منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 03 - 2022, 02:06 PM   رقم المشاركة : ( 71431 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




شفاء رغم عدم الايمان !!

دعنا نتأمل السيد المسيح وهو يشفي المفلوج " فدخل السفينة واجتاز الي مدينته واذا مفلوج يقدمونه اليه مطروحاً علي فراش فلما رأي يسوع ايمانهم قال للمفلوج ثق يابني مغفورة لك خطاياك " مت 1:9 ،2.



إنه كان أقل إيماناً من قائد المئة، لكنه أكثر ايمانا من المفلوج الملقي بجوار البركة لأن قائد المئة لم يدعو الطبيب لزيارته ولا جاء بالمريض اليه بل تلامس معه كإله قائلاً " قل كلمة فيبرأ غلامي " لو 7:7.



هؤلاء الرجال ( حاملوا المفلوج ) لم يدعوا الطبيب ( لزيارة المريض ) في البيت وكانوا أبعد ما يكون عن أن يتساووا مع قائد المءة اذ احضروا المريض الي الطبيب ولم يقولوا " قل كلمة فقط ".



غير أن هؤلاء كانوا أكثر إيماناً من المريض الملقي عند البركة لأن هذا قال " يا سيد ليس انسان يلقيني في البركة متي تحرك الماء "يو6:5. أما هؤلاء الرجال فعرفوا السيد المسيحانه ليس بمحتاج الي ماء أو بركة أو شيء من هذا القبيل.



وقد شفي يسوع غلام قائد المئة من مرضه،وكذلك الإثنين الأخرين،ولم يقل لأحدهما "لأنك قدمت درجة قليلة من الإيمان يكون شفاؤك قليلاً "إنما صرف الرجل الذي أعلن ايماناً عظيماً بمديح وكرامة. . أما الذي أظهر إيماناً أقل فلم يمدحه لم يحرمه من الشفاء. لا بل حتي لم يظهر إيماناً بالمرة شفاه !!



وكما أن الاطباء عندما يعالجون نفس المرض ،يأخذون من شخص مئة قطعة من الذهب ،ومن اخرين نصف المبلغ، واخرين لا ياخذون منهم شيئاً بالمرة. هكذا ايضاً المسيح أخذ من قائد المئة ايماناً عظيماً لاينطق به ( لو9:7) والثاني ايمان أقل والثالث لم يأخذ منه حتي الإيمان العادي. . لكنه شفي الجميع



لماذا وهب الشفاء لمن يقدم ايماناً بالمرة ؟ لأن فشله في اظهار الإيمان ،لم يكن عن كسل أو عدم احساس في الروح، انما عن جهله بالمسيح وعدم سماعه قط عن أي معجزة صنعها ،لاكبيرة ولاصغيرة.



لهذا السبب نال هذا الرجل ترفقاً. وقد أشار الإنجيلي عن ذلك بطريقة غامضة بقوله "فلم يكن يعلم من هو" يو 13:5. انما عرفه فقط. . عندما أضاء عليه في المرة الثانية.


 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:07 PM   رقم المشاركة : ( 71432 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يسوع يريد ايمانك انت

يقول البعض بان هذا الرجل قد شفي لمجرد ايمان الحاملين له ولكن هذه ليس الحقيقة لأن القول " فلما رأي يسوع ايمانهم " مت 2:9 لا يشير الي ايمانهم وحده بل وايمان الذين كانوا يحملونه لماذا ؟



تقول : ألم يشفي أحد لاجل ايمان أخر ؟



في رأيي ما أظن هذا إلا في حالة عدم نضج السن ( القاصر ) أو الضعف الشديد لدرجة عدم القدرة علي الايمان.



تقول كيف هذا فإنه في حالة المرأة الكنعانية ،الأم أمنت والبنة شفيت ،وفي حالة غلام قائد المئة أمن القائد أن يسوع قادر أن يقيم الغلام من فراش المرض وقد تم ذلك. . ذلك لأن المريضين في الحالتين كانا عاجزين عن أن يؤمنا.



