![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 76701 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() احتفالية "دخول السيد المسيح إلى أرض مصر" من كنيسة القديسة السيدة العذراء الأثرية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76702 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الهدايا التذكارية في قداس تذكار مجيء المسيح إلى أرض مصر من كنيسة العذراء الأثرية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76703 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عشية عيد دخول العائلة المقدسة أرض مصر من دير الشهيدة العظيمة دميانة
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76704 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شاهد ما قاله قداسة البابا تواضروس في احتفال عيد دخول المسيح ارض مصر
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76705 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لحظة دخول البابا تواضروس دير الشهيدة دميانة
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76706 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شاهد ما حدث في الكنيسة الأثرية بسخا بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76707 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() واجه ضعفك بينما كان الاديب (روبرت لويس ستيفنسون) تزدهر مواهبه اصيب بنوع من الدرن الصدرى الرهيب الذى هز جسدة وانهك قواه تماما حتى لم يعد قادرا على استخدام يده اليمنى فى الكتابة كما كان يفعل فى الماضى فلم يستسلم لضعفه وبذل جهدا كبيرا ليتعلم الكتابة بيده اليسرى لكن...اليد اليسرى ما لبثت ان تعطلت ايضا فاخذ يملى اعماله الادبية على احد اصدقائه ولكن..الداء الخبيث لحق بلسانة ايضا فاصبح عاجزا عن النطق ومرة اخرى لم يستسلم لضعفه بل تعلم لغة الاشارات التى يستخدمها الصم والبكم واخذ يملى بها رواياته مستخدما ما تبقى فى اصابعه من عافية والطريف فى قصة(ستيفنسون) انه ظل دائما مستبشرا وسعيدا بمواحهاته المتعددة اخى الحبيب واجه ضعفك وانتصر عليه ان كثيرين من المعاقين نجحوا فى تحويل ضعفهم الى قوة وجعلوا من اعاقتهم درجات سلم صعدوا عليها نحو انجازات جديدة لا تستسلم للياس ...انه سيد قاس لا يحترم من يخضعون له ولا يتراجع الا امام الاقوياء الذين يواجهونه بحزم ان افضل واقوى ما يملكه الانسان هو...الامل والعزيمة وقوة الارادة فغياب هذه الاشياء مع غياب الهدف وراء كل اخفاق يمكن ان يواجهه فى كل مجالات الحياة بالامل تظل عائما على سطح بحر الحياة وانت متحكم فى مسار حياتك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76708 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() واجه ضعفك وانتصر عليه ان كثيرين من المعاقين نجحوا فى تحويل ضعفهم الى قوة وجعلوا من اعاقتهم درجات سلم صعدوا عليها نحو انجازات جديدة لا تستسلم للياس ...انه سيد قاس لا يحترم من يخضعون له ولا يتراجع الا امام الاقوياء الذين يواجهونه بحزم ان افضل واقوى ما يملكه الانسان هو...الامل والعزيمة وقوة الارادة فغياب هذه الاشياء مع غياب الهدف وراء كل اخفاق يمكن ان يواجهه فى كل مجالات الحياة بالامل تظل عائما على سطح بحر الحياة وانت متحكم فى مسار حياتك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76709 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الشاب اليهودي يقول القمص لوقا سيداروس فى كتابه " رائحة المسيح فى حياة أبرار معاصرين " : القول الذى قاله الرب لحنانيا عن بولس الرسول إنه إناء مختار قول عجيب حقا .. فالرب له آنية مختارة فى كل زمان و مكان ، و هذه الآنية قد تكون تعيش قبلا ً فى غير طريق دعوتها التى دُعيت إليها ، أو تكون تائهة فى متاهات العالم ، أو هى لا تدرك بعد دعوتها ، و لا تعرف ذاتها إنها مختارة إلى أن يجىء ملء الزمان ، و تتحقق للنفس دعوتها ، فتسير فى طريق خلاصها و تكرس ذاتها للذى دعاها . من هذه النفوس المختارة ، شاب أمريكى جاء إلى من سان فرانسيسكو سنة 1979 فى صحبة أحد الأحباء .. قال لى " إن لهذا الشاب قصة عجيبة فى الإيمان بالمسيح أود لو تسمعها ، و قد أحضرته ليتزود من المعرفة و الإيمان ، ليقبل العماد المقدس . " جلست مع هذا الشاب ، و كان شابا ً يافعا ً طويل القامة جدا ً ، رقيق الملامح .. ظل يحكى تفاصيل قصته المثيرة ، قال لى إنه شاب يهودى من أسرة متدينة ، محافظة جدا ً ، رغم إنهم يسكنون فى منطقة تكثر فيها الإغراءات و الخطايا . و لكنه كان مواظبا ً على حضور المجمع اليهودى كل سبت ، و على تنفيذ الأوامر و الوصايا و الشرعية الموسوية بقدر الإمكان .. كان يعمل مديرا ً لأعمال سيدة ثرية جدا ً ، أوكلت إليه إدارة أعمالها و ثروتها الطائلة . و كان أمينا ً فى عمله باذلا ً نفسه على قدر الطاقة بل و فوق طاقته أحيانا ً . كانت السيدة فى الأربعينات من عمرها ، تحيا حياة الترف المطلق ، تحيا فى خلاعة .. و كان الشاب فى الثامنة و العشرين من عمره . و كان كلما زاد فى إخلاصه و تفانيه فى عمله ، زادت فى تقديره و أغدقت عليه .. و كان هو سعيدا ً فى عمله و كان تقديرها له يزيده أمانة ً و إخلاصا ً . ثم حدث ما لم يكن فى حسبانه ، لقد تعلقت به و أحبته ، و بدأت تراوده عن نفسها .. لم يكن يفكر مطلقا ً فى مثل هذا الأمر ، و كان هذا الشىء الذى تطلبه بثير فى نفسه إشمئزازا ً عجيبا ً . فكان يتحين الفرص للهروب منها .. و يكثر الإنشغال .. فكانت و كأن كبريائها قد جُرح ، كيف يجسر و هو مجرد موظف عندها أن يرفض لها أمرا ً . فلما إزدادت فى الإلحاح و إزداد هو فى الرفض ، عزت عليها كرامتها ، فإبتدأت سلسلة من المضايقات ، و كان يحتملها بهدوء . و ذات يوم ، صار تهديدها واضحا ً لدرجة أن قالت له إن لم يخضع لرغبتها فإنها سوف تنتقم منه ، لم تمض سوى أيام و بدون سابق إنذار ، حتى وجد البوليس يقبض عليه و يلقيه فى السجن .. لقد لفقت له هى و محاميها تهمة تبديد أموال و إهمال جسيم و كلها تهم باطلة لا أساس لها من الصحة . و لكن السيدة صاحبة نفوذ و أموال . دخل الشاب السجن تحت ضغوط نفسية شديدة و إحساس بالظلم ، و إنتظر يوما ً و إثنين ريثما يكتمل التحقيق . و حدث أن مر على المساجين قس إنجليكانى .. تكلم مع الشاب ، ثم ترك له إنجيلا ً .. و لكنه يهودى لا يؤمن بالإنجيل ، لا يعرفه و لا يقرأه ، ثم هو متدين و متعصب ليهوديته .. وضع الإنجيل جانبا ً . و لكن الوقت فى السجن يتحرك ببطء شديد ، و الملل قاتل .. مد يده و أمسك بالإنجيل ، يقرأه لعله يقطع شيئا ً من الوقت ، فكر فى نفسه قائلا ً " إنه لا ضرر إذا قرأ " و فعلا بدأ يقرأ .. و كانت معجزة إشباع الجموع ثم محنة التلاميذ فى السفينة التى كادت تغرق ثم يسوع يأتى إليهم ماشيا ً على الماء و ينتهر الرياح فتسكت الأمواج بسلطان عجيب .. تأثر قلبه تأثرا ً عجيبا ً لم يعرفه من قل .. و وجد نفسه يصلى صلاة غير معتادة ، وجد نفسه يقول للرب ، أحقا ً هذا الكلام ؟ أهى قدرتك العجيبة و سلطانك على الطبيعة و قوتك على دفع الخطر عن تلاميذك ؟ إن أخرجتنى من هذا الظلم اليوم ، صرت لك عبدا ً كل الأيام .. و لم تمض ساعة واحدة حتى طُلب ليقف أمام النائب العام .. و الذى إستجوبه سائلا ً إياه أسئلة دقيقة ، و إذ أجابه بصدق أمر للحال بالإفراج عنه و بلا كفالة ... لم يصدق نفسه من الفرح ، بل فاض فى قلبه نور إيمان المسيح .. إشراق كأنه الشمس فى وضح النهار .. حب قلبى فاض فى داخله . سجد على الأرض ، يشكر المسيح الإله القادر على كل شىء ، ثم ذهب إلى بيته متهللا ً و ما أن إلتقى بالأخ ، و كان يسكن بجواره ، حتى طلب منه أن يقوده إلى كاهن لكى يعتمد .. و ما أن أتيحت لهما فرصة حتى حضرا .. كان قد قرأ كثيرا ً فى الإنجيل بتأثر بالغ ، و كان الأخ يعلمه الإيمان الأرثوذكسى و يحكى له من تاريخ الكنيسة على قدر ما يسمح به الوقت . كم فرحت بهذا الشاب الطاهر ، و إستبقيته عندى أياما ً أعلمه و أشرح له العهد القديم الذى يعرفه تماما ً ، و لكن إذ عرفه على نور المسيح ، تحقق أنه كان رمزا و ظلا ً .. و بعد قليل نال نعمة الروح المعزى ، إذ قبل المعمودية المقدسة ، و صار فى المسيح يسوع خليقة جديدة ، إذ أن الأشياء العتيقة قد مضت . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 76710 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية كونوا سبب رجاء لأنتشال أخواتكم من الخطيئة واعادتهم الى طريق الرب فهذا دوركم كمسيحيين مؤمنين بتعاليمي |
||||