29 - 04 - 2014, 05:10 PM | رقم المشاركة : ( 771 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنا أبوهم الأولُ : 19/6/1994 فاسولا : أيا يهوه، أيها الخالق ويا أب الجميع، أنى اَحْبّكَ. بالتأكيد ليس هناك أبُ مثلك. أبتاه، أنى أَعترفُ بأنّنا قساة القلبِ، وبغاية البعد عن قلبكَ المُحبِ . . . نحن لا نستطيع أَنْ نَقُولَ أنّنا لم نسَمع عن عظمة محبّتكِ، ومع ذلك آذاننا لم تكَنْ مًنتبهة وأهملنَاك. . . لقَدْ تمردنا ضدك. أبتاه، نحن ممتلئين بالبؤسِ ونكون أبطالُ عندما يكون الأمر مرتبط بالفجور. إنّ هَمْسَةَ قلوبنا سامّةُ ونفوسنا كالليلِ. أبانا، أنى أَعترفُ بأنّنا قَدْ حولنا بيتك لمأوى للسحالي والعناكبِ، ومع ذلك، لم تختفي يمينك، أنك قَدْ مَلأتنا بالخيرات ! قَدْ خُنَّا صورتكَ يا أبتاه بكبريائنا الهائلِ، ، لقَدْ ارتكبنَا جريمة مضاعفة: الخيانة والانقسام. لقد فْشلُنا أن نسقي العطشانِ، فْشلُنا أن نطعم الخبزَ للجوعانِ؛ الحقد هو خبزنا اليوميُ وهكذا نثير أعمدة السّماءِ لتَرتعدَ. . . لقد صرنا جميعاً كأوراقِ ذّابلةِ بسبب انقسامنا. أنستطيع أَنْ نَقُولَ: " نحن نتضرّع لاسمك بصّوتِ واحد. " ؟ ومع ذلك يا أبانا، فأن شفاهكَ، المبلّلة بالرأفة، لم تَتوقّفَ عن أن تدُعونا بالبركاتِ. عيناكَ تنجذب لخليقتكِ برّحمةِ؛ عظمتك تفتقد الأرضَ غارساً كرمة بعد كرمة، كم تبَاركْ من تفتقدهم، وتَدْعوهم أَنْ يسيروا معك في مجالسك السّمائيةِ! أن عيوبنا تَغْمرنا يا أبانا وقلوبنا بالجملة مع الخطيئةِ، ومع ذلك فأنت برحمتكَ تنتزع كل شر فينا. هَلْ هناك من يَتذكّركَ اليوم هَلْ هناك من يقدم لك الاهتمام ؟ هَلْ هناك من يُريّحكَ؟ الله الآب: ابنتي, لك سلامي. انظري ...إنى لا أُدينُ أحد. أسْمعيني يا زهرتي: أرجعي أبنائي إلي, أسترضىَ نقمتي ضدهم! قدمي لى هذا كهديةِ فى يومِ الأبِ. ذَكّريهم يا بنيتي، كما فعَلتَ اليوم، بأنّي أنا أبوهم الأولُ، رفيقهم وأفضل صديق, البار الذي يُراقبهم ويَحْبّهم. أنا رفيقهم القدّوسُ. أخبريْ أبنائي بمن يَجِبُ أَنْ يقيدوا أنفسهم بصّداقةِ حميمةِ معه وكيف يَضعَون ثقتهم فيه. أسمعيني: من أجلي, كُوني ثابتة في صلواتكَ, أنكَ مقيدة مِن قِبل النّذورِ التى نذرتيها بحماسة، نذور الإخلاص لأبيكِ. أنا يهوه وأنك لمقيدة بي برباطات المحبّةِ. آه يا أبنتي، أشبعي عطشَ أبوك لأبنائه وقدمي ذاتك كذبيحة بإخلاص؛ اسمحي لى أَنْ أَستخدمكَ لأتكلّمَ في قلوبهم ولأُحرّكَ محبّتهم. أن تَنَهُّدي لَيسَ بخاف عنك؛ أن تَنَهُّد أبيكَ لَيسَ بخاف عنك يا بُنيتي. كُوني لطيفُة في تَنفيذِ رسالتي، أنا دائما معك. لا تخافى, كلما تقدمت أكثر، كلما ينبغى أن تُنزّلَي نفسك أكثر. تقوىَ، أنا سَأُجدّدُكم جميعاً في النّهايةِ بمحبّتي. |
||||
|
|||||
