![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 73261 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أعظمك يا رب لأنك نشلتني ولم تشمت بي أعدائي (مز 30: 1) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73262 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية أنا عالم بما يصنعه أعدائكم وآرى أعمالهم الرديئة مخيف هو الوقوع في يدي سيجازة كلا بعمله الخير بالخير والشر له النفمة أطمئنوا أنا معاكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73263 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بيان ظهور العذراء مريم فى الزيتون من الاذاعة المصرية 1968
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73264 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ظهور العذراء بالزيتون عالم الموجة القبطية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73265 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الرئيس جمال عبد الناصر يشاهد ظهور السيدة العذراء في كنيسة الزيتون وبيان البابا كيرلس لتأكيد الظهور |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73266 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ظهور السيدة العذراء على قباب كنيستها بالزيتون
![]() يحتفل الأقباط الأرثوذكس، اليوم الجمعة، بالذكرى الـ54 لظهور السيدة العذراء على قباب الكنيسة التي تحمل اسمها بمنطقة الزيتون في القاهرة عام 1968م. وحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فإن العذراء مريم تجلت على قباب كنيسة الزيتون في 2 أبريل 1968م، في عهد البابا كيرلس السادس، البطريرك الـ116 للكنيسة، وكان أول من شاهدها هم عمال في مؤسسة نقل عام بشارع طومان باي. بيان رسمي من المقر البابوي حول ظهور العذراء وأكد المقر البابوي للكنيسة في بيان له صدر في 4 مايو 1968م، ظهور العذراء، حيث جاء نص البيان: «إنه منذ مساء يوم الثلاثاء 2 أبريل سنة 1968، توالى ظهور السيدة العذراء في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي تحمل اسمها بشارع طومان باي بحي الزيتون بالقاهرة». ![]() وقال المقر البابوي: «كان هذا الظهور في ليال مختلفة كثيرة لم تنته بعد، بأشكال مختلفة فأحيانا بالجسم الكامل وأحيانا بنصفه العلوي، يحيط بها هالة من النور المتلألئ، وذلك تارة من فتحات القباب بسطح الكنيسة وأخرى خارج القباب، وكانت تتحرك وتتمشي فوقها وتنحني أمام الصليب العلوي فيضئ بنور باهر، وتواجه المشاهدين وتباركهم بيديها وإيماءات رأسها المقدس، كما ظهرت أحيانا بشكل جسم كما من سحاب ناصع أو بشكل نور يسبقه انطلاق أشكال روحانية كالحمام شديد السرعة». الكنيسة: ظهور العذراء شاهده آلاف المواطنين وأضاف: «كان الظهور يستمر لفترة زمنية طويلة وصلت أحيانا إلى ساعتين وربع كما في فجر الثلاثاء 30 أبريل سنه 1968 حين استمر شكلها الكامل المتلألئ من الساعة الثانية والدقيقة الخامسة والأربعين إلى الساعة الخامسة صباحا، وشاهد هذا الظهور آلاف عديدة من المواطنين من مختلف الأديان والمذاهب ومن الأجانب، ومن طوائف رجال الدين والعلم والمهن وسائر الفئات، الذين قرروا بكل يقين رؤيتهم لها، وكانت الأعداد الغفيرة تتفق في وصف المنظر الواحد بشكله وموقعه وزمانه بشهادات إجماعية تجعل ظهور السيدة العذراء فى هذه المنطقة ظهورا متميزا في طابعه، مرتقيا في مستواه عن الحاجة إلى بيان أو تأكيد». ![]() وتابع: «صحب هذا الظهور أمران هامان: الأول انتعاش روح الإيمان بالله والعالم الآخر والقديسين، مما أدى إلى توبة العديدين وتغير حياتهم، والثاني حدوث آيات باهرة من الشفاء المعجزي لكثيرين ثبت علميا وبالشهادات الجماعية». وأوضحت الكنيسة، أن المقر البابوي قام بجمع المعلومات عن كل ما سبق بواسطة أفراد ولجان من رجال الكهنوت الذين تقصوا الحقيقة وعاينوا بأنفسهم هذا الظهور، وأثبتوا ذلك في تقاريرهم التي رفعوها إلى البابا كيرلس السادس. بيان ظهور العذراء مريم فى الزيتون من الاذاعة المصرية 1968 ظهور السيدة العذراء مريم بالزيتون فيديو 1968 ظهور العذراء بالزيتون عالم الموجة القبطية الرئيس جمال عبد الناصر يشاهد ظهور السيدة العذراء في كنيسة الزيتون وبيان البابا كيرلس لتأكيد الظهور |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73267 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في ذكرى ظهورها 54 عامًا على تجلي «العذراء» بالزيتون
