منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01 - 04 - 2022, 02:04 PM   رقم المشاركة : ( 73181 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





+مسرور مَن يمتن بعطايا الرب مسرور أكثر من يمتن برب العطايا.


+ الفرح فى الرحب طبيعى الفرح فى الضيق حقيقى.





 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:06 PM   رقم المشاركة : ( 73182 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هل يمكن أن تكون البرية - مع جفافها ووعورتها وأشواكها - مكانًا للفرح؟! وهل يمكن أن يصير وادي البكاء ينبوعًا؟! هل تتغطى مُورَة بالبركات؟! وهل تتحول مفاجآت الحياة وأتعابها لمستودعات للبركة؟! أيمكن أن يُرى المؤمنون في عمق ألمهم، يحمدون ويسبحون قدام الله؟ أيبيت البكاء في المساء، وفي الصباح ترنم؟! أيغمر الفرح العميق الهادئ القلب، بينما تُدمي الأقدام أشواك الطريق؟!

نعم! هذا بالذات ما نراه في حياة القديسين في مسيرهم مع إله كل نعمة، وهذا ما نختبره عمليًا في حياتنا. وهذا ما نُلاحظه بصفة خاصة في رسالة البرية، رسالة فيلبي؛ الرسالة التي تفيض بالفرح والسرور في كل جنباتها، على الرغم من أن الرسول بولس قد كتبها وهو موثق في السجن.

والمؤمن يُرى في رسالة فيلبي وهو يَعبُر هذا العالم، في سعيه نحو السماء التي منها ينتظر مخلِّصًا هو الرب يسوع المسيح.



 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:07 PM   رقم المشاركة : ( 73183 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



في رسالة فيلبي تخلو من ذكر الخطية لذلك فهي مفرحة

ولا عجب فإن مياه التطهير هي التي تتحول إلى خمر الأفراح (انظر يوحنا 2)؛ وحيث لا خطية فلا إحزان للروح القدس الساكن في المؤمن، وبالتالي هناك ثمر الروح: فرح. فالتجارب، والضيقات والآلام لا تحني المؤمنين، بل في مَعيَّة الرب «يَذْهَبُونَ مِنْ قُوَّةٍ إِلَى قُوَّةٍ» (مز84: 7).

والألم يُقوّي المؤمنين، ويُنضجهم ويدفعهم إلي الرب، ويُحمِّلهم بالثمار. ماذا تقول العروس في سِفْر النشيد عن رياح الحياة، حارة أم باردة؟ وما تأثيرها على جنة كيانها؟ «اِسْتَيْقِظِي يَا رِيحَ الشَّمَالِ، وَتَعَالَيْ يَا رِيحَ الْجَنُوبِ! هَبِّي عَلَى جَنَّتِي فَتَقْطُرَ أَطْيَابُهَا. لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ» (نش4: 16). أما الخطية فهي تحني المؤمنين، وتأتي بوجوههم نائحين إلى التراب والرماد. هي التي تبكيهم بكاءً مُرًا. هي التي تجعل مرنم إسرائيل الحلو، الذي طالما أنعشت مزاميره ملايين المؤمنين على مر العصور، يقول: «تَحَوَّلَتْ رُطُوبَتِي إِلَى يُبُوسَةِ الْقَيْظِ» (مز32: 4)، وتجعله يتوق إلى رد بهجة خلاصه (مز51: 7-11). ومكتوب: «إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ» (1يو1: 9)، وهكذا تُرَدّ النفس وتُستعاد أفراح الشركة من جديد.




 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:08 PM   رقم المشاركة : ( 73184 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



أن المسيح في رسالة فيلبي يشغل مكانه اللائق به بالنسبة للمؤمن:

ففي الأصحاح الأول: المسيح هو حياتنا «لأَنَّ لِيَ الْحَيَاةَ هِيَ الْمَسِيحُ» (في1: 21).

وفي الأصحاح الثاني: المسيح هو مثالنا «فَلْيَكُنْ فِيكُمْ هذَا الْفِكْرُ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيْضًا» (في2: 5).

