منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27 - 05 - 2022, 02:23 PM   رقم المشاركة : ( 76081 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«رَئِيسُ السُّقَاةِ ... نسِيَهُ ... ثمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ ... جَعَلْتكَ عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ»
( تكوين 40: 23 ؛41: 41)





يمكن أن نختبر اختبارات مُماثلة في مَجرى الحياة؟

ربما لا تكون مُفجعة لهذه الدرجة، ولكن إذا اتكلنا على الله

وانتظرناه في الأمور الصغيرة والكبيرة، سوف نرى أن يده تجعل
«كُلَّ الأشيَاءِ تَعمَلُ مَعًا لِلخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ» ( رو 8: 28 ).
ويكون ذلك على الأخص في المشكلة الكبرى للحياة الأرضية،

وهي مشكلة الزواج. فإذا اتكلنا على الله، سوف يُعِدُّ هو نفسه -

أحيانًا بدون علمهم - اللذين يريد أن يجمعهما، في وقتهِ هو،

عندما يكون قد أهَّلهما لذلك. وكم من مرات حدَث الندم،

عندما يريد البعض أن يدبروا أمورهم بأنفسهم، بدون انتظار الرب!
وكم هو مُهم أن نعرف الخضوع له، والاتكال عليه والانتظار،
وعندما يأتي وقته، يتم التصرُّف بحسب ما يقود إليه.

 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:24 PM   رقم المشاركة : ( 76082 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«رَئِيسُ السُّقَاةِ ... نسِيَهُ ... ثمَّ قَالَ فِرْعَوْنُ ... جَعَلْتكَ عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ»
( تكوين 40: 23 ؛41: 41)





لكن مقاصد العناية الإلهية الحكيمة رتَّبَت
أن ينتقل يوسف من أدنى نقطة في مجرى حياته إلى أعلى نقطة؛
من سجن الجُبّ إلى حُكم مصر. والرب يسوع المسيح الذي وضَع نفسه،

ونزل إلى أسفل أكثر بما لا يُقاس من يوسف، رفَّعه الله رفعة عالية جدًا ( في 2: 9 -11)
 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:31 PM   رقم المشاركة : ( 76083 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَقَالَ لَهُ: يَا رَبُّ، إِنِّي مُسْتَعِدٌّ أَنْ أَمْضِيَ مَعَكَ
حَتَّى إِلَى السِّجْنِ وَإِلَى الْمَوْتِ!
( لو 22: 33 )





حذَّر الرب بطرس بالقول:
«الشيطان طلبكم لكي يغربلكم كالحنطة!» ،

وأعتقد أن التحذير عينه، بالأولى، هو لنا جميعًا.
وهي حقيقة مع تسليمنا بها إلا أننا ننساها سريعًا،

وحري بنا أن نحفرها في أذهاننا؛ أننا في حرب شعواء

مع عدو مفترس يجول ملتمسًا ابتلاعنا،

ولولا أن الرب لنا لابتلعنا بالفعل،

ولولا شفاعته لأجلنا لفنى إيماننا أجمعين..
 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:32 PM   رقم المشاركة : ( 76084 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَقَالَ لَهُ: يَا رَبُّ، إِنِّي مُسْتَعِدٌّ أَنْ أَمْضِيَ مَعَكَ
حَتَّى إِلَى السِّجْنِ وَإِلَى الْمَوْتِ!
( لو 22: 33 )





ماذا كان رَّد فعل بطرس؟
لقد انفعل واندفع ـ كعادته، وكثيرون يشاركونه إياها ـ قائلاً: «يا رب، إني مستعد أن أمضي معك حتى إلى السجن وإلى الموت!».
ولعل قارئي العزيز يشاركني الاعتقاد بصدق دوافع بطرس هنا، وحسبي دليلاً أنه بالفعل مات من أجل الرب كما أنبأه الرب في يوحنا 21، وكما يحكي التاريخ.

لم تكن المشكلة في رغبته، بل في الإمكانية. لم يكن يدرك أنه لا يستطيع بإمكانياته أن يفعل ذلك، ففعل العكس!!

ومثله الكثيرون منا الآن ـ إن لم نكن جميعًا ـ في رغبة صادقة لإكرام الرب، ربما انفعالاً بخدمة أو موقف ما، أو اندفاعًا وراء حماسة تولَّدت، نسعى بإمكانياتنا لنفعل ذلك. فنحاول ونحاول، ونَعِد الرب ونعاهده، ونجدِّد العهود، ونجاهد، ونبكي، ونسأل، ونجرِّب طرقًا كثيرة، ونضع على أنفسنا أحمالاً لا قِبَل لنا بها.
ثم تكون الصدمة، أنه بدلاً من أن ننجح في مسعَانـا، نفعل العكس (ارجع إلى رومية7)!!

 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:34 PM   رقم المشاركة : ( 76085 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَقَالَ لَهُ: يَا رَبُّ، إِنِّي مُسْتَعِدٌّ أَنْ أَمْضِيَ مَعَكَ
حَتَّى إِلَى السِّجْنِ وَإِلَى الْمَوْتِ!
( لو 22: 33 )





الدرس الذي يجب أن يصل إلينا هنا، هو ما لخَّصه السيد في قوله البليغ: «لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئًا» (يو 15: 5).
نعم، لا نقدر فعل أي شيء بدونه، وأؤكد تعبير ”أي شيء“. في حين أن فيه يستطيع كل منا أن يهتف «أستطيع كل شيء في المسيح» ( في 4: 13 )، ودعني أضع هنا للمباينة التعبير ”كل شيء“.

وليتحقق ذلك عمليًا، أحتاج أن أفهم وأوقن أنني «مع المسيح صُلبت» ( غل 2: 20 )!
وليتنا نعلم أن الله، في الصليب، قد شطب على الإنسان تمامًا! وأنه ـ تبارك اسمه ـ لا يتوقع من الإنسان أي صلاح. والوسيلة الوحيدة التي يمكن أن تنشئ فيَّ أي صلاح هي «فأحيا لا أنا، بل المسيح يحيا فيَّ».
إن «الله هو العامل فيكم أن تُريدوا»؛ فهو مُنشئ الإرادة والأشواق فينا لأي عمل صالح.
ولكن لندرك أنه أيضًا العامل فينا لكي «تعملوا من أجل المسرة» ( في 2: 13 )، ووحده مَنْ يمكنه أن يعطينا الإمكانية لذلك.

 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:41 PM   رقم المشاركة : ( 76086 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«الرَّجُلَ الَّذِي يَقْتُلُهُ يُغْنِيهِ الْمَلِكُ غِنًى جَزِيلاً، وَيُعْطِيهِ بِنْتَهُ»
( 1صموئيل 17: 25 )



تطالعنا الآيات 1صموئيل 17: 12-15

بداود يذهب متنقلاً بين غنمه وبلاط الملك،

متمتِّعًا بالراحة أينما كان، وهي صورة جميلة للربّ يسوع
في اتِّضاعه، وتكريسه الذي لا يكلّ.
 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:42 PM   رقم المشاركة : ( 76087 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«الرَّجُلَ الَّذِي يَقْتُلُهُ يُغْنِيهِ الْمَلِكُ غِنًى جَزِيلاً، وَيُعْطِيهِ بِنْتَهُ»
( 1صموئيل 17: 25 )




عندما ذهب داود ليفتقد سلامه إخوته، سمع التحدِّي اليومي، والتعييرات المُتكرِّرة التي يُلقيها المبارز الفلسطيني في وجه إسرائيل. وإذ انتابته الدهشة والإحساس العميق بهذه الإهانة، استفهم عمَّا يُفعل للرجل الذي يقتل ذلك الفلسطيني (ع25).
وعندما سمع أخوه الأكبر أليآب كلامه، حميَ غضبه وتحدَّث إليه بحدَّة، متَّهمًا إيَّاه بالكبرياء وحب الاستطلاع (ع28).
ومع أن أليآب كان حاضرًا مسح صموئيل لداود ( 1صم 16: 13 )، فإنه ـــــ على ما يبدو ـــــ لم يأخذ هذا الأمر مأخذ الجد.

وهذا يذكرنا بإخوة الرب، الذين يسجل لنا البشير يوحنا أنهم "لَمْ يَكُونُوا يُؤْمِنُونَ بِهِ" ( يو 7: 5 ).
 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:45 PM   رقم المشاركة : ( 76088 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«الرَّجُلَ الَّذِي يَقْتُلُهُ يُغْنِيهِ الْمَلِكُ غِنًى جَزِيلاً، وَيُعْطِيهِ بِنْتَهُ»
( 1صموئيل 17: 25 )




لقد مرَّت أربعون يومًا على هذه الحال. وهذا التحدي من يقدر أن يُنازِل جبار الفلسطينيين

والرقم أربعين في الكتاب المقدس هو رقم كمال فترة الاختبار، وبعدها تبرهن أنه لا يوجد رجل في إسرائيل يقدر أن يُنازِل جبار الفلسطينيين.

