منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13 - 04 - 2022, 02:30 PM   رقم المشاركة : ( 74771 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




صَوتُ مُنادٍ في البَرِّيَّة: أَعِدُّوا طَريقَ الرَّبّ وَاجعَلوا سُبُلَه قَويمة




" أَعِدُّوا طَريقَ الرَّبّ وَاجعَلوا سُبُلَه قَويمة " فتشير الى نصوص بابلية تتكلم بألفاظ مماثلة على طرق يُقام فيها الطواف او يُحتفل بالانتصار للإله او الملك الظافر.

والنبي أشعيا يقصد بهذه العبارة الطريق الذي يقود الرب شعبه عبر البَرِّيَّة في الخروج من مصر (أشعيا 10: 25-27).
وأمَّا مرقس الانجيلي يُطبّق هذه العبارة على مجيء المسيح المنتظر. فهذه الآية تُظهر طبيعة رسالة يوحنا المعمدان،

وهي إعداد الطريق لمجيء المسيح المنتظر الذي يُعدَّ له يوحنا الطريق.

وإعداد الطريق لمجيء المسيح هي تهيئة خلقية وروحية بواسطة خدمة يوحنا المعمدان التي شدّدت على التوبة وغفران الخطايا والحاجة الى مخلص. وكانت كلمات أشعيا مصدر تعزية لأناس كثيرين الذين كانوا يتطلعون الى مجيء المسيح.
ويعلق الأب ثيوفلاكتيوس" أن طريق الرب هو إنجيله أو العهد الجديد، أمَّا سبله فهي النبوات التي تقودنا إليه، فكأن غاية يوحنا المعمدان أن نتقبل إنجيل الرب خلال الإدراك المستقيم لنبوءات العهد القديم ورموزه".


 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:31 PM   رقم المشاركة : ( 74772 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




تَمَّ ذلكَ يَومَ ظَهَرَ يوحَنَّا المَعمَدانُ في البَرِّيَّة، يُنادي بِمَعمودِيَّةِ تَوبَةٍ لِغُفرانِ الخَطايا



تشير عبارة "تَمَّ ذلكَ يَومَ ظَهَرَ" الى بدء كرازة يوحنا المعمدان في سنة 26 ب. م.

ومن المرجح أنها كانت السنة السبتية مما مكّن الشعب الذي كان منقطعًا عن العمل، من الذهاب إليه في غور الأردن؛ إذ يبدأ إنجيل مرقس معلنا رسالة يوحنا المعمدان دون ذكر خبر طفولته.
فذكر مرقس يوحنا المعمدان متمما للنبوءتين السابقتين (مرقس 1: 1، 2)

وجعل كرازته مقدمة لإنجيل يسوع وجزءً منه.


 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:32 PM   رقم المشاركة : ( 74773 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




"يوحَنَّا " في الأصل اليوناني ل¼¸د‰ل½±خ½خ½خ·د‚ (لفظة مشتقة من العبرية יוض¹×—ض¸×*ض¸×ں ومعناها الله حنون) فتشير الى يوحنا المعمدان الذي وُلد تقريبا سنة 7 ق. م.

وهو ابن زكريا الكاهن وأليصابات ونسيب ليسوع، دُعي وكُرِّس منذ ولادته ليكون سابق المسيح (لوقا 1: 5 -25 و57 – 85).
وتقول التقاليد أنه ولد في قرية عين كارم المتصلة بأورشليم من الجنوب (لوقا 1: 39)، وكان أبواه يسكنان اليهودية، يطَّا القريبة من حبرون(الخليل)، مدينة الكهنة.
وكانا محرومين من بركة النسل فانعم الله عليهما بابن في شيخوختهما أسمياه يوحنا؛ وأن مصدر عظمته الشخصية هو امتلاؤه من الروح القدس، ومصدر عظمته الوظيفية يكمن في انه مُعدَّ لطريق الرب، ومتممًا النبوة التي كان يتوق إليها كل يهودي، وهي أن إيليا، يأتي قدام المسيح، ويهيئ للرب شعبًا مستعدًا " إِن شِئتُم أَن تَفهَموا، فهُو إِيلِيَّا الَّذي سيَأتي. (متى 11: 14).
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:34 PM   رقم المشاركة : ( 74774 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




