![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 71801 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إنَّ المجد الذي ظهر فيه يسوع في التجلي، ليس إلاَّ صورة رمزية عابرة لمجده في السماء. وحتى ندخل في هذه الأسرار مع التلاميذ المُقرَّبين، دعونا نُصغي إلى الصوت الإلهي المقدّس الذي يدعونا نحن أيضا إلى يسوع المسيح الذي هو دليلنا والسائر أمامنا في الأرض كما في السماء. ولنتجدّد نحن الذين آمنا به ربا والها ولنقل مع بطرس الرسول "يا مُعَلِّم حَسَنٌ أَن نَكونَ ههُنا". أجل! يا بطرس، الحقّ أنّه من الجيّد أن نكون هنا مع الرّب يسوع، وأن نبقى معه دومًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71802 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أيها الآب السماوي، نسألك النعمة أن نصحب يسوع على الجبل لنصلي معه كي يُنير حياتنا ويُملئها بشعاع حبِّه ورحمته، فيسكن في "خيم" قلوبنا و"يتجلّى" عن طريقنا وفي سلوكنا، كما أوصانا يسوع معلمنا، المجد لاسمه: "ليضيء نوركم للناس ليروا أعمالكم الصّالحة، فيمجّدون أباكم الذي في السماوات!" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71803 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قانون الإيمان المقدس الأرثوذكسي بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب، ضابط الكل، خالق السماء والأرض، ما يُرَى وما لا يرى. نؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء. هذا الذي من أجلنا نحن البشر، ومن أجل خلاصنا، نزل من السماء، وتجسد من الروح القدس ومن مريم العذراء، وتأنس. وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطي. وتألم وقبر وقام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب، وصعد إلى السموات، وجلس عن يمين أبيه، وأيضا يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات، الذي ليس لملكه انقضاء. نعم نؤمن بالروح القدس، الرب المحيى المنبثق من الآب. نسجد له ونمجده مع الآب والابن، الناطق في الأنبياء. وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية.ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا. وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي. أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71804 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية أنا الدواء وقت أوجاعكم أنا الرجاء عندما يضعف إيمانكم أنا الملجأ حينما تكثر حروبكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71805 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أوقات كتير بضعكم في تحارب علشان تبصوا عليا وتكلموني انتم وحشتوني وعاوز اسمع صوتكم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71806 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لأنكم بفرح تخرجون وبسلام تحضرون (إش 55: 12) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71807 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث السلام:
هكذا قال القديس بولس الرسول "ثمر الروح: محبة فرح سلام" (غل 5: 22). وقد تحدثنا عن المحبة والفرح.. ونود أن نتحدث الآن عن السلام. نذكر أولًا مقدمة عن أهمية السلام، وعن استعماله في الكتاب وفي الصلوات وفي الحياة.. ثم نتحدث عن ثلاثة عناصر هامة للسلام: 1- سلام مع الله، وسلام من الله. 2- سلام مع الناس. 3- سلام داخلي في القلب بين الإنسان ونفسه.. أهمية السلام السلام عنصر هام لحياة الناس. بدون لا يستقر مجتمع،، ولا يهدأ إنسان. والسلام هو شهوة الدول والشعوب حتى تعمل في هدوء. وبدونه يعيش العالم في شريعة الغاب. والله يريد لنا السلام، ويمنحنا إياه. هو الذي قال لتلاميذه القديسين "سلامي أترك. سلامي أنا أعطيكم.. لا تضطرب قلوبكم ولا تجزع" (يو 14: 27). ونحن نصلى هذا الفصل من الإنجيل في الساعة الثالثة من كل يوم، متذكرين هذا السلام، حتى لا تضطرب قلوبنا ولا تجزع. والسلام هو الأنشودة التي غنى بها الملائكة يوم ميلاد السيد المسيح. فقالوا "المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام.." (لو 2: 14). وما أكثر ما يقول الأب الكاهن عبارة "السلام لجميعكم". يقولها في بدء كل صلاة طقسية، وفي بدء الأواشي، مرات عديدة جدًا في كل قداس إنه يصلى أن يكون السلام في قلوب الجميع، لأنهم إن فقدوا سلامهم، فقدوا العنصر الأساسي لحياتهم ولتعاملهم من الآخرين.. والسلام هي التحية التي يتبادلها الناس كل يوم. وهي التي صدرت من الرب ومن الملائكة.. عند ملاقاة الرب للمريمتين بعد القيامة، قال لها سلام لكما (مت 28: 9). وعندما دخل العلية على التلاميذ قال لهم سلام لكم (يو 20: 19). بل أن هذه العبارات تكررت في هذا الإصحاح من إنجيل يوحنا