أما في الحالة التي أمامنا فلا نقدر أن نقول هذا ،لأن المفلوج أمن. كيف يظهر هذا ؟من طريقة إقترابه للسيد المسيح فلا تصغي بلا اهتمام الي العبارة القائلة انهم دلوه من السقف بل تأمل كيف أن مريضاً يمكن أن يكون له الثبات علي مكابدة إنزاله مدلياً من السقف.

أنت تعلم أن المرضي قلوبهم واهية حتي أنهم غلباً ما يرفضون المعاملة التي يلاقونها وهم علي أسرة مرضهم غير راغبين في إحتمال ألام العلاج مفضلين احتمال الام المرض عنها. أما هذا الرجل فكان له من العزم أن يخرج من المنزل ويحمل وسط السوق ويصير منظراً وسط الجماهير. مع أن عادة المرضي أنهم يفضلون الموت عن أن تنفضح مصائبهم الخاصة.



هذا المريض لم يفعل هذا فحسب ،بل وعندما رأي أن مكان الاجتماع مزدحم والمقربين متكتلين ،وميناء الأمان معاق،خضع للتدلية من السقف.


لم يقل لأصدقائه:مامعني هذا؟لماذا هذا الإزعاج؟ لماذا هذا التعجل ؟لننتظر حتي يفرغ البيت وينفض الإجتماع وتنصرف الجموع. فنقترب اله علي إنفراد متداولين في هذه الأمور. لماذا تعرضون مصائبي وسط كل المشاهدين وتدلونني من قمة السقف سالكين طريقاً شاذاً؟

 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:13 PM   رقم المشاركة : ( 71433 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


أعياد القديسة دميانة والعذارى الأربعون


وظهور صليب نور


(12 بشنس)

تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ذكرى القديسة دميانة واستشهاد العذارى الأربعين في 21 يناير، 13 طوبة (التقويم القبطي)، وتكريس كنيسة القديسة دميانة في ديرها في 20 مايو، باشنس 12 (التقويم القبطي).
نعيد بتذكار تكريس كنيسة القديسة البتول الشهيدة دميانة. هذه العذراء العفيفة المجاهدة كانت ابنة مرقس والي البرلس والزعفران ووادي السيسبان. وكانت وحيدة لأبويها ولما كان عمرها سنة واحدة أخذها أبوها إلى الكنيسة التي بدير الميمة وقدم النذور والشموع والقرابين ليبارك الله في هذه الابنة ويحفظها له. ولما بلغت من العمر خمس عشرة سنة أراد والدها أن يزوجها فرفضت وأعلمته أنها قد نذرت نفسها عروسا للسيد المسيح، وعندما رأت أن والدها قد سر من ذلك طلبت منه أيضا أن يبني لها قصرا منفردا تتعبد فيه هي وصاحباتها فأجاب سؤلها في الحال وبني لها القصر فسكنت فيه مع أربعين عذراء وكن يقضين أغلب أوقاتهن في مطالعة الكتاب المقدس والعبادة الحارة وبعد زمن أرسل دقلديانوس الملك واستحضر مرقس والد القديسة دميانة وأمره أن يسجد للأوثان فامتنع أولا غير أنه بعد أن لاطفه الملك انصاع مرقس لآمر دقلديانوس وسجد للأوثان وترك عنه خالق الأكوان.
ولما عاد مرقس إلى مقر ولايته وعلمت القديسة دميانة بما عمله والدها أسرعت إليه ودخلت عليه بدون سلام أو تحية وقالت له: " ما هذا الذي سمعته عنك كنت أود أن يأتيني خبر موتك من أن أسمع عنك أنك تركت الإله الذي جبلك من العدم إلى الوجود وسجدت لمصنوعات الأيدي، ألا فاعلم أنك إذا أصررت علي ما فعلت ولم تترك عبادة الأصنام فلست بوالدي ولا أنا ابنتك " ثم أكملت كلامها له قائلة " خير لك يا آبى أن تموت شهيدا ههنا فتحيا مع السيد المسيح في السماء إلى الأبد " ثم تركته وخرجت. فتأثر الوالد من كلام ابنته وبكي بكاء مرا وأسرع في الذهاب إلى دقلديانوس واعترف بالسيد المسيح ولما عجز عن إقناعه بالوعد والوعيد أمر فقطعوا رأسه.
وعلم دقلديانوس أن الذي حول مرقس عن عبادة الأوثان هي دميانة ابنته فأرسل إليها أميرا وأمره أن يلاطفها أولا فإن لم تطعه يقطع رأسها فذهب إليها الأمير ومعه مائة جندي وآلات العذاب ولما وصل إلى قصرها دخل إليها وقال لها: " أنا رسول من قبل دقلديانوس الملك جئت أدعوك بناء عن أمره أن تسجدي لإلهته لينعم عليك بما تريدين " فصاحت به القديسة دميانة قائلة: " لعن الرسول ومن أرسله أما تستحون أن تسموا الأحجار والأخشاب آلهة وهي لا يسكنها إلا شياطين ؟ ليس اله في السماء وعلي الأرض إلا اله واحد الأب والابن والروح القدس الخالق الأزلي الأبدي مالئ كل مكان، العالم بالأسرار قبل كونها وهو الذي يرميكم في الجحيم حيث العذاب الدائم أما أنا فإني أعبد سيدي ومخلصي يسوع المسيح وأبيه الصالح والروح القدس الثالوث الأقدس به أعترف وعليه أتوكل وباسمه أموت وبه أحيا إلى الأبد ".
فغضب الأمير من ذلك وأمر أن توضع بين معصرتين ويتولي أربعة من الجنود عصرها فجري دمها علي الأرض وكانت العذارى واقفات يبكين عليها. ثم أودعوها السجن فظهر لها ملاك الرب ومس جسدها بأجنحته النورانية. فشفيت من جميع جراحاتها وقد تفنن الأمير في تعذيب القديسة دميانة: تارة بتمزيق لحمها وتارة بوضعها في شحم وزيت مغلي وفي كل ذلك كان الرب يقيمها سالمة. ولما رأي الأمير أن جميع حيله قد ضاعت أمام ثبات هذه العذراء الطاهرة أمر بقطع رأسها وجميع من معها من العذارى العفيفات. فنلن جميعهن إكليل الشهادة ثم ركب الأمير وسافر قاصدا إنطاكية مدينة الملك فأتي المؤمنون من البلاد وجمعوا الأجساد معا وتركوا أمرها إلى أن انقضي زمن الاضطهاد وتولي الملك الرجل البار المحب للمسيح الإمبراطور قسطنطين الكبير وأمر ببناء الكنائس وهدم هياكل الأوثان وجمع أجساد الشهداء في سائر الأماكن وبني الكنائس بأسمائهم علي نفقته ورتب الإيرادات للصرف عليها.
