة : ( 807 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
كيف استطعت أَنْ تَنْسي كل النعم التى حْصلَت عليها منّي بالأمس فقط : 25/11/1994 فاسولا: إلهي ! الرب يسوع: ها أنا. اتكئي عليّ. . . سلام يا بُنيتي. أنصتي وافهمْي: اعتمديْ على قوتي المهيبة وعلى رحمتي اللانهائيةِ. عظي بالطّريقَة التي أعظك بها؛ أتبعي جوهر الناموس؛ أني سَأُذكّركَ بكل شيءِ عليك أَنْ تُقولَيه. لقد أخذت مسوحاً فى هذه الأيامِ لأُظهرَ أساي, ألَمْ تلاحظْوا كيف أنى قَدْ جبت الصّحراء في البحثِ عن بنيتي الأكبر سناِ؟ اليوم إن كنت قَدْ جبت الصّحراء في البحثِ عنك فذلك لكي أَختبرُ أصالةَ أسمك، كما كُنْتَ مختارتي الأولىَ، لأوسّعَ محبّتي. أني لَنْ اَنْسي كيف كُنْتَ فخري ومباهاتي وكيف بأي طاعةِ أنتَ قد صرت, ماذا حَدثَ للحماسِ المطلقِ الذى كَانَ لديك فى ذلك الوقت؟ لقد كنت ذات مرة فتنة قلبكَ, كيف استطعت أَنْ تَنْسي كل النعم التى حْصلَت عليها منّي بالأمس فقط ؟ أنكَ يا بنيتي وريثةُ كنيستي، وريثة ملكوتي؛ جِئتُ إليك لأُنعشَ إخلاصك لقلبي المقدّسِ، من خلال وعدِ. يا عطية من أبي! يا من كنت ذات مرة حارسة اهتماماتي، لا تُرغميني أَنْ أَقُولَ: "أن ملكيتي تُباع ورؤسائي قَدْ شغلوها, بدلاً من أن يَسْمحُوا لروحي أَنْ يَحْتفظَ بمقعدي، مقعدي يَحْكمُ الآن بالجسد." أرجعي إلي وثبتي قلبكَ قائماً ثانية؛ توبى واعترفي بخطيئتكَ في محضرِ أبي وأنا سأستجيب لبكاء توبتك. |
||||
03 - 06 - 2014, 08:00 PM | رقم المشاركة : ( 808 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
السّماوات الجديدة والأرض الجديدة : 1/12/1994 فاسولا: إلهى، ملجأي وراحتي، بسمتي وينبوعي وعالمي. أنى اَحْبّكَ. الرب يسوع: سّلامُ لك. احتاجي لي, فأنا مصدرُ حياتكَ، أنا مصدرُ بهجتكَ؛ احتاجي لي كما تَحتاجينُ الهواءَ الذي تَتنفّسُيه. هَلْ تَرْغبُى أَنْ تَجْلسَي في العمل اليوم معي؟ فاسولا: نعم! نعم! أن بهجتي وحياتي هو الرب نفسه، الرب الذي يَحْبّني. تعال وسَاعدنا في ساعةِ الأزمةِ هذه، فليس هناك مثل هذه المساعدةِ من البشر ! الرب يسوع: أبنتى، يا من قامت وتشَكّلَت بي، هناك قليلين جداً من يَستمعُون, أن الخطيئة ما زالتَ تحيا في قلوبهم، الكبرياء يسود عليهم. أن جيلكَ مُتجه لحمام دمِ. أني لَنْ أظل مختف أكثر من هذا؛ إن عدالتي ستسود الآن. أنني لم يسَبَقَ أَنْ تَوقّفتُ عن أن أُرسل رسليْ إليكمَ ليُحذّرونكِم، ومع ذلك حتى هذا اليومِ ترَفضونَ وتنكرون وتغضبون رُسُلي. عديد من نفوسى الكهنوتية، أولئك الذين يَسيطرون على المقاعدِ العاليةِ، قَدْ اقسمَوا أَنْ يَسْحقونهم. لقد أَخذتُ كُلّ الوسائل لأصُل إلى هذا الجيلِ الخائنِ لإنْقذه واهْمسُ في قلبِه ببَعْض المشاعر الصحيحِة، لكن روحي يَضطهدُ من روحهم. كم هو كريه ولاء أولئك الأشرار. لقَدْ أعطيتهم مراراً وتكراراً علامات محبّتي لكنهم رَفسوا محبّتي