29 - 04 - 2014, 05:10 PM | رقم المشاركة : ( 772 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنا صديقكَ الأفضلُ : 20/6/1994 فاسولا: يا رب ؟ الرب يسوع: ها أنا. كُوني في سّلامِ. أنا, يسوع أَحْبّكَ، تذكّري هذا دائما. فاسولا: إلهي، أرشدُ خطواتي كما وَعدتني. أنى مستعدة أن أَذْهبَ وأَخْدمكَ، أن أخدم عظمتك. دعْ كلمتكَ تَكُونُ في فمي؛ أنكَ لبهجةُ قلبي؛ بعيداً عني أنا لا شيء ومشَلّولةَ؛ بصدق أَتوسّل إليكَ الآن لتعينني. الرب يسوع: يا مباركة نفسي ما الذى لن أفعْلهُ لك. . . فليَكن ذلك يا رفيقتي الصّغيرة، أن روحي سَيَكُونُ عليك ليس فقط لأنك سَألتَ بل لأن أسمى سَيتمَجّدُ من خلال فمكَ. أن تعاليمي سَتَفْتحُ طريق متسعة حتى أن كثيرين سَيَكُونُون قادرينَ أَنْ يَسيروا فيه. أنا صديقكَ الأفضلُ وسأعينك دائما. |
||||
29 - 04 - 2014, 05:10 PM | رقم المشاركة : ( 773 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
الخلاص سينتشر قريباً: 21/6/1994 فاسولا: إلهي وراعيي، بفضلك ضاعف كرومك النّبيلةِ، ضع فيها فعّلة أكثرَ ليعلنوا سلطان ملكك، حينئذ، سترى كل أمةِ مجدكَ! الرب يسوع: سلام يا بُنيتي. عندما ستطوى هذه السّماواتِ كدرجِ وتبلى الأرض, حينئذ, سَيَرونَ مجدي. كل أولئك المتبقيين سَيُحدّقُون على ملككَ؛ أعينكمَ سَتَرى سيادتي. أنى لَنْ أَتوقّفَ عن دُعوة أبنائي حتى أجدد أورشليم . فيما بعد فاسولا: يا رب ؟ الإله الآب : ها أنا. سلام يا بُنيتي، أن يهوه معك وأنى أُبارككَ. اجعليني ظاهراً في قلبك, تعالى يا بُنيتي، أن مشوارك لم ينتهى على الرغم من أن أبيكَ يَختبرك أحياناً، أنك لست وحيدُة. كوني صبورة وأنا سَأَواصل تعليمك وإعطائك توجيهاتي لأنني قررت أن أُنعشَ أبنائي وأَجْلبهم خارج لا مبالاتهم؛ أنا سَآخذُ ضمورهم في الاعتبار وسَأكُونُ مُحسن إليهم؛ إنّ الآمينَ على الأبوابِ؛ إن الخلاص سينتشر قريباً. تعالى. |
||||
29 - 04 - 2014, 05:11 PM | رقم المشاركة : ( 774 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
بدوني لَنْ تنجحي : 22/6/1994 فاسولا: الهي؟ الرب يسوع: ها أنا. سّلامُ لك. أعلميْ أنّ المهمة التى أعطيتها لكَ تفوق قوتكَ الطّبيعيةُ، لكن لا تَنْسي بأنّي أنا قوتكَ, بدوني أنتِ لَنْ تنجحي . . . انظرْي! لقد نشرُت رسائلي في كل أمةِ؛ لقد أعطيتُ أمراً في السّماءِ وكلمتي ومضت على الأرضِ. أخبريني، بأمر من أنت قَدْ قمت؟ ومن قَاومَ أمري؟ لقَدْ أقمتك لتَكُونَي شاهدي ومن خلال فمكَ أَشفي القلوبَ المَنكْسُرةَ، من خلال فمك أقيم الموتى وأَكُونُ تّهديداً لعدوي. إنى سَأَواصل نقش ترتيلة محبّتي بإصبعي عليك. تعالى. |
||||
29 - 04 - 2014, 05:11 PM | رقم المشاركة : ( 775 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