![]() وأصدر بعدها البابا كيرلس بيانًا رسميًا حول ظهور السيدة العذراء في كنيسة العذراء بالزيتون، قائلا: «منذ مساء ظ¢ أبريل ظ،ظ©ظ¦ظ¨ الموافق ظ¢ظ¤ برمهات ظ،ظ¦ظ¨ظ¤، توالى ظهور السيدة العذراء أم النور في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الكائنة بشارع طومان باى بحي الزيتون بالقاهرة، وكان هذا الظهور في ليالٍ مختلفة كثيرة لم تنته بعد، بأشكال مختلفة، فأحيانًا بالجسم الكامل وأحيانًا بالنصف العلوي، يحيط بها هالة من النور المتلألئ، وذلك تارة من فتحات القباب بسطح الكنيسة وأخرى خارج القباب. وكان الظهور يستمر لفترة زمنية طويلة وصلت أحيانًا إلى ساعتين وربع الساعة، كما حدث في فجر الثلاثاء ظ£ظ* أبريل سنة ظ،ظ©ظ¦ظ¨ م الموافق ظ¢ظ¢ برمودة سنة ظ،ظ¦ظ¨ظ¤ ش، حين استمر شكلها الكامل المتلألئ من الساعة الثانية والدقيقة الخامسة والأربعين إلى الساعة الخامسة صباحًا، وشاهد هذا الظهور آلاف عديدة من المواطنين من مختلف الأديان والمذاهب ومن الأجانب، ومن طوائف رجال الدين والعلم والمهن وسائر الفئات الذين قرروا بكل يقين رؤيتهم لها، وكانت الأعداد الغفيرة تتفق في وصف المنظر الواحد بشكله وموقعه وزمانه بشهادات جماعية تجعل ظهور السيدة العذراء أم النور في هذه المنطقة ظهورًا متميزًا فى طابعة، مرتقيًا في مستواه عن الحاجة إلى بيان وتأكيد». ![]() وبشان الظهور فى المسيحية يقول القمص عبد المسيح بسيط راعى كنيسة السيدة العذراء بمسطرد ان تلك الظهورات فى المسيحية هى رسالة سماوية لطمائنه الناس عند الشدائد مثل ظهور وتجلى السيدة العذراء بكنيسة الزيتون عقب نكسه 67 لتعطى للشعب طمائنه وسلام وثقة من اجل التخلص من هذه المحنه . وأضاف أن الكنيسة لا تعترف إلا بالظهور الذى يحدث ويراها جموع من الناس ويحدث بصورة متكررة مثلما حدث فى كنستى الزيتون والوراق ، حتى لا تدع شى من الشك . ![]() وتابع ان ظهور رموز الكنيسة ليس امرا جديدا فقد ظهر النبى موسى وايليا مع السيد المسيح على الجبل ، وشاهدهم تلاميذ السيد المسيح وذكرت العديد من الظهرات فى الكتاب المقدس ، لذا فهو امر ليس جديد . بيان ظهور العذراء مريم فى الزيتون من الاذاعة المصرية 1968 ظهور السيدة العذراء مريم بالزيتون فيديو 1968 ظهور العذراء بالزيتون عالم الموجة القبطية الرئيس جمال عبد الناصر يشاهد ظهور السيدة العذراء في كنيسة الزيتون وبيان البابا كيرلس لتأكيد الظهور |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73268 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أتفق الجميع على رؤيتها القصة الكاملة لظهور السيدة العذراء مريم بالزيتون في عهد الرئيس عبدالناصر
![]() ترجع البدايات الأولى لقصة ظهور السيدة العذراء مريم في الزيتون إلي مساء يوم الثلاثاء الموافق 2 أبريل عام 1968 في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وحبرية قداسة البابا كيرلس السادس البطريرك الـ116 من باباوات الإسكندرية؛ حيث ذكر مدرب سائقي النقل العام ويدعي "مأمون عفيفي "بطاقة رقم 9937 ـأنه سمع خفير الجراج ويدعي "عبد العزيز " الواقف بباب الكنيسة يصيح بصوت عال "نور فوق القبة " فخرج المدرب وشاهد بعينه سيدة تتحرك فوق القبة ويشع منها نور غير عادي أضاء ظلمة المكان . ويقول الباحث في التراث القبطي ماجد كامل إنه كان من ضمن شهود الظهور أيضا "حسين عواد" وهو حداد بجراج مؤسسة النقل العام "حيث قال " رأيت العذراء تمسك