"يوحَنَّا " نراه في رجولته ناسكًا زاهدًا على خطى إيليا النبي؛
وهناك تقارب بين ما نادى به إيليا وما نادى به يوحنا؛ والتشابه ايضا في مظهرهما الخارجي ولبسهما ومعيشتهما واضح للعيان من مقارنة قصة حياتهما.
ويُقال أنّ يوحنا المعمدان، كان لمُدّة من الزمن أحد اعضاء ألأسّينِيّين الذين اتخذوا مركزهم خربة قمران قرب بحر الميت. وحوالي نهاية سنة 27 أو مطلع سنة 28 ب.م.
أمر هيرودس انتيباس رئيس الربع بزجه في السجن في مكاور لأنه وبَّخه على فجوره (لوقا 3: 19 -20).

وبعد ثلاثة أشهر امر بقطع رأسه حسب رغبة هيروديا وابنتها سألومه؛ ويقول ايرونيموس "ان تلاميذه حملوه إلى سبسطية ودفنوه هناك بجانب ضريح اليشاع وعوبديا".

ويذكره القرآن الكريم باسم “يحيى" المُغَطِّس: "يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا" (سورة مريم 7:19).
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:34 PM   رقم المشاركة : ( 74775 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




" ظَهَرَ يوحَنَّا المَعمَدانُ في البَرِّيَّة " فتشير الى إتمام نبوءات العهد القديم التي ذكرت ان يوحنا سيكون" صَوتُ مُنادٍ في البَرِّيَّة" (أشعيا 40: 3)؛ أمَّا فعل "ينادي" خ؛خ·دپل½»دƒدƒد‰خ½ ( معناها يكرِز) فيشير الى المناداة باسم الملك (التكوين 41: 43)، وانتقل المعنى على الصعيد الديني، وهو المناداة باسم الله (يوئيل 2: 1).

وهي المناداة العلنية بإعلان البشارة، والبشارة في المفهوم المسيحي هي الكرازة بمجيء يسوع المسيح على الأرض موجّهة الى جميع الناس (لوقا 2: 1)، وهذه البشارة هي عمل الله في يسوع المسيح.

وهذا الاعلان هو مُهمة الرسل كما صرّح بولس الرسول "فقَد لَقِينا في فيلِبِّيَ العَذابَ والإِهانَةَ كما تَعلَمون، ولكِنَّنا جَرؤْنا، لِثِقَتِنا بِإِلهِنا، أَن نُكلِّمَكم بِبِشارةِ الله في جِهادٍ كَثير"(1 تسالونيقي 2: 2).
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:35 PM   رقم المشاركة : ( 74776 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




نادى يوحنا المعمدان الشعب بمعمودية التوبة، ودعا الناس الى قبولها وطالب الناس ان يقوِّموا حياتهم، ويتخلّوا عن طرقهم الانانية، ويتركوا خطاياهم، ويطلبوا المغفرة من الله. وهذا يسترعي الانتباه بأن البشرى السارة عن مجيء المسيح بدأت بانتفاضة دينية، وليس بثورة سياسية كما ينْتظر عادة.
والمناداة بالبشارة هي من لغة المسيحية القديمة (1 تسالونيقي 2: 9)، وقد أطلقها لوقا الإنجيلي على مناداة يسوع الأولى العلنية (لوقا 4: 18-19) وعلى تبشيره العادي (لوقا 4: 44) وعلى تبشير الرسل (لوقا 9: 2) وتبشير بولس الرسول (اعمال الرسل 9: 20) وسائر المرسلين (لوقا 8: 39).
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:37 PM   رقم المشاركة : ( 74777 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




"معمودية" فهي تستعمل في العهد الجديد على ثلاث دلالات:
تشير اولا الى الاغتسال الذي يُمارسه اليهود للتطهير من النجاسات الطقسية كما ورد في الانجيل "وإذا رجَعوا مِنَ السُّوق، لا يَأكُلونَ إِلاَّ بَعدَ أَن يَغتَسِلوا بِإِتْقان. وهُناكَ أَشياءُ أُخرى كَثيرةٌ مِنَ السُّنَّةِ يَتمسَّكونَ بها، كَغَسْلِ الكُؤُوسِ والجِرارِ وآنِيَةِ النُّحاس"(مرقس 7: 4)؛

