![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 80331 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ضبط مستوى السكر في الدم يساعد تناول فاكهة الجاك فروت في ضبط مستويات السكر في الدم، وذلك لأنه منخفض المؤشر الغلايسيمي (GI)، وهو القياس الذي يحدد سرعة ارتفاع مستوى السكر في الدم بعد تناول الطعام، وهذا من أهم فوائد الجاك فروت. ويعود الأمر في ذلك إلى محتوى الفاكهة من الألياف الغذائية، والذي يجعل عملية هضمها أبطئ. إضافة إلى ذلك يوفر الجاك فروت كمية من البروتين والتي تمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم بشكل كبير بعد تناول الطعام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80332 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علاج الإمساك إذ إن فاكهة الجاك فروت مصدرًا جيدًا للألياف، لذا فهي تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول والحفاظ على انتظام حركات الأمعاء.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80333 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إرسالية التلاميذ ليست بشرى الإنجيل مجرد فكرة بل حدثا يحتاج إلى بيت -أو بلد -يدخله المرسل ليبثَّ فيه حياة الإنجيل التي جاء بها يسوع المسيح. وإرسالية التلاميذ ترتبط ارتباطا وثيقا بإرسالية يسوع: "كما أرسلني الآب، أرسلكم أنا أيضاً" (20: 21). فالتلميذ هو الشخص الّذي اختار السيّد المسيح ويتبعه. حياة التلميذ هي مشاركة في رسالة يسوع نفسها لنشر إنجيل ملكوت السماوات، إنجيل الخلاص. ونشر هذا الخلاص ليس أمرا اختياريا، بل ملزِما، لأنه إن لم تنتشر الرسالة المسيحية فكيف يخلص الناس؟ ولذلك فإن إرسالية يسوع لا بدَّ أن تستمر أولا عن طريق رسله الاثني عشر، ثانيا عن طريق التلاميذ الاثنين والسبعين، وثالثا عن طريق الكنيسة. لهذا السبب بالذات يحمل التلاميذ لقب المُرسَلين أو الرسل. وفي أثناء حياته يرسلهم يسوع ليتقدموه (راجع لوقا 10: 1) وليعلنوا ملكوت الله ويشفوا المرضى (لوقا 9: 1-2)، وهذا هو موضوع إرساليته الشخصية. فهم العملة الذين يرسلهم ربّ الحصاد إلى حصاده (متى 9: 38). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80334 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قد أرسل يسوع المسيح تلاميذه إلى كل مكان، لأنّه أراد أن يُدرّبهم ليس فقط على الجهاد الذي سيقومون به في اليهودية بل من أجل الشدائد التي سيلقونها في كلّ الأرض. لذلك ينبغي ألاّ ينخدع المُرسلون بخصوص المصير الذي ينتظرهم: "ما كانَ الخادِمُ أَعظِمَ مِن سَيِّدهِ ولا كانَ الرَّسولُ أَعظَمَ مِن مُرسِلِه" (يوحنا 13: 16)، وكما عامل العالم السيد المسيح، هكذا سيعامل تلاميذه (متى 10: 24-25). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80335 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عند ظهور المسيح للرسل بعد القيامة يرسلهم "كالخِرافِ بَينَ الذِّئاب" (متى 10: 16). إنه يعلم أن "الجيل الفاسد" سوف يضطهد من يرسلهم ويُسلمهم إلى الموت "مِنْ أَجْلِ ذلك هاءَنَذا أُرسِلُ إِلَيْكُم أَنبِياءَ وحُكَماءَ وكَتَبَة، فَبَعضَهم تَقتُلونَ وتصلِبون، وبَعضَهم في مَجامِعِكم تَجلِدون ومن مَدينَةٍ إلى مَدينَةٍ تُطارِدون" (متى 23: 34). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80336 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تلاميذ يسوع فهم يذهبون إذاً ليبشروا بالإنجيل (مرقس 16: 15)، وليتلمذوا جميع الأمم (متى 28: 19)، وليقدّموا شهادتهم في كل مكان (أعمال 1: 8). وبذلك تبلّغ إرسالية الابن فعلاً إلى جميع الناس، بفضل إرسالية رسله وكنيسته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80337 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المعاملة التي يعاملون بها المرسلون سوف تعود على يسوع المسيح نفسه، وبالتالي على الآب: "مَن سَمِعَ إِلَيكُم سَمِعَ إِليَّ. ومَـــن أَعرَضَ عَنكم أَعرَضَ عَنِّي، ومَن أَعــــرَضَ عَنِّي أعرَضَ عَنِ الَّذي أَرسَلَني" (لوقا 10: 16)، "ومَن قَبِلَ الَّذي أُرسِلُه قَبِلَني أَنا، ومَن قَبِلَني قبِلَ الَّذي أَرسَلَني" (يوحنا 13: 20). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80338 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لم يعتمد المرسلون والمبشّرون بالإنجيل على قواهم البشرية وحدها للقيام بهذه المهمة الإرسالية، وإنما يؤدّون مهمتهم بقوة الروح القدس. وقد أوضح يسوع دور الروح القدس بقوله " المُؤَيِّد، الرُّوحَ القُدُس الَّذي يُرسِلُه الآبُ بِاسمي هو يُعَلِّمُكم جَميعَ الأشياء ويُذَكِّرُكُم جَميعَ ما قُلتُه لَكم "(يوحنا 14: 26). وأعطاهم نفس التوصيات والتعليمات التي أعطاها إلى الاثني عشر (لوقا 10: 3-12). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80339 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() توصيات يسوع في الإرسالية (البعثة التبشيرية) أرسل يسوع الاثني عشر في الإرسالية الأولى إلى منطقة الشمال لقلة العملة وكثرة الحصاد (متى 9: 1-7)؛ وأمَّا في الإرسالية الثانية فانه أرسل أعدادا مضاعفة من تلاميذه إلى المنطقة الجنوبية التي كان مزمعا أن يجتاز فيها (لوقا 10: 1-2). قبل إرسال تلاميذه للتبشير في حقل الرب أعطى يسوع تلاميذه بعض التوصيات. وهذه التوصيات ليست توصيات عقائدية تتطرق إلى مضمون الإيمان الذي ينبغي تعليمه، بل إلى إرشادات عملية، لان رسالة يسوع هي أولا حدث خلاصي. فالمرسلون يُبشرون بملكوت الله أولاً بأسلوب حياتهم، لذا أرسلهم إثنين إثنين، وكما قال القديس أوغسطينوس" إن رقم (2) يشير إلى الحب لله والناس، وكأن إرساليَّته لم تكن كرازة كلام ووعظ فحسب، بل كرازة حب وشركة مع الله والناس". ولذلك لم تقم إرسالية يسوع لتلاميذ، على أية مخططات او أية استراتيجيات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 80340 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أوغسطينوس " إن رقم (2) يشير إلى الحب لله والناس، وكأن إرساليَّته لم تكن كرازة كلام ووعظ فحسب، بل كرازة حب وشركة مع الله والناس". |
||||