فلما جاء ذكر القديسة العفيفة دميانة أمام الإمبراطور قسطنطين وما جري لها وكيف احتملت العذاب مدة طويلة بوادي السيسبان بالزعفران اتفق مع والدته المباركة هيلانة وقال لها " خذي أكفانا وكساوي وتوجهي إلى الزعفران وابني هناك كنيسة للقديسة الشهيدة دميانة ومن معها من الشهيدات فسافرت وتباركت منها وأتت إلى السلم وصعدت إلى القصر فوجدت جسد الشهيدة دميانة في المكان الذي كانت تجلس عليه وهي في الجسد فقبلتها ووجدت حولها في القصر أجساد الأربعين عذراء فلفتهن بأكفان قيمة ثم جمعت الصناع والمهندسين وهدمت ذلك القصر وبنت تحته قبوا متينا في الأرض ووضعت سائر الأجساد فيه ثم لفت جسد السيدة دميانة بكفن غالي القيمة وعملت لها سريرا من عاج جيد الصنع ووضعت جسد القديسة عليه ووضعت عليه ستارة من الحرير الغالي وبنت فوق القبو كنيسة بديعة بقبة واحدة صغيرة وكرسها البابا الكسندروس البطريرك (19) في يوم 12 بشنس ورسم عليها أسقفا قديسا لان أسقف الزعفران والبرلس كان قد نال إكليل الشهادة ضمن الشهداء الذين وضعوا في هذه البيعة ورسم لها كهنة وشمامسة وخداما يقومون بالصلوات ليلا ونهارا.
وقال الأنبا يوأنس في ميمره " ثم هدمت في الجيل الثامن بيد أحد حكام العرب وبني مكانها قصرا لأقامته " وكان هذا الحاكم ساحرا وقد فاضت مياه البحر المالح علي هذه البلاد إلى أن وصلت حدود كنيسة سمنود المسماة صهيون بالجانب الغرب عند القلعة القديمة وكان هذا الفيضان بسب قطع الجسر الحاجز لمياه البحر المالح. فلما وتصل الخبر بالملك حسان بن عتاهية بأن سائر البلاد في هذه المنطقة غرقت حزن جدار لان هذا الإقليم كان يدر الأموال علي الدولة من زراعة الزعفران والحشائش العطرية الغالية القيمة فأشار عليه أحد المقربين إليه من الإسرائيليين أن يحضر عنده بطريرك النصارى ويلزمه أن يرد بقوة إيمانه وصلواته الروحية كل شيء لأصله فأحضره الخليفة وطلب إليه رد هذا الفيضان عن الإقليم وعمل الجسر كما كان فأعان الله هذا البطريرك بمعاونة أحد القديسين المعروف بالتفاحي علي هذه التجربة فأقام الصلاة في بيعة سمنود السابق ذكرها بحضور الملك وخرج البطريرك رافعا الصليب بيده والشعب يقول كيرياليسون والتفاحي خلفه وللوقت ارتفع الماء إلى فوق بمقدار أربعين ذراعا وتراجع قدام الناس إلى بحري والأب البطريرك وخلفه التفاحي والكهنة والشعب والملك وعسكره إلى أن أتوا إلى الدميرتين فنزلوا هناك ونصبت الخيام لذلك وسميت الجزيرة باسمه إلى اليوم ثم ركبوا من هناك والماء يتراجع أمامهم إلى أن أتوا الزعفرانة فنصبوا الخيام للملك بجانب القصر المهدوم الذي تحته جسد القديسة دميانة وبقية الشهداء والماء يتراجع أمامهم ثم وقف البطريرك وصلي وسجد علي الأرض هو ومن معه فحصلت في تلك اللحظة أعجوبة عظيمة وآية أذهلت من رآها وذلك أنه قد هبت رياح شديدة في البحر المالح فارتفعت الأمواج وأخرجت رملا كثيرا أكواما أكواما بقدرة الله سبحانه وصار الرمل جسرا أقوي من الجسر الأول ثم هدأت الرياح كأنها لم تكن ثم عاد البطريرك وعند عودته إلى الملك استقبله وقال له " أيها البطريرك أطلب مني شيئا أعمله لك " فأجابه: " أريد منك يا مولاي أن تساعدنا في إنشاء كنيسة في هذا المكان لان فيه أجساد شهيدات قتلن أيام عبادة الأوثان لعدم سجودهن للأصنام " فأمر الملك أن ينظفوا المكان جيدا وأتي الأب البطريرك وفتح باب الدرج ونزل سرا إلى القبو فوجد أجساد الأربعين شهيدة مرصوصة بجانب السرير الذي كان جسد الشهيدة دميانة عليه. ثم أمر الملك بسرعة بناء كنيسة بقبة واحدة كرسها البطريرك في اليوم الثاني عشر من شهر بشنس وشاع خبرها في كل البلاد فتقاطر الناس إليها بالنذور.
وقد كان تكريسها أولا في أيام قسطنطين وثانيا في مثل هذا اليوم وأمر الملك أن لا يزعج أحد النصارى فكان سلام في تلك الأيام في سائر مصر وبعد ذلك رجع الملك إلى قصره بمصر وكان دائما يطلب زيارة البطريرك فيحضر عنده بكل إكرام إلى انقضاء أيامه (نقلا عن ميمر الأنبا يوأنس أسقف البرلس)
وأما الملك الذي كان في مصر في هذا الوقت فكان اسمه حسان بن عتاهية وكان حكمه عادلا كسليمان وكان محبا للكنائس والأساقفة والرهبان وكان يحب البابا البطريرك خائيل الأول البطريرك (46) الذي تولي الكرسي من سنة 743 إلى سنة 767 م وكان يحضر إليه ويتحدث معه في أمور المملكة.
صلاة الشهيدة دميانة تكون معنا. آمين.
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:17 PM   رقم المشاركة : ( 71434 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

