وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

شهداء أحد الشعانين - الشهيد فخري لطيف

[Mary Naeem]

هل بنعيش الانجيل؟! من حلقة الشهيد فخري لطيف

[Mary Naeem]

شهداء أحد الشعانين - الشهيد عادل أسعد

[Mary Naeem]

تقدر تقدم المسيح، زي الشهيد الدكتور عادل أسعد

[Mary Naeem]

شهداء أحد الشعانين - الشهيد شادي كمال

[Mary Naeem]

الشهيد شادي كمال .. هي دي كنيستنا

[Mary Naeem]

شهداء أحد الشعانين - الشهيد صموئيل جورج

[Mary Naeem]

18 فشعَرَ يسوع بِخُبْثِهم فقال: لِماذا تُحاوِلونَ إِحراجي، أَيُّها المُراؤُون!



"لِماذا تُحاوِلونَ إِحراجي " فتشير الى رفض يسوع بالدخول في منطق سائليه، لأنهم "يَنصُبونَ له المَكايِدَ لِيَصطادوا مِن فَمِه كَلِمَة" (لوقا 11: 54). لأنه إن أجاب على سؤالهم "نعم"، يصبح متعاونا مع العدو الروماني وغير جدير بالثقة؛ وإن أجاب "لا"، يصبح شخصا خطير ضد النظام الروماني. وإذا قارنّا تصرّف الفرّيسيين بتصرّف الشيطان في تجارب يسوع الثلاث (متّى 4: 1-11) لوجدنا الفعل اليوناني الأصل نفسه د€خµخ¹دپل½±خ¶خµد„خµ (تجرِّبون) بين الفريسيين والشيطان. كما فعل الشيطان المُجرِّب د€خµخ¹دپل½±خ¶د‰خ½ (متى 4: 3) كذلك حاول الفريسيين يجربون يسوع. أمَّا عبارة "المُراؤُون!" فتشير الى الفِرِّيسيّينَ بنوع خاص الذين يُبطنون غير ما يُظهرون. وقد كشف المسيح رياءهم ومكرهم لأنه لا يُخفى عليه شيء، ونعتَهم بالمرائين للمرّة الثانية في الإنجيل بعد المرة الأولى (متى 15: 7)، قبل أن يؤنّبهم بشدّة سبع مرّات (متى23: 13-36). فالمرائيّ يخدع نفسه قبل الآخرين. ويُعلق القديس يوحنا الذهبي الفم "لقد دعاهم مُرائين حتى متى عرفوا أنه قارئ قلوب البشر لا يتجاسروا بعد أن يتمِّموا خططهم".

[Mary Naeem]

القديس يوحنا الذهبي الفم


"لقد دعاهم مُرائين حتى متى عرفوا أنه قارئ قلوب البشر
لا يتجاسروا بعد أن يتمِّموا خططهم"

[Mary Naeem]

أَروني نَقْدَ الجِزيَة. فَأَتَوهُ بِدينار.

تشير عبارة "نَقْدَ" في الأصل اليوناني خ½ل½¹خ¼خ¹دƒخ¼خ±
الى عملة النقود التي كان اليهود يؤدُّونها كجزية.