![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 73921 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعد تعمير دير الأنبا صموئيل المعترف على أثر ذلك منحه المتنيح الأنبا أثناسيوس مطران بنى سويف الأسبق رتبة الأيغومانس (القمصية) الذي قال يومها "أشكر إلهي الذي خلق من الضعف قوة كملت به نعمته في الابن المبارك القمص مينا وأتم هذا العمل العظيم" ومنح الراهب الصغير نعمة الكهنوت وصار الراهب مينا الصغير وكيلاً لأبونا مينا أثناء فترة وجوده فى القاهرة , وكان أثنائها يتبادلان الرسائل بخصوص إحتياجات الدير والخدمات الروحية |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73922 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عندما أصبح أبونا مينا بطريركاً بأسم الأنبا كيرلس السادس , وفى أول أجتماع للمجمع المقدس فى شهر ديسمبر 1959م وبحضور 18 مطرانا وأسقفاً وبتأييد باقى اعضاء المجمع الأساقفة السبع الذين لم يتمكنوا من الحضور أصدر المجمع قراراً بالإعتراف بدير القديس الأنبا صموئيل وإعتباره من ضمن الأديرة القبطية راجع الأسقف إيسوذورس - كتاب الخريدة النفيسة - فى تاريخ الكنيسة الجزء الثانى . + وعين البابا كيرلس تلميذه القمص مينا الصغير رئيساً للدير , وظل القمص مينا الصغير يخدم الدير حتى عندما جلس البابا شنودة رئيساً للدير فأقامه البابا شنودة أسقفاً للدير فى عام 1985م .. وأستمر أبونا مينا الصغير أسقفاً للدير إلى يوم نياحته فى 3 أبريل 1989م .. فأقام قداسة البابا شنودة نيافة الأنبا باسيليوس أسقفاً للدير فى 26 مايو 1991م . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73923 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() موكب الخدام وكان أبونا مينا المتوحد الشمعة المضيئة التى يرى الشباب من بذله وطريقة خدمته طريق الرب يسوع إلى الملكوت , فكانوا يذهبون إليه ويقيمون عنده ويخدمون معه , وأختار كل واحد منهم طريقاً مختلفاً , فمنهم من أراد أن يكرس خدمته كراهباً إذ إشتاق إلى حياة الفضيلة بعيداً عن العالم , ومنهم من قبل تكريس خدمته فى الكهنوت وخدمة الشعب , والآخرين أستمروا فى خدمة القرية التى بدأت من كنيسة مار مينا هذه الفئات كونوا عمالقة الخدمة فى الجيل التالى وحملوا مشعل الروح لينطلقوا فى سباق مع الزمن ليكسبوا على كل حال قوم وهم :- ** نظير جيد (قداسة البابا شنودة الثالث) وقد قال عنه : " كنت أعرف أبونا مينا منذ عام 1948م , وسكنت فى بيته بمصر القديمة بين عامى 1950 و 1951م .. كنت أحب فى ابونا مينا الطيبة والتعبد والهدوء " راجع كتاب الأقباط فى وطن متغير تأليف غالى شكرى ** سعد عزيز (المتنيح الأنبا صموئيل الذى قتل فى حادث المنصة الشهير وكان أسقف الخدمات العامة) ويقول الأنبا صموئيل فى مذكراته : " ذهبت مع يوسف أسكندر إلى ابينا مينا المتوحد بمصر القديمة بعد القداس عرضنا عليه فكرة نيتنا فى الذهاب إلى دير الأنبا صموئيل , فرحب وطلب أن نمكث معه فى الكنيسة إلى أن نتعلم بعض النظم والمردات الكنسية , ثم بعد العيد نذهب إلى الدير ,, وفى يوم الخميس 18/ 3/ 1948م بدأت أبيت فى الحجرة التى خصصت لى بجوار قبة الهيكل حيث أبدأ حياة التكريس بنعمة الرب , الذى أثق أنه سيدربنى على البر والفضيلة , وينمى إيمانى ومحبتى والرجاء ويرشدنى إلى ما يجب حسب مسرته السرمدية .. " راجع كتاب أصدقاء الأنبا صموئيل - بدايات فى حياة ألأنبا صموئيل + عبد المسيح بشارة (نيافة الأنبا أثناسيوس مطران بنى سويف ) + يسطس الدويرى (المتنيح الأنبا ديسقوروس أسقف المنوفية) + سليمان رزق (المتنيح نيافة الأنبا مينا أفامينا) + يوسف أسكندر (الأب متى المسكين) + ظريف عبداللة (المتنيح القمص بولس بولس) + وهيب زكى (المتنيح القمص صليب سوريال) وكتب المتنيح القمص صليب سوريال عن تشجيع أبونا مينا المتوحد فى حياتهم كخدام فقال : " وفى كل هذه الخطوات كان مرشدنا ومعلمنا وأب أعترافنا جميعاً كخدام فى مدارس الأحد بالجيزة رجل الرب المختار أبونا مينا المتوحد , نتردد عليه ونأخذ مشورته وننال بركة صلواته , وكان إرشادة بركة عظيمة من الرب يسوع , من بها علينا فى وقت صعب فيه المشورة الإلهية التى تحتاج إلى رجل صلاة , وكأن السماء وهبته لنا نهرع إليه فنجد فى نصائحة الثمينة ما يشجعنا ويبعث فينا الأمل فلا يطفئ سراج رجائنا فى خدمة الرب " + الأستاذ ميخائيل