بحضور البابا تواضروس منح جائزة «البابا شنوده الثالث للحكمة والتعاطف» للدكتور رشاد برسوم

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

شهد البابا تواضروس الثاني، الخميس، احتفالية المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي السنوية لمنح جائزة «البابا شنوده الثالث للحكمة والتعاطف» لعام ظ¢ظ*ظ¢ظ¢.

ونال الجائزة هذا العام الأستاذ الدكتور رشاد برسوم رئيس مركز القاهرة لأمراض الكلى والأستاذ المتفرغ والرئيس الأسبق لأقسام الأمراض الباطنة ومؤسس مركز القصر العيني لأمراض الكلى والديلزة (Dialysis) بجامعة القاهرة.
وألقى قداسة البابا كلمة مناسبة هنأ خلالها الدكتور رشاد برسوم بفوزه بالجائزة، كما ألقيت عدة كلمات من نيافة الأنبا إرميا الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، والدكتور رشاد برسوم وبعض من المشاركين في الاحتفالية.
وسلم قداسة البابا، الدكتور برسوم الجائزة في نهاية الاحتفالية وتم التقاط الصور التذكارية.
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:18 PM   رقم المشاركة : ( 71435 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا تواضروس «الله دائم البحث عنا»

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا بيشوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من أحبار الكنيسة، كما بُثَّت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت.
واستكمل قداسته تأملاته في آحاد الصوم الكبير والتي خصص لها سلسلة بعنوان «أَيْنَ أَنْتَ؟»، وتناول آيات إنجيل قداس الأحد الثالث من الصوم الكبير لمعلمنا لوقا البشير، الأصحاح ظ،ظ¥: ظ،ظ، – ظ£ظ¢، وأشار إلى أين نقابل المسيح في البيت من خلال مثل الابن الضال والمقارنة بين صفات البيت الموجود فيه الله والبيت غير الموجود به الله.
وبدأ البابا في الأسبوع الأول من الصوم الكبير، سلسلة تأملات جديدة تستمر طوال فترة الصوم، من خلال سؤال الله لآدم «أَيْنَ أَنْتَ؟»، حيث أشار قداسته إلى أن «الله دائم البحث عنا»، والصوم يقدم لنا ظ§ مواضع نتقابل فيها مع الله عَبْرَ آحاد الصوم، وهذه هي الحلقة الثالثة من السلسلة.
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:20 PM   رقم المشاركة : ( 71436 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا تواضروس في قداس «ذكرى شنودة»: «المتنيح» عمّر الأديرة داخل مصر وخارجها