وفي الأصحاح الثالث: المسيح هو غرضنا وغايتنا «لأَعْرِفَهُ، وَقُوَّةَ قِيَامَتِهِ، وَشَرِكَةَ آلاَمِهِ، مُتَشَبِّهاً بِمَوْتِهِ... وَلَكِنِّي أَسْعَى لَعَلِّي أُدْرِكُ الَّذِي لأَجْلِهِ أَدْرَكَنِي أَيْضًا الْمَسِيحُ يَسُوعُ ... أَنَا لَسْتُ أَحْسِبُ نَفْسِي أَنِّي قَدْ أَدْرَكْتُ. وَلَكِنِّي أَفْعَلُ شَيْئًا وَاحِدًا: إِذْ أَنَا أَنْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ. أَسْعَى نَحْوَ الْغَرَضِ لأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ اللهِ الْعُلْيَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ» (في3: 10-14).

لذلك لا عجب أن نجد المسيح في الأصحاح الرابع هو فرحنا «اِفْرَحُوا فِي الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، وَأَقُولُ أَيْضًا افْرَحُوا» (في4: 4).
فحياة هي المسيح، وهو مثالها، وغرضها وانتظارها، لا بد أن تفيض بالأفراح.

وحيث أن «فَرَحَ الرَّبِّ هُوَ قُوَّتُكُمْ» (نح8: 10)، فلا عجب أن يقول الرسول في نفس الأصحاح: «أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي» (في4: 13).

فحيث لا خطية هناك الفرح، وحيث المسيح الكل في الكل، هناك كل السرور والرضا.





 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:16 PM   رقم المشاركة : ( 73185 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكلم أليشع المرأة التي أحيا ابنها قائلاً قومي وانطلقي أنتِ وبيتك
وتغربي حيثما تتغربي.
لأن الرب قد دعا بجوع فيأتي أيضاً على الأرض سبع سنين
( 2مل 8: 1 )


نرى هنا أنه وإن كان الرب يسمح بجوع نظراً لحالة الشعب المنحطة، إلا أن له عناية خاصة بالأتقياء مدة الجوع، فتتجه نعمة الله مرة أخرى للمرأة الشونمية.
فتلك المرأة التقية التي اهتمت برجل الله في أيام الرخاء (2مل4)،

تستخدم النعمة رجل الله ليحذرها من ذلك الجوع.

وقد طلب منها رجل الله أن تترك الأرض مدة الجوع وتتغرب حيثما تتغرب، وهكذا فعلت.






 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:20 PM   رقم المشاركة : ( 73186 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكلم أليشع المرأة التي أحيا ابنها قائلاً قومي وانطلقي أنتِ وبيتك
وتغربي حيثما تتغربي.
لأن الرب قد دعا بجوع فيأتي أيضاً على الأرض سبع سنين
( 2مل 8: 1 )


نرى هنا في نهاية السنين السبع رجعت المرأة إلى الأرض ومضت إلى الملك تصرخ إليه ليرُد لها بيتها وحقلها، ولقد وصلت إلى الملك في اللحظة التي كان فيها يتكلم مع جيحزي الذي كان لا يزال معروفاً بهذا الوصف "غلام رجل الله" ( 2مل 8: 4 ). ويظهر أيضاً أن ظروف جيحزي كانت قد تغيرت، فمن سنين مضت اشتهى أن يكون له "زيتون وكروم وغنم وبقر وعبيد وجوار" والآن عن طريق هذه الممتلكات تسلق درجات السلم الاجتماعي حتى صار في معية الملك.

وذات يوم أراد الملك أن يتسلى بسماع "العظائم التي فعلها أليشع" فطلب من جيحزي أن يقصها عليه، فرجع جيحزي بذاكرته إلى الوراء، إلى أيام مُلازمته لرجل الله، وبدأ يقص هذه العظائم.

