![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 70911 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العذراء ونسلها هو المسيح الذى سحق رأس الحية على الصليب. أن الـمـجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني يحث المؤمنين على تكريم مريم العذراء تكريما خاصاً، موضحا طبيعة هذا التكريم وأساسه والإختلاف الجوهري بين هـذا التكريم وعبادة الله، ويوضح ان إكرام أم الله موجه إلى المسيح موضوع الإيمان المسيحي، بمعنى أن مختلف صيغ التكريم للعذراء يجعل الابن يُعرف ويُحب ويُمجد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70912 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من هى مريم العذراء أم يسوع ودورها ولماذا يلزم تقديم الإكرام لها، لابد من طرح السؤال التالي: ما هو معنى إكرام مريم؟ وهل هو عبادة أم تكريم؟ التكريم هو تقديم الإكرام والإحترام والخضوع لشخص آخر شهادة وإعترافـاً بسـمو مقامـه. أمـا العبـادة فهى خاصـة بالله وحده بـما أنـه الرب الخالق الغير متناهـي فى الكمال والقداسـة. لابد من أن نتفهم اولاً معنى كلمة "العبادة" والتى تُترجم بكلمة "worship" فى اللغة الإنجليزيـة، فهى تتضمن "العبادة" و"السجود" و"الإكرام"، و"الخضوع"، أو "قبول السيادة", وعندما يقال ان يقوم شخص بالعبادة فهذا يعني إتباع نظم ورسوم معينة للتسبيح والإكرام والإعتراف والتكريس والسجود لـما هو فوق الطبيعة أو للآلهـة. وأفعال العبادة تتضمن الصلاة، تقديم الذبائح والمحرقات، ممارسة طقس أو فرائض معينة، طلب الشفاعة والتوسل، تحديد أيام للعطلات وإقامـة الإحتفالات والأعياد، الحج وزيارة الأماكن المقدسة، التسبيح والترنيم والإنشاد، بناء المعابد أو دور للعبادة، صنع تماثيل لهذه الآلهة المعبودة وغيرها. ولقد تطور إستخدام هذه الكلمة worship والمأخوذة من الكلمة الإنجليزية القديمة weorthscipe والتى تعنى حالة او شرط لإستحقاق التكريم والإحترام، ولقد استمر إستخدامها حتى عام 1972 للتعبير عن الإحترام أو الإكرام لأي شخص، ولكنها اقتصرت فيما بعد للتعبير عن الإكرام والإحترام والتقدير والعبادة المقدمة للـه وحده. وكلمة "worship" والتى تماثلها فى اللغة اللاتينية كلمة " adortio" وفى اليونانية كلمة " |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70913 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حين يكون الله هو كنزنا و أول واخر وأهم اهتماماتنا وفوق كل شيء فأكيد ستكون قلوبنا متعلقة بهِ وحدهُ ، فأحرصوا ايها الاخوة والأخوات ان تكون قلوبكم وارواحكم وعقولكم متعلقة بالله اكثر من محبتكم لباقي الأشياء لأن كل شيء فاني وزائل وسينتهي إلا علاقتكم بالرب وايمانكم ومحبتكم هي التي ستبقى ، لذلك لا تضيعوا البوصلة واتبعوا المسيح يسوع لهّ المجد فهو اعظم واهم كنز وسلموه قلوبكم وستذوقون طعم محبته ونعمته ورأفته التي لا تزول … |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70914 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * تساعية القديس يوسف * السلام عليك يا يوسف، خطيب مريم، يا من نلت نعمة، يسوع ومريم معك. مبارك أنت بين الرجال، ومبارك يسوع بن مريم. يا مار يوسف، صلّ لأجلنا نحن الخطأة الآن وفي ساعة موتنا. آمين صلاة البدء بسم الاب والابن والروح القدس الإله الواحد. آمين ----------------------------------------- أيها الآب الأزلي، نشكرك لأنك اخترت القديس يوسف أبا ومربيا للمسيح يسوع، ابنك الوحيد، وقد أحاطه وأمه مريم بالعطف والحنان، نسألك بشفاعته أن نكون في كل حياتنا محاطين بيسوع و مريم، وتكون أيامنا أنشودة حب ننشدها لك ونسير في اتجاه قلبك الأبوي بقيادة الروح القدس المعزي، فنمجدك برفقة شفيعنا المجيد الى الأبد. اليوم الثالث : أيها الرب يسوع، يا من عزيت قلب يوسف عندما شاهدك تخضع لشريعة التطهير، وقد أعطاك الاسم الأجمل يسوع، نسألك بوداعته وصمته أن تمنحنا نعمة التلفظ باسمك بحب واحترام وأن نطبعه في قلوبنا ونكرمه في حياتنا، ونشهد من خلال أعمالنا وكلامنا أنك أنت مخلصنا ويسوعنا الحبيب لك المجد إلى الأبد. آمين. صلاة الختام -أيها القديس يوسف البتول، قدوة البتولين ومعينهم، يا من حاميت عن طهارة العذراء وحرست المسيح الفادي، نسألك أن تشفع أمام الثالوث الأقدس لأجلنا، لكي نستطيع أن نخدمه بطهارة القلب ونقاوة النفس وعفة الجسد كل أيام حياتنا. آمين يا يسوع ومريم و يوسف ... لكم أقدم نفسي وجسدي وروحي. يا يسوع ومريم و يوسف...ساعدوني في حياتي وعند ساعة موتي يا يسوع ومريم و يوسف... لتسترح نفسي بسلام بين أيديكم. يا مار يوسف ... صلّ لأجلنا المجد للآب والابن والروح القدس الاله الواحد. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70915 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() -أيها القديس يوسف البتول، قدوة البتولين ومعينهم، يا من حاميت عن طهارة العذراء وحرست المسيح الفادي، نