![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 79881 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يدعونا المسيح الى محبة العائلة، وهي وصية من وصايا الله "أَكرِمْ أَباكَ وأُمَّكَ" (متى 15: 4)، ولكن عندما تكون هذه المحبة عائقا في محبة الله وخدمته تعالى، عندئذ العلاقة مع يسوع تُلغي العلاقة مع الوالدين ومع الأولاد. ويعلق القديس ايرونيموس "يأمرنا الكتاب المقدّس بطاعة والدينا. نعم، ولكن من يُحبّهم أكثر من المسيح يخسر نفسه". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79882 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ايرونيموس "يأمرنا الكتاب المقدّس بطاعة والدينا. نعم، ولكن من يُحبّهم أكثر من المسيح يخسر نفسه". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79883 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يسوع هو " الغيور " كما كان الله مع شعبه " أَنا الَرَّبُّ إِلهُكَ إِلهٌ غَيور" (خروج 20: 5)، الذي لا يريد ان يقاسمه أحد المكانة التي له في قلب التلاميذ. ويُعلق القديس يوحنا الذهبي الفم " الله الذي يحبّنا كثيرًا جدًا يريد أن يكون محبوباً منّا". وحين يستعدَّ التلميذ ان يخسر كل شيء من اجل المسيح، عندئذ يربح كل شيء. ولذلك يتوجب كل على إنسان ان يختار حتى بين أقرب المقرّبين اليه واعزّهم، وبين المسيح (متى 15: 4). ليسوع الاولوية. يتوجب على التلميذ أن يختار المسيح، لذا على باقي الأمور أن تترتب وفقا لهذا الاختيار. فالقضية هي قضية اختيار. يدعو يسوع تلاميذه ان وجوب تفضيله على أعزَّ الأقارب (متى 10: 37)، وتفضيله أيضا على الراحة والصيت (متى 10: 38) تفضيله أخيراً على الحياة نفسها (متى 10: 39). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79884 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس يوحنا الذهبي الفم " الله الذي يحبّنا كثيرًا جدًا يريد أن يكون محبوباً منّا". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79885 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مكافأة على حمل الصليب يطلب يسوع من تلاميذه حمل الصليب بالزهد في الذات وفي الدنيا وفي والعلاقات الطبيعية من اجل اتباعه، لكنه بالمقابل يعدهم بالمكافئات. في الماضي كان الصليبُ رمزًا للعقاب، أمّا اليوم فهو رمزُ الشرف. في الماضي كان الصليب جهالة، اما اليوم فهو قوة الله (1 قورنتس 1: 18). في الماضي كان رمزًا للإدانة، أمّا اليوم فهو مبدأ الخلاص لأنّه مصدر خيرات لا محدودة: لقد نجّانا من الخطيئة، وأنارَنا في الظلمات، وصالَحَنا مع الله. فالصليب دمار للكراهية، وضمانة للسلام، وكنز من آلاف الخيرات وفي هذا الصدد يقول الناسك الإنكليزي ريتشارد رول (نحو 1300-1349)" إن الرّب يسوع المسيح ينادي من على الصليب بأعلى صوته. هو يقدّم السلام، ويتوجّه إليك، متمنياً أن يراك تعيش حياة حب" (نشيد المحبّة). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79886 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في الماضي كان رمزًا للإدانة، أمّا اليوم فهو مبدأ الخلاص لأنّه مصدر خيرات لا محدودة: لقد نجّانا من الخطيئة، وأنارَنا في الظلمات، وصالَحَنا مع الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79887 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من يقبل هذا الصليب تكون له حياة ويختبر ان الصليب منذ الآن هو طريق الفرح العظيم العميق؛ فالصليب هو علامة مجد التلميذ "مَن أَرادَ أَن يَخدُمَني، فَلْيَتْبَعْني وحَيثُ أَكونُ أَنا يَكونُ خادِمي ومَن خَدَمَني أَكرَمَهُ أَبي" (يوحنا 12: 26). ويعلق القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم (نحو 345 -407)، "إنّ الملكوت المقفل منذ آلاف السنوات قد فتحَه الصليب لنا "اليوم" كما صرّح يسوع للص اليمين " سَتكونُ اليَومَ مَعي في الفِردَوس" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79888 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم (نحو 345 -407) "إنّ الملكوت المقفل منذ آلاف السنوات قد فتحَه الصليب لنا "اليوم" كما صرّح يسوع للص اليمين " سَتكونُ اليَومَ مَعي في الفِردَوس" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79889 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إكرام الله للتلاميذ ليس منحصرا في الحياة الأبدية بل أيضا في الحياة الحاضرة. وفي هذا الصدد يقول القدّيس كيرِلُّس (313 -350)، " سيكون الخوف العلامة لأعداء الصليب. وسيكون الفرح العلامة لأصدقائه الذين آمنوا بالصليب أو بشّروا به أو تألّموا من أجله" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79890 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يقول القدّيس كيرِلُّس (313 -350)، " سيكون الخوف العلامة لأعداء الصليب. وسيكون الفرح العلامة لأصدقائه الذين آمنوا بالصليب أو بشّروا به أو تألّموا من أجله" |
||||