![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 75031 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حتى أن الناس يستبشرون بك. كما قال داود النبى عن أخميعص بن صادوق: "هذا رجل صالح، ويأتى ببشارة صالحة" (2 صم 18: 27). لذلك لا تعقد الأمور أمام أحد من الناس، مهما كانت حالته سيئة.. بل فى وسط الظلمة، افتح له طاقة من نور، طاقة رجاء. واحذر من أن تسبب يأساً لأحد. أو تجلب ضيقة لنفسه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75032 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لتكن نفسك من النفوس المريحة. كل من يستمع إليك يستريح. إن النفوس المريحة تستطيع أن تريح غيرها. ودائماً يلجأ الناس إليها ليستريحوا.. لا بكلام الملق أو مجرد مجاملة، بل بالروح والحق، وبتعليم جميل من الكتاب ومن سير القديسين. بعكس نفوس أخرى تعقد الأمور. ومن يجلس إليها، يخرج وهو يردد المزمور "كثيرون يقولون لنفسى: ليس له خلاص بإلهه.." (مز 3: 2) . مثلهم مثل أصحاب أيوب الصديق، الذين قال لهم "معزون متعبون كلكم" (أى 16: 2). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75033 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليكن كل من يراكم يستبشر خيراً، ويسعد أنه بدأ يومه بوجوهكم البشوشة. حتى دون أن تقولوا له خبراً طيباً.. إنما مجرد لقياكم يكون فى حد ذاته بشارة مفرحة.. قولوا للناس: إن الله قد خلق الإنسان ليسعد. وحينما خلقه وضعه فى جنة. ويريد له بعد الموت أن يذهب إلى فردوس النعيم. إذن يارب، فليكن لنا كقولك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75034 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القلب المملوء بالرجاء، دائماً توجد فى قلبه بشارة مفرحة. فالرجاء الذى فى قلبه، ينقله تلقائياً إلى الناس. والفرح الذى فى قلبه، والذى يظهر تلقائياً فى ملامحه، ينتقل أيضاً إلى غيره. وما أجمل ما قاله أحد الآباء للقديس الأنبا أنطونيوس "يكفينى مجرد النظر إلى وجهك يا أبى".. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75035 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حتى فى وسط الضيقات، لم يفقد الآباء فرحهم. وفى ذلك يقول بولس الرسول عن نفسه وعن شركائه فى الخدمة "كحزانى، ونحن دائماً فرحون.. كأن لا شئ لنا، ونحن نملك كل شئ.." (2 كو 6: 10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75036 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بشارة مفرحة هى قول الرب "كل شئ مستطاع للمؤمن" (مر 9: 23). وهكذا قال بولس الرسول "أستطيع كل شئ فى المسيح الذى يقوينى" (فى 4: 13). البشارة المفرحة التى تحملها للخاطئ، ليست فى أن يستهين بحالته. وإنما بأن نقول له إن الله قادر أن يخلصه من خطيته. وعليه أن يبدأ بالتوبة، والنعمة ستساعده... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75037 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فى أول سقطة للبشر. وفيما الله يعاقب الإنسان قدم له بشارة مفرحة. فقال له إن نسل المرأة سيسحق رأس الحية (تك 3: 15). عجيب هذا: وعد بالخلاص فى نفس لحظة العقوبة. وهكذا جاء السيد المسيح من نسل المرأة، مولوداً من امرأة تحت الناموس، ليفدى الذين تحت الناموس (غل 4: 5، 4) ويسحق رأس الحية. نعم. هذه هى بشارة الميلاد المفرحة: "ولد لكم اليوم فى مدينة داود مخلص هو المسيح الرب" (لو 2: 11) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75038 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم قلبها كئيب حدها يوحنا الحبيب واقفي تحت الصليب تبكي يسوع مسامحة كل البشر الي قلبن صار متل الحجر جلدوا قلبها وانكسر.. ع ابنها يسوع حبيبي وا حبيبي تركني أبكي وأحمل معك جروح.. حبيبي وا حبيبي احكيني كلمة قبل ما تروح .. ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75039 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نفسي حزينة حتى الموت (خميس_الاسرار ) اسهروا وصلوا مع يسوع المسيح في هذهِ الليلة ولا تنعسوا وكونوا تلاميذ مواظبين على صلاتهم وثابتين في ايمانهم .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 75040 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كلما تخيلتك فوق الصليب يا من منحت العالم السعادة والسرور ، تتألم و تحترق الكلمات وترتعش على كل ما في قلبي من سطور ، وتبكي الأشجار والأرض والسماء والبحار والزهور ، ويظطربُ قلبي وتتبعثر افكاري واشعرُ بالحزن والألم فيالهُ من مشهد ويالهُ من شعور ، فكيف لي ان افُسر كل ما في اعماقي وكيف لي ان اتخيلك يا سيد الحياة على الصليب وكيف لي ان ارى جسدك الطاهر يُسجى في القبور ، لكنني في كل مرة اعود وابكي فرحاً واتذكر انك ربُ القيامة والحياة ، وبيديك كسرت ابواب الجحيم وانتصرت على الموت بصليبك ، وانك حي يارب المجدِ الى الأبد ومدى الدهور ... ![]() |
||||