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس الإلهي، اليوم الخميس، «من الأسبوع الثالث من الصوم الكبير»، بالكاتدرائية المرقسية بالأنبا رويس، وذلك بمناسبة الذكرى العاشرة لنياحة معلم الأجيال قداسة البابا شنودة الثالث البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وشارك في صلوات القداس، عشرون من أحبار الكنيسة، والعديد من الآباء الكهنة والرهبان وأعداد كبيرة من الشعب، كما تضمن القداس رسامة 29 كاهنًا من كهنة كنائس القاهرة قمامصة، بيد قداسة البابا.
وتناول البابا في عظة القداس ثلاث علامات تميز بها المتنيح البابا شنودة الثالث، قائلا: «نحتفل اليوم بقامة روحية كنسية قبطية عظيمة أثرت في التاريخ المصري والتاريخ القبطي، وهو المتنيح البابا شنودة الثالث، الذي كان محبًا للكتاب المقدس ومحبًا للرهبنة والدير ومحبًا للعلاقات المسكونية مع كنائس العالم».
وأشار إلى العلامات الثلاث التي تميز بها، وهي: التعليم: اهتم بالتعليم وفسر الكتاب المقدس والموضوعات الإيمانية واللاهوتية بطريقة بسيطة، عميقة، والتعمير الرهباني: أحب الرهبنة من كل قلبه، فكان يقضي وقتًا كبيرًا في الدير، وهوأسقف وهو بطريرك، وعمر الأديرة داخل مصر وخارجها في أمريكا وأوروبا وأستراليا وأفريقيا، والعلاقات المسكونية: كانت كنيستنا من أوائل الكنائس التي شاركت في مجلس الكنائس العالمي في جنيف في سويسرا، أيام المتنيح البابا يوساب الثاني، واستمر العمل المسكوني أيام البابا كيرلس السادس، والبابا شنوده الثالث الذي عمل على تأسيس مجلس كنائس الشرق الأوسط في بيروت، وكذلك مجلس كنائس كل أفريقيا، في نيروبي في كينيا.
وتابع: «قبل نياحته بشهور معدودة بدأ مشاوراته وإعداده لتأسيس مجلس كنائس مصر واُفتُتِح المجلس بعد نياحته بحوالي سنة»، مضيفا: أنه أول بطريرك قبطي يزور الفاتيكان، ويقيم علاقات مع الكنيسة الكاثوليكية، في مايو 1973 وتمخض عن الزيارة بيان رسمي وقعه البابا شنوده والبابا بولس السادس وهذا البيان يعتبر أساسًا قويًّا للعلاقات التي تقوم بين الكنيستيْن، وعلى أساس البيان قامت الحوارات اللاهوتية بين الكنائس الشرقية «الأورينتال» ومع الكنيسة الكاثوليكية والثمرة القوية لكل هذا هو الفهم المتبادل بين الكنيستين».
واستطرد: «كما أنه اهتم بالحوار مع الكنائس البيزنطية، وهذا الحوار أثمر عن اتفاقية حول طبيعة المسيح، وزار معظم كنائس العالم الأرثوذكسية الخلقيدونية وغير الخلقيدونية والكاثوليكية والإنجيلية والأسقفية وتبادل الزيارات معهم وكان يهتم بهذه العلاقات الطيبة التي تجمع الجميع، واهتم بالحوارات اللاهوتية وزيارات المحبة واستقبال الآباء وقادة هذه الكنائس هنا في مصر ليطّلعوا على التاريخ القويم لكنيستنا المصرية فكان بحق داعمًا قويّا لهذه العلاقات التي تشمل كنائس العالم».
وأشار إلى أن البابا شنودة الثالث حصل على أكبر جائزة في التعليم المسيحي تمنحها مؤسسات بروتستانتية مُنحت له باعتباره واعظ مسيحي متميز، وكان ذلك في أواخر السبعينات، وكان حضور البابا بما لديه من خبرة كبيرة في الكتاب المقدس وكتابات الآباء ومعرفة الإيمانيات وبما لديه أيضًا من مواهب أدبية في التاريخ وفي والشعر والأدب كل هذه كانت تتجمع فيه وتساعده وتقويه في أن تكون كنيستنا في الحوارات اللاهوتية لها مكانة، كما أنه جعل الكنيسة القبطية «منارة» لذلك عندما تتواجد في أي مكان لا تخشى من شيء بل تقدم خبرتها وتاريخها واختباراتها ومعرفتها وإيمانها المستقيم للجميع.
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:22 PM   رقم المشاركة : ( 71437 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






