|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تَديني، لا تنوحي على الأمور المادية التي لا تَدُومُ : 19/8/1994 فاسولا: أن قلبي لمستعدُ يا رب أَنْ يَخْدمَ وأن يَكُونَ تحت سلطانكَ. فى مجالس بيت عظمتك, لقد سَمحت لي أَنْ أُساعدَ فى تعاليمك. مع أن رُكَبنا ضعيفةُ لَنْقصُ الطّعامِ، أنتَ يا إلهي، برحمتكَ اللانهائيةِ أَسفتْ لحالنا؛ لقد جِئتَ لمعونتنا :" لقَدْ أدخرت لك أيها الجيل، ثروات وغنى؛ في زمن المجاعةِ أنا أجيء " هذا ما كُنْتَ وما زِلتَ تُحاولُ أَنْ تُخبرنا به كل هذا الوقتِ. أنى أشكرك, بكل قلبي أشكرك. الرب يسوع: سلامي أَعطيه لك؛ يوجد في قلبي العديد من الكنوزِ وقَدْ أظهرت لكم الآن تلك الكنوز التى لا تنضبِ؛ أنى اَحْبّكَم، لا تَشْكّون أبداً في محبّتي؛ لقد قلت ذات مرة أن هذا الكنزِ سَيَحْفظ لأوقاتكَم، هذه الأوقاتِ عندما تكون الإنسانية فى أدنى حالة وعندما تكون في حالتها المحزنةِ جداً، أن الوحش سَيُجازُ له أَنْ يَغريكم جميعاً؛ لهذا أَسْألكَم أَنْ تَصلّوا أكثر، أن تصوموا وأَنْ تتبعوا شريعتي؛ افتحْوا قلوبكَم لي ومُوتْوا عن ذواتكم؛ وأنتَ يا بنيتي، أثبتي فيّ؛ أَقْبلُي متّهمينكَ وأنا سَأَرْفعُ نفسك إلّي؛ لا تَديني، لا تنوحي على الأمور الماديةِ التي لا تَدُومُ، كوني خيرة ومقدّسَة؛ أني سَأُعلّمكَ أنْ تكوني كاملة إن سْمحت لي، فاسولتي؛ واصلي أَنْ تُعلنَي وأن تنادى بغنى قلبي لأولئك اللذين أُرسلكَ إليهم ولا تخافي من متّهمينكَ، اتْركُي ذلك لي يا بُنيتي؛ انظري كم أكثر ينبغى أَنْ تتحسّنَي؟ بالأسلوب الذى تَعِيشين به سَتَكُوني قادرَة أَنْ تَجْذبَي الآخرين أيضاً ليَعْرفوني, أُريدُ أَنْ يَتذكّر كل واحد منهم دائما أنني قَدْ أقمتهم بالنّعمةِ؛ لا أحد منهم كان مستحقَّ أي من نِعَمي، لهذا أُريدهم أَنْ يقرءوا من الكتاب المقدّس مثلِ العشار والفريسيِ، لكي لا يتحول حماسهم إِلى تّعصبِ؛ تعلّمُوا أنّه لا أحد صالح سوى الربَ؛ لا أحد منكم كامل حتى الآن؛ ما زِال لديكم الكثيرُ جداً لتَتعلّمَوه عليكم أَنْ تَتعلّمَوا صبر الأبِ، المحبّة والوداعة التى أظهرها لكم جميعاً، القداسة المطلقة وحنان روحى القدوس؛ هذا كله للآن يا بنيتي؛ باركيني وأحْبيّني؛ أنا، يسوع، أبارككَ يا تلميذتي . |
29 - 04 - 2014, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
نبؤة دانيال سَتتحقق : 23/8/1994 فاسولا: إلهي ؟ الرب يسوع: ها أنا. صغيرتى، لك سلامي. لقَدْ جِئتُ إليك لأَجدَ بعض التّعزيةِ في قلبكِ؛ أنى لدى في قلبي جَرح لا يطاقُ. . . اليوم يُدنسونني تابعى الوحشِ في العشاء الرباني, سر محبّتىِ, أن الحب يُخاُنُ، يُصفع على وجهه ويُداسَ عليه. أنى الآن في أياديهم الشّريرةِ, هَلْ تَعْرفُين ماذا يَعْني هذا؟ أن ذبيحتى الأبدية في أياديهم؛ أنهم يَرْجمونني وبينهم قسم أَنْ يَلغوني من داخل خيمتي. (هناك اتجاه في بعض الكنائس بنقل الذبيحة, المتبقية من التناول والتى تُحفظ في الهيكل, إلى غرفة ملحقة بالكنيسة) انظري! قد قُرْب اليومَ عندما سَيُعلنونَ بشكل رسمي أننى يَجِبُ أَنْ أَلغي من داخل خيمتي وينصبونِ في موضعي صنج نحاسية فارغة؛ . . . ونبؤة دانيال سَتتحقق. ابنتي، لا تُضعفَي في إيمانكَ أبداً ولا فى وفائكَ, لا تنامي، لاْ تَشْكّىَ. أريحيني يا حبيبتى، أريحيني . . . أيها الجيل! أنك لا تَستطيعُ أن تقَول لفاديك، كلا، لا يُمكنُ أَنْ تَقُولَ: "ها أنا أرقد وحيداً على تلوثي بدون أحد ليقيمني" عندما يَأْتي يومه. عندما سَتَضْربُ بنارِ أيها الجيل، عندما تشتعل وتحترق، وَتَذْبلُ حدائقك بالإضافة إلى مزارعِ عنبكِ، لا تقُولُ لفاديك: " أعطني شيءَ لأَكْله ولأشُرْبه "، لأنك الآن يَجِبُ أَنْ تَنْدمَ وتَتوقّفَ عن التَصفيق لما هو شريّرُ. وأما بالنسبة للكافرينِ الذين يُدنّسونَ ذبيحة الرب الأبديةَ وقد مات كصديقهم، النار سَتَحتدمُ أعنف من أي وقت مضى عليهم، ما لم يَسْمعُ بكاء توبتهم منهم. |
||||
29 - 04 - 2014, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
قلبينا سَيطعنانِ: 3/10/1994 الرب يسوع: فاسولا آلامي، عيشي من أجلى, هذا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ حقاً غرض حياتكَ الآن. إني سَأَجْعلُ أعدائكَ، الذين هم أيضا أعدائي, رماداً على الأرضِ. أيها التراب, ومع ذلك بنفس، لماذا تَحْزنني كثيراً؟ أيمكن أنك لم تعد تُريدَ ميراثكَ؟ آه . . . يا فاسولا، كم أنا حْزينُ على هذا الجيلِ؛ أنى أَمدُّ يدّي لهم في بريتهم، أنى أجيء إِلى نفوسهم الذّابلةِ لأُنعشها لكنهم لا يبدو أَنْهم يَرون يدّي المُخلّصة . . . تعالى يا فتاتي الرقيقة، وتنبّئيْ بأسمى واخبريْ شعبي عن عهدي الجديدِ, أخبريهم أنه ستأتى أيامِ عندما سَيُطْعَن قلبينا ثانية. أن أعدائي سَيَقتحمونَ هيكلى، سَيَقتحمونَ مذبحي وخيمتي ليَنْصبوا رجستهم المُخربة, هناك سيصْبَحُ زمن الضيقة العظيمةِ، الفريدة منذ أن جاءتْ أمه إِلى الوجودِ. بالقوة وبالخيانةِ سَيَحتلّونَ بيتي. أن التّمرّد يعمل بالفعل، لكن في الخفاءِ، والشخص الذي يُوقفه سيكون أولُ منْ يُزالُ قبل أن يُدَنّسُ المتمرّدِ هيكلى علانية. أه كم كثيرين منكم سيسقطون من قبل تملقه! لكن خاصتي لَنْ تَتنازلَ، بل بالعكس، أنهم سَيَقدمون حياتهم من أجل دعواي. أنى أُخبركَ، بدّموعِ في عيناي: "يا شعبي، أنتم ستَكُونُوا مُجربين بنّارِ من قبل هذا المحتلِ. . . " أن أعمال حصاره تَنتشرُ بالفعل في العالمِ . لقَدْ تَركَ الأسد عرينه. . . أصغِوا هذه المرةِ وافهمْوا: إنّ المحتلَ عالم، هؤلاء العلماءِ من يَطِيعونَ الوحشَ ومن يَرْفضونَ لاهوتَي وقيامتي وتقليدي. هؤلاء الذين تَقُولُ الكتب مقدّسةُ عنهم:" بكونك مُمتَلئ بالكبرياءِ، لقَدْ قُلتَ: أنا إله؛ أنى اَجْلسُ على عرشِ الإلهِ، مُحاطَ بالبحارِ. مع أنّك إنسان ولسَت إله، فأنك تَعتبرُ نفسك مُعادلاً للهِ " . لقد وَجدتُ اليوم يا أبنتي قلباً غير منقسّمَ، قلب أستطيع أَنْ اَكْتبَ فيه هذه الأسرارِ التي قد خُتِمتْ، لأنها ستتحقق الآن بالتأكيد, لذا اَسْمحُي يا بنيتي ليدّي أَنْ تَنْقشَ هذه الكَلِماتِ على قلبكِ: عندما سَيَضعُ من يَسْحق قوة الشعب المقدّس نفسه، مع هؤلاء المتاجرينِ بتقليدي، في عرشي, وجوده سَيُنْصَبُ كإله في قلب هيكلى. لقَدْ حَذّرتكمَ، أني ما زِلتُ أُحذّركَم، لكن كثيرين منكم يَستمعُون بلا فهمَ. . . أنكم اليوم تُشيدون، لكنى أقول لكم، أنكم سَتعجزَون أَنْ تُكملَوا عملكَم. . . افتحْوا أعينكمَ جميعاً وانظرْوا إلي المؤامرةِ التى في بيتى . . . التآمر والخيانة يحدثان معاً: أحد اللذين يُشاركوني مائدتي يَتُمرُد ضدي وضد كل قوىِ ملكوتي. ها أنا أقول لكم هذا الآن لكي عندما يحين الوقتَ سَتَفْهمُون كَلِماتي بالكامل وسَتؤمنون بأني، أنا، الرب، كنت مُبدع هذه النّداءاتِ. أنى سَأُخبركَم الآن بشيء ما قَدْ حُفِظَ كلغز عنكم، أني سَأَكْشفُ أشياء جديدة لكم، أشياء مخفاةَ ومجهولةَ لكم: سَيَفْقد كثيرين منكم الإيمان وسَيُكرّمُون هذا التّاجرِ لأنه سَيَستعملُ التملّق، وهو، مع شعب الإله الغريب، علماء أيامكَم، أولئك الذين يَرْفضُون لاهوتي وقيامتي وتقليدي, سَيَدُوسُون على ذبيحتي. كقلبِ رجلِ ضعيفُ، كثيرين سَيَقْبلونه لأنه سَيَمْنحهم كرامة عظيمةِ ما أن تَعترف به قلوبهم. كنيستي سيكون عليها أَنْ تتحمل كل الآلام والخيانة التى أنا بنفسي قَدْ تحملتها، لكن يَجِبُ أَنْ تُتمَّ الكتب المقدّسةَ مرة أخرى عندما تَقُول: "أني سَأَضْربُ الرّاعي فتتبدد الخراف." على أية حال، أطِيعُوا هذا الرّاعيِ مهما يَحْدثُ, ظلوا مخلصين له وِليس لآخر سواه. أن راعيكَم سَيُضْرَبُ. . . وسَيخترق عويل شعبي السّماوات. عندما ستكون مدينتي لا شيء سوى أنقاضَ، سَتتُشْقّقُ الأرض وتُتمزق وسَتُتمايل. بينما سيَحْدثُ كل هذا أمام أعينكمِ، سَتَبرز شرارة من الشّرقِ؛ سَتَمتدُّ يدّ مخلصة من الشّرقِ لتَحْمي أسمى وكرامتي وذبيحتي. عندما سينسكب التجديفَ من فمِ الوحشِ، سَيتقْدَمُ قلب من الشّرقِ ليُنقذَ هذا الأخِ الذي سَيَكُونُ فريسةَ للشّريّر. وبينما سَتُكْسرُ المعاهداتَ ويُرفض الأنبياء ويُقَتلون، سَيُسْمَعُ صوتاً نبيلاً من الشّرقِ : "أيها الغير مُقاوم، أعد لنا استحقاق أسمك؛ ليتك تَمْنحنا أنْ نَكُونَ واحداً في أسمك. . " إن إبليس فى طريقه إِلى عرشي. استدعوا جماهيركم واخبروهم بأنني أنا، يسوع، سَأضمد جراحكَم عندما يحين الوقت؛ أن قلبينا سيَكُوناِن ملجئكم الوحيد في أيامِ ضيقكَم. أحبائي، اَستمعُوا واَفْهمواُ: أنى أُريدكَم أنْ تَكُونواَ أقوياء, لا تَخَافُوا في أيامِ المحنةِ العظيمةِ هذه، اَستمرُّوا فى حماية كلمتي وتقليدي ولا تَقْبلواُ زخارف ومذاهب بشرية سيُضيفُها عدوي بقلمه ويوقعها. إن توقيعه سَيَكُونُ بالدّمِ المأخوذ من الأجنة مُستعيناً بإباحة قَتْلهم، هذا التّقنينِ الذى لأجل تعزيزه! . . . وبينما ستَكُونوا فى انتظار الفجرَ يا أحبائي وبينما سَتَنقض المعاهداتَ ويَصلُ التمرّد لنقطة انفجاره، اَرْفعُوا أعينكمَ وراقبُوا الشّرق، راقبوه الفجرِ؛ راقبُوا النور الذى سيبزغ من الشّرقِ؛ راقبُوا اكتمال خطتي. فبينما سَيَبْحثُ الإنسان الظمآن عن الماءِ، أنا، بكل عظمتي وسيادتي، سَأنزل عليكم مثل نهرِ بأسمى الجديدِ . |
||||
29 - 04 - 2014, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
