![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ، وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ. «وَأَيْضًا يَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ الضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لاَ حَصْرَ فِيهِ، وَيَمْلأُ مَؤُونَةَ مَائِدَتِكَ دُهْنًا. (أيوب ٣٦: ١٥، ١٦) بيجيلك إحساس بالضيق 😞 إحساس بإنك خلاص إتخنقت مش قادر تكمل بس لازم تكمل 🙈 بالرفض من اللي حواليك بإدانة من اللي حواليك بالظلم إحساس بالظلم 😢 و يمكن حتى إهانة عايز أقولك إن أكتر حد يحس بيك اللي داق المشاعر دي اللي مر بيها في وقت من حياته اللي اتضغط زيك اللي إتألم من ناس قريبة ليه اللي اتهموه بالظلم يسوع في وقت الصلب و المحاكمة مر بكل الأحاسيس دي فهو أكتر حد حاسس بيك و كمان بيحبك جداً هو اللي لما يقولك أنا شاعر بيك يبقى بيقولها بكل صدق و إحساس حقيقي ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. مِنَ الضُّغْطَةِ وَمِنَ الدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ، أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ شَعْبِي؟ (إشعياء ٥٣: ٧، ٨) هو اللي بيديك أمل في بكرة لأنه معاك لأنه هو غلب حتى الموت فيقدر يديك النصرة و القوة و الفرح الحقيقي تعالى له بكل اللي فيك كلمه باللي جواك هيسمعك و يقدر مشاعرك و ينقلك من كل ضيق لأنه |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() العبارة "يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ، وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ" هي آية من الكتاب المقدس في سفر أيوب الأصحاح 36، العدد 15. تعبر هذه الآية عن لطف الله وعنايته بالضعيف والمحتاج، حيث يقوم بتخليصه من ذلّه وفتح قلبه وأذنيه لسماع كلمته وفهمه أثناء الشدائد والضيق، مما يؤدي إلى هدايته وتوجيهه إلى طريق الخير والرحابة. شرح الآية: "يُنَجِّي الْبَائِسَ فِي ذِلِّهِ": الله يتدخل لإنقاذ الفقير والمستضعف من حالته البائسة والمُهينة. "وَيَفْتَحُ آذَانَهُمْ فِي الضِّيقِ": في أوقات الضيق والمحن، يستجيب الله لصلوات المتضايقين ويجعلهم يفهمون رسالته ويعون ما يريده منهم. سياق الآية: الآية تأتي في سياق خطاب أليهو، الذي يوضح فيه لأيوب أن الله لا ينسى المتألمين بل يكشف لهم عن مقاصده ويرشدهم من خلال أعماله. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يفرحكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
اية الاسبوع دا
«اطلب لنفسك آية من الرب إلهك. عمق طلبك أو رفعه إلى فوق». منتظرة مشاركتكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
قدم الله لآحاز كل إمكانية للخلاص، لكن قلبه كان قد تقسى تمامًا فوثق في أشور لا الله. ومع ذلك فإن الله في حبه ولطفه عاد يتحدث معه خلال إشعياء النبي قائلًا: "اطلب لنفسك آية من الرب إلهك؛ عمق طلبك أو رفعه إلى فوق" [11]. وكأنه يقول له: لماذا تطلب عونًا من أشور الغريب، أنا هو إلهك مستعد أن أؤكد لك مواعيدي بآية من الأرض أو من السماء، فأنا إله السماء والأرض. أطلب ما تُريد وأنا أعطيك. أطلب أن تحدث زلزلة أو انشقاق للأرض كما حدث مع قورح وجماعته، أو اطلب بروقًا أو رعودًا أو أمطارًا أو علامة في الشمس كما حدث مع يشوع حيث توقفت الشمس. فإنني وإن كنت لا أحب تقديم آيات للاستعراض إنما من أجل حبي لبيت داود ولكي تؤمن بيّ أعطيك سؤل قلبك. أما آحاز فقد صوّب نظره نحو أشور، رافضًا أية معونة من قِبَل الله، لذا رفض طلب آية منه، مبررًا ذلك بنص كتابي "لا أُجرب الرب" [12] (تث 6: 16). لم يقل هذا عن ثقة في الله وإنما رغبة في عدم التعامل معه.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
اطلب بثقة... إلهك يسمعك إِشَعْيَاءَ 7:11 الله لا يطلب منّا أن نُخمن مشيئته، بل يدعونا أن نطلب بإيمان. في هذا المقطع، يوجّه الله الملك آحاز أن يطلب آية — علامة واضحة —[11] «اُطلُبْ لنَفسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إلهِكَ . عَمِّقْ طَلَبَكَ أو رَفِّعهُ إلَى فوقٍ». دليلًا على حضوره وعمله. لكن العجيب أن الآمر هو الله نفسه، وهو من يعرض أن يُعطي! هذا يعكس قلب الله المحب الذي لا يُثقلنا بالإيمان الأعمى ، بل يعطينا علامات في الطريق. قد تكون العلامة كلمة ، شخص، باب يُفتح، أو سلام داخلي وسط العاصفة . المهم أن لا نتردد في الطلب — سواء طلبنا بإلحاح وعمق، أو رفعنا قلوبنا إليه في بساطة. الله يريد أن يؤكد لك اليوم: "أنا مستعد أن أُريك آية.. . بس اطلب!" هو لا يتضايق من تكرار الطلب ، بل يفرح بقلب يُصدّق أن السماء قادرة أن تتدخل. يا رب، أحيانًا أشكّ أو أتردد في أن أطلب علامة. .. لكنك دعوتني لأطلب بثقة. أعطني آية في وقت انتظاري، طمأنينة من عندك، أو بابًا مفتوحًا من يدك ، لكي أستمر بثبات في طريقي. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() «اُطْلُبْ لِنَفْسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إِلهِكَ. عَمِّقْ طَلَبَكَ أَوْ رَفِّعْهُ إِلَى فَوْق»، من سفر إشعياء 7: 11 حيث عرض الرب على الملك آحاز أن يطلب أي دليل أو معجزة ليؤكد له صدق وعده ورعايته في مواجهة الأعداء المتآمرين عليه. عبارة "عمّق طلبك أو رفّعه إلى فوق" تعني أن يطلب أي شيء في العمق أو العلو ليحصل على دليل وثقة تامة. السياق التاريخي والروحي: الوضع: كان الملك آحاز ومدينة أورشليم تحت تهديد جيوش أرام وإسرائيل المتحالفتين ضدهما. عرض الرب: عرض الرب على آحاز طلب أي آية أو علامة من عنده ليؤكد له صدقه في رعاية بيت داود. معنى "عمّق أو رفّع": يقصد بها أن الرب يعرض تقديم أي معجزة، سواء كانت من خلال "عمق الأرض" (كما في حال موسى أو يونان) أو "من علو السماء" (كما في حال موسى). هذا يشير إلى أن أي طلب يطلبه آحاز مهما كان كبيرًا، سيستجيب له الرب. رفض آحاز: رفض آحاز طلب آية، قائلاً إنه لا يريد أن يُجَرِّب الرب، مما يدل على عدم ثقته في العرض الإلهي. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 8 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يبارك خدمتكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 9 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
اية الاسبوع دا
الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة الأزلية، منتظرة مشاركتكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 10 ) | |||||
|
❈ Administrators ❈
|
اقتباس:
فالدعوة قليل الذى يقبلها هكذا الله يدعونا جميعا ان نكون مقدسين ونكرز باسم يسوع لكن للاسف قليل جدا هم الذين يقبلون الدعوة ولكن هنا الرسول يعتبر الدعوة الذى دعاة فيها اللة دعوة مقدسة فى تاملنا اليوم الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة في هذه الآية تفصيل كل مظاهر «قوة الله» لنا. ٱلَّذِي خَلَّصَنَا بإنقاذنا من جهنم وجعله إيانا سعداء إلى الأبد في السماء. هذا يتضمن كل ما عمله الله لنا من أعمال الفداء وسوف يعمله على وفق قوله «حِينَ ظَهَرَ لُطْفُ مُخَلِّصِنَا ٱللّٰهِ وَإِحْسَانُهُ لاَ بِأَعْمَالٍ فِي بِرٍّ عَمِلْنَاهَا نَحْنُ، بَلْ بِمُقْتَضَى رَحْمَتِهِ خَلَّصَنَا» (تيطس ٣: ٤ و٥). إن خلاص الخاطئ بيّنة على عظمة قدرة الله أعظم من خلقه العالم فيستحق عليه التمجيد الأعظم (رؤيا ٧: ١٠ و١١). وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً لأن الداعي إلى الخلاص الله الآب القدوس نفسه (رومية ٨: ٢٨ و٣٠ وغلاطية ١: ٦ وأفسس ٤: ١) وهي دعوة مقدسة لأنها دعوة الإنسان إلى الشركة في الطبيعة الإلهية (٢بطرس ١: ٤). وإلى الاتحاد بالمسيح (١بطرس ١: ٩) فتوجب علينا أن نكون قديسين. فللناس دعوة خارجية بالتبشير تسمعها الأذن ودعوة داخلية بالروح القدس يدركها القلب. لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا قال ذلك بياناً لأصل هذا الخلاص أنه ليس منّا البتة (انظر تفسير رومية ٣: ٣٤ وأفسس ١: ٤ و٢: ٨ و٩ وانظر أيضاً تيطس ٣: ٥). إن الله لم يدعنا إلى الخلاص باعتبار استحقاقنا بدليل قوله في العبارة التالية «إن النعمة أُعطيت منذ الأزل» فمن الواضح أن لا مدخل لأعمالنا في مسئلة الخلاص لأنه قصده قبل أن خلقنا. بَلْ بِمُقْتَضَى ٱلْقَصْدِ أي قصد الله الأزلي بدون إمكان سبب خارج فهو من مجرد محبته تعالى (أفسس ١: ١٠ و١١). وَٱلنِّعْمَةِ أي الرحمة بدليل قوله «لاَ بِأَعْمَالٍ فِي بِرٍّ عَمِلْنَاهَا نَحْنُ، بَلْ بِمُقْتَضَى رَحْمَتِهِ خَلَّصَنَا» (تيطس ٣: ٥). أُعْطِيَتْ لَنَا فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ قَبْلَ ٱلأَزْمِنَةِ ٱلأَزَلِيَّةِ أي بقصد الله وقضائه منذ الأزل والمسيح كان علة هذه «النعمة» فهي عطية مبنية على استحقاقه وأمكن منحها بموته كفارة لخطايا الخاطئ. صديقى القارى الرب يوجة لك دعوة مقدسة حتى تخدمة وتكون امين مع الرب هل تقبل هذة الدعوة؟ 2تى1: 9 الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة |
|||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
| فكرة |
| على فكرة |
| بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
| فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |