![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 75591 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المسيا: الملك المحارب واهب النصرة الروحية للمؤمنين به (مز 2، 18، 20، 21، 45، 72، 89، 101، 110، 132، 144). يملك بالصليب محطمًا مملكة الظلمة (كو 2: 14)، جاذبًا البشرية إلى السماء. كملك الملوك يهب مؤمنيه نعمة الملوكية (رؤ 1: 6)، واهبًا إياهم بره وقداسته وسماته وفرحه! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75592 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() داود الملك وكل الملوك خلفائه الذين يمثلون الجماعة المقدسة كما يمثلون الله نفسه والسيد المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75593 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المؤمنون كأعضاء في جسد يسوع المسيح ملك الملوك. يتسلمون السلطان على حياتهم الداخلية ضد الخطية وقوات الشر، فيعيشون كملوك أصحاب سلطان داخلي. للتعرف على المزامير الملوكية راجع أيضًا تفسيرنا للمزمور الثاني. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75594 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مزامير المصاعد أو الدرجات Psalms of Acents or Degrees هي تجميع صغير من المزامير (120-134)، كل مزمور منهم يُدعى "ترنيمة المصاعد". يبدو أنها كتيبًا صغيرًا يستخدمه الزائرون القادمون إلى أورشليم في الأعياد العظمى. للتعرف على هذه المزامير راجع تفسيرنا لمزمور 120. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75595 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مزامير هاليل The Hallel Psalms كانت مزامير هاليل (113-118) ترتيل أثناء أعياد الفصح والمظال والخمسين (البنطقستي) وتدشين الهيكل ورأس الشهور. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75596 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مزامير المناسبات Occasional Psalms في النص العبري يخصص مز 92 ليوم خاص هو السبت؛ أما في النسخة السبعينية فتوجد مزامير مخصصة لأيام أخرى من أيام السبوع: مز 24: اليوم الأول (الأحد). مز 48: اليوم الثاني (الاثنين). مز 94: اليوم الثالث (الثلاثاء). مز 93: اليوم السادس (الجمعة). وفي ترجمة الفولجاتا نجد مز 81 مخصصًا لليوم الخامس (الخميس). وفي المشناه نجد مز 82 مخصصًا لليوم الثالث (الثلاثاء)، ومز 30 لتكريس الهيكل، ومز 100 لتقدمة الشكر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75597 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مزامير التضرعات أو المراثي Supplication or Lament Psalms هذا النوع من المزامير هو أكثر شيوعًا، إذ يصرخ المرتلون إلى الله بخصوص احتياج شخصي أو تشفعًا في آخرين معتازين (مز 86)، أو من أجل ضيقات وآلام شخصية أو جماعية. ويلاحظ أنه بالرغم من الإلحاد النظري لم يكن معروفًا في العهد القديم لكن الشعب كثيرًا ما يُصاب بشعور بأن الله قد تخلى عنه وسط الضيق (الإلحاد العملي). * كانت مزامير التضرعات الشخصية تثيرها ضيقات شخصية، مثل: أ. الموت المبكر: اعتبره اليهود عقابًا عن خطية ما (مز 54: 24). الهاوية Shoal هي في نظرهم مكان الأموات، توجد تحت الأرض (مز 21: 29؛ 68: 15 الخ). يُشار إليها أحيانًا بالحفرة pit؛ ويُظن أنها موضع السكون (مز 114: 17) أو موضع الظلمة والنسيان (مز 87: 12) حيث لا يوجد تسبيح لله (مز 6: 6؛ 87: 10-13)، هناك يُقطع الأموات من الشركة مع الله (مز 87: 5). ب. المرض (مز 37: 3، 4؛ 40: 5؛ 68: 27؛ 101: 11). كان الأهل والأصدقاء يتطلعون إلى المرض بكونه تأديبًا عن خطأ خفي (مز 37: 12). ج. الاتهامات الكاذبة: غالبًا ما يُشار إليها مستخدمين المجاز: كالصيادين (مز 7: 16؛ 34: 7؛ 56: 7، 63: 6؛ 139: 6)، واللصوص (16: 9-12؛ 55: 7)، والأسود (7: 3؛ 16: 12؛ 56: 5)، والكلاب (58: 15) والحيَّات (57: 5، 6). * التضرعات الجماعية أو المراثي الجماعية: أفضل مثل لها هو (مز 44). هذه المزامير هي صلوات تقدمها الجماعة ككل بسبب حدوث كارثة قومية مثل قيام حرب أو حلول هزيمة في معركة أو مجاعة أو قحط أو وباء أو غزو جراد. في اليوم المحدد يجتمع الشعب في الهيكل ليقدموا توبة وهم لابسين المسموح وواضعين رداءًا. يصف يوئيل النبي طقسًا من هذا النوع (يوئيل 1: 13، 14؛ 2: 15-17). لكل نوع من المراثي -الشخصية والجماعية- هيكله الخاص به: هيكل المرثاة الشخصية هو: استرحام الرب والتضرع إليه من أجل المساعدة؛ وصف للحاجة إليه، التماس للخلاص، الدافع للتمتع بالالتماس، اعتراف بالثقة في الله، نذر بتقديم الشكر. أما هيكل المرثاة الجماعية فهو: استرجاع مراحم الرب السابقة، الاعتراف بالثقة في الله (بالرغم من وجود الكارثة إذ يحتفظ المرتل برجائه في الله أنه سيتدخل ويعمل)، وصف للحاجة، التماس بالبراءة (أو اعتراف بالخطأ). تأكيد الثقة في الله (كان هذا يعتبر عمل الكاهن لا مقدم التضرع أن يؤكد الثقة في الله)[37]. تسجيل كل مرثاة دراما من ثلاثة ممثلين: المرتل، الله، الأشرار. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75598 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * كانت مزامير التضرعات الشخصية تثيرها ضيقات شخصية، مثل: الموت المبكر: اعتبره اليهود عقابًا عن خطية ما (مز 54: 24). الهاوية Shoal هي في نظرهم مكان الأموات، توجد تحت الأرض (مز 21: 29؛ 68: 15 الخ). يُشار إليها أحيانًا بالحفرة pit؛ ويُظن أنها موضع السكون (مز 114: 17) أو موضع الظلمة والنسيان (مز 87: 12) حيث لا يوجد تسبيح لله (مز 6: 6؛ 87: 10-13)، هناك يُقطع الأموات من الشركة مع الله (مز 87: 5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75599 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * كانت مزامير التضرعات الشخصية تثيرها ضيقات شخصية، مثل: المرض (مز 37: 3، 4؛ 40: 5؛ 68: 27؛ 101: 11). كان الأهل والأصدقاء يتطلعون إلى المرض بكونه تأديبًا عن خطأ خفي (مز 37: 12). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75600 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * كانت مزامير التضرعات الشخصية تثيرها ضيقات شخصية، مثل: الاتهامات الكاذبة: غالبًا ما يُشار إليها مستخدمين المجاز: كالصيادين (مز 7: 16؛ 34: 7؛ 56: 7، 63: 6؛ 139: 6)، واللصوص (16: 9-12؛ 55: 7)، والأسود (7: 3؛ 16: 12؛ 56: 5)، والكلاب (58: 15) والحيَّات (57: 5، 6). |
||||