رغبتي الجادّة هى أنّ يتلاقي الغربِ والشّرقِ: 5/10/1994 الرب يسوع: فاسولتي، أَتبعي قواعدي, أن قواعدي هى أَنْ أكْشفَ غناي لكل البشر وأَنْ أَسْمحَ لروحي أنْ يَكُونَ مُرشدكم الوحيد. لا تَفْقدُي شجاعتك فأن محبّتي سَتَغذيك. استمعْي واكتبْي: أن رغبتي الجادّة هى أنّ يتلاقي الغربِ والشّرقِ, أنا بَحاجةُ أَنْ يأتيا تلك الدعامتان اللتان لكنيستي سوياً ويَدْعمان كنيستي. أن كنيستي لا يُمكنُ أَنْ تَصْمدَ بدعامة واحدة فقط. لقَدْ كَلّفتهما بأَنْ يَحْميا كنيستي، لكن ما أن رَجعتُ إِلى الأبِ حتى حدث انقسامكم وتمُزّقَ جسدي بذات الأيادي التى خلقها أبي, منذ ذلك الحين، أنا قَدْ ارتعدت بمناظر مفزعة. اليوم، أي بادرة من خليقتي لتجديد بيتي المُتداعي تَمْسّني بعمق؛ أي خطوةِ تجاه الوحدة، تُبهج كل السّماءِ؛ أي صلاةِ تُقدم لأجل إحياء جسدي، تُقلّلُ غضب أبي؛ أي تجمع بأسمى لأجل الوحدةِ، تنسكب بركاتي على من يُشَارَكون هذه الاجتماعات. إن عيناي تَحْرسُ أولئك الذين يَحْبّونني والذين، على الرغم من عيوبهم، يُنفّذُون رغباتي المُتأججة. تعالا إذن معاً، وسوياً مدا المائدة لتُكرّماني. أنكما تَعْرفان مذاق كأسي وخبزي؛ كليكما كنتما ومازلتما تتَذُوقا عشائي؛ اللّسان الثالث مع ذلك لم يَعْرفني بالكامل بعد بل أنتما، لقَدْ رعيتما تقليدي، لقَدْ كُنْتماَ ثابتين. ألم تَسْمعا: "إخوان وحلفاء جيدون في أزمنةِ الضيق، أفضل مِنْ كليهما، أنه يفوق فى الإنقاذِ." عجّلا بهذا اليوم، من أجل مجدي. من الشّرقِ سَأُعجّلُ القلب الكريم الذي بوفائه سَيَخْتمُ اتفاقية السّلامِ مع الغرب . أن سيادتي قد انشقتَ لأثنين ومنهما لجماعات منشقّة متعددة . . . كم كُنْتِم مُمجدين في أيامكِم المُبكرة! تعالوا وجَدّدواْ بيتي في بيتاً واحداً بتَوحيدِ تاريخِ عيد الفصحِ . . . هناك أختان تَبتهجُ نفسي فيهما وتَحْبُّهما، بالرغم من أنهما محاطَان بحشودِ من أخوتهم الذين لَنْ يَستمعَوا إليهما. بالرغم من أن نفوسهم ما سَبَقَ أَنْ كَانَت بغاية القربَ من الموتِ، لو لم يَستمعوا. لذا أنا بنفسي، سأَجْلبُ الاثنان معاً لُيكرّما أسمي ويُعلنا أسمى حول مذبح واحد وبعد هذا وفى الحال، كل الأخوة معاً سَيُكملونَ المراسم. لقد كُنْتُ وما زِلتُ اَنْظرُ باستياء على هذه الإجراءاتِ التى في بيتي وها أنا أُخبركَ: خائناً سَيقيد شريعتي وتقليدي ويُخضعُ الدعامة التي تُكَرَّمني في الغربِ؛ إحصاء رسمي سَيَحْدثُ بدون مشورتي, قلوبهم قد بيتت على أَنْ تُزيلَ هذه الدعامة قبل أن اَجْلبُ الدعامة من كنيسةِ الشّرقِ معاً وأدْعمُ بيتي المُتداعي. لقد بيتوا على أَنْ يَرثواَ ما لا يخصهم, كيف يستطيعوا أَنْ يَنْسوا بأنّي فاحص كل قلبِ لأعْرفَ ماذا يَدبر؟ إن روحي مُتلهف لأَنْ يَجْلبكَم سوياُ حتى يرى شعبي النور, شعبي الذي يَمْشي اليوم في الظّلمة، وحتى يقوم من الموت أولئك الذين يرقدون في واديِ الموتِ . |
||||
29 - 04 - 2014, 05:20 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إن حبّي لانهائيُ : 6/10/1994 فاسولا: هَلْ أفعْلُ أي صلاح؟ هَلْ أنا مخلصة لك يا رب؟ هَلْ أُهينكَ ؟ الرب يسوع: كلا. أنى اَحْب ذلك . فاسولا. . . آه يا فاسولا، متى ستَفْهميني ؟ أن حبّي لانهائيُ! . . . الآن يا بُنيتي، كل شيء تفعليه لأجل اهتماماتي لهو لأجل مجدي, افعلي ما تستطعي أَنْ تفعليه وأنا سأفعْل الباقيَ. لا تَخَافيَ أبداً. أنا اَعْرفُ كم كثيراَ تستطيعين أَنْ تَعطي، لذا أي شئ سَيَنْقصُ، أنا سَأَعطيه وأملئ البقية. أنا وأنتَ، نحن، أَتتذكّرين؟ لذا كوني في سّلامِ. أن الحبّ معك. |
||||