بيدها ما يشبه غصن الزيتون وبدأت تتحرك والنور يشع من جسمها إلي جميع الجوانب المحيطة بها ". ![]() أما ياقوت علي العامل بجراج مؤسسة النقل فوصف كيف كانت العذراء تسير فوق القبة،قائلا:"إنها كانت جسما نورانيا محلقا في الفضاء وما كادت قدماها تلامس سطح القبة حتي تتحركان في هدوء ؛تحيط بها هالة من الوقار والقداسة وكان الذين يشاهدونها يقفون في خشوع وهم مأخوذون من المنظر الباهر إلي أن غاب المنظر داخل القبة". ![]() وأضاف:"لقد قام عمال الجراج بإيقاظ عم إبراهيم قرابني الكنيسة ؛ وكان يسكن في منزل صغير ملحق بالكنيسة؛ وما أن شاهد الطيف حتي هتف وصرخ قائلا "إنها العذراء إنها العذراء " ثم أسرع إلي منزل كاهن الكنيسة "القمص قسطنطين موسي " وكان يسكن في فيلا بالقرب من الكنيسة ؛ فطلب من نجله المهندس نبيل بالتوجه فورا إلي الكنيسة للتحقق من الأمر ؛ وبعد أن تحقق المهندس نبيل هم بالرجوع إلي المنزل لتأكيد حقيقة الظهور لوالده أبونا قسطنطين ؛ ولكنه فوجيء بأن أبونا قسطنطين قد أسرع وراءه إلي الكنيسة ليتحقق الأمر بنفسه ولم ينتظر عودة أبنهن ولقد سجد أبونا قسطنطينن وتبعه جميع الحضور إكراما لطيف السيدة العذراء". ![]() وعندما وصل الخبر الي قداسة البابا المعظم الانبا كيرلس السادس أمر بتشكيل لجنة برئاسة الحبر الجليل الانبا غريغوريوس الأسقف العام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية واليحث العلمي ؛وضمت في عضويتها كل من القمص جرجس متي مدير الديوان البابوي وقتها ؛والقمص يوحنا عبد المسيح سكرتير اللجنىة البابوية لشؤون الكنائس ؛والقمص بنيامين كامل سكرتير قداسة البابا، وبعد أن تأكدت اللجنة من صحة الظهور ؛قدمت لقداسته تقريرا مكتوبا ؛تم علي أثره اعتراف البابا كيرلس بصحة الظهور ؛ وتم عقد مؤتمر صحفي بالكنيسة المرقسية بكلوت بك بتاريخ 4 مايو 1968 ؛حضره مندوبون عن جميع الصحف المصرية والعالمية ؛ومثل الكنيسة القبطية في هذا المؤتمر أربعة من الآباء الأساقفة هم :- ![]() 1-- نيافة الأنبا ابرآم أسقف الفيوم وقتها. 2-نيافة الأنبا أثناسيوس أسقف بني سويف (وهو الذي قام بقراءة البيان باللغة العربية وترجمته الي اللغة الإنجليزية . 3- نيافة الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة والإجتماعية . 4- نيافة الأنبا غريغوريوس أسقف الدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمي . ( أنظر صورة المؤتمر ضمن مجموعة الصور الملحقة بالمقالة ) . ولقد قام نيافة الأنبا غريغوريوس بأعتباره رئيس لجنة تقصي الحقائق بحصر عشرة مناظر مختلفة لطيف السيدة العذراء، ولقد رصدت اللجنة العديد والعديد من معجزات الشفاء ؛ والتي تم إثباتها بناء علي تقارير طبية موثقة . ويقول كامل، لقد طار خبر الظهور الي جميع أنحاء العالم ؛ وأذاعته العديد والعديد من وسائل الأذاعات الأجنبية ومنها أذاعة لبنان وصوت أمريكا ؛ونشرت خبر عنه صحف الفاتيكان ؛كما أوفد التلفزيون الإلماني بعثة خاصة إلي كنيسة العذراء بالزيتون ألتقطت خلاله فيلما وثائقيا عن الظهور . كما جاءت أيضا بعثة من تلفزيون "انترناشيونالي " أوفدتها وكالة "اليونيتدبرس "لتسجيل فيلم كامل عن الظهور بالألوان . كما قامت هوليود بعمل فيلم تسجيلي عن السيدة العذراء ؛وقام التلفزيون العربي بتقديم برنامج خاص عن ظهور العذراء في الزيتون ؛ دعي اليه كل من نيافة الحبر الجليل الانبا أثناسيوس أسقف بني سويف ونيافة الأنبا غريغوريوس أسقف البحث العلمي ؛كما قامت بعمل لقاء مع المصور وجيه رزق الذي ألتقط عدة صور نادرة للظهور. كما أدلى رؤساء الطوائف المسيحية بالعديد من التصريحات التي تؤكد صحة الظهور ؛ وقام محافظ القاهرة وقتها سعد زايد بعمل زيارة خاصة لكنيسة العذراء بالزيتون بعد ظهر يوم5 مايو 1968 ؛يرافقه السيد محمود السياعي مدير الأمن وقتها ؛وأصدر سيادته تعليمات بوضع نظام خاص للمرور بهذه المنطقة ؛ وتقابل مع كاهن الكنيسة القمص قسطنطين موسي ؛وأستمع إلي مقترحاته التي تناولت نقل الجراج المقابل للكنيسة إلي مكان آخر حتي تستوعب المنطقة أكبر عدد ممكن من الزائرين . بيان ظهور العذراء مريم فى الزيتون من الاذاعة المصرية 1968 ظهور السيدة العذراء مريم بالزيتون فيديو 1968 ظهور العذراء بالزيتون عالم الموجة القبطية الرئيس جمال عبد الناصر يشاهد ظهور السيدة العذراء في كنيسة الزيتون وبيان البابا كيرلس لتأكيد الظهور |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73269 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كلمة الانبا غريغوريوس عن ظهور السيدة العذراء في كنيستها بالزيتون
![]() *+بيــــــــــــان من المقر الباباوى بالقاهرة بخصوص ظهور السيدة العذراء أم النور فى كنيسة العذراء بالزيتون منذ مساء 2 أبريل 1968 م الموافق 24 برمهات 1684 ش توالى ظهور السيدة العذراء أم النور فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التى بشارع طومانباى بحى الزيتون بالقاهرة .وكان هذا الظهور فى ليالى مختلفة كثيرة لم تنتهى بعد , بأشكال مختلفة ,فأحياناً بالجسم الكامل وأحياناً بنصفه العلوى , يحيط بها هالة من النور الملألئ , وذلك تارة من فتحات القباب بسطح الكنيسة وأخرى خارج القباب ,وكانت تتحرك وتتمشى فوقها , وتنحنى أمام الصليب العلوى فيضئ بنور باهر , وتوآجه المشاهدين وتباركهم بيديها وإيماءات برأسها المقدس كما ظهرت بشكل جسم كما من سحاب ناصع أو بشكل نور يسبقه إنطلاق أشكال روحانية كالحمام شديد السرعة *** *:::::::::::::::::::::* وكان الظهور يستمر لفترة زمنية طويلة وصلت احياناً إلى ساعتين وربع كما فى فجر الثلاثاء 30 أبريل سنة 1968 م الموافق 22 برمودة سنة 1684 ش حين إستمر شكلها الكامل المتلألئ من الساعة الثانية والدقيقة الخامسة والأربعين إلى الساعة الخامسة صباحاً . وشاهد هذا الظهور ألاف عديدة من المواطنين من مختلف الأديان والمذاهب ومن الأجانب ومن طوائف رجال الدين والعلم والمهن وسائر الفئات الذين قرروا بكل يقين رؤيتهم لها , وكانت ألأعداد الغفيرة تتفق فى وصف المنظر الواحد بشكله وموقعة وزمانه بشهادات إجماعية تجعل ظهور السيدة العذراء أم النور فى هذه المنطقة ظهوراً متميزاً فى طابعة , مرتقياً فى مستواه عن الحاجة إلى بيان وتأكيد .وصحب هذا الظهور أمران .. *:::::::::::::::::::::::::::* الأول : إنتعاش روح الإيمان بالرب والعالم ألاخر والقديسين وإشراق نور المعرفة للإله الحقيقى على كثيرين كانوا بعيدين عنه , مما ادى إلى توبة العابدين وتغيير حياتهم .. والثانى : حدوث آيات باهرة من الشفاء المعجزى لكثيرين ثبت علمياً وبالشهادات الجماعية . وقد قام المقر الباباوى بجمع المعلومات عن كل ما سبق بواسطة افراد ولجان من رجال الكهنوت الذين تقصوا الحقيقة وعاينوا بأنفسهم هذا الظهور , وأثبتوا هذا فى تقاريرهم التى رفعوها إلى قداسة البابا كيرلس السادس . *::::::::::::::::::::::::::::* والمقر الباباوى إذ يصدر هذا البيان يقرر بملئ الإيمان , وعظيم الفرح وبالشكر الإنسحاقى أمام العزة الإلهية أن السيدة العذراء أم النور قد والت ظهورها بأشكال واضحة ثابته فى ليال كثيرة مختلفة لفترات متفاوتة وصلت فى بعض الأحيان لأكثر من ساعتين دون إنقطاع , وذلك إبتداء من مساء الثلاثاء 2 أبريل سنة 1968 م الموافق 24 برمهات سنة 1684 ش حتى الآن بكنيسة السيدة العذراء القبطية الأرثوذكسية بشارع طومانباى بحى الزيتون فى طريق المطرية بالقاهرة , وهو الطريق الثابت تاريخياً أن العائلة المقدسة قد إجتازته فى تنقلاتها خلال إقامتها بمصر .جعل الرب هذه البركة رمز سلام للعالم , ويمن لوطننا العزيز , وشعبنا المبارك الذى سبق الوحى الإلهى فنطق عنه :مبـارك شعـــبى مصـر السبت 4 مايو سنة 1968 م 26 برمودة سنة1684 ش المقر الباباوى*** ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() بيان ظهور العذراء مريم فى الزيتون من الاذاعة المصرية 1968 ظهور السيدة العذراء مريم بالزيتون فيديو 1968 ظهور العذراء بالزيتون عالم الموجة القبطية الرئيس جمال عبد الناصر يشاهد ظهور السيدة العذراء في كنيسة الزيتون وبيان البابا كيرلس لتأكيد الظهور |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73270 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شهود ومعجزات القصة الكاملة لظهور العذراء على قبة الزيتون