شريعتي هى شريعة المحبّة : 24/6/1994 فاسولا: يا رب، يا حياتي وبهجتي، يا ابتسامتي وكمالي، يا صخرتي وخلاصي، يا مُعاناتي الحلوة، دع سهامكِ تطير نحو هدفكِ؛ بالطّريقِ الذى وَصفتَه لي، أنى أَجدُ حضوركَ، مكافئة سهامكِ، وفى المسير تَمْلأُ نفسى بالمياهِ الحيّةِ، لذا، ماذا أكثر أستطيع أَنْ اَسْألَ؟ الإله الآب: أكشفي إذن عن أعاجيبي وعن رحمتي لهذا الجيلِ الرديء؛ أنى أُمجّدُ فى كل مرة تُعلنُى فيها أسمي بحبِّ؛ أنى اَحْبّكَ يا تلميذتي، قولى لهم أَنْ يَسْمحوا لي أَنْ أُصير مُعلّمهم الشّخصي، خيرهم، مرشدهم، مشيرهم وفي الغالب رفيقهم القدّوس؛ أن شريعتي هى شريعة المحبة, شريعتي هى شريعة الرجاء، لكن الشّرير يُكذّب الحقيقة؛ إن رْغبُت يا أبني، تستطيع أَنْ تتُعَلّمَ من خلال ذات شفاهي! لا تخجل أَنْ تَعترفَ بآثامكَ، أن مسرتي الصالحة هى أَنْ أغْفرَ لكَ؛ إننى سأظهر عذوبتى نحو ضعفكَ لأن حبّي لك لانهائيُ؛ أنى أقول لكم: قريباً، قريباً جداً، سَيَكُونُ الرب حقاً آت ليَعِيشَ بينكم؛ أنى أُباركُ كل واحد منكم تاْركُاً تنهيدةَ محبّتي على جباهكِم؛ |
||||
29 - 04 - 2014, 05:11 PM | رقم المشاركة : ( 776 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إن عطشي للنفوس الرديئة لعظيم : 26/6/1994 فاسولا : إلهي ؟ الرب يسوع: ها أنا. . . لماذا تضمحلين كظلِ؟ فاسولا: يَبْدو أنى قد أَصْبَحتُ موضوع سخريةِ. . . أنى أَعْرفُ ذلك عندما يتجنبني أحد ما؛ حتى متى سَيتكلمون بأمور خبيثة عنيّ؟ حتى مُقابل صداقتي، يَشْجبونني، مع أنّ كل ما أفعله كاُنُ بمشيئتك: أنى أَصلّي من أجلهم، أضحي من أجلهم. فهَلْ لن تَحْمي براءتي؟ الإله الآب: لا تَخَافي لأني بقربك؛ اَسْمحي لهذه الأشياءِ أَنْ تَحْدثَ لأني اَحْصلُ بهذه التّضحيةِ على نفوس من هم على الطّريقِ نحو الجحيمِ؛ آه يا فاسولا. . . . ذات يوم سَأريك حشود النفوس الهائلة التى أنقذتهاُ من خلال الجراحِ التى فرضها عليك الذين يُذمونك ومن خلال أعمال الإصلاح التى تؤدينها . . . أن حبّي للنفوس يجتاز كل فهم ممكن وها أنا أقول لك، أن عطشي للنفوس الرديئة لعظيم! كيف أستطيع إذن أن أَظل غَيْر مبالٍ يا فاسولتي؟ كيف؟ عندما تسقط حشود الأممِ في الارتداد والتّمرّدِ؟ أن تمرّد اليومِ أعظم من التّمرّدِ العظيم ِالمَعْروفُ في الماضيِ فهل يترك الرّاعيَ قطيعه ؟ أنا هو راعيكَم وأنى أَحْبُّ قطيعي الصغير؛ الآن، أنا وأنتَ سَنَواصل الَعْملَ سوياً؛ أن عملكَ لَيسَ بلا جدوى وقلبي يُبتهجُ فى كل مرة تُعلنُ شفاهك أسمى؛ أن كل قلبي يَحْبّكَ. . . تعالى، اتكئي عليّ واشبعى عطشي بجَلْبك النفوس لي، وأنا سَأَستمرُّ أَنْ أُرسلكَ في كل أمةِ لتُعلني ترتيلة محبّتي؛ وعليك يا مرّي، ظلي سَيُؤكّدُ حقيقة حضوري، لأن علاماتي سَتُرافقكَ, تعالى الآن؛ |
||||
29 - 04 - 2014, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 777 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