ثلاث مرات (انظر أيضًا لو 24: 36) وفي إرسال الرب لتلاميذه قال لهم: وأي بيت دخلتموه، فقولوا سلام لأهل هذا البيت. فإن كان ابنًا للسلام، يحل سلامكم عليه (لو 10: 5، 6). القديسة العذراء عندما زارت القديسة أليصابات بدأتها بالسلام "فلما سمعت أليصابات سلام مريم، ارتكض الجنين في بطنها، وامتلأت أليصابات من الروح القدس" (لو 1: 41) ترى ما قوة ذلك السلام!! والملاك جبرائيل في تبشيره للعذراء بميلاد المسيح، قال لها "السلام لك أيتها الممتلئة نعمة، الرب معك" (لو 1: 28). ونرى أن الآباء الرسل يبدأون رسائلهم بالسلام. فيقولون "نعمة لكم وسلام" (رو 1: 7) (1كو 1: 2) (2كو 1: 2) (غل 1: 3) (أف 1: 2).. وفي خلال الرسائل يقولون: سلموا على.. يسلم عليكم.." (أنظر رو 16) (3 يو 15). ومن أهمية السلام أنه وضع في مقدمة ثمر الروح،إذ قيل "ثمر الروح: محبة فرح سلام" (غل 5: 22). وقيل في المعاملات "ثمر البر يزرع في السلام من الذين يعملون السلام" (يع 3: 18). وكما كان بدء اللقاءات بالسلام، كذلك أيضًا كانت تنتهي. كما قال أليشع النبي لنعمان السرياني "أمض بسلام" (2 مل 5: 19). كذلك قال السيد المسيح للمرأى الخاطئة "اذهبي بسلام" (لو 17: 50). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71808 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث السلام عنصر هام لحياة الناس. بدون لا يستقر مجتمع،، ولا يهدأ إنسان. والسلام هو شهوة الدول والشعوب حتى تعمل في هدوء. وبدونه يعيش العالم في شريعة الغاب. والله يريد لنا السلام، ويمنحنا إياه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71809 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث هو الذي قال لتلاميذه القديسين "سلامي أترك. سلامي أنا أعطيكم.. لا تضطرب قلوبكم ولا تجزع" (يو 14: 27). ونحن نصلى هذا الفصل من الإنجيل في الساعة الثالثة من كل يوم، متذكرين هذا السلام، حتى لا تضطرب قلوبنا ولا تجزع. والسلام هو الأنشودة التي غنى بها الملائكة يوم ميلاد السيد المسيح. فقالوا "المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام.." (لو 2: 14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71810 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أهمية السلام السلام عنصر هام لحياة الناس. بدون لا يستقر مجتمع،، ولا يهدأ إنسان. والسلام هو شهوة الدول والشعوب حتى تعمل في هدوء. وبدونه يعيش العالم في شريعة الغاب. والله يريد لنا السلام، ويمنحنا إياه. هو الذي قال لتلاميذه القديسين "سلامي أترك. سلامي أنا أعطيكم.. لا تضطرب قلوبكم ولا تجزع" (يو 14: 27). ونحن نصلى هذا الفصل من الإنجيل في الساعة الثالثة من كل يوم، متذكرين هذا السلام، حتى لا تضطرب قلوبنا ولا تجزع. والسلام هو الأنشودة التي غنى بها الملائكة يوم ميلاد السيد المسيح. فقالوا "المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام.." (لو 2: 14). وما أكثر ما يقول الأب الكاهن عبارة "السلام لجميعكم". يقولها في بدء كل صلاة طقسية، وفي بدء الأواشي، مرات عديدة جدًا في كل قداس إنه يصلى أن يكون السلام في قلوب الجميع، لأنهم إن فقدوا سلامهم، فقدوا العنصر الأساسي لحياتهم ولتعاملهم من الآخرين.. والسلام هي التحية التي يتبادلها الناس كل يوم. وهي التي صدرت من الرب ومن الملائكة.. عند ملاقاة الرب للمريمتين بعد القيامة، قال لها سلام لكما (مت 28: 9). وعندما دخل العلية على التلاميذ قال لهم سلام لكم (يو 20: 19). بل أن هذه العبارات تكررت في هذا الإصحاح من إنجيل يوحنا ثلاث مرات (انظر أيضًا لو 24: 36) وفي إرسال الرب لتلاميذه قال لهم: وأي بيت دخلتموه، فقولوا سلام لأهل هذا البيت. فإن كان ابنًا للسلام، يحل سلامكم عليه (لو 10: 5، 6). القديسة العذراء عندما زارت القديسة أليصابات بدأتها بالسلام "فلما سمعت أليصابات سلام مريم، ارتكض الجنين في بطنها، وامتلأت أليصابات من الروح القدس" (لو 1: 41) ترى ما قوة ذلك السلام!! والملاك جبرائيل في تبشيره للعذراء بميلاد المسيح، قال لها "السلام لك أيتها الممتلئة نعمة، الرب معك" (لو 1: 28). ونرى أن الآباء الرسل يبدأون رسائلهم بالسلام. فيقولون "نعمة لكم وسلام" (رو 1: 7) (1كو 1: 2) (2كو 1: 2) (غل 1: 3) (أف 1: 2).. وفي خلال الرسائل يقولون: سلموا على.. يسلم عليكم.." (أنظر رو 16) (3 يو 15). ومن أهمية السلام أنه وضع في مقدمة ثمر الروح،إذ قيل "ثمر الروح: محبة فرح سلام" (غل 5: 22). وقيل في المعاملات "ثمر البر يزرع في السلام من الذين يعملون السلام" (يع 3: 18). وكما كان بدء اللقاءات بالسلام، كذلك أيضًا كانت تنتهي. كما قال أليشع النبي لنعمان السرياني "أمض بسلام" (2 مل 5: 19). كذلك قال السيد المسيح للمرأى الخاطئة "اذهبي بسلام" (لو 17: 50). |
||||