والدلالة الثانية هي معمودية يوحنا وهي معروضة لجميع الناس وليس لليهود فقط ولا تُمنح الا مرّة واحدة، وكان الشخص المُعَّمد قد قرَّر تغيير حياته متخلّيا عن حياة الخطيئة والأنانية وعائدا الى الله، وهي معمودية التوبة وتقوم بضع الماء على الشخص إشارة الى توبته عن الخطيئة وكرهه إياها وإصلاح سيرته. وبالتالي تُعدُّ هذه المعمودية الناس لعطية الملكوت، وهي عطية معمودية السيد المسيح "أنا عَمَّدتُكم بِالماء، وأَمَّا هُوَ فيُعَمِّدُكم بِالرُّوحِ القُدُس"(مرقس 1: 8).

أمَّا الدلالة الثالثة فتشير الى معمودية يسوع؛ وهي ترتبط بموت المسيح وقيامته " وهي رَمزٌ لِلمَعْمودِيَّةِ الَّتي تُنَجِّيكُم ُالآنَ أَنتم أَيضًا، إِذ لَيسَ المُرادُ بِها إِزالَةَ أَقْذارِ الجَسَد، بل مُعاهَدةُ اللهِ بضميرٍ صالِح، بِفَضْلِ قِيَامَةِ يسوعَ المسيح" (1بطرس 3: 21)، وتحتوي على التحوّل الباطني " توبوا، قدِ اقتَربَ مَلكوتُ السَّموات" (متى 3: 2)، وتهدف الى مغفرة الخطايا.

وهي هبة من ملكوت الله المُعلن عنه.
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:39 PM   رقم المشاركة : ( 74778 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




" التوبة " في الأصل اليوناني (μετάνοια) (معناها تغيير في العقلية، في النظر الى الأمور وتغيير في القلب ثم في العمل) فتشير في العهد الجديد الى معنى أعمق وهو رجوع الانسان متعمدا الى نفسه وينتج عنه تغيير في السلوك (لوقا 3: 1-20).
وهي تدلُّ على موقف به يتحوّل الانسان من الخطيئة الى البِرِّ، وتبديل الحياة والانفتاح على ذاك الذي يُهيئ له يوحنا الطريق، وعودة غير مشروطة الى المسيح. وعلامة التوبة هي قبول المعمودية من يد يوحنا. ومن هنا يُستدل على ان يوحنا كان يقف في خط الانبياء الذين نادوا بالتوبة (هوشع 5: 3-4).
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:40 PM   رقم المشاركة : ( 74779 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




بدأ يوحنا يكرز بالتوبة في منطقة الاردن

مستخدما المعمودية علامة للتوبة

متمِّما بذلك نبوءة أشعيا

"أغتَسِلوا وتَطَهَّروا وأَزيلوا شَرَّ أَعْمالِكم

مِن أَمامِ عَينَيَّ وكُفُّوا عنِ الإِساءَة"(أشعيا 1: 16).

وهذه التوبة هي استعداد لنوال، وهي تُعدُّ الناس لعطيَّة الملكوت.
 
قديم 13 - 04 - 2022, 02:41 PM   رقم المشاركة : ( 74780 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






تَمَّ ذلكَ يَومَ ظَهَرَ يوحَنَّا المَعمَدانُ في البَرِّيَّة،

يُنادي بِمَعمودِيَّةِ تَوبَةٍ لِغُفرانِ الخَطايا


"غُفرانِ الخَطايا" فتشير الى تبدُّل القلب،
والاقرار بالخطايا والانطلاقة في حياة جديدة.
وتوضِّح هذه الآية ماهية خدمة يوحنا المعمدان الاعدادية
وتأثيرها ورسالته وقوتها الأدبية،

وهي" ِمَعمودِيَّةِ تَوبَةٍ لِغُفرانِ الخَطايا"

لإعداد قلوب الناس لملاقاة المسيح.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 11:05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025