![]() تحتفل الكنيسة القبطية اليوم الخميس، وعلى مدار 3 أيام بمرور 54 عامًا على ظهور العذراء مريم بالزيتون بالقاهرة، إذ تقام بالكنيسة الشهيرة والكاتدرائية المجاورة لها احتفالات يشارك فيها البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية. وبمناسبة هذا الاحتفال نروى قصة الزيتون كاملة.. خلال السطور التالية: كيف بدأت القصة فى الساعة الثامنة والنصف من مساء الثلاثاء 2 إبريل 1968، شاهد بعض المارة منهم ضابط طيار وعمال جراج هيئة النقل العام فتاة فى ملابس بيضاء تقف على أعلى القبة البحرية للكنيسة فظنوها ترغب فى الانتحار وتجمع المارة صارخين "حاسبى يا ست!"، وبعد لحظات رأى الناس شعاع نورانى باهر ينبثق من فوق القبة الكبرى للكنيسة، وتشكل النور إلى فتاة متشحة بثياب بيضاء جاثية فوق القبة الوسطى بجوار الصليب الذى يعلوها. شهود العيان فاروق محمد عطوة، سائق بهيئة النقل العام، يقول: "سمعت صياح بعض المارة فخرجت مسرعًا لأعرف ما الأمر، فوجدت أناس متجمهرين أمام الكنيسة يشيرون إلى القبة فرأيت سيدة تلبس ملابس بيضاء، وتقف فوق القبة البحرية وكأنها تنوى الانتحار ولكنها لم تتحرك .. دققت النظر فوجدتها على شكل راهبة وفجأة طار فوقها حمام أبيض".. جاء هذا في مانشيت جريدة الأهرام فى 27/4/1968. حسين عواد، حداد بجراج هيئة النقل العام، يقول: "رأيت العذراء فوق قبة الكنيسة جسمًا من النور الوهَّاج يضىء المكان كالشمس، وكانت العذراء تمسك بيدها ما يشبه غصن الزيتون، وبدأت تتحرك والنور يشع من جسمها إلى جميع الجوانب المحيطة بها وظهر النور بعد ذلك فى هيئة دائرة تتوسطها العذراء، وهذا المنظر لم أشهد مثله من قبل". مأمون عفيفى، مدرب سائقى النقل العام، يقول: "سمعت خفير الجراج يصيح بصوت عالٍ "نور فوق القبة" فخرجت بسرعة وشاهدت بعينى سيدة تتحرك فوق القبة، ويشع منها نور غير عادى فأضاء ظلمة المكان المحيط بالقبة، ودققت النظر إليها وظل بصرى متعلقًا بها فتبينت أنها العذراء ورأيتها تمشى فوق القبة الملساء .. جسمها شعلة من النور وكانت تسير فى هدوء". أما القمص قسطنطين موسى، راعى الكنيسة، فأكد، قائلًا: "أتانى إبراهيم حارس الكنيسة وكان فزعًا، وقال بصوت مرتجف "الحق .. العدرا ظهرت فوق القبة" فأرسلت ابنى نبيل وسرعان ما عاد ليؤكد الخبر فذهبت للكنيسة ورأيتها بعينى .. صورة نورانية نصفية للسيدة العذراء خارج القبة. أضاف: "لم تمض ساعات حتى كان 30 مليون مواطن فى الجمهورية العربية المتحدة عرفوا النبأ، وفى الليالى التالية كان هناك آلاف من المحتشدين أمام الكنيسة طوال الليل فى انتظار تجلى العذراء مريم". أما الأنبا صموئيل، أسقف الخدمات العامة، فيقول: "رأيتها بنفسى فى صباح الأحد 5 مايو 1968.. ظهرت لمدة طويلة وكنت مع الأنبا غريغوريوس فى فناء الكنيسة، وصعدنا على سلم كى نراها واضحة وفعلاً رأيناها فوق القبة القبلية وهى بالحجم الطبيعى. وفى السياق ذاته، يقول الأنبا أثناسيوس، أسقف بنى سويف: "شاهدتها متجلية على القبة ما يقرب من ساعتين وكانت واضحة المعالم وثوبها يتحرك متماوجًا مع حركتها الهادئة فوق القبة.. ولما اقتربت العذراء من الصليب أضاء الصليب بنور قوى.. كان جسمها كاملًا وقد رأيتها تحيط بها أحيانًا هالة حول جسمها وأحيانًا أخرى هالة فوق رأسها ولونها يميل إلى الأزرق الفاتح". ويقول الأنبا غريغوريوس، أسقف عام الدراسات العليا والثقافة القبطية والبحث العلمى: "رأيت السيدة العذراء فى يوم الأحد 5 مايو حوالى الساعة الرابعة والربع صباحًا فوق القبة القبلية الغربية، وكانت تظهر الحجم الطبيعى، وظل هذا المنظر