03 - 06 - 2014, 07:56 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إن روحي سَيُوجّهُ خطاكَ: 9/10/1994 فاسولا: إلهي، أَنى أثق بكَ. أنتَ هو مُشيري، ما أعظمها عطية! ما أعظمها عطية أَنْ أخْدمَ الملك! افتحْ قلبي لأستمع لمعرفتكِ لكي اَجْعلُ تعاليمكَ معَروفة لكل أحد . الرب يسوع: فاسولا، سلامَ لك. ألم أكتبُ معك أكثر من مائة دفتر لكم جميعاً، لأُعلّمكمَ معرفتي الصّحيحة؟ أنكَ ذاهِبٌة لتخدمي من أجلي في بيتي. أنا لَنْ أخذلك؛ سَأُرسل لكَ المؤيِّد وهو سَيُذكّركُ بكل ما عَلّمته لكَ؛ أنا سَأَستمرُّ أَنْ أَستعملكَ حتى النّهاية كمتحدثة بأسمى، مجّدُي قدّوسَك. ليكن فمكَ كسيفِ واخترقي وافتحي قلوبَ البشر. أنى بحاجة لتوابع في هذه الأوقاتِ وأنا لدى قليلين جداً؛ أن تدنيس المقدسات يتزايد يا بنيتى وشعبي يَعطى أهميةَ أقلَ وأقلَ لعشائي الرباني المباركِ؛ صلّي إِلى الأبِ أن يسكب نِعَمه على هذا الجيلِ. ولو أن كثيرين قَدْ أدارَوا ظهورهم لي إلا أن صوتي يُمكنُ أَنْ يَجذبهم للرجوع إلي, لذا واصلي أنْ تَكُوني صداي. . . أن حملاني بَحاجةُ لَسْماعَ نداء الرّاعيَ لتعود إِلى الحظيرة . أنى أَعطيكَ وصيتي: لا تُبعدُي نداءاتي، لأن اهتماماتي تتخطى اهتماماتك؛ اسْمحي لى أَنْ أروى هذه الصّحراءِ قبل مَجيءُ يومي؛ اسمحي أَنْ أُقدّسَ أبنائي وبناتي. لقَدْ فَتحتُ مخازن السماءَ لأسكب عليكم منّي السّماوي بوفرة؛ أنى اقسم أَننىْ لن اَتْركَ لا أحد فقير أو جوعانُ، لأن بركاتي غنى، حبّي يُشبع ونسمة روحي تُبرئ. اتركْي أبوّابي مَفْتوحُة بإظهار الطاعة والوفاء لى وعديد من الذين قَدْ سَقطوا سَيقومون وسَيَذهبون بروحي مُعلنين رحمتي . تعالى واستقى من قلبي, هنا توجد كل ثرواتي. أن ضعفكَ فائق الوصف، لكن يا لها من بهجةَ! لأننى ملكُ في ضعفكَ؛ أن روحي سَيُوجّهُ خطاكَ الآن. تعلّمْي كيف اَعْملُ. كُوني مُباركة يا من تَحْملين كلمتي. أنا سَأَكْشفُ لهم مُحياي القدّوس |
||||
03 - 06 - 2014, 07:56 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لقَدْ جِئتُ من أجل المرضيِ والمساكين: 13/10/1994 فاسولا: ها أنا هنا يا رب، مستعدة على قدر طاقتي لأَخْدمكَ، بكّرامة وبحبِّ. الرب يسوع: سّلامُ لك أيتها النفس. فاسولتي، أنى سَأَعطيكَ دائما مناسبات لتُعلنَي رسائلي لا يهم كم كثيراً . . . أو ضعيها بالأحرى بهذه الطّريقةِ، أن مضطهديننا سيُحاولونَ أَنْ يَوقفوك, لكنهم لَنْ يَصلوا لهدفهم أبداً. . . أنا سيد السّماواتِ والأرضِ . . . مُباركة نفسي, أسْمحي لي الآن أن أسْتِخْدم يَدِّكَ ثانيةً؛ أنى سَأُواصلُ الكَلام مع الأممَ من خلال فَمِّكَ ولأقويك, سَأُظهرُ لهم وجهي المقدّس من وقت لأخر؛ وعليك أيضاً سَأُظهرُ لمجتمعِكَ جسدِكَ المجيدِ؛ إن هذه المواهبِ مَقدمة مِن قِبل أبي الذى يحبُّك لأجل مَحَبَّتك لي؛ أنى سَأُظهر لمجتمعِكَ سطوعَ جسدِكَ المجيدِ ، ذلك الجسد الخالدُ. . . . . لأريك طريقِي نحو ملكوتِي اسْمحي لي أن أقدسك؛ أنى سَأَواصل َشفاء مرضاكم وأسمى سَيُمجد, أسمعيني: لأمجد أسمي أنا سَأظْهرُ كثيراً في موضعك كمُذكر بأعاجيبي وبحقيقةِ حضوري؛ أنى سَأَكْشفُ نفسي عليك لأظهر لكل شخص كيف أنى فيك، وأنتَ فيّ، حتى يؤمنون بذلك من خلال كَلِماتكَ، أنى