احرسْي كل ما أعطيته لكَ : 29/6/1994 فاسولا: أنت هو خلاصنا. الرب يسوع: أنا خلاصكم يا بُنيتي! وأنتَ، أنتَ مُتَبنيتّيُ ! لذا اَتّكئي عليّ! في ضعفكَ تَرثُين قوتي في خضوعك تَرثُين إرادتي؛ في محوك بالكامل تصيري وريثةَ صورتي؛ في مسكنتك تَرثُين ما يَبْحثُ عنه الحكماء لكن لا يستطيعون أبداً أن يَرثونه، أنك تَرثينُ حكمتي؛ لا تَبدليُ عطاياك بأي شئ في هذا العالمِ، اَحْرسيها بكل معنى الكلمة إلى أن أجئ لأَجْلبكَ، كعريس يَحمل عروسه عبر تخومه، هكذا أنا أيضاً في تلك السّاعةِ، سَأَحملك يا حبيبتي، لتَدْخلَي مجدي. . . . لهذا، احرسي بكل معنى الكلمة كل ما أعطيته لَك ولا تَستمعينُ إلى مخطئيكَ يا غاليتي . . . أيا سجينة محبّتي، ومع ذلك حرّةُ أكثرُ، هَلْ أنتَ سعيدة بكونك معي بهذه الطريقة؟ فاسولا: أنى غير مستحقُة, بماذا أستطيع أَنْ أُجيبَ؟ أنت تَعْلم يا رب، أنت تَعْلم كم أنا سعيدَة. الرب يسوع : تعال، نحن، نحن؟ فاسولا : نعم! دائما، نحن، نحن. |
||||
29 - 04 - 2014, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 778 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
كثيرين من خاصتي يَخُونني وهناك الآن خلاف في بيتي : 2/7/1994 فاسولا: ربى، رفيق وإله حياتي، ينبغى على اليوم أَنْ أُلاحظَ بعض واجباتِ البيتِ. الرب يسوع: أنى اَعْرفُ، اَعْرفُ كم كثيراً يَجِبُ أَنْ تَعملينَ وكم هي كثيرة متطلبات العائلةَ من ربّة البيت وأنى لمسرور وسعيد بأنكَ تَؤدين هذا العملَ. أنا معك في كل الأوقات يا بنيتي، وأنى أقول لك: عملكَ لَيسَ بلا جدوى . أن أشواكي سَتُزالُ واحدة بعد الأخرى، لأني سَأقيم فيك حواريين ليُمجّدوا أسمي. كثيرين من خاصتى يَخُونني وهناك بالفعل الآن خلاف في بيتي. . . كل ما أَسْألُه منك أَنْ تُعيريني أذنكَ من وقت لآخر خلال اليوم, أنك بخوري. تعالى. |
||||
29 - 04 - 2014, 05:16 PM | رقم المشاركة : ( 779 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنتَ صداي: 4/7/1994 الرب يسوع: فاسولتي, في أيامكَ، شهادتكَ سَتتعَزّزُ بروحي؛ إننى سَأَعتني برسائلي حتى تَجدُ كَلِماتي مسكناً في كل واحد منكم؛ الحق أقول لك: أشْهدُي بأسمى ولا تَخَافي، أنا معك؛ إننى سَأقيم حواريين، أُشكّلهم، ثم أضعهم ليَشْهدوا لرسائلي؛ أن رسائلي تُنقذُ؛ لهذا، سَيتَابع الشيطان معركته فى النفوس الضالة ويَستعملهم ليحبطوا حياتك والطّريقة التى تَعِيشُين بها، بأقلامهمِ الكَاذِبة! لكونه عَالمً كم عديد من النفوس ستنجو منه, لكنهم سَيَفشلون يا بُنيتي! كلما اضطهدوكم أكثرَ كلما سَأُشجّعكَ أنت وشعبي أكثر بإظهار نفسي لهم في موضعك: أنتَ صداي، صدى حبيبِ الأبِ؛ هذه هى عطية من العليِ، كما قَدْ أخبرتك يا فاسولتي، لأُشجّعكَ، وفي نفس الوقت ختم لرسائلي . الأب وأنا سَنَعتني بكَ يا طفلتي، وأنى أقول لهذا الجيلِ ما قد قُلتُه ذات مرة لتلاميذي: طوبى للأعين التي تبصر ما تبصرون، لأن هناك كثيرين اشتهوا أَنْ يَروا ما أنتم تَرونَه ولم يروه. . . . لذا خذوا بعين الاعتبار الامتياز الذى نلتموه يا من رأيتموني واَبتهجُوا! وأنتَ يا بنيتي، اسْمحي لى أَنْ أمحوك بالكامل لأُمجّدَ أسمي؛ لقَدْ وَضعتُ ملائكتي ليرعوا رسائلي