الجميل إلى الساعة الخامسة والنصف ورأيتها مرة ثالثة مساء الأربعاء 15 مايو، وهى تحمل السيد المسيح وتحيط بها هالة صفراء ذهبية وقد ظل هذا المنظر أمامى حوالى رُبع ساعة وكان المنظر ثابتاً حتى أمكن رؤيته بالمنظار المكبر الذى استعرته من أحد الواقفين بجوارى". أضاف: "و فى كل ليلة كنت أرى حمامًا نورانيًا ناصعًا كالثلج، وينطلق دون رفرفة بسرعة عجيبة وكان يمر فوق قباب الكنيسة فى مستوى النظر بالرغم أن الحمام العادى لا يطير ليلاً ولا يمكن رؤيته بالليل أيضًا". وفى حديث إذاعى أدلى به المهندس المختص بالإشراف على الجراج للإذاعة المصرية، قال، إنه شك فى أن يكون الظهور بفعل أضواء الكشافات المواجهة للكنيسة، ولذلك قام بإطفائها وبعدها فوجئ بأن النور المنبعث من القبة قد زاد أكثر وأكثر وقد تم قطع الكهرباء عن المنطقة كلها عدة مرات، وفى كل مرة كان يزداد النور حتى غطى المنطقة كلها وسط ذهول الحاضرين. أضاف: "نجح عديد من المصورين فى التقاط صور للظهور بأشكال عديدة للسيدة العذراء والبخور والحمام والأجسام النورانية، مثل، وجيه رزق، صاحب أول صورة التُقطت للعذراء ونُشرت بالصحف، وعلى إبراهيم، المصور المشهور، وفوزى منصور، المهندس المعمارى، ومصور ألمانى، شاهد الظهور، وآخرون لم يُستدل على أسمائهم". وتابع: "بعد نشر هذا البيان فى الصحف المصرية ازدادت أعداد الزائرين بشكل غير مسبوق حتى بلغت مئات الآلاف، وقد كانت هذه الآلاف من جميع الديانات والطوائف والفئات وأيضًا من جميع البلاد، وكأن السيدة العذراء تبعث برسالة المحبة لكل العالم". من جانبه، قال الكاردينال إسطفانوس الأول، بطريرك الأقباط الكاثوليك، بعدما شكَّل لجنة لبحث الظهور ودراسته بناء على تكليف من البابا بولس السادس بالفاتيكان، "إن ظهور السيدة العذراء مريم بكنيسة الزيتون هو ظهور حقيقى ولا يخامره شك فقد أيده كثير من الأقباط الكاثوليك ممن يوثق بهم مثل الراهبة بولا دى موفالو، والمعروفة بتحرى الدقة، وقد روت كيف شاهدت العذراء على قباب الكنيسة وقد كان جسمها يرتجف من شدة الذهول لما رأته وهى تقول أنها لم تكن بمفرها يوم شاهدتها، بل كانت وسط آلاف من المشاهدين".. جاء هذا فى جريدة "وطنى" فى عدد 5/5/1968 . ![]() وفى تصريح لجريدة الأخبار فى 6/5/1968، أعلن القس الدكتور إبراهيم سعيد، رئيس الطائفة الإنجيلية، إيمانه بظهور السيدة العذراء بكنيسة الزيتون، وأعلن أنه اختتم عظته فى المصلين أمس، قائلا: "لقد ظهرت السيدة العذراء على هيئة جسمية كحمامة .. وظهورها ثابت بشهادة الشهود". ![]() ولم يكن هذا الظهور قاصرًا على من عاينوا العذراء من مصر فقط، بل امتد لآلاف من الزائرين الذين أتوا خصيصًا من كثير من الدول حتى إن جميع أجهزة الدولة اهتمت بالمكان وأعلنت عن خطة تجميل المنطقة المحيطة بالكنيسة. عبد الناصر يرى العذراء ليس كل هذا الجمع الكبير من رأى العذراء فقط، بل إن الرئيس جمال عبدالناصر، حذر ورآى العذراء بنفسه ومعه حسين الشافعى، سكرتير المجلس الإسلامى الأعلى وقتها، وذلك من شرفة فيلا أحمد زيدان، كبير تجار الفاكهة، وكان منزله مواجها للكنيسة... جاء هذا فى كتاب "البابا كيرلس وعبد الناصر" للكاتب محمود فوزى ص 78. ![]() معجزات العذراء من العجيب حدوث عدد كبير من المعجزات المتزامنة لجموع المشاهدين حتى إن كل من به داء كان يأتى، وينتظر ظهور العذراء لساعات طويلة.. ومن هذه المعجزات: قال الحاج محمدى سلامة سليم، صاحب مخبز فى منطقة القللى: "كنت مريضًا ولا أستطيع السير على قدمى منذ 27 شهرًا، وعندما سمعت بظهور السيدة العذراء عزمت على الحضور لأرجوها الشفاء بعد أن عجز كل الأطباء.. ثم عجزت أنا عن إحضار أطباء .. حملتنى أسرتى إلى الكنيسة ورقدت تحت شجرة داخل فنائها فى انتظار ظهور السيدة العذراء ومن التعب والإرهاق والمرض نمتُ نوماً عميقًا وأثناء نومى سمعتُ صياحًا وتهليلًا يقول العذراء ظهرت". أضاف: "فانتفضت من مكانى أنظر إلى قبة الكنيسة فلم أر شيئًا ووجدت الناس تجرى إلى الناحية القبلية فجريت معهم وعينى إلى القبة .. جروا .. جريت .. أخذوا يدورون حول الكنيسة وأنا أدور معهم وفجأة توقفت .. تذكرت فى هذه اللحظة إنى عاجز ولا أستطيع السير على قدمى منذ أكثر من سنتين كاملتين ولكنى واقف الآن .. كيف حدث هذا؟ وكيف لم أحس به؟ لا أعلم ولكنى قد شُفيت!!". ![]() وفى السياق ذاته، قالت بيرل زكى، أمريكية الجنسية، وصاحبة كتاب "Before Our Eyes "، إنه فى يوم 16 مارس 1969 ظهر نور فوق الكنيسة وكذلك سحابة من البخور فى الساعة التاسعة والنصف مساءً وظهرت السيدة العذراء، وفى الساعة الثانية والنصف صباحًا. أضافت: "إنه فى يوم 23 مارس 1969 حضر 30 شخصًا من سويسرا بينهم سيدة عجوز عمرها 92 سنة، كانت مشلولة منذ 20 عامًا، وشُفيت فى كنيسة الزيتون منذ عام وقد أتت اليوم لتقديم الشكر". أما انشراح أمين الباز، والتى تقيم فى منيل الروضة فكانت قد أُصيبت فى سنة 1963 بشلل نصفى اشتدت وطأته عليها حتى عجزت عن تحريك يدها ورجلها، وعرضت حالتها على عديد من الأطباء بينهم الدكتور عباس غريب، والدكتور على لبيب، وآخرين، وبعد علاج طويل لم تستطع أن تمشى أو تحرك يدها بل كانت تتوكأ على عصا، وقصدت كنيسة العذراء بالزيتون فى عيدها وكان يوم أربعاء. وقالت وهى تحكى عن المعجزة: "لقد كان معى ابنى الصغير شريف وسائق سيارتى، وعند الساعة الرابعة صباحًا رأيت ما يشبه حمامتين مضيئتين وانتابتنى قشعريرة، وفى الساعة الرابعة والنصف بدأ فى سماء الكنيسة فوق القبة ما يشبه سحابة بيضاء منيرة، وفى هذه اللحظة انطفأ نور الجراج، وتشكلت السحابة، وظهرت العذراء، وكان جسمها نورانيًا واضح المعالم، فأخذت أرفع يدى إلى العذراء وأعيدها ناحية رجلى المشلولة وأنا أردد "أنا جاية يا أم النور علشان تشفى لى رجلى"، وظللت أشاهد العذراء لحوالى الساعة ولا أدرى كيف نسيت مرضى، وقمت دون أن أدرى ولم أستند إلى عصاى أو أى أحد فأدركت أن العذراء عملت المعجزة معى وحملت معى الكرسى الذى كنت أجلس عليه وفى اليد الثانية ابنى شريف". وفى السياق نفسه، يقول رياض نجيب عازر، الطالب ببكالوريوس تجارة جامعة الإسكندرية: "لقد أُصبت بحدوث انفجار بالوريد الشبكى العلوى للعين اليمنى نتيجة انسداد ترتب عليه نزيف استمر 21 يومًا، ودخلت المستشفى الجامعى حيث أمضيت به 36 يومًا، وتدهورت حالة العين إلى أن وصل نظرى إلى 2\60. وبعدها تقدمت بالتماس إلى الرئيس جمال عبدالناصر فتفضل بإصدار أمره الكريم بتشكيل كونسولتو برياسة الدكتور أحمد كامل، رئيس قسم الرمد بالمستشفى الجامعى وبعد الفحص أكد لى الأطباء أن حالتى ليس لها علاج تمامًا بداخل مصر أو خارجها، فرجعت إلى بلدتى دمنهور". أضاف: "سمعت بنبأ ظهور العذراء فأسرعت أنا وصديقى فكرى السيد الشهاوى، بالسفر للقاهرة صباح شم النسيم، ووقفت بين الجموع المحتشدة وطلبت منهم الصلاة والدعاء معى وإذ بالسيدة العذراء مريم تظهر مرتدية ثيابًا بيضاء وكلها نور وضياء فصرخت بأعلى صوتى "نورى عينى" وشعرت بأن الحياة تدب فى كل أوصالى فنظرت إليها بعينى المريضة فأبصرتها وكانت الساعة الثالثة صباحًا، وصرخت إننى أبصر، فلم يتصور صديقى ذلك لأن الأطباء قالوا هذا مستحيل. فذهبت إلى المستشفى الجامعى ثانية وأخبرت جميع الأطباء الذين قاموا بالكشف علىّ وفى صباح الثلاثاء 7 مايو تم تشكيل كونسولتو جديد برئاسة الدكتور أحمد كامل وقد أقر الدكتور عبدالباسط النجار بأنها معجزة وليس فى ذلك أدنى شك". وفى هذا تؤكد دراسة العالم الأمريكى جون جاكسون، أستاذ الفيزياء، وقائد الفريق الأمريكى الذى قام بدراسة الكفن المقدس عام 1978، وقام بدراسة على الصورة التى التقطها المهندس فوزى منصور، أن تدرج الضوء على القباب والمصاحب له شكل من أشكال البخور وظهوره بدقة من خلف أفرع الشجرة على جانب الصورة الأيمن يثبت صحة الصورة. وأكد أن هالة النور التى تحيط رأس العذراء هى هالة كاملة الاستدارة بالرغم من أن الكاميرا لم تكن فى نفس مستوى العذراء، وهذا يعنى أن هالة النور