![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 72871 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقت الخطر الدائم نادى عزرا بصوم طالبا رعاية الرب له وللشعب الراجع من بابل إلى وطنه (عزرا 8: 21). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72872 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في ذكرى الكوارث: اليوم 10 من الشهر الخامس الذي فيه أُحْرق الهيكل (ارميا 52: 12). واليوم العاشر من الشهر العاشر الذي بدأ فيه البابليون حصار أورشليم (2 ملوك 25: 1). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72873 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() زمن الأزمات يحدث الصوم حالة دمار البلاد (يوئيل 14:1) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72874 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في العهد الجديد نجد مناسبتين يطلب الله فيها الصيام: طرد الشياطين: هناك شياطين لا تخرج إلا بالصلاة والصوم. ويشير الصوم هنا كمؤشر للإيمان (متى 17: 21 ومرقس 9: 29). وعلى هذا المبدأ سار المسيح الذي صام أربعين يوما وحارب بعدها الشيطان وجابهه، وعلى خطاه سار الرسل وآباء الكنيسة فيقول على سبيل المثال القديس باسيليوس: "الصوم يُهدِّئ النفس، يُنقي الفكر، يُبعد الشياطين ويطردهم بعيدا ويقرّب الإنسان إلى الله". واتبع هذه الطريق القديسون، ونذكر منهم القديس جان ماري فيانيه شفيع الكهنة، الذي اعتمد على الصوم والصلاة لطرد الشيطان: "سأقهرك، أيها الشيطان الخطّاف، بنعمته تعالى". القيام برسالة الانجيل: قال الروح القدس للتلاميذ في أنطاكية:" أَفرِدوا بَرْنابا وشاوُلَ للعَمَلِ الَّذي دَعَوتُهما إِليه. فصاموا وصلَّوا" (أعمال الرسل 13: 1-3). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72875 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما هي مدة الصوم؟ في العهد القديم كان الصوم عادة لمدة يوم واحد من شروق الشمس إلى مغربها (قضاة 20/26)، إذ صموئيل (14: 24) وربما كان لليلة واحدة (دانيال 6: 18) واستمر صوم استير ثلاثة أيام ليلاً ونهاراً (استر 4: 16) وصام أهل يابش جلعاد سبعة أيام لموت شاول (1 صموئيل 13: 13) وصام داود سبعة أيام عند مرض ابنه (2 صموئيل 12: 16-18). وقد صام موسى أربعين يوماً (خروج 34: 28؛ 28، تثنية الاشتراع 9: 9) وكذلك صام إيليا (1ملوك 19: 8). ويدل رقم "أربعين" وهو عمر جيل بكامله على فترة زمنية طويلة لا تعرف مدتها معرفة دقيقة. يرجح أن هذه المدة تشير إلى الوقت الذي قضاه موسى على الجبل أو إلى الأربعين سنة التي قضاها إسرائيل في البرية (عدد 14: 34) والتي تشير إلى مسيرة إيليا أربعين يوماً (1ملوك 19: 8). وفي العهد الجديد كان الفريسيون يصومون يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع بدافع من تقواهم الخاصة (لوقا 2: 37، 18: 9-12). الخميس هو يوم ذهاب موسى النبي للجبل لاستقبال الوحي الإلهي، والاثنين هو اليوم الذي عاد فيه من الجبل. وأمَّا قرنيليوس فكان صائماً لمدة أربعة أيام عندما ظهر له الملاك (أعمال الرسل 10: 1-3). وصام الرجال الذين مع بولس في السفينة مدة أربعة عشر يوماً (أعمال الرسل 27: 33)). وأمَّا الأرملة حنّة فكانت تواظب ليل نهار على الصلاة والصوم "لا تُفارقُ الهيكلَ، مُتعبِّدةً بالصوم والصلاة ليلَ نهار" (لوقا 2:37). وصام يسوع أربعين يوماً ليفتتح رسالته بفعل تسليم لأبيه بثقة كاملة (متى4: 1-4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72876 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في العهد القديم كان الصوم عادة لمدة يوم واحد من شروق