ولا حتى أليآب رغم طول قامته ( 1صم 16: 7 )، أو شاول، رغم أنَّه «كَانَ أَطْوَلَ مِنْ كُلِّ الشَّعْبِ مِنْ كَتِفِهِ فَمَا فَوْقُ» ( 1صم 10: 23 )، وذلك لأن الرب كان قد تركه.
وهذه تذكرنا بالأربعين قرنًا التي مرت من آدم إلى مولد المسيح «وَلكِنْ لَمَّا جَاءَ مِلْءُ الزَّمَانِ، أَرْسَلَ اللهُ ابْنَهُ مَوْلُودًا مِنِ امْرَأَةٍ ... لِيَفْتَدِيَ» ( غل 4: 4 ، 5).
 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:49 PM   رقم المشاركة : ( 76089 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أَبفرودتس المُتجند


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أَبفرودتس أخي، والعامل معي،
والمُتجند معي، ورسولكم، والخادم لحاجتي
( في 2: 25 )




في فيلبي2: 25ـ 30 نجد لمحة عن أي نوع من الرجال كان أبفرودتس الذي يسميه الرسول «أخي، والعامل معي، والمتجند معي (أو الجندي رفيقي)، ورسولكم، والخادم لحاجتي». وكان هو أيضًا له نفس فكر الرسول، ولذلك نرى أن الرسول عندما قال عن تيموثاوس: «ليس لي أحدٌ آخر نظير نفسي يهتم بأحوالكم بإخلاص» (الآية20)، كان يقصد دائرة المعاونين والمرافقين الضيقة المُحيطة بالرسول في روما، أما أبفرودتس، فكان أصلاً من فيلبي ولذلك لا تنطبق عليه العبارة السابقة التي خص بها الرسول تيموثاوس.

كان، وما زال، هناك كثيرون يمكن أن نتكلم عنهم كإخوة ولكن لا نستطيع أن نسميهم عاملين ولا متجندين. أما أبفرودتس فكان يجمع بين الألقاب الثلاثة. لقد شارك الرسول في عمله وفي جهاده كجندي وبنفس الهدف ولنفس القصد.

هل يمكن أن يوصف شخص ما بهذه الشهادة اليوم؟ نعتقد أن هذا ممكن، بقدر ما يعلمنا العهد الجديد كتعليم أو مبدأ، وكأسلوب حياة وخدمة، طبقًا لنموذج بولس كخادم لله. ولكن في نفس الوقت نخشى أن نقول إن هذا نادر في واقع الحياة. فكل مؤمن مدعو أن يكون عاملاً وجنديًا. ويجب أن نحمل جميعًا أداة البناء بيد، والسلاح باليد الأخرى. ولكن هل هذا هو الحال فعلاً؟ وهل يمكن أن نوصف بـ «العامل معي، والمتجند معي».

ولقد تعرَّض أبفرودتس لمرض شديد في رحلته إلى بولس حاملاً معه خدمة الفيلبيين له. لقد مرض حتى قارب الموت، ولذلك يطلب منهم «ليكن مثله مُكرمًا عندكم».

وهكذا، نرى في أبفرودتس شخصًا اتبع خطوات بولس وتيموثاوس في اتباعهما للمسيح. والفكر الذي كان في المسيح يسوع، كان فيه هو أيضًا، لأنه لم يخاطر بنفسه فقط من أجل عمل المسيح، بل أنه عندما مرض وقارب الموت، كان «مغمومًا»، ليس بسبب المرض، بل لأنه عرف أن إخوته في فيلبي بَلَغتهم أخبار مرضه، وأنهم سيحزنون لهذا. هذا مثال عظيم لرجل لم يكن ينظر إلى ما لنفسه، بل إلى ما هو للآخرين، وهو تجسيد للإيثار وإنكار الذات الحقيقيين. .
 
قديم 27 - 05 - 2022, 02:58 PM   رقم المشاركة : ( 76090 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,822

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




التعليم ليس مجرد رسميات.

والخدمات كذلك ليست هي وظيفة.

الدين هو حب ينتقل من قلب إلى قلب، وإيمان يتسلمه جيل من جيل..

والدين هو قدوة تنتقل من حياة إلى حياة، وهو ملكوت الله ينتشر وينمو.

وهو غيره مقدسة تشتعل في قلب فتشعل بلهيبها قلوبًا أخرى..
والخادم الروحي هو إنسان إلتصق بالله "والله محبة" فامتلأ بالحب نحو الله والناس.

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 05:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025