![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 71681 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سجلت جماعة أبناء البابا كيرلس السادس معجزاته ومعجزات مار مينا فى أكثر من 25 كتابا وكذلك الكثير من الكتب الألاف من المعجزات والعجائب والمواقف وشفاء الأمراض التى صنعها الشهيد مار مينا بمجرد طلبها منه ابونا مينا ( البابا كيرلس السادس ) وذلك بمجرد أن يقول : " يا مار مينا " كان القديس يتدخل بمحبته الكبيرة وبسرعة مدهشة , وكانت الجمل التى تخرج من فم قداسته حينما يأتيه شعبه لحل مشاكلهم : " سنرسل لكم مار مبنا .. مار مينا هايتصرف .. مار مينا سيحل الأمر .. مار مينا سينهى الموضوع .. أذهبوا مار مينا معاكم .." وكثيرون جاءوا إليه طالبين صلواته من أجل الإنجاب فيقول لهم : " هاتجيبوا مينا " وتتم النبوة ويعود الزوجان فرحين ومعهما أبنهما المولود مينا وكم من الألوف الذى اطلق عليهم فى عصرة أسم مينا تيمناً بهذا الأسم الذى كان باباهم يحبه ويتشفع به . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71682 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أباً وقائداً وراعياً ساهراً الأقباط شعب ذو حضارة ولا تستقيم أمور الكنيسة إلا إذا كان رئيس الاباء يجمع صفات كثيرة مثل : الأبوة - التعليم - القيادة - تحمل المسئولية - البذل - الأختبارات الروحية - الأمتلاء والروح القدس وحصولة على النعمة الإلهية - الأمانة والتدقيق - السهر واليقظة على الشعب - الأبوة الصادقة الحانية - المحبة الفائقة تمثلاً بالرب يسوع - الحكمة والفهم - الخدمة والتعب والجهاد - النصح والإرشاد - وبإختصار شديد متبعاً قول الرب : " ولأجلهم أقدس ذاتى , ليكونوا هم أيضاً مقدسين فى الحق (يوحنا 17: 19) ولم يصل البابا كيرلس السادس إلى هذه الدرجة من الأبوة والقيادة والرعاية بين يوم وليلة , بل أنه تدرج فى المسئوليات الكنسية المختلفة حتى وصل إلى أن يكون بابا الجميع , ولم تكن بداية باباويته يوم رسامته ولنها بدأن حينما وضع نفسه تلميذاً للأب العالم الجليل القمص عبد المسيح المسعودى القمص عبد المسيح المسعودى الكبير ولد سنة 1848 م وذهب إلى دير البراموسى وهناك صار راهباً سنة 1884م ثم جاء أبن أخية القمص عبد المسيح صليب المسعودى وسيم قساً سنة 1886 م ثم قمصاً بأسم جرجس سنة 1891م .. وقد قام بطبع كثير من الكتب الكنسية والطقسية , وقد كتاباً يعد من أعظم الكتب التى كتبها التحفة البراموسية التى حوت 1172 صفحة وكان يعتبر موسوعة فى الحساب الأبقطى والتواريخ العالمية , ومن الكتب الأخرى التى قام بكتابتها كتاب التحفة السائلين فى ذكر أديرة ورهبان المصريين , وقد قام ايضاً بمراجعة الكثير من الكتب وأعاد تنسيق مكتبة مكتبة الدير ورتبها وبوبها , وقام بشراء كثير من الكتب الجديدة التى تظهر فى المكتبات , وكان أيضاً دارساً للعديد من الكتب التى ضمتها المكتبة ويظهر هذا من تعليقاته عليها المكتوبة بالحبر الأحمر وتعليقاتة لم تكن فقط على الصفحات ولكنها أمتدت إلى الحروف الناقصة أو الزائدة , وعاش لمدة 87 عاماً وتنيح سنة 1935م |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71683 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القراءة كانت مكتبة الدير هو المكان الذى بدأ به علاقته بالرب يسوع وكان يقرأ كثيراً ليجصل على الستنارة والمعرفة , جتى لا يهلك من عدم المعرفة , وقد ذكر هذا الأمر فى نقل إختباراته وخبراته الروحية إلى أبنه الراهب المبتدئ مكارى السريانى ( المتنيح الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة والإجتماعية) فكتب قائلا له : " وداوم وأكرم القراءة أكثر من الصلاة , لأن القراءة هى ينبوع الصلاة الذكية , لأنه كما قلت لك إن أول عمل فى الفضيلة هى القراءة بغرض مستقيم , أعنى تقرأ لمعرفة السير فى طريق الفضيلة , فالذى يقرأ فى الكتب لأجل معرفة طريق الفضيلة , ينفتح امامه طريق الفضيلة , والذى