تحت أقدامهم, لهذا أنا سَأَنْزلُ لأكَسْر قوَّةِ الأشرّارِ وسَيَكُونُ أنا من سَأَضايق الأشرّار حتى أنه لن يوجدوا بعد! لقد التفت بعيني بعيداَ عن العالمِ كى لا أنْظرُ شرورهم ولا أنظر فيما بعد أولئك الذينِ يَقُولُون: "قوتنا تكمن في ألسنتنا؛ شفاهنا معنا, فمن يُستطيع أَنْ يسود علينا ؟" إن الحقد والأنانية والإثم، يسودون بقوة بين أبناءِ وبناتِ البشر . . . أن جموّع قدّيسيني في السّماءِ تَنوح لأجل الصّورةِ التى أَخذوها. . . لقَدْ بدلّوا صورتنا التى أعطينَاها لهم التى تميزهم كأبناءِ وبناتِ العلي بصورةِ الوحشِ. . . اليوم كلما دعوتهم أكثر من خلال رسلي، كلما يَذْهبونَ بعيدا عنّي. روما, لقد كُنْتَ ذات مرة جنتي، بستان أفراحي, حتى ملائكتي امتلكتها الدّهشةِ بجمالكِ التام ولقد تملكت على بيتي بالقداسةِ والعدالةِ؛ الأمانة والحبّ كَانا روحَ بيتي. لقد كُنْتَ حقاً انعكاس ضيائي الأبديِ، تْاركُة ذكرى أبدية لقديسيني وملائكتي؛ غناك وكنوزكِ كَانت سمائيةَ فى ذلك الوقت. اليوم يا روما، قَدْ تَحوّلَ روحك إلى انعكاس الوحشَ وقَدْ أَخذتَ موقع الحارسِ في إقليمي لتمنعي دّخول روحى القدوس والأنبياءِ الذين يَتنبّئونَ بأسمى ليَدْعونك للتوبة وأَنْ تَتْركي طرقكَ الشّريّرة. لأُنقذكَ، أنا، بنفسي، أجيءُ إِلى بابكَ الآن لأخاطبك. ألم تقرئي: "أن الذى من الرب يَستمعُ لكَلِماتِ الربِ؟" لكن لم تخترقك كلمةَ واحدةَ حتى الآن. بالنسبة لك، كَلِماتي شيء ماُ غير فعال ولا شيء؛ إن نعمتي قد رُفِضتْ وخطة خلاصي كُذّبتَ. أنكَ لعاصيُة ومتغطرسةُ بشكل بشع عندما يختص ذلك بالحقِ, لهذا تَدّعينَ أن لك معرفةُ وفطنةُ بأعمالي السّمائيةِ لكي تُلوّثَي رسلي الذين يكشفون ظلمتكِ للعالمِ. . . وأنتَ يا بنيتي، لا تُقدّمَي دفاعكَ, فهناك عديد من الشّهودِ الذين يُستطيعون أَنْ يساندونك لكن الأعظمَ منهم جميعاً هو روحى القدوس . ضِعْي رجائك في من له القوةُ أَنْ يُنقذكَ. إن واصلوا أَنْ يُسيئوا معاملتك على نحو ظالم، كوني بغاية التواضع، حيث أن العقاب المُدخر لهم سَيكُونُ نارَ, يَجِبُ أَنْ تَتوقّعي الرفض وأن يولوك الظهور، لأن الخطيئةِ قَدْ أحكمت قبضتها عليهم . . . واصلى إعلان عظمة أسمى إِلى كل أمةِ. ها أنا أرسلكَ، لا تخافي أذن, نعم، لا تخافي! أنا سَأَواصل سكب روحى القدوس عليكم جميعاً وإظهار عظمة محبّتي. ألم تقرئوا: "عندما يوجد خمر جديد داخل عنقود عنبِ يقول الشعب: " لا تتلفوه، فأنه يَحتوي على بركةَ " أنا سَأفعْلُ نفس الشيء لأجلِ أولئك الذينِ يَخْدمونني باستقامة ويُطيعُون من يمنع هذا التّمرّدِ في بيتي. أنى اَرْفضُ أَنْ أهلك الجميع, لكنى أنزعج بالأيادي الملوثة بالدماء! وأنتَ، أنتَ يا من قَدْ أَخذتَ موقع الحارسِ لتُمنع روحى القدوس من الدُّخُولِ إلي إقليمه، أنا سَأُرسلُ أكثر الأمم بربرية لتُحيطكِ؛ أنا سَأَسْقطُ في صحرائكَ نار الغضبِ، بسحب سَتَغطّي مدنكِ: هكذا عهدكَ المظلم سَيَنتهي. . . فاسولا : إلهي، ماذا ستكون النّتيجة؟ الرب يسوع : النّتيجة؟ النّتيجة ستكون وعدي: السّماوات الجديدة والأرض الجديدة . . . روما، من أظهر مثل هذا التّصميمِ كما أظهرت أنا، لأُنقذكَ؟ أن مجدي يَرتفع عليك، مع أنّ اللّيلَ ما زالَ يغطيكُ؛ إلا أن عظمتي فوقك تَظْهرُ, كيف أنك لا تستطيعين أَنْ تُعلني الأزمنة ولا العلامات ؟ إنني حتى الآن لم أسَمعُ بكاء توبتهم من بيتي؛ أنهم لا يَستمعونَ حتى الآن بل يضعون فخاخَ لرسلي؛ لو كَانوا استمعوا وتابوا لَكانوا قادرين أَنْ يَحولون كثيرين عن طرقهم الشّريّرةِ ومن شرور أعمالهم التي جَلبتهم إِلى الارتداد! أنهم لَنْ يَتوقّفوا أَنْ يَعتبروا بأنّي اَعْرفَ كل ما يخص شرهم ولذا أنا لن أَلِينُ حتى يَجيئونَ ليَعترفوا بذنوبهم ويَنشدون روحى القدوس. . . تعالى يا بُنيتي، لنَذْهبُ . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:01 PM | رقم المشاركة : ( 809 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إكليل مجدِي سَيُقْدَمُ لي من الشّرقِ: 7/12/1994 فاسولا: يهوه, حتى متى سيدوم هذا المنفىِ؟ لكنى اَعْرفُ أنّ يهوه حنون وبحنان أبّ يُعاملُ طفلته هكذا يهوه يُعاملني. نجني من الافتراءات التى ينشرونها عنيّ لأنك أنت حكمي. الرب الآب: اتّكئي عليّ! أنا يهوه سأَواسيكَ. . . برعمي، لقَدْ شَكّلتكَ في مجالسي لتُصبحَي صداي ورسولتي القوية, سيفاً ضد عدوي. لا تخافى, ألست أنا، يهوه، أبيكَ، الذى أنقذكَ؟ لا تخافي, أنتَ لي وأنا معروف بأَنْني اَحْمي خاصتي. . . إن تجمع مُضطهدينك ضدك، فأنا سَأكُونُ معك؛ وإن زيّفوا رسائلي, مُفتريين عليك، لأجلِ أسمي فأنا سَأَكْشفُ أكثر فأكثر وجه أبني القدّوسِ عليك لمجتمعكَ، كما أُنبئَ. أن مُضطهدينك لَنْ يَحْجبون صوتك, أنا سَأَرْفعكَ دائما لتُبهجَي قلبي! إن تُجمّعوا معا كقوةِ عظمي واحدة ليَسْحقكِونك، فأنكَ لَنْ تسْحقَين لأنك ثمينُة في عيناي. روح الحكمةِ والبصيرةِ قد وعدكَ أَنْ يُثيرَ قلبكَ وقلوب الآخرين, ألا تَأْخذي في الاعتبار انتصاراتي؟ من أعماقِ كياني، أنا، يهوه، أَحْبّكَ؛ فليتقدم مُضطهدينك ويُوضّحونَ لي معرفتك من معرفتي. . .َ استمعي يا ابنتي، من أجلك، أنا سأجلب أخوك من الشّرق ليُكرّم أسمي. تشجعي الآن. أن برعم الأمل سينبت من بيتي الشّرقي. بينما سَيُرهبُ الناسَ كل منهم الآخر، بينما سيتزايد الكبرياءَ الإنسانيَ إلى نقطةِ الانفجار وبينما سَتَستمرُّ أراضيكَم أنْ تبتلى بروحِ التّمرّدِ وتتآكل كالغرغريناِ في داري الغربيةِ، تذكّرواُ ما أنا، الرب، قَدْ أخبرتكَم به قبل أن يحدث هذا بزمن طويل: أن تاج مجدي سَيُقْدَمُ لي من الشّرقِ, لهذا فأنا بحاجة لتعاونكَم. ابنتي، بسبب تضحيتكَ لداري؛ فأن مصاعبكَ سَتَكُونُ عديدة، لكن تحمليها بنبل لتُكرّمي أسمي وفى خلال هذا، في النّهايةِ، أنا سَأَغلب. أني سأقيم نسلي الذى من الدّارِ الشّرقيةِ ليُقدّمَ الوحدة وفي النّهايةِ كل الأممِ سَتُجتمّعُ تحت أسم واحد. . . فى البِدايةِ سَألكَ أبني يا بنيتي أى من الدّارين أكثرَ أهمية، داركَ أم دارنا؛ جوابكَ أكَرّمني وأنا ألتفت حينئذ إِلى ملائكتي وقلت لهم :" لأن هذا الجوابِ آت من جثةِ ، فأنا سَأُعجّلُ باستعادتها وعلاجها سَيَشفيِ الكثيرين . . . أنني سَأَعْهدُ إليها باهتمامات داري وسَتُصبحُ موضوع بهجتي, سَتُصبحُ موضوع مسرتي وترنمي وسَأُرسلها خارجاً لتنادى بأسمى برسائلي, رسائل السّلامِ والحبِّ إِلى كل أممِ الأرضِ، إِلى القديسين وأيضا إِلى الخطاة اَسْتمعُوا من السّماءِ، توبوا واغفروا! إن عدتم إِلى الرب وسَبْحْتم أسمه وصلّيتم بلا توقّفَ فأنه سَيُغْفَرُ لكم! هذا سَيَكُونُ موضوعها. نعم يا فاسولتي! لقد عَرفتكَ قبل أن تولدَي وعُرِفت بأني سَأُرسلكَ في وسط هذه الكوارث لهذا عقدنا أنا وأنتَ مُعاهدة من البِدايةِ لأَعدّكَ لمُهمتك . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:01 PM | رقم المشاركة : ( 810 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
وحّدواُ تاريخَ عيد الفصحِ : 7/12/1994 لأن هذه الحرب الكبرىِ التى رأيتها فى الرّؤياِ التى قَدْ أعطيتها لك لهى في البِدايةِ, أنها معركةِ يومي العظيمِ ضد الأرواحِ النجسة الثّلاث التي تقلد ثالوثي القدّوسِ، مُشكّلُين أنفسهم في مثلثِ . هذه الأرواحِ النجسة الثلاث التى تَأْخذُ كل واحدة زاوية هي صورة التّنينِ والوحش الأول والثّاني, التّنين العظيم، الحية الأولى، المعَروفَ بالشّيطانِ أو إبليس، سَيَستمرُّ فقط لوقتِ قصيرِ جداً حالياُ كي يضلل العالم والقوة والسلطة التى يَعطيها للوحشِ، سوياً مع الوحشِ الثّاني، صورة النّبيِ الكذاب، سَتسقَط وأنا سَأَنتصرُ . لهذا سَألتكَ بمجرد أن ولدَت، أن تصومي ِ. . . لقد جعلت نفسك تُقسمُ قسمَ أمام مذبحي أَنْ تَظلّي في الظّلمةِ لثلاثة أيامِ وثلاث لياليِ. الآن، قولي لهذا الجيلِ كم أنى اَمْقتُ حكمتهم وأنه على الرغم من أنهم قد أَصْبَحوا يحبون الحيواناتَ المتوحشة عوضاً عن محبة القديسين الذين يشبهونني، إلا أنى ما زِلتُ متوهج بالحبِّ لهم. أنا إلهكَ وأنتَ، أيها الجيل، مع أنك حريص جداً أَنْ تُدنّسَ أسمى، إلا أنكَ نسلي. ستأتي أيامَ عندما سَيَقُولُ كل منكم إِلى الأخرىِ :" كم اَحْسدُ أولئك الموتىِ، كم أشتهي لو كنت واحداً منهم. . . لماذا أكون بين أولئك الذينِ مثل جمرة تَختطفَ من اللّهبِ؟" اليوم أنا أَتكلّمُ في قلبِ هيكلى :" الكلمة التي أُعلنُها لَيستْ لإدانتكِم بل هى لأجل تُجديد نفوسكم ولأجل نجاتكم . " وأنت يا بُنيتي التي اخترتُها، أنا سَأُساعدكَ, هذا وعدُ من قدوّسِ القديسين. أنا سَأَضعُ معك ملاك، عندما تَركضين لَنْ تُرهقي، عندما تسيرين لن تتعبي أَبَداً، لأنه سَيَحْملكَ على أجنحته؛ وأنا، من جهتي، سَأُجدّدُ قوتكَ. تشّجعي يا بُنيتي. أنى أُبارككَ. |
||||
|