الشمس إلى مغربها (قضاة 20/26)، إذ صموئيل (14: 24) وربما كان لليلة واحدة (دانيال 6: 18) واستمر صوم استير ثلاثة أيام ليلاً ونهاراً (استر 4: 16) وصام أهل يابش جلعاد سبعة أيام لموت شاول (1 صموئيل 13: 13) وصام داود سبعة أيام عند مرض ابنه (2 صموئيل 12: 16-18). وقد صام موسى أربعين يوماً (خروج 34: 28؛ 28، تثنية الاشتراع 9: 9) وكذلك صام إيليا (1ملوك 19: 8). ويدل رقم "أربعين" وهو عمر جيل بكامله على فترة زمنية طويلة لا تعرف مدتها معرفة دقيقة. يرجح أن هذه المدة تشير إلى الوقت الذي قضاه موسى على الجبل أو إلى الأربعين سنة التي قضاها إسرائيل في البرية (عدد 14: 34) والتي تشير إلى مسيرة إيليا أربعين يوماً (1ملوك 19: 8). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72877 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في العهد الجديد كان الفريسيون يصومون يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع بدافع من تقواهم الخاصة (لوقا 2: 37، 18: 9-12). الخميس هو يوم ذهاب موسى النبي للجبل لاستقبال الوحي الإلهي، والاثنين هو اليوم الذي عاد فيه من الجبل. وأمَّا قرنيليوس فكان صائماً لمدة أربعة أيام عندما ظهر له الملاك (أعمال الرسل 10: 1-3). وصام الرجال الذين مع بولس في السفينة مدة أربعة عشر يوماً (أعمال الرسل 27: 33)). وأمَّا الأرملة حنّة فكانت تواظب ليل نهار على الصلاة والصوم "لا تُفارقُ الهيكلَ، مُتعبِّدةً بالصوم والصلاة ليلَ نهار" (لوقا 2:37). وصام يسوع أربعين يوماً ليفتتح رسالته بفعل تسليم لأبيه بثقة كاملة (متى4: 1-4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72878 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() طرد الشياطين: هناك شياطين لا تخرج إلا بالصلاة والصوم. ويشير الصوم هنا كمؤشر للإيمان (متى 17: 21 ومرقس 9: 29). وعلى هذا المبدأ سار المسيح الذي صام أربعين يوما وحارب بعدها الشيطان وجابهه، وعلى خطاه سار الرسل وآباء الكنيسة فيقول على سبيل المثال القديس باسيليوس: "الصوم يُهدِّئ النفس، يُنقي الفكر، يُبعد الشياطين ويطردهم بعيدا ويقرّب الإنسان إلى الله". واتبع هذه الطريق القديسون، ونذكر منهم القديس جان ماري فيانيه شفيع الكهنة، الذي اعتمد على الصوم والصلاة لطرد الشيطان: "سأقهرك، أيها الشيطان الخطّاف، بنعمته تعالى". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72879 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القيام برسالة الانجيل قال الروح القدس للتلاميذ في أنطاكية: " أَفرِدوا بَرْنابا وشاوُلَ للعَمَلِ الَّذي دَعَوتُهما إِليه. فصاموا وصلَّوا" (أعمال الرسل 13: 1-3). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 72880 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنَّ ازدياد الوعي المسيحي لمركزية الحدث الفصحى أي سر موت يسوع وقيامته قد ترافق منذ البداية مع تطور تدريجي لمدة زمن الصوم. فمن يوم واحد كان يبتدئ مساء الخميس، إلى ثلاثة أيام ترافق المخلص من يوم تسليمه وموته حتى ساعة الاحتفال بقيامته، إلى سائر أيام الأسبوع العظيم (أيام يسوع الأخيرة على الأرض)، ثم في مرحلة أخيرة في مجمع نيقيه سنة 325 طيلة أربعين يوما. وإن هذه الأربعين يومأً هي أيام مسيرتنا الجماعية إلى ليلة الفصح المقدسة، إنها تمثِّل صعود يسوع إلى أورشليم. إنها تمثل طول الطريق التي تُبعدنا عن الله، وسلوكنا لدرب العودة والرجوع وملاقاة الله ومصالحته في عيد الفصح. "فلا نترك الفصح يمرّ من غير أن ندخل في حقيقته وفي مطالبه" كما وصانا قداسة البابا بولس السادس الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||