ثلاث علامات تميز بها المتنيح البابا شنودة الثالث


قائلا: «نحتفل اليوم بقامة روحية كنسية قبطية عظيمة أثرت في التاريخ المصري والتاريخ القبطي، وهو المتنيح البابا شنودة الثالث، الذي كان محبًا للكتاب المقدس ومحبًا للرهبنة والدير ومحبًا للعلاقات المسكونية مع كنائس العالم».وأشار إلى العلامات الثلاث التي تميز بها، وهي:


التعليم: اهتم بالتعليم وفسر الكتاب المقدس والموضوعات الإيمانية واللاهوتية بطريقة بسيطة، عميقة،


والتعمير الرهباني: أحب الرهبنة من كل قلبه، فكان يقضي وقتًا كبيرًا في الدير، وهوأسقف وهو بطريرك، وعمر الأديرة داخل مصر وخارجها في أمريكا وأوروبا وأستراليا وأفريقيا،



والعلاقات المسكونية: كانت كنيستنا من أوائل الكنائس التي شاركت في مجلس الكنائس العالمي في جنيف في سويسرا، أيام المتنيح البابا يوساب الثاني، واستمر العمل المسكوني أيام البابا كيرلس السادس، والبابا شنوده الثالث الذي عمل على تأسيس مجلس كنائس الشرق الأوسط في بيروت، وكذلك مجلس كنائس كل أفريقيا، في نيروبي في كينيا.


«قبل نياحته بشهور معدودة بدأ مشاوراته وإعداده لتأسيس مجلس كنائس مصر واُفتُتِح المجلس بعد نياحته بحوالي سنة»،



أنه أول بطريرك قبطي يزور الفاتيكان، ويقيم علاقات مع الكنيسة الكاثوليكية، في مايو 1973 وتمخض عن الزيارة بيان رسمي وقعه البابا شنوده والبابا بولس السادس وهذا البيان يعتبر أساسًا قويًّا للعلاقات التي تقوم بين الكنيستيْن، وعلى أساس البيان قامت الحوارات اللاهوتية بين الكنائس الشرقية «الأورينتال» ومع الكنيسة الكاثوليكية والثمرة القوية لكل هذا هو الفهم المتبادل بين الكنيستين».


«كما أنه اهتم بالحوار مع الكنائس البيزنطية، وهذا الحوار أثمر عن اتفاقية حول طبيعة المسيح، وزار معظم كنائس العالم الأرثوذكسية الخلقيدونية وغير الخلقيدونية والكاثوليكية والإنجيلية والأسقفية وتبادل الزيارات معهم وكان يهتم بهذه العلاقات الطيبة التي تجمع الجميع، واهتم بالحوارات اللاهوتية وزيارات المحبة واستقبال الآباء وقادة هذه الكنائس هنا في مصر ليطّلعوا على التاريخ القويم لكنيستنا المصرية فكان بحق داعمًا قويّا لهذه العلاقات التي تشمل كنائس العالم».