أنا. أن الحبّ الذي أحْبّني به الأبِ لهو فيك يا بُنيتي, لهذا أنا فيك. لكونك فزَت برضى أبي الذى في السّماءِ، فأنه قَدْ مَنحكَ هذه العطية الآن، إن هذا الكنزِ الذى لا ينضب ذو قيمة أكثر من كل كنوزِ العالمِ إن وَضعتْ سويّاً. ها أنا آت إليكم ثانية لتَسْمعُوا كلمةَ الرب. أنا هو الرب. مَجّدْي أسمى وأعلنْي لهذا العالمِ أنني غلبت. معجزاتي: أنى أُريدُ أنْ تُعْرَفُ معجزاتي وتنتشر, أن السماء والأرض يَجِبُ أَنْ يَريا مجدي. لا تشّكوا فيما بعد بل آمنوا الآن. . . أنا سَأَفْتحُ لك باب هام . أسمعيني الآن واكتبي بأسمى: أنى أقول لك، أن الخلاص سَيَجيءُ إِلى المَتْرُوكِين وإِلى أولئك الذينِ مَا طَلبوني. للمساكين والتّعساء، للمَتْرُوكين والُذين يهلكون جوعاً والذين بحاجة إلى الماء وليس هناك شيء منه؛ الذين جف لسانهم من العطشِ, لهذا سَأَعطيهم ماء بذات يدّي. ألَمْ تُلاحظْي كيف أنى أجمّعُ التّعساء؟ المحتضرين؟ أنا سأَدْعو الخطاة وكل أولئك الذين ينتقدوهم قساوستكَم يومياً بكَلِماتهم القاسية . أنى سَأحول حزنهم إلى فرح، وعندما سَيَسْألونَ :" ماذا عنا؟ هَلْ نستطيع أَنْ نَرثَ ملكوتكَ أيضاً؟ هَلْ نستطيع حقاً أَنْ نخلُصَّ؟" سَأُجيبهم :" أن تضرعاتكم قَدْ سُمِعَتها، أنا سَأُخلصكم أيضاً، بكل رداءتكم أنا سَأُخلصكم. فقَدْ جِئتُ من أجل المرضىِ، من أجل المساكين, ألَمْ تَسْمعْوا هذا من قبل يا أبنائي؟" لَيسَ من يَدْعونني " يا رب، يا رب " ولا يَعمَل مشيئتي من سَأَسْمعه؛ لَيس من يَتكلّمُون يوميَا عن أساساتكمَ لكن ليس لديهم شيء لأنفسهم من سَأَسْمعُهم, الويل لكم أيها الأغنياء! لديكم الآن كرامتكم؛ لكن في يومِ دفنكَم سَتمحون من ملكوتي وسيمحي أسمكم من سفر الحياةِ . . . وأنتَ يا ابنتي، لا تدعى نفسك ترفرف في موضع آخر سوى قلبي . لا تخافي أَنْ تعلني ندائي الرّحيم، كرّميُ روحي! أنى سَأزداد فيك طالما أنكَ مَستعدّةُ لأن تنقصين، ماَحية ذاتك. أن أعمالي عليك سَتُمجّدُ أسمى. نحن، نحن ؟ |
||||
03 - 06 - 2014, 07:56 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
الذبيحة الأبدية سَتُداسُ : 14/10/1994رئيس الملائكة ميخائيل: فاسولا آلام المسيحِ، أنا، رئيس الملائكة ميخائيل، أحيّيكَ وأُبارككَ؛ تذكّرىْ كيف أن الله يَدْعوكَ أَنْ تَعِيشَي حياة حقيقية فيه؟ أن ذكرى قيامتك الرّوحيةِ، حتى هذا اليومِ، تُحرك مشاعري بقوة. . . . لقد كُنْت َذات يوم في حالة حرب مع الرب حيث كانت كل اهتماماتك منصبة على ما هو ليس روحياً، لكن الآن، المجد للرب، العادل، العليِ، قَدْ غَطّاكَ بروحه القدوس وبيدّه القويةِ، رَفعكَ لتُصيري شاهدة لروحه القدوس، حيث أن روحه جَعلَ مسكنه فيك: ومن البِدايةِ ، بعثور روحه على مسكنه فيك، يمجّدُ نفسه بالاستماع لصراخك : أبتاه، أيا أبانا؛ لم يعد متبق الكثير بعد عندما سَيَنزل ليهدّمَ الشر الذي نَصَّب نفسه في قلوبِ البشر؛ انتبهي، لأكثر من ثلاث سَنَواتِ سَتُداسُ الذبيحة الأبديةِ ؛ بسبب هذا التّجديفِ الذى لا يُصدق، سَيَمُوت ثُلث سكانكمَ من الشر؛ لقد أقسمَ الرب بهذا بقداسته؛ أعدّواُ أنفسكم لملاقاة الرب الآن . . . لقَدْ أخبرتكم بكل هذا بلا مسرةُ لأن الشّيطانِ اليوم، في جيلكَم، يُعطي