![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 73121 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عاش المسيح حياة تواضع وبساطه وخدمة للجميع بدون تكبر او مباهاة ولنتعلم من الرب كيف نحب الناس ونعاملهم بدون تعالي وتكبر لان التواضع والتعامل بمحبة هي من ترفعنا وتجعل من قيمتنا أعلى بين الناس ، فتواضعوا وعيشوا ببساطة فالرب يحب المتواضعين غير المتفاخرين . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73122 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا معاكم في كل لحظة أحفظكم واستركم لا تخافوا بل انتظروا عملي في حياتكم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73123 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إنما لله انتظري يا نفسي لأن من قبله رجائي (مز 62: 5) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73124 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية انتم ممكن تكون كل حته ف قلبكم متفتفته من الوجع والحزن والخذلان بس هاجي ف الهزيع الرابع وأصلح قلبكم وأراضيكم ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73125 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المرض مشكلة تعاني منها البشرية في كل زمان ومكان. ويهتم الكتاب المقدس بالمعنى الديني للمرض في علاقته في مخطط الخلاص. فالله خلق الإنسان للسعادة (التكوين 2: 4-25). أمَّا المرض فهو مناقض للسعادة. ولم يدخل المرض العالم إلا كنتيجة للخطيئة أو كامتحان من الله أو كقيمة تكفيرية. الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73126 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المرض كنتيجة للخطيئة يرجع المرض نفسه إلى الله الذي يضرب الإنسان بسبب خطاياه (خروج 4: 6). هذا ما توضحه خطيئة ابوينا الأولين (تكوين 3: 16-19). فالمرض إحدى علامات "غضب" الله على العالم الخاطئ كما تدل ضربات الله العشر (خروج 9: 1-12). ويهدف اختبار المرض، إلى إرهاف الشعور بالخطيئة عند الإنسان. ومن هنا نجد صاحب المزامير يطلب الشفاء من الله معترفاً بالمعاصي "حينَ سَكَتّ بَلِيَت عِظامي ْأَبَحتُكَ خَطيئَتي وما كَتَمت إِثْمي قُلتُ: أَعْتَرِفُ لِلرَّبِّ بِمَعاصِيَّ" (مزمور 38: 2-6، 17). الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73127 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المرض كامتحان الأبرار عندما يصيب المرض الابرار على مثال أيوب وطوبيا، فيمكن اعتباره محنة من قبل العناية الإلهية؛ ويهدف المرض عند ذلك إلى امتحان الابرار لإظهار أمانتهم كما قال الرب لطوبيا "حينَما لم تَتَوانَ في القِيامِ وتَرْكِ المائِدةِ والذَّهابِ لِدَفْنِ المَيْت، أُرسِلْتُ حينَئِذٍ اليكَ لِأَمتَحِنَكَ" (طوبيا 12: 13). الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73128 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المرض كقيمة تكفيرية المسيح ليس بحاجة الى امتحان في الايمان ومع ذلك كان "رَجُلُ أَوجاعٍ وعارِفٌ بِالأَلَم". ومن هذا المنطلق، فإنَّ حالة "يسوع المسيح"، وهو البار المتألم، أخذ المرض كقيمة تكفيرية عن معاصي الخطأة. كما جاء في وصف أشعيا النبي للسيد المسيح "احتَمَلَ أَوجاعَنا... طُعِنَ بِسَبَبِ مَعاصينا وسُحِقَ بِسَبَبِ آثامِنا نَزَلَ بِه العِقابُ مِن أَجلِ سَلامِنا وبجُرحِه شُفينا" (أشعيا 53: 4-5). أخذ يسوع على عاتقه أمراضنا وقت آلامه، ومنحها معنى جديداً، واعطاها قيمة خلاصيه تكفيرية. والقديس بولس الرسول يتكلم عن هذه الخبرة في الضيقات التي تجعلنا ان نتحد مع المسيح المتألم بقوله "نَحمِلُ في أَجسادِنا كُلَّ حِينٍ مَوتَ المسيح لِتَظهَرَ في أَجسادِنا حَياةُ المسيحِ أَيضاً" (2 قورنتس 4: 10) وهكذا المسيحي "يتِمُّ في جَسَدِه ما نَقَصَ مِن شَدائِدِ المسيح في سَبيلِ جَسَدِه الَّذي هو الكَنيسة" (قولسي 1: 24). الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73129 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الصلاة للشفاء: للشفاء يجب الالتجاء أولاً إلى الله، لأنه هو ربّ الحياة كما جاء في تعليم الحكيم يشوع بن سيراخ "إِذا مَرِضتَ فلا تَتَهاوَنْ بل صَلِّ إِلى الرَّبِّ فهو يَشْفيكَ"(سيراخ 38: 9). هو الذي يبتلي وهو الذي يشفي (تثنية 32: 39). إنه الطبيب الأسمى للإنسان (خروج 15: 26)، هذا ما يشهد له الملاك رافائيل רض¸×¤ض¸×گضµ×œ (معنى اسمه "الله يشفي") الذي ارسله الله لكي يشفي سارة (طوبيا 3: 17). ولهذا يتوجَّه المرضى إلى ممثّليه ألا وهم الكهنة (متى 8: 4)، والأنبياء (1 ملوك 14: 13). فصلاة المؤمن تشفي المريض وخير مثال على ذلك، صلاة بولس الرسول "كانَ أَبو بُبْلِيوس يَلزَمُ الفِراشَ مُصابًا بِالحُمَّى والزُّحار، فدَخَلَ إِلَيهِ بوُلس وصَلَّى واضِعًا يَدَيهِ علَيه فعافاه وما إِن حَدَثَ ذلك حتَّى أَخَذَ سائِرُ المَرْضى في الجَزيرَةِ يَأتونَه فيَنالونَ الشِّفاء" (سفر اعمال الرسل 28: 8-9). الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73130 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عندما يعترف المرضى بخطاياهم بقلب منكسر منسحقٍ، إنما يطلبون الشفاء كنعمة. ويُظهر صاحب المزامير المرضى وهم يطلبون الشفاء من الله " إِرحَمْني يا رَبِّ فلا قُوَّةَ لي واْشفِني يا رَبِّ، فإِنَّ عِظامي قد تَزَعزَعَت ونَفْسيَ اْضطَرَبَت كَثيرًا...فإنَّ الرَّبَّ سمِعَ صَوتَ بُكائي. سَمِعَ الرَّبُّ تَضَرُّعي. الرَّبُّ يَتقبلُ صَلاتي (مزمور 38: 3-5، 10). وبإظهار المرضى ثقتهم في قدرته ورحمته يستعدُّون لنيل الهبة المطلوبة التي يحصلون عليها أحياناً على سبيل المعجزة (1 ملوك 17: 17-24). الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||