منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24 - 05 - 2022, 02:51 PM   رقم المشاركة : ( 75741 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وصرخت إلى أليشع امرأة من نساء بني الأنبياء

( 2مل 4: 1 )





«لا تقللي» يا ارملة ـ لماذا؟

لأن ينابيع النعمة الإلهية الفائضة سخية وغنية بلا حدود.
ليتنا لا نقلل في طلباتنا، اطلب أشياء عظيمة من الله ولمجد الله،
لأن الله يُسر بأن تمتد إليه يد الإيمان لتطلب الكثير.




 
قديم 24 - 05 - 2022, 02:59 PM   رقم المشاركة : ( 75742 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

كاهن صغير اليد!


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ويأخذ ... ملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب

( لا 16: 12 )




في يوم الكفارة العظيم كان هرون رئيس الكهنة "يأخذ ملء المجمرة جمر نار عن المذبح من أمام الرب، وملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب، ويجعل البخور على النار أمام الرب فتغشي سحابة البخور الغطاء الذي على الشهادة فلا يموت" ( لا 16: 11 -13) أي أن هرون كان يختفي وسط سحابة البخور التي تُشير إلى كمالات الرب يسوع المسيح ولذلك لا يموت.

ولا شك أن راحتي هرون كانتا كبيرتين تتسعان لمقدار كبير من البخور، ولكن إذا فرضنا أن أحد رؤساء الكهنة كان صغير اليدين، إن راحتيه - في هذه الحالة - لا تتسعان إلا لقدر صغير من البخور، وبذلك لا يكمل الرمز. وكذلك نقرأ عن مُقدم الدقيق أنه كان "يقبض منها ملء قبضته من دقيقها وزيتها مع كل لُبانها ويوقد الكاهن تذكارها على المذبح" ( لا 2: 2 ).

وهنا نرى مجالاً للازدياد في استيعاب الدقيق الذي يُشير إلى ربنا يسوع المسيح في كمال ناسوته. والرسول بطرس يحرضنا أن ننمو في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع المسيح ( 2بط 3: 18 ). وهذا يذكّرنا بصلاة يعبيص ذلك الرجل الذي كان أشرف من كل إخوته فلم يقنع ببركات قليلة ولا بتخوم ضيقة من ميراث الرب، بل صلى قائلاً للرب "ليتك تباركني وتوسّع تخومي وتكون يدك معي وتحفظني من الشر حتى لا يتعبني" ( 1أخ 4: 10 ). ونقرأ القول "أتاه الله بما سأل"، نعم لأننا "إن طلبنا شيئاً حسب مشيئته يسمع لنا" ( 1يو 5: 14 ).

هذا الشخص الشريف "ولدته أمه بحزن" مما يُشير إلى ما أحاط به من ظروف مُحزنة ولكنه طلب من الرب أن يحقق له قول المرنم "عابرين في وادي البكاء يصيّرونه ينبوعاً. أيضاً ببركات يغطون مورة" ( مز 84: 6 ). وهو مثل بنيامين الذي سمّته أمه أيضاً "ابن أوني" أي ''ابن حزني'' ولكن يعطيه الكتاب هذا اللقلب الحلو "حبيب الرب" قائلاً عنه "يسكن لديه آمناً، يستره طول النهار وبين منكبيه يسكن" ( تث 33: 12 )، آمناً في أذرع الرب في الشركة العميقة معه.

ليتنا مثل هذين الرجلين الشريفين المحبوبين من الرب نقنع كثيراً في أمور الزمان "إن كان لنا قوت وكسوة فلنكتفِ بهما" ( 1تي 6: 8 )، أما في الأمور الروحية فلا نقنع أبداً، بل نطلب المزيد من البركات ومن التخوم الواسعة. .
 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:00 PM   رقم المشاركة : ( 75743 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ويأخذ ... ملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب

( لا 16: 12 )




في يوم الكفارة العظيم كان هرون رئيس الكهنة
"يأخذ ملء المجمرة جمر نار عن المذبح من أمام الرب،

وملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب،
ويجعل البخور على النار أمام الرب فتغشي سحابة البخور
الغطاء الذي على الشهادة فلا يموت" ( لا 16: 11 -13)

أي أن هرون كان يختفي وسط سحابة البخور التي تُشير
إلى كمالات الرب يسوع المسيح ولذلك لا يموت.
 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:01 PM   رقم المشاركة : ( 75744 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ويأخذ ... ملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب

( لا 16: 12 )



لا شك أن راحتي هرون كانتا كبيرتين تتسعان لمقدار كبير من البخور،

ولكن إذا فرضنا أن أحد رؤساء الكهنة كان صغير اليدين،

إن راحتيه - في هذه الحالة - لا تتسعان إلا لقدر صغير من البخور،
وبذلك لا يكمل الرمز.
وكذلك نقرأ عن مُقدم الدقيق أنه كان

"يقبض منها ملء قبضته من دقيقها وزيتها

مع كل لُبانها ويوقد الكاهن تذكارها على المذبح" ( لا 2: 2 ).
 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:03 PM   رقم المشاركة : ( 75745 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ويأخذ ... ملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب

( لا 16: 12 )



هنا نرى مجالاً للازدياد في استيعاب الدقيق الذي يُشير إلى ربنا يسوع المسيح في كمال ناسوته.

والرسول بطرس يحرضنا أن ننمو في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع المسيح ( 2بط 3: 18 ).
وهذا يذكّرنا بصلاة يعبيص ذلك الرجل الذي كان أشرف

من كل إخوته فلم يقنع ببركات قليلة ولا بتخوم ضيقة من ميراث الرب،
بل صلى قائلاً للرب "ليتك تباركني وتوسّع تخومي وتكون يدك معي وتحفظني من الشر حتى لا يتعبني" ( 1أخ 4: 10 ).

ونقرأ القول "أتاه الله بما سأل"، نعم لأننا "إن طلبنا شيئاً حسب مشيئته يسمع لنا" ( 1يو 5: 14 ).

 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:04 PM   رقم المشاركة : ( 75746 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ويأخذ ... ملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب

( لا 16: 12 )



يعبيص هذا الشخص الشريف "ولدته أمه بحزن"
مما يُشير إلى ما أحاط به من ظروف مُحزنة ولكنه طلب من الرب أن يحقق له قول المرنم

"عابرين في وادي البكاء يصيّرونه ينبوعاً. أيضاً ببركات يغطون مورة" ( مز 84: 6 ).

وهو مثل بنيامين الذي سمّته أمه أيضاً "ابن أوني" أي ''ابن حزني''
ولكن يعطيه الكتاب هذا اللقلب الحلو "حبيب الرب"

قائلاً عنه "يسكن لديه آمناً، يستره طول النهار وبين منكبيه يسكن" ( تث 33: 12 )، آمناً في أذرع الرب في الشركة العميقة معه.

 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:05 PM   رقم المشاركة : ( 75747 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ويأخذ ... ملء راحتيه بخوراً عطراً دقيقاً ويدخل بهما إلى داخل الحجاب

( لا 16: 12 )


ليتنا مثل هذين الرجلين الشريفين المحبوبين (يعبيص وبنيامين)

من الرب نقنع كثيراً في أمور الزمان

"إن كان لنا قوت وكسوة فلنكتفِ بهما" ( 1تي 6: 8 )،

أما في الأمور الروحية فلا نقنع أبداً،
بل نطلب المزيد من البركات ومن التخوم الواسعة.
 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:09 PM   رقم المشاركة : ( 75748 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

نهاية سدوم وعمورة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَأَمْطَرَ الرَّبُّ عَلَى سَدُومَ وَعَمُورَةَ كِبْرِيتًا وَنَارًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ
( تكوين 19: 24 )




(1) نهاية سدوم وعمورة، وهلاك امرأة لوط، لنا فيه من الدروس المُحذِّرة الكثير: (1) سدوم وعمورة بإغراءاتها ومناظرها الخادعة هي صورة لهذا العالم الحاضر الشرير، مَن التصق به لا بد يأخذ من ضرباته، لذلك «لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم» ( 1يو 2: 15 ).

(2) هلاك سدوم وعمورة بالكبريت والنار، كان عقابًا لخطية الإنسان وفجوره، وعِبرة للعتيدين أن يفجروا، وإنذارًا مُحذرًا للذين يذهبون وراء الجسد في شهوة النجاسة المستهينين الجسورين، المُعجَبين بأنفسهم.

(3) نهاية سدوم وعمورة المأساوية مع كل مدن الدائرة هي صورة مُصغَّرة لنهاية هذا العالم الحاضر الشرير عند مجيء ابن الإنسان الذي أصبح قريبًا! «اليوم الذي فيهِ خرج لوط من سدوم، أمطرَ نارًا وكبريتًا من السماء فأهلك الجميع. هكذا يكون في اليوم الذي فيه يظهر ابن الإنسان» ( لو 17: 29 ، 30).

(4) البحث عن الشُهرة والمجد العالمي لهو من أشد وأقسى الضربات الموجِعة والتي يخسر فيها الإنسان سلامه وكرامته وحياته، وربما تصل أخيرًا إلى خسارة نفسه «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسِرَ نفسهُ؟» ( مر 8: 36 ).

(5) الطمع من أشد الرذائل الذي إذا سيطر على النفس لا يبقى وحده ولكن يجر معه الكثير من الرذائل الرديئة الأخرى: المرارة والحسد، العداوة والخصام، الكذب والخداع. ولقد صدَق الكتاب حين ربط بين الطمع وعبادة الأوثان ( كو 3: 5 ).

(6) مقياس الحياة الحقيقية ليس بكَّم الأموال، ولا في مقدار الرفاهية. فيُسرْ الحال وتنعُّم الحياة غالبًا ما يقودان الإنسان بعيدًا عن الله «لأن محبة المال أصلٌ لكل الشرور، الذي إذا ابتغاه قومٌ ضلُّوا عن الإيمان، وطعَنوا أنفسهم بأوجاعٍ كثيرة» ( 1تي 6: 10 ). لكن جمال وروعة الحياة هي في العلاقة مع الله، والرفاهية الحقيقية هي في رضاه.

(7) النظر إلى الخلف والحنين إلى الماضي هو أقسى التجارب المُرَّة وأشدَّها تدميرًا على الإنسان. أخرج الملاكان لوط وامرأته من سدوم وعمورة، لكنهما لم يستطيعا أن يُخرِجا سدوم وعمورة من قلب المرأة. من الجائز جدًا أنها تساءلت في داخلها: ”أ لم نكن مُتعجلين في خروجنا من سدوم؟ وهل هلاكها شيء أكيد؟“ وبين التساؤل والتشكيك في التحذير، وبين الحنين إلى الماضي القديم، تطلَّعت إلى الوراء «فصارت عمود ملح!».
. .
 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:11 PM   رقم المشاركة : ( 75749 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَأَمْطَرَ الرَّبُّ عَلَى سَدُومَ وَعَمُورَةَ كِبْرِيتًا وَنَارًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ
( تكوين 19: 24 )






نهاية سدوم وعمورة، وهلاك امرأة لوط،

لنا فيه من الدروس المُحذِّرة الكثير سدوم وعمورة بإغراءاتها
ومناظرها الخادعة هي صورة لهذا العالم الحاضر الشرير،

مَن التصق به لا بد يأخذ من ضرباته، لذلك

«لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم» ( 1يو 2: 15 ).


 
قديم 24 - 05 - 2022, 03:11 PM   رقم المشاركة : ( 75750 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,984

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَأَمْطَرَ الرَّبُّ عَلَى سَدُومَ وَعَمُورَةَ كِبْرِيتًا وَنَارًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ
( تكوين 19: 24 )






هلاك سدوم وعمورة بالكبريت والنار،
كان عقابًا لخطية الإنسان وفجوره،

وعِبرة للعتيدين أن يفجروا،
وإنذارًا مُحذرًا للذين يذهبون وراء الجسد في شهوة النجاسة

المستهينين الجسورين، المُعجَبين بأنفسهم.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025