كرامة عظيمة؛ أنه قاتلَ منذ البِدء وكاذبِ، وهو الآن يُعْبدُ كأبِّ؛ إنّ الكّرامة تُعطي له بالرغم من ذلك؛ أنهم يسجدون في أيامكَ أمام أعماله وبهذه الطريقة، لقَدْ أنزل جيلكَ العقابِ على نفسه؛ أن بلدانكَم مبتلية بجحافلِ من الأرواحِ النجسة التي تَجوّلَ في كل موضع؛ أن إبليس، اليوم، يَغري حتى منتخبي الربِ؛ لهذا الاضطراب آت إِلى هذا الجيلِ الذي يَبْني أبراجه بالدّمِ البريء ويُؤسّسُ أوطانه على الجريمةِ؛ أن تلك الذبيحة تُسرَّ إبليس وحده. . . . ضِعيْ ثقتك في العليِ يا بُنيتي وشجعي الناسَ أَنْ يَطلبوا شفاعتي؛ أنا رئيس الملائكة ميخائيل، رئيس ملائكة الرب لَنْ أمل من حْماية الحقيقةِ؛ قوى أرضك، حتى لو نفخ العدوِ عليك فأنه لن يستطيع أن يجرحك، أنا معك؛ تمتعي برضى العليِ . الله الآب: كوني في سّلامِ؛ تعالى بقربي وأشعري بسلامي؛ أنا لَنْ أَتْرككَ أبداً؛ أنا سَأُساعدكَ لكي يَنتصرُ قلبي فيك؛ لا تَسْمحُي لإبليس أَنْ يُضلّلكَ بالشَكّ فيِ؛ أنا سأَزِيدُ من علاماتي عليك, لأكرّم أسمي, سَأفعل هذه الأمور . |
||||
03 - 06 - 2014, 07:57 PM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
الذبيحة الأبدية سَتُداسُ: 14/10/1994 رئيس الملائكة ميخائيل: فاسولا آلام المسيحِ، أنا، رئيس الملائكة ميخائيل، أحيّيكَ وأُبارككَ؛ تذكّرىْ كيف أن الله يَدْعوكَ أَنْ تَعِيشَي حياة حقيقية فيه؟ أن ذكرى قيامتك الرّوحيةِ، حتى هذا اليومِ، تُحرك مشاعري بقوة. . . . لقد كُنْت َذات يوم في حالة حرب مع الرب حيث كانت كل اهتماماتك منصبة على ما هو ليس روحياً، لكن الآن، المجد للرب، العادل، العليِ، قَدْ غَطّاكَ بروحه القدوس وبيدّه القويةِ، رَفعكَ لتُصيري شاهدة لروحه القدوس، حيث أن روحه جَعلَ مسكنه فيك: ومن البِدايةِ ، بعثور روحه على مسكنه فيك، يمجّدُ نفسه بالاستماع لصراخك : أبتاه، أيا أبانا؛ لم يعد متبق الكثير بعد عندما سَيَنزل ليهدّمَ الشر الذي نَصَّب نفسه في قلوبِ البشر؛ انتبهي، لأكثر من ثلاث سَنَواتِ سَتُداسُ الذبيحة الأبديةِ ؛ بسبب هذا التّجديفِ الذى لا يُصدق، سَيَمُوت ثُلث سكانكمَ من الشر؛ لقد أقسمَ الرب بهذا بقداسته؛ أعدّواُ أنفسكم لملاقاة الرب الآن . . . لقَدْ أخبرتكم بكل هذا بلا مسرةُ لأن الشّيطانِ اليوم، في جيلكَم، يُعطي كرامة عظيمة؛ أنه قاتلَ منذ البِدء وكاذبِ، وهو الآن يُعْبدُ كأبِّ؛ إنّ الكّرامة تُعطي له بالرغم من ذلك؛ أنهم يسجدون في أيامكَ أمام أعماله وبهذه الطريقة، لقَدْ أنزل جيلكَ العقابِ على نفسه؛ أن بلدانكَم مبتلية بجحافلِ من الأرواحِ النجسة التي تَجوّلَ في كل موضع؛ أن إبليس، اليوم، يَغري حتى منتخبي الربِ؛ لهذا الاضطراب آت إِلى هذا الجيلِ الذي يَبْني أبراجه بالدّمِ البريء ويُؤسّسُ أوطانه على الجريمةِ؛ أن تلك الذبيحة تُسرَّ إبليس وحده. . . . ضِعيْ ثقتك في العليِ يا بُنيتي وشجعي الناسَ أَنْ يَطلبوا شفاعتي؛ أنا رئيس الملائكة ميخائيل، رئيس ملائكة الرب لَنْ أمل من حْماية الحقيقةِ؛ قوى أرضك، حتى لو نفخ العدوِ عليك فأنه لن يستطيع أن يجرحك، أنا معك؛ تمتعي برضى العليِ . الرب يسوع: كوني في سّلامِ؛ تعالى بقربي وأشعري بسلامي؛ إننى لَنْ أَتْرككَ أبداً؛ إننى سَأُساعدكَ كي يَنتصرُ قلبي فيك؛ لا تَسْمحُي لإبليس أَنْ يُضلّلكَ بالشَكّ فيِ؛ أني سأَزِيدُ من علاماتي عليك, لأكرّم أسمي .... سَأفعل هذه الأمور . |
||||
03 - 06 - 2014, 07:57 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لا تدعْى إنسان يُحزنك: 18/10/1994 الرب الآب: بُنيتي الصّغيرة، أنا يهوه، أبيكَ الأزلي. بعيداً, بعيداً، إلى ما بعد هذه الحشود الغاضبة، أنا قَدْ أَخذتكَ لتَكُوني حاضرةَ في مجلسي. كُونُى مثابرةُ في عملكَ وقدمي لي كل مُضطَهِدينك. قوُليْ: أبتاه، بصلاحك، نجينى من اللسانِ الكَاذِبِ؛ تعال سريعا يا الهى، بحبّكَ العظيمِ. أجبني يا ألهى. وها أنا الآن أَقُولُ لك: بُنيتي، بُنيتي، حتى لو كان هناك عشراتَ الآلافِ مرسلين من قبل عدوي ضدك، لا تَخَافي, بجانبك أنا أكون لأَحْميكَ. أن حضوري هو درعكَ, من هو مثلى؟ بمن تُستطيعون أَنْ تُشبّهوني؟ بمن يُستطيعون أَنْ تُقيّموني؟ أن حضوري عظمةُ وفخامةُ. لا تدعْى إنسان يُحزِنكَ. أنك أنت يا بُنيتي من ستجددي هياكلي من أجلي . أني لم أعَيّنكَ لأجل شهرتكَ، بل لأجل أن تباركي أسمى؛ أني لم أقيمك لأجل مجدكَ بل لأجل مجدي؛ لقَدْ أعطيتكَ لسان حواري لتعلني خطةَ خلاصي يوم بعد يومِ . . . اشرعي يا ذريتي، وأنا سَأكُونُ معك. لقَدْ زَوّدتكَ بالفعل بلهبِ لا أحد سَيَكُونُ قادرَ أَنْ يَطفئَه. أني سَأَزِيدُ أعاجيبي عليك, لدى، في خزائني الكثير. أني سَأَعطي أعاجيبي طبقاً لما ستنالينه من مُضطهدينك؛ أن أبني سَيَظْهرُ في موضعك، كْاشفُاً نفسه إِلى مجتمعكَ, أيستطيع أي أحد أن يَقُولَ أنى حْرمتهم من العلاماتِ؟ أيستطيع أي أحد أن يقول أنى لست مُبدع أعْمالِي المُنجية والمُداويةِ؟ أيستطيع أي أحد أن يَشتكي بأني اَحْفظُ يميني مُخفاة؟ أمن الممكن أن يَكُونَ سواي من يُعد وليمة ملكِ في هذا البرية ؟ من الذي يُستطيع أَنْ يَشق الصّخرة في البريةِ، ويَرْوي عطشكَم بماءِ غير محدود ، إن لم يكن قد صُنع بي؟ أفْتحُ عينيك أيها الجيل وركز على أعاجيبي؛ وأنتَ يا بنيتي حيث إنني قد حرّرتكَ، أرشدي شعبي نحو بيتي. وَحّديْ شعبي في بيتي حيث سَيَحْصلونَ هم أيضاً على حريتهم؛ وحّدي شعبي في قلبِ واحد. أتبعي هذه الوصيةِ: اجعلي شفتيك تَحْملُ شهادَة عن رأفتي؛ نشّطي هذا اللّهبِ المحتضرِ واَستمرّي أَنْ تَبْني مذابحي وبيتي, لا أحد سَيحاصِر خيمتي . هناك جحافلُ غاضبُة من الشّياطينِ التي تَختفي أسفل خِيَم أخرى لتَذْهبَ وتبتلع الآمال التى أعطيتها لكَ وتَمْلئكَ بالرّعبِ، لكن الأمراضَ ستَلتهمُ لحمهم ودودهم سَيَكُونِ غطائهم . . . لك سلامي ولا تَتوقّفَي عن الصَلاة لأجل الغير مُهتدين. أن قلبي يؤلمني يا بُنيتي، لأني أرى نهاياتِ الأرضِ وما أره ليَس طبقاً لرغبات قلبي. . . أن أبيكَ يَملك على كل شيءَ، لكن لَيسَ على حريتكَم. . . والإنسان قَدْ افسدَ حريته. . . حبيبتي، صلّي لكي يكونُ لأولئك الذينَ يَحتضرون وقتُ أَنْ يُصلّحَوا أنفسهم, أن كل قطرةِ حبِّ تُستخدم لأجل نجاتهم. كثيرين من الذين تحت الأنقاضِ ما زالوا يَتنفّسُون لذا صلّي من أجلهم أن أُنعشُ نفوسهم. تذكّرىْ، أنكَ تُحرّرُت لتُحرّري أولئك الذين هم تحت الأنقاضِ. تعالى، أنا، يهوه، أَحْبّكَ. أنى أُبارككَ. |
||||
|