وفي الواقع لم تكن هذه العظائم لدى جيحزي سوى مجرد معلومات لا أكثر ولا أقل. ولا شك أن الرب استخدم جيحزي هنا وفي هذا الوقت بالذات لرَّد البيت والحقل لهذه المرأة الشونمية، كما استخدم أليشع من قبل لتترك بيتها وحقلها وتتغرب حيثما تتغرب. لكن ما أكبر الفرق بين الحالة التي استُخدم فيها كل منهما. فأليشع استُخدم وهو في تمام الشركة مع الرب، أما جيحزي فاستُخدم كشخص في معية ملك شرير. أليشع تكلم كمن له فكر الرب، أما جيحزي فكان يتكلم كلاماً أملته عليه الظروف والحوادث.
 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:21 PM   رقم المشاركة : ( 73187 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكلم أليشع المرأة التي أحيا ابنها قائلاً قومي وانطلقي أنتِ وبيتك
وتغربي حيثما تتغربي.
لأن الرب قد دعا بجوع فيأتي أيضاً على الأرض سبع سنين
( 2مل 8: 1 )


بينما كان جيحزي يقص على الملك قصة المرأة الشونمية التي احتلت مكاناً هاماً في العظائم التي فعلها أليشع، رأى المرأة قادمة إلى الملك تصرخ إليه ومعها ابنها، ولا شك أن الرب رتب هذه الخطوات بمنتهى الدقة لرد ممتلكات هذه المرأة إليها.
وما أجمل أن نشاهد يد الرب تستخدم أُناساً مختلفين، تستخدم أنبياء وعبيداً وملوكاً، ووراء هؤلاء جميعاً يد الرب التي تجعل كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله.
 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:24 PM   رقم المشاركة : ( 73188 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكانت هناك امرأة عظيمة
( 2مل 4: 8 )


عظيمة في شركتها مع رجل الله


تمتعت المرأة الشونمية بشركة خاصة مع أليشع رجل الله، ودعونا نتابع كيف تدرجت الشركة في عُمقها. ففي ذات يوم عبَر إلى شونم وكانت بداية جديدة في حياة هذه المرأة التي أمسكت به ليأكل خبزًا.
أتخيلها قبل مغادرته لبيتها تؤكد عليه ضرورة زيارتها، ويُخبرنا الوحي بأنه كلما عبَر كان يميل، فتكررت الزيارات وتوطدت الشركة مع رجل الله.
ثم إذ ازدادت الشركة عُمقًا صنعت له عليّة حتى إذا جاء لا يكون مروره سريعًا، بل يصعد إلى علّيته ليستريح فيها ويطول حديثها معه.
وبعد ذلك نجد الشونمية تغتنم الفرص في رأس الشهر والأعياد والسبوت لتذهب إليه لمزيد من الشركة.
 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:24 PM   رقم المشاركة : ( 73189 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكانت هناك امرأة عظيمة
( 2مل 4: 8 )


تدربت الشونمية من البداية على الشركة المكلِّفة. فأمسكت برجل الله في البداية وكانت تقدم له طعامًا «ليأكل خبزًا». وبعد أن توطدت العلاقة ذهبت بُعدًا آخر، فبَنت له عليّة على السطح ليستريح فيها وأمدتها بما يحتاج؛ ليست وجبة أو وجبات بل إقامة في بيتها.

عزيزي القارئ: هل شركتك مع إلهنا في تدرج إيجابي؟ هل هي أفضل الآن عنها في العام الماضي؟ هل هناك توافق مقدس مع القدوس؟ هل نعرف ونسعَد بالكُلفة من الوقت والالتزام والأولوية.
 
قديم 01 - 04 - 2022, 02:29 PM   رقم المشاركة : ( 73190 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكانت هناك امرأة عظيمة
( 2مل 4: 8 )


الشونمية عظيمة في طاعتها.

كلَّم رجل الله الشونمية ( 2مل 8: 1 )

قائلاً قومي انطلقي وتغرَّبي أنتِ وبيتك لأن الرب دعا بجوع
سيأتي على الأرض سبع سنين. فيقول الوحي:
ففعلت حسب كلام رجل الله؛ طاعة كاملة.

كما أنها لم تجادل وإن كان لها الحق أن تتعجب.
فإن جاعت هذه الغنية فمَن سيعيش، لماذا تتغرب؟
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025