أفندى إبراهيم وقد كان مرتبط بأبونا مينا المتوحد منذ ان عرفه فى عام 1948 م وحتى سيامته كاهنا على كنيسة العذراء أم النور بكفر عبده وهو الأب الطوباوى الذكر المتنيح " القمص ميخائيل إبراهيم " |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73924 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في تعبكم لن اترككم سأظل بجانبكم أدبر أمور حياتكم وأشفي أمراضكم وأضع في قلوبكم سلامي وافرحكم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73925 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا الرب إلهك الممسك بيمينك القائل لك : لا تخف أنا أعينك (إش 41: 13) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73926 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المسيحيون الأولين دافعوا عن ايمانهم ولم ينكروا يسوع واستشهدوا من أجل اسمه ليصل الينا الأيمان لذلك اعترفوا واشهدوا لأسمه القدوس في كل مكان لان الرب يستحق كل المجد والأكرام مدى الدهور .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73927 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نحن من نتسبب بالمعاناة والألم لأنفسنا حين نختار ان نعيش حياتنا بعيداً عن يسوع ، وننغمس في الحياة ومشاغلها ونظن أننا سنجد السعادة والراحة بعيداً عن الإلتزام بأيماننا ومبادئنا المسيحية ، لذلك نصل الى مرحلة نفقد فيها الاحساس بطعم الحياة وتتشوه ارواحنا ونفقد ابتسامتنا وعفويتنا وضحكتنا ، لذلك لنعود الى الرب حتى تتجدد صورته في ارواحنا ويعود لحياتنا ألقها وبريقها وطعمها وابتسامتها . تصبحون على وجه يسوع . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73928 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علينا ان نسأل أنفسنا هل بالفعل نحن نحتاج لشيئ ملموس لنؤمن ؟ قطعا لا بل علينا أن نكون مؤمنيين ثابتين بدون أي معجزة او ايه ، ايمانكم وصلاتكم وثباتكم ومحبتكم الغير مشروطة هذا هو المطلوب منكم والباقي اتركوه بيد السيد المسيح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73929 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() السلام عليك يا صاحبة العين والبئر في مدينتنا السلام عليك يا حامية البيت الفلسطيني وشفيعة كل عائلة: نٌحييك في بلدك وعيد بشارتك. نحييك ونحن لا نزال في قلب السنة الكهنوتيّةِ التي أعلنها قداسة الحبرِ الأعظمِ البابا بندكتس السادس عشر، بمناسبة مرور مئةٍ وخمسينَ عاماً على وفاة القدّيس جان ماري فيانّيه، خوري آرس. نُحييك ونحن في خضم التحضير والتساؤل الكثير حول مؤتمر أساقفة الشرق الأوسط، علّنا نعرف شرقنا من غربنا، علنا نعرف ونتعرف على صدق هويتنا. علّنا نتذكر انكِ أنت الأم ونحن الأبناء، علّنا نحيي الشبه والصلة القائمة بين الأم والأبناء. نحتفل في عيد البشارة في بلد البشارة. لنا اليوم موعدِ مع مريمَ العذراء، كما كان لها موعد مع الملاك الذي بشرها وحياها، هي الممتلئة نعمة والحبلى بمخلّص العالم ورسول السلام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73930 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما أعظم المواعيد في كل مرة كانت بنت الناصرة هي التي تجمعنا حولها. نلتقي اليومَ لإبراز شخصيّةِ مريم المتعدّدةِ الصفاتِ والعميقة الأبعادِ، ولتسليط الضوء على دورِها الهام في تنفيذِ تصميمِ الله الخلاصيِّ. لأنّنا مريميّون ومن أبناء الجليل، ولأنَّ ابتهالاتِنا باسمِها تَتَردَّدُ أصداؤها في جميع أديارِنا وكنائِسِنا واحتفالاتنا، على أفواه أطفالنا وأخوياتنا، ولأنّنا نعتبِرُها سيّدة الجليل بدون منازع أو شريك، ملكة على قلوبِنا ومراكِزِنا ومؤسّساتِنا، بل بالأحرى هي صاحِبةَ الدّارِ، والسيِّدَةِ الأولى، والأمَّ الحاضرةَ أبداً لتقودَنا إلى ابنِها مخلصنا يسوعَ المسيح وتلبّي لديه حاجاتنا ، كما فعلت في قانا الجليل، لأجلِ كلِّ ذلك ولأجل سِواه ممّا لم نذكرْهُ الآن، فإنّنا نجتمع اليوم في عيد البشارة نُعيّد ونهلل ونهنئ بالعيد بعضنا البعض. نَعَم، نحنُ أبناء الجليل وأبناء مريم، نحن مريميّونَ بامتيازٍ، نُحبُّها من الصميمِ، نستحضِرُها في كلِّ صغيرةٍ وكبيرةٍ، نقدِّمُ لها الحب والإكرامَ، نتشفع اليها، نصلّي الى “تلك المرأةِ العظيمةِ” بنت بلدنا،اذ بها تمّت المصالَحَةِ بين الله والبشرية. |
||||