منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08 - 04 - 2022, 04:43 PM   رقم المشاركة : ( 74081 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



معونة الأتقياء:



ذهبت المجدلية إلى القبر، ولم تجد جسد السيد.

فإذا بها ترجع إلى الأتقياء في شعب الله؛ إلى بطرس؛ أول الرسل، ويوحنا، المتمتع بالمحبة في حضنه.

وتخبرهما بحيرتها، واحتياجها للمساعدة.
وهي تقول: «أَخَذوا السَّيدَ مِنَ القَبرِ، ولسنا نَعلَمُ أَينَ وضَعوهُ». أصابت المجدلية.

والتلميذان لم يخذلاها، بل ذهبا إلى القبر. لكنهما لم يجدا جسد يسوع.
ومضيا إلى موضعهما. وتركاها وحدها مع قلبها الكسير.
الإخوة الروحانيون لم يعينوا طالبي الكريس.
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:44 PM   رقم المشاركة : ( 74082 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



معونات السماء


أرسلت السماء معونتها لهذه النفس المكرسة،
الملائكة. فسألوها: «لِماذَا تبكينَ؟». مُقدّرين دموعها.
فأجابت باختصار: «أَخَذوا سَيِّدي ولستُ أَعلَمُ أَينَ وضَعوهُ».

ما أعجبها، المجدلية! لا تعبأ بالملائكة، ولا رهبتهم،

ولا سألتهم أين السَيِّد، ولا أعطتهم فرصة للمعونة.
ولكن هل تفشل معونات السماء؟ يقينًا لا.
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:46 PM   رقم المشاركة : ( 74083 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



لقفا لا الوج


هنا مبدأ هام جدًا. فبطرس ويوحنا لم يعيناها، فأعطتهما القفا.
وكذلك الملائكة أعطتهم ظهرها حرفيًا.
وأقول بكل احترام، إنها أعطت الظهر لرب المجد،
إذ لم تعرف أنه هو. والسَيِّد لم يلمها.
هنا أعظم مبدأ للتكريس؛
القفا لكل ما لا يُعين. والهدف واحد وحيد؛ العريس.



 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:47 PM   رقم المشاركة : ( 74084 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



السماء تعين:

الأغلب أن الملائكة نظرت إلى ما وراء مريم،

نظرة تحية خاصة، للرب.
فنجحوا في جعلها تلتفت للوراء.
وهنا أسلمتها السماء، لعناية السَيِّد نفسه.

وكانت مريم قد اقتربت جدًا من العريس، ربما على بعد أشبار منه.
فالتكريس الحقيقي أقوى مغناطيس للسَيِّد.
هنا أظهر السَيِّد نفسه، لها، بكلمة واحدة،

من صوته المعروف لديها؛ «يا مَرْيَمُ»، فعرفته فورًا.
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:47 PM   رقم المشاركة : ( 74085 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



القلوب المُكرسة:

النشاط شيمتها، ومعونة الروحيين، عند الاحتياج، طلبها
. ومعونة السماء وعد لها. وإعلان العريس ذاته لها غرضها.
مكافأة مريم؛ أعظم مكافأة هي الإعلانات المعطاة لها،

والنعمة التي استأمنتها لحَملها، لعائلة الله كلها.

المسيح سيصعد للآب. والآب يعلن عن ذاته؛
كإله وأبي ربنا يسوع المسيح. وعائلة الله تأسست.
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:50 PM   رقم المشاركة : ( 74086 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

‫المجدَليَّة والأُخريات‬



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )


النساء الأُخريات جئن عندما طلعت الشمس ( مر 16: 2 )، أما مريم المجدلية فقد جاءت «والظّلامُ بَاقٍ»، فلم تَخْشَ من أن تسير بالليل في هذا الطريق الخطر المُثير للمتاعب، الذي يقود إلى خارج المدينة. وحقًا عندما رأت الحجر قد دُحرج، والقبر خالٍ، تركت النساء الأخريات خلفها، واللائي – كما يبدو – قد ظهرن في المشهد في الوقت المناسب، وعادت على عقبيها في كل الطريق، ورجعت راكضة إلى المدينة، حيث أخبرت التلميذين اللذين كانا هما الأقرب للرب بذاك الألم الذي حلَّ بقلبها لأجل ما شهدت. ونستبين ذلك الإحساس الحزين الذي حلّ بقلبها من تلك الكلمات المُحمَّلة بالأسى: «أَخذُوا السَّيِّدَ من القَبرِ، ولَسنا نعلَمُ أَينَ وضَعُوهُ!» ( يو 20: 2 ).‬

‫ كانت مريم، مثل التلميذين والنساء الأُخريات، ”تطلب الحي بين الأموات“. وكان هذا دالاً على أنهم جميعًا يجهلون ما قاله الرب لهم. ولكن في حالة مريم بالذات، انقشع نقص الفهم بلمعان النور على مشاعر قلبها «فمَضَى التلميذانِ أَيضًا إِلى مَوضعهِمَا. أَمَّا مَريَمُ فكانَت واقفَةً عندَ القبرِ خَارجًا تبكي» ( يو 20: 10 ، 11). يا لموقفها الجميل الفريد! إنها مريم المجدلية. وكما قال شارح آخر: ”مع أنها كانت جاهلة تمامًا بما يجرى، فما كانت تعلم أن المسيح قد قام، ولم تكن تدري أين سيدها وإلهها، حتى إنها ظنت أن شخصًا أخذ جسده. ومع ذلك فإن المسيح كان حقًا كل شيء لها. هو كل ما يتوق إليه قلبها ويحتاجه. فبدونه لا بيت لها ولا سيد. وبكلمة واحدة: لا شيء“. ‬

