![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 71341 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Hail to head of the heavenly hosts, -Bekhit Fahim السلام لك يا ميخائيل رئيس جند السماوات ملاك السلام والتهليل خادم رب القوات البسك حلة واكاليل شرفك باعلى الدرجات وسماك ميخائيل تفسيره عظيم قوات قلدك بسيف النقمة وملاك حكمة ورافة واعطاك بوق العظمة وفى القيامة والزحمة ملاك الله قدرة واعطاك سيفا من نار واوهبك عزما ونصره صاحب سطوة مقدار صرعت سطانائيل من اعلى مرتبته اسكنته وطن الويل والى الارض طرحته جعلت الجحيم متواه وعساكره قدامه وطعامه النار جواه لاتمحى اجرامه رياسته و مرتبته عساكرك ملوكها جلست على تخته طغماتك زانوها جميع جند الشياطين يصيرون من اسمك فازعين حين نقول يا ميخائيل يولون منكسيرين سلامى عليك دايما يا مدبر كل الجهات يا ولى سر النعمة يا رئيس كل القوات صنعت عجائب شتى مع البار دورثاؤس وامراته ثاوبسته وافومية وارسترخس السلام لك يا ميخائيل يا صاحب الصيت الفاخر يا معظم بالتبجيل ذو العجب الباهر السلام لك يا ميخائيل يا معونة للمساكين يا قوة لكل هزيل يا شفيع فى المخلوقين السلام لك يا ميخائيل صانع كل عجائب فى الشعوب المسيحيين مانع كل مصائب السلام لك يا ميخائيل يا شفيع فى المخلوقات الطالب عن مياه النيل والزراعات والثمرات تفسير اسمك فى افواه كل المؤمنين الكل يقولون يا اله الملاك ميخائيل اعنااجمعين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71342 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث مصادقة الأبناء يفيد جدًا في التربية، وفي العلاقات الأسرية، أن تكون الأم صديقة لأبنائها: تربطها معهم عوامل من المودة، وليس مجرد سلطة الأعلى على الأدنى. وفي هذه الصداقة والمودة، توجد الثقة والمصارحة.فيستطيع الابن أن يفتح قلبه لها، ويحدثها بكل صراحة عما في داخله، وعن مشاكله وحروبه الروحية، دون أن يخشى عقابًا أو توبيخًا أو فقدانًا لثقتها به. بل يطلب المشورة والإرشاد. ولا مانع من الحوار، لا بلون من المجادلة والكبرياء، بل لمجرد التوضيح وبحث كل وجهات النظر معًا. وحتى إن كشف لها أخطاءه ومشاكله، يكون على يقين أنها ستحفظ السر، ولن تعايره بخطأ وقع فيه.. أو تعاقبه عليه.. تحلل ما يقوله لها في موضوعية، وترشده إلى الواجب عليه، دون أن تثور، ودون أن تتضايق أو تبكى، أو تطالبه بأكثر مما يستطيع، أو تشتد في لومه وفي إيلامه.. وفي حفظها للسر، لا يكون ذلك بحفظ اللسان فقط من الكلام، بل أيضًا بحفظ ملامحها فلا تكشف شيئًا، وبالحرص في معاملاتها له فلا يستنتج منها ما أرادت أن تخفيه بصمتها.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71343 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث يفيد جدًا في التربية، وفي العلاقات الأسرية، أن تكون الأم صديقة لأبنائها: تربطها معهم عوامل من المودة، وليس مجرد سلطة الأعلى على الأدنى. وفي هذه الصداقة والمودة، توجد الثقة والمصارحة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71344 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث يستطيع الابن أن يفتح قلبه لامه، ويحدثها بكل صراحة عما في داخله، وعن مشاكله وحروبه الروحية، دون أن يخشى عقابًا أو توبيخًا أو فقدانًا لثقتها به. بل يطلب المشورة والإرشاد. ولا مانع من الحوار، لا بلون من المجادلة والكبرياء، بل لمجرد التوضيح وبحث كل وجهات النظر معًا. وحتى إن كشف لها أخطاءه ومشاكله، يكون على يقين أنها ستحفظ السر، ولن تعايره بخطأ وقع فيه.. أو تعاقبه عليه.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71345 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث يثق الابن أن أمه موضوعية وليست انفعالية. تحلل ما يقوله لها في موضوعية، وترشده إلى الواجب عليه، دون أن تثور، ودون أن تتضايق أو تبكى، أو تطالبه بأكثر مما يستطيع، أو تشتد في لومه وفي إيلامه.. وفي حفظها للسر، لا يكون ذلك بحفظ اللسان فقط من الكلام، بل أيضًا بحفظ ملامحها فلا تكشف شيئًا، وبالحرص في معاملاتها له فلا يستنتج منها ما أرادت أن تخفيه بصمتها.