ليَنْشروها طولاً وعرضاً لأنني نْويت أَنْ أَملك على العالم بالقداسةِ والنّقاوةِ؛ ثابري في مُهمتك وأنا أقول لكَ، أن قلبي يَبتهجُ عندما أراك تُسرين بأدائها! لا تَتأثَّري بمِن ينتقدونكَ، اتكئي عليّ؛ آه! أنى سَأَبتهجُ عندما سأَرى بِدايةَ كتابات تأملات عن رسائلي! طوبى لمن سَيَخْدمني ويُقدّر كلماتي, كلمات العَصْر الحاضر؛ أنى سَأُساعده أخبري (. . . . ) أنني آخذُ في الاعتبار كل ما يَفعَلهُ؛ "أبني، لا تُنشغّلُ بكم عظيم من الواجباتِ الأخرىِ؛ أنها ستتُضاعفَ وأنت سَتَعانى لَنْقصَ الوقتِ! أنك ستركض بأقصى سرعتك، ومع ذلك فأنت لَنْ تَصلَ أبداً, إن سْألتني :" ربى، ما هى احتياجاتك؟ " سَأُقول لك :" أن رسائلي تُنجى، والوقت قصيرُ، ما قَدْ شَرعت فيه أنا بَاركتهُ؛ أعطي هذا الجيلِ خبزي, خبز الّفهمِ ليَأْكلَوا, وماء الحكمةِ ليَشْربَوا؛ أن رسائلي تَغذّي وتَرْوي عطشهم؛ أن هذا الجيلِ يَمُوتُ سريعاً لَنْقصُ الطّعامِ؛ أن ثمار أعمالكَ سَتُنقذُ الكثيرين؛ أسرع والتهم الآن رسائلي؛ أستقي منها ثروات قلبي المقدّسِ، ثم ضعَ هذه الثّرواتِ لتضيء؛ لقَدْ أعطيتكَ صحة لتُعيدَ صحة كنيستي؛ أستقي من رسائلي كل النور المطلوّبُ لتُنيّرَ قلوب كهنتيِ وقلوبِ العلمانيينِ؛ لقَدْ أعطيتكَ كنز الوحدةِ داخلها، أسس الوحدةَ علي ضوءِ رسائلي؛ أَقتبسُ كَلِماتي مَعطياً ما يناظرها؛ أن حشود من الأممِ سَتُستنَيّرُ مِن قِبل جمالِ هذا العملِ؛ لقَدْ فعَلتَ حسناً بالكتابة عن بطريركي، لكن الخزّافَ، من نفس الطّينِة، شَكّلَ أيضاً بطريركي بارثاليماوس؛ خذُ بنفس القدر من الفخر بالكِتابَة عن أخِيكِ، كما كَتبتَ عن بطريركي! اكملْ هذا العملِ بالتساوي؛ أنى أقول لك، أستخدم رسائلي، لأن داخلها سَتَكُون قادر أَنْ تَكتسب معرفة كافية لتَفْهم رغباتي؛ أجعل طموحكَ الوحيدُ من الآن فصاعداً أَنْ تُنتجَ حصاداً غنياً من الحياةِ الحقيقيةِ في الإلهِ! أنى أُبارككَ وأطمئنك أن أمي وأنا متّحدُان بك" |
||||
29 - 04 - 2014, 05:16 PM | رقم المشاركة : ( 780 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنكم سَتَتحوّلونَ إلى نسخةِ من نفسي : 10/7/1994 الرب يسوع: سّلامُ لك. لتكن لك هذه الصلوات كخبزكَ اليوميِ؛ اجعليها تملئ فمكَ، أنى اَحْبُّ أن اَسْمعها. أنا نسمة حياتكَ، قُولُي: يا رب السّماواتِ، ابنتي، أحْبوّني وأنتَم سَتحيون؛ قدّسُ نفسي، موضع سكناكَ, لكي تتمجد يا ملكي. تَوّجْ نفسى بالقداسةِ لكي أُصير بألوهيتك وريثة ملكوتكِ ومجدكَ. أنى أَعدُ أَنْ أَضعَ حياتي من أجل أخوتي وأخواتي، وأصير جزء من خطة خلاصك. أيها الخالق، أنا لك؛ يا يسوع المسيح، أنا لك؛ أيها الروح القدس، أنا لك. آمين. كلوني وأنتَم سَتَنْمون فيّ؛ اَشْربوني وأنتمَ سَتُنتعشُون, إن فعلُتم هذه الأشياءِ فأنكم سَتَتحوّلونَ إلى نسخةِ من نفسي, نسخة من إلهكم القدوس. تّلميذتي، أنى اَحْبّكَ وأُبارككَ. يسوع هو أسمي, لك سلامي . |
||||
|