‫ عزيزي: ألا تُخجِّلنا هذه الشخصية التي أظهرت مثل هذا الإخلاص والتكريس لربنا الذي أحبنا بهذا المقدار؟ قد نعرف أشياء أكثر عظمة ومجدًا ممَّا عرفته مريم، ولكن أ ليست قلوبنا باردة وميتة وضئيلة الإحساس نحو سيدنا الذي وَهبنا أشياء عظيمة ومجيدة ببذل نفسه لأجلنا؟ قد نقضـي ساعات، بل وربما أيام بدون شركة واعية معه! بل وربما غير مدركين بلامبالاتنا نحوه! دعنا نكرِّر القول: كم هو مُخجل لنا أن نرى مريم المجدلية؛ كانت الأولى عند القبر، في الصباح الباكر، يوم القيامة! وعندما مضـى الآخرون كل إلى موضعه، بقيت هي تذرف الدموع، لأنها لم تعرف أين أخذوا سيدها، وأين وضعوه. وبعد قليل جدًا كان لا بد أن ترى الرب نفسه خلال نفس الدموع؛ ليس فقط جسده، ولكن الرب نفسه، الحيّ من بين الأموات. ‬
.
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:51 PM   رقم المشاركة : ( 74087 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



النساء الأُخريات جئن عندما طلعت الشمس ( مر 16: 2 )، أما مريم المجدلية فقد جاءت «والظّلامُ بَاقٍ»، فلم تَخْشَ من أن تسير بالليل في هذا الطريق الخطر المُثير للمتاعب، الذي يقود إلى خارج المدينة.
وحقًا عندما رأت الحجر قد دُحرج، والقبر خالٍ، تركت النساء الأخريات خلفها، واللائي – كما يبدو – قد ظهرن في المشهد في الوقت المناسب، وعادت على عقبيها في كل الطريق، ورجعت راكضة إلى المدينة، حيث أخبرت التلميذين اللذين كانا هما الأقرب للرب بذاك الألم الذي حلَّ بقلبها لأجل ما شهدت. ونستبين ذلك الإحساس الحزين الذي حلّ بقلبها من تلك الكلمات المُحمَّلة بالأسى: «أَخذُوا السَّيِّدَ من القَبرِ، ولَسنا نعلَمُ أَينَ وضَعُوهُ!» ( يو 20: 2 ).‬

 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:52 PM   رقم المشاركة : ( 74088 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



كانت مريم، مثل التلميذين والنساء الأُخريات، ”تطلب الحي بين الأموات“.
وكان هذا دالاً على أنهم جميعًا يجهلون ما قاله الرب لهم.

ولكن في حالة مريم بالذات، انقشع نقص الفهم بلمعان النور على مشاعر قلبها «فمَضَى التلميذانِ أَيضًا إِلى مَوضعهِمَا. أَمَّا مَريَمُ فكانَت واقفَةً عندَ القبرِ خَارجًا تبكي» ( يو 20: 10 ، 11).
يا لموقفها الجميل الفريد! إنها مريم المجدلية.
وكما قال شارح آخر: ”مع أنها كانت جاهلة تمامًا بما يجرى،

فما كانت تعلم أن المسيح قد قام، ولم تكن تدري أين سيدها وإلهها،
حتى إنها ظنت أن شخصًا أخذ جسده.
ومع ذلك فإن المسيح كان حقًا كل شيء لها.

هو كل ما يتوق إليه قلبها ويحتاجه.

فبدونه لا بيت لها ولا سيد. وبكلمة واحدة: لا شيء“. ‬
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:53 PM   رقم المشاركة : ( 74089 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ»
( يوحنا 20: 1 )



ألا تُخجِّلنا هذه الشخصية التي أظهرت مثل هذا الإخلاص والتكريس لربنا الذي أحبنا بهذا المقدار؟ قد نعرف أشياء أكثر عظمة ومجدًا ممَّا عرفته مريم، ولكن أ ليست قلوبنا باردة وميتة وضئيلة الإحساس نحو سيدنا الذي وَهبنا أشياء عظيمة ومجيدة ببذل نفسه لأجلنا؟ قد نقضـي ساعات، بل وربما أيام بدون شركة واعية معه!
بل وربما غير مدركين بلامبالاتنا نحوه! دعنا نكرِّر القول: كم هو مُخجل لنا أن نرى مريم المجدلية؛ كانت الأولى عند القبر، في الصباح الباكر، يوم القيامة! وعندما مضـى الآخرون كل إلى موضعه، بقيت هي تذرف الدموع، لأنها لم تعرف أين أخذوا سيدها، وأين وضعوه.
وبعد قليل جدًا كان لا بد أن ترى الرب نفسه خلال نفس الدموع؛ ليس فقط جسده، ولكن الرب نفسه، الحيّ من بين الأموات. ‬ ‬
 
قديم 08 - 04 - 2022, 04:57 PM   رقم المشاركة : ( 74090 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




ارواحنا لن تستريح إلا حين يزورها ويسكن فيها المسيح ، لانهُ هو الوحيد القادر أن يمنحنا الراحة والامان والاطمئنان في هذا العالم ، لذلك علينا أن نفتح ابواب قلوبنا وارواحنا لسيد المجد يسوع المسيح إذا اردنا أن يعود الفرح إلى حياتنا ، وليكن الرب وحده هو قبلتنا وأختيارنا وإليه وحده إتجاه مسار حياتنا .. تصبحون على وجه يسوع ..
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 04:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025