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71346 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث الأم التي لا تتصرف بطريقة انفعالية، تكون موضع ثقة ابنها وتقديره، ويستطيع أن يتخذها كصديقة ومرشدة.. وفي ثقته بها، توجد المصارحة، وكشف القلب والفكر، على أساس من المودة والحب. ويا ليت الابن أيضًا يثق بذكاء أمه وحكمتها، وحسن تصريفها للأمور. فليست كل أو تصلح أن يتخذها أن يتخذها أبناؤها مرشدة لهم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71347 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث الاحترام والتقدير من المفروض أن يحترم الأبناء آباءهم وأمهاتهم. فالكتاب يقول "أكرم أباك وأمك لكي تطول أيامك على الأرض" (خر12:20). "لكي يكون لك خير على الأرض" (تث16:5). وقد علق القديس بولس الرسول على هذه الوصية، بأنها "أول وصية بوعد" (أف2:6). ويكون احترام الإنسان لأمه، ليس مجرد مركزها العائلي كأم. ولكن حبذا لو كان ذلك أيضًا بسبب تقديره لعقلها وحكمتها وحسن مشورتها، وحسن تصريفها وتدبيرها لأمور الأسرة. ولا تكون مثل بثشبع أم سليمان الملك، التي جاءته في طلب، فقام عن كرسي ملكه وسجد لها، وأجلسها على يمينه.. ولكن لما طلبت منه طلبًا شعر أنه ضد الشريعة، لم يستجب لها، بل عاقب من جاءت تتوسط لأجله وأمر بقتله (1مل 19:2-25). هناك إذن فرق بين الاحترام للمركز، واحترام الصفات والشخصية. والأم الحكيمة العاقلة، هي الأم التي يحترمها أبناؤها للأمرين معًا. حتى لو لم تكن أما، لا يقل احترامهم لها. فشخصيتها توجب الاحترام. وكلامها يجب تنفيذه، ليس لأنه مجرد كلام أم، بل بالأكثر لأنه كلام منفعة، كله حكمة وفائدة.. هذه هي الأم التي لها مواهب وشخصية، وحياة ماثلة. إنه احترام من عمق القلب والعقل، لأنها موضع ثقة. غير أن بعض الأمهات للأسف، يطلبن الاحترام والطاعة، في مواقف وأوامر خاطئة لا يمكن للابن الحكيم أن يطيعها!! كما حدث لبثشبع مع ابنها سليمان الحكيم،وإن حدث لمثل هذه الأم إن خالفها ابنها، أن تثور عليه وتوبخه. وتقول له: أبهذا الأسلوب تكلم أمك؟! وأين هي الطاعة التي أمرك بها الرب؟! ونفس الوضع بالنسبة إلى الأب المخطئ في أوامره. وهكذا يقول الكتاب "أيها الأولاد، أطيعوا والديكم في الرب، لأن هذا حق" (أف1:6). نعم، في الرب، فهذا حق. أما خارج دائرة الرب، فيقول السيد الرب "من أحب أبًا أو أمًا أكثر منى، فلا يستحقني" (مت37:10). أما "في الرب" فكل كلمة تقولها الأم، تكون موضع الطاعة، وموضع الاحترام، وموضع التنفيذ.. برضى، وبشكر. والأم الحكيمة تحترم أولادها أيضًا كما يحترمونها: لا تهينهم، ولا توبخهم بغير سبب يستحقون عليه التوبيخ. ولا تجرح شعورهم، ولا تصغر من شأنهم. بل تكلمهم بألفاظ رقيقة، ويكونون في نظرها كبارًا تفتخر بهمم، وترفع من قدرهم أمام الكل. وتمتدح ما فيهم من حسنات، وتسر، بنجاحهم وتفوقهم.. الابن يعاملونه خارج بيته معامله طيبة وباحترام. ولكنه للأسف لا يجد في بيته نفس الاحترام الذي يجده خارجًا. فإنه في نظرهم باستمرار، صغير مهما كبر، يعاملونه في البيت كصغير لا يستحق احترامًا. وبهذا قد ينشأ الابن معقدًا، يبحث عن احترامه دائمًا خارج بيته!! أما في البيت فقد يجد الابن العناية، ولكن ليس الاحترام. لهذا أقول باستمرار أن الزواج يحتاج بكل تأكيد إلى مواهب تربوية، لأنه ينجب أولادًا تحتاج إلى تربية سليمة. والأم بالذات، تحتاج بالأكثر إلى هذه المواهب التربوية، لأن الأب غالبًا ما يكون مشغولًا بعمله خارج البيت، تاركًا مسئولية تربية أبنائه على أمهم.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71348 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث من المفروض أن يحترم الأبناء آباءهم وأمهاتهم. فالكتاب يقول "أكرم أباك وأمك لكي تطول أيامك على الأرض" (خر12:20). "لكي يكون لك خير على الأرض" (تث16:5). وقد علق القديس بولس الرسول على هذه الوصية، بأنها "أول وصية بوعد" (أف2:6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71349 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث يكون احترام الإنسان لأمه، ليس مجرد مركزها العائلي كأم. ولكن حبذا لو كان ذلك أيضًا بسبب تقديره لعقلها وحكمتها وحسن مشورتها، وحسن تصريفها وتدبيرها لأمور الأسرة. ولا تكون مثل بثشبع أم سليمان الملك، التي جاءته في طلب، فقام عن كرسي ملكه وسجد لها، وأجلسها على يمينه.. ولكن لما طلبت منه طلبًا شعر أنه ضد الشريعة، لم يستجب لها، بل عاقب من جاءت تتوسط لأجله وأمر بقتله (1مل 19:2-25). هناك إذن فرق بين الاحترام للمركز، واحترام الصفات والشخصية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 71350 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هذه هي الأم التي لها مواهب وشخصية، وحياة ماثلة. إنه احترام من عمق القلب والعقل، لأنها موضع ثقة. البابا شنودة الثالث |
||||