كروية الشكل وليست على هيئة قرص ولذا تظهر الهالة فى كل الصور على شكل دائرة تدرج الضوء على طرف هالة النور يوضح أن جسم الهالة مشع من ذاته، وضوءه فى اتجاه الكاميرا، ومصدره صغير الحجم نوعًا ويصعب على أى أجهزة أن تعطى هذا التأثير، وخصوصا فى زمن التقاط الصورة. وأشار إلى أنه عند تكبير الصورة، وقياس طول جسم العذراء، تحدد بدقة مكان ظهور العذراء خلف القبة الوسطى، وأعلى من سطح الكنيسة أى أن العذراء كانت فى الهواء، ولا تقف على أرض. بيان بابا الفاتيكان أصدر البابا كيرلس السادس، بابا الفاتيكان حينذاك، بيانًا فى مايو عام 1968، لتأكيد تجلى السيدة العذراء فى كنيسة الزيتون بداية من 2 إبريل من نفس العام، قال فيه: منذ مساء يوم الثلاثاء 2 إبريل سنة 1968، والموافق 24 برمهات سنة 1684، توالى ظهور السيدة العذراء أم النور فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التى باسمها بشارع طومانباى بحى الزيتون بالقاهرة. وكان هذا الظهور فى ليالٍ مختلفة كثيرة لم تنته بعد، بأشكال مختلفة فأحيانًا بالجسم الكامل، وأحيانًا بنصفه العلوى يحيط بها هالة من النور المتلألئ، وذلك تارة من فتحات القباب بسطح الكنيسة، وأخرى خارج القباب، وكانت تتحرك وتتمشى فوقها وتنحنى أمام الصليب العلوى فيضىء بنور باهر، وتواجه المشاهدين وتباركهم بيديها وإيماءات رأسها المقدس. وظهرت أحيانًا بشكل جسم كأنه من سحاب ناصع أو بشكل نور يسبقه انطلاق أشكال روحانية كالحمام شديد السرعة، وكان الظهور يستمر لفترة زمنية طويلة وصلت أحيانًا إلى ساعتين وربع كما فى فجر الثلاثاء 30 إبريل عام 1968 الموافق 22 برمودة سنة 1684، حين استمر شكلها الكامل المتلألئ من الساعة الثانية والدقيقة الخامسة والأربعين إلى الساعة الخامسة صباحًا. وشاهد هذا الظهور آلاف من المواطنين من مختلف الأديان والمذاهب ومن الأجانب، ومن طوائف رجال الدين، والعلم والمهن وسائر الفئات، والذين قرروا بكل يقين رؤيتهم لها، وكانت الأعداد الغفيرة تتفق فى وصف المنظر الواحد بشكله وموقعه وزمانه بشهادات إجماعية تجعل ظهور السيدة العذراء أم النور فى هذه المنطقة ظهورًا متميزًا فى طابعه، مرتقيًا فى مستواه عن الحاجة إلى بيان أو تأكيد. وصحب هذا الظهور أمران مهمان: الأول انتعاش روح الإيمان بالله والعالم الآخر، والقديسين وإشراق نور المعرفة الله على كثيرين كانوا بعيدين عنه ما أدى إلى توبة العديد وتغيير حياتهم. والثانى حدوث آيات مبهرة من الشفاء المعجزى لكثيرين ثبتت علميًا وبالشهادات الجماعية، وقد قام المقر البابوى بجمع المعلومات عن كل ما سبق بواسطة أفراد ولجان من رجال الكهنوت الذين تقصوا الحقيقة وعاينوا بأنفسهم هذا الظهور، وأثبتوا ذلك فى تقاريرهم التى رفعوها إلى البابا الأنبا كيرلس السادس. والمقر البابوى إذ يصدر هذا البيان يقرر بملء الإيمان، وعظيم الفرح، وبالشكر الانسحاقى أمام العزة الإلهية أن السيدة العذراء أم النور قد والت ظهورها بأشكال واضحة ثابتة فى ليال كثيرة مختلفة لفترات متفاوتة وصلت فى بعضها لأكثر من ساعتين دون انقطاع ن وذلك ابتداء من مساء الثلاثاء 2 إبريل سنة 1968 الموافق 24 برمهات سنة 1684 حتى الآن، بكنيسة السيدة العذراء القبطية الأرثوذكسية بشارع طومانباى بحى الزيتون فى طريق المطرية بالقاهرة، وهو الطريق الثابت تاريخيًا أن العائلة المقدسة قد اجتازته فى تنقلاتها خلال إقامتها بمصر . جعل الله هذه البركة رمز سلام للعالم، ويمن لوطننا العزيز، وشعبنا المبارك الذى سبق الوحى فنطق عنه.. "مبارك شعبى مصر".. "السبت 4 مايو سنة 1968.. برمودة سنة 1684". ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() بيان ظهور العذراء مريم فى الزيتون من الاذاعة المصرية 1968 ظهور السيدة العذراء مريم بالزيتون فيديو 1968 ظهور العذراء بالزيتون عالم الموجة القبطية الرئيس جمال عبد الناصر يشاهد ظهور السيدة العذراء في كنيسة الزيتون وبيان البابا كيرلس لتأكيد الظهور |
||||