وأشار إلى أن البابا شنودة الثالث حصل على أكبر جائزة في التعليم المسيحي تمنحها مؤسسات بروتستانتية مُنحت له باعتباره واعظ مسيحي متميز، وكان ذلك في أواخر السبعينات، وكان حضور البابا بما لديه من خبرة كبيرة في الكتاب المقدس وكتابات الآباء ومعرفة الإيمانيات وبما لديه أيضًا من مواهب أدبية في التاريخ وفي والشعر والأدب كل هذه كانت تتجمع فيه وتساعده وتقويه في أن تكون كنيستنا في الحوارات اللاهوتية لها مكانة، كما أنه جعل الكنيسة القبطية «منارة» لذلك عندما تتواجد في أي مكان لا تخشى من شيء بل تقدم خبرتها وتاريخها واختباراتها ومعرفتها وإيمانها المستقيم للجميع.
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:25 PM   رقم المشاركة : ( 71438 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



البابا تواضروس: البابا شنودة علامة كبيرة في تاريخ الكنيسة وأحد قامات مصر القوية


قال قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، إننا قبل أن تبدأ اجتماعنا نتذكر مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث وعمله وخدمته وحبريته وتعبه من أجل الكنيسة على مدار عشرات من السنين.
وأضاف البابا خلال عظته الأسبوعية اليوم:"مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث علامة كبيرة في تاريخ كنيستنا القبطية وأحد قامات مصر القوية، مضيفًا:"الجميع بمصر والخارج شعبيا ورسميا يشهدون لعمل مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث وخدمته ومحبته وعلاقاته الكبيرة".
وتابع البابا:"نتذكر أيضاً أبونا فلتاؤس السرياني أحد آباء البرية المعاصرين وله تعب كبير وحياة رهبانية مباركة".
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:27 PM   رقم المشاركة : ( 71439 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




البابا تواضروس الثانى يترأس صلوات القداس الإلهى لذكرى نياحة البابا شنودة

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم الخميس، بذكرى مرور 10 سنوات على نياحة ( وفاة ) قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ117 فى تاريخ الكنيسة.

وترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلوات القداس الإلهي في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالعباسية، احتفالا بالذكرى الـ10 لرحيل البابا شنودة الثالث، ومنح 29 من كهنة القاهرة رتبة القمصية.

وخصصت مجلة الكرازة، في عددها الجديد لشهر مارس الجاري، مساحة مخصصة للراحل البابا شنودة الثالث، بها نبذه عنه، وما قاله عنه الشخصيات العامة والكنسية بعد وفاته.

وجاء في المساحة المخصصة للبابا شنودة الثالث بمجلة الكرازة: تحل الذكرى العاشرة لنياحة مثلث الطوبى البابا شنوده الثالث، يوم السابع عشر من مارس 2022م، فقدفارق عالمنا الفاني، وهذا هو التعبير الذي اعتاد استخدامه في حياته عند نياحة أحد الأحياء، مثلما اعتاد استخدام تعبير آخر وهو: إن أحب الرب وعشنا، وذلك عند الوعد بشئ أو الاتفاق على أمر ما في مثل هذا اليـوم.


واستكملت مجلة الكرازة عن البطريرك الـ117: نذكر له كل تعبه وخدمته وتعليمه وكتاباته في شتى المجالات، وما تزال كتبه وعظاته مرجعا في شتى العلوم الكنسية، ونذكر له تعبه في تأسيس العديد من المعاهد العلمية والكنائس في مصر وخارجها، وتذكر له علاقاته المتسعة وقدرته الفائقة على ممارسة الحوار، مهما كان مجال الحوار ومهما كانت ثقافة المحاور، وكيف أبهر الجميع بسرعة البداهة وخفة الظل ورصانة التعبير، لا سيما وهو أديب وسياسي قدير، ومطلع بشكل واسع على ما يدور من حوله فيالعالم، مما أكسبه تقدير واحترام الجميع حتى الخصوم.
 
قديم 18 - 03 - 2022, 02:28 PM   رقم المشاركة : ( 71440 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,302

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

مقابلة الله في البيت والأسرة (سلسلة أين أنت؟) - قداسة البابا تواضروس الثاني





 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025