اكبر مجموعة متنوعة من أقوال الأباء وكلمة منفعة

[sama smsma]

"ويل لمن يهرول نحو الشارع ويجلس بعيداً

ويترك ملك الكل واقفاً مع من يخدمونه (في الكنيسة)

الويل لمثل هؤلاء لأنهم قد حرموا أنفسهم من حياتهم بأيديهم

قل لي، يا من تجلس خارج باب الكنيسة، أية بركة تنتظر؟

فسلام المسيح لا يحل عليك وأنت جالس خارج باب الكنيسة ..

قل لي، أيها الجاهل، لماذا لم تستمر في وقوفك في الكنيسة حتى تغسل خطاياك؟

لماذا لم تصبر حتى يُمَزَّق صكُ خطاياك؟

قد ملأ الكاهن الكنيسة من سلام المسيح وهو يقول: "السلام لجميعكم"

وحَمَل الشعب إكليل السلام، أما أنت فلم توجد في وسطهم

وقد صرت غريباً عن كل نعمة روحية سمائية

ومضيت إلى بيتك عرياناً"

القديس مكاريوس الأسقف (قرن 5)

[sama smsma]

"نحن الأسماك الصغيرة، الذين نسمى باسم يسوع المسيح (السمكة)، نولد في الماء، ولا نخلص إلا ببقائنا فيه"

العلامة ترتليان

[sama smsma]

"نزداد عدداً كلما حصدتمونا، فدم المسيحيين هو بذار"

العلامة ترتليان

[sama smsma]

" لا نستطيع أن نعرف الله في عظمته ... بل في محبته"

القديس إيريناؤس _ ضد الهرطقات

[sama smsma]

"لمن الأفضل لنا وأكثر فائدة أن نكون أقل ثقافة وأقل علماً، وأن نقترب من الله بالمحبة، من أن نعتقد بأننا متبحرون في العلم والخبرة ونخطأ في الوقت عينه إلى ربنا، لذلك قال بولس: العلم ينفخ لكن المحبة تبني"


القديس إيريناؤس _ ضد الهرطقات ٢

[sama smsma]

+++++
"المسيح هو الكنز المخفي في الكتب المقدسة، التي كانت تنبئ به بإيهام النماذج والأمثال"


القديس إيريناؤس _ ضد الهرطقات ٤

[sama smsma]

+++++

"الأبرار مطمورون في العالم وبفضلهم لا يفسد بالغضب.
هم على مثال خصلة العنب المطمورة في العنقود
ومن أجل الخصلة يحفظ العنقود زمناً طويلاً"


أفراهاط الفارسي

[sama smsma]

"الإيمان المسيحي هو الفلسفة الوحيدة الأكيدة والنافعة"


الشهيد يوستينوس

القرن الثاني

[sama smsma]

"السر شيء وفاعلية السر شيء آخر. كم عدد الذين يتناولون من المذبح ويموتون، وبالتناول يموتون؟ لهذا السبب، يقول الرسول: "يأكل ويشرب دينونة لنفسه" ( 1 كو 11). إذ أن لقمة الرب لم تكن سماً ليهوذا، إلا أنه تناولها، وعندما تناولها دخله العدو، ليس لكونه تناول شيئاً شريراً، بل لأن رجل شرير تناول شيئاً كريماً بشكل شرير"

القديس أغسطينوس

[sama smsma]

"في يوم الرب اجتمعوا لكسر الخبز والإفخارستيا بعد أن تكونوا قد اعترفتم بخطاياكم، لتكون ذبيحتكم طاهرة. وإذا ما كان لأحد خصام مع زميله فلا ينضم إلى إجتماعكم حتى يتصالح معه، لكي لا تتدنس ذبيحتكم. وهذه الذبيحة هي التي قال عنها السيد: لتقدم لي في كل مكان وزمان ذبيحة طاهرة لأني ملك عظيم واسمي عجيب في الأمم"

الديداخي (القرن الثاني)