يدخل طريق الفضيلة يفنح عليه باب التجارب والذى يدخل باب التجارب يفتح أمامه باب المعونة الإلهية التى تخلصة من تلك التجارب , أما الباب الأخير فهو موهبة تعطى من الرب يسوع .. " |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71684 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأنبا كيرلس السادس كان اسمه سابقاً عازر يوسف عطا نزح جدود أسرته المسيحية فى أواخر حكم المماليك (1251م - 1517م ) من قرية الزوك الشرقية المنشأة بسوهاج , ويرجع أسم قرية الزوك عركة الشرقية بسوهاج بنى حرب من القبائل القربية (1) التى أحلها خلفاء بنى امية والعباس محل القباط الذين تركوا البلاد وهربوا من قسوة الإحتلال الإسلامى لمصر , واستقرت فى طوخ دلكة بالمنوفية , وبمرور الوقت عرفت هذه العائلة النازحة من الصعيد بأسم عائلة الزيكى نسبة إلى قرية الزوك التى جائت منها (2) ويوسف عطا هو الجيل الثانى من العائلة المهاجرة من الصعيد . وفى أواخر القرن التاسع عشر تركت هذه الأسرة المنوفية وأستقرت فى دمنهور . وكان سبب أنتقال يوسف عطا أنه عمل وكيلاً عاماً لإدارة أعمال أحد كبار الملاك بالبحيرة والغربية والمنوفية ,, |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71685 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية الدنيا دي مليانة تعب وشقي وآلم لذلك لا تتمسكوا بها بل تمسكوا بالأبدية هناك سلام وحياة تانية كلها فرحة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71686 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إذا كنتم مرضي تعالوا وأن كنتم بلا مأوى اطمنوا تعالوا إلي تجدوا الحصن والملجأ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71687 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا إلهي عليك توكلت (مز 25: 2)فلا تدعني أخزى ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71688 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يسوع ابن الله تُعد حادثة التجلي قلب الإنجيل، لأنها بالغة الأهمية في حد ذاتها لشخص يسوع. إنها تكشف مجد يسوع بإعلان ألوهيته، إذ أخذ يسوع معه بطرس ويعقوب ويوحنا إلى قمة الجبل ليُريهم من هو بالحقيقة؛ فهو ليس مجرد نبي عظيم، بل ابن الله ذاته الذي طال انتظاره. ويؤيد اعتراف بطرس الرسول أنَّ يسوع هو المسيح ابن الله الذي تمّ إعلانه في قيصرية فيلبس "مسيحُ الله" (لوقا 9: 18-21). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71689 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ظهر يسوع أنَّه ابن الله بصلاته على الجبل "مَضى بِبُطرسَ ويوحنَّا ويعقوبَ وصعِدَ الجَبَلَ لِيُصَلِّي" (لوقا 9: 28) إن هذه الكلمات تُذكرنا في سيناء حيث "مُجِّد" موسى (خروج 34: 29-30). لا يظهر حضور الله هنا بتكلّمه من وسط السحاب والنار (تثنية 5: 2-5)، وإنما في حضرة موسى وإيليا يظهر يسوع لتلاميذه متجلياً بمجد الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71690 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ظهر يسوع أيضا أنَّه ابن الله من خلال النور الإلهي الذي كان يحمله يسوع على هذه الأرض وقد ظل مختبأ خلف تواضع جسده، لكنه ظهر في التجلي. إذ "تَبَدَّلَ مَنظَرُ وَجهه، وثِيابه البِيضاء المتلألئة كَالبَرْق"؛ وهي أمور لا تخصُّ حالة البشر الأرضية، إنما تعبِّر مقدما عن حالة المسيح القائم من بين الأموات، الذي سيظهر للرسول بولس في نور ساطع (أعمال الرسل 9: 3). والنور الذي أشعَّ به وجه المسيح، هو نور مجد الله ذاته (1 قورنتس 4: 6)؛ وحيث أنَّه ابن الله، فهو شعاع مجده (عبرانيين 1: 39)، ومجده لا يعرف الفساد، ومنذ تجليه في لمعان ملابسه، حيث صارَت ثِيابه بِيضاً تَتَلألأُ كَالبَرْق (لوقا 9: 29) شُوهد جسده في المجد (متى 17: 2). فالضياء في ملابسه علامة مجده (أعمال الرسل 22: 6-11)، والمجد لا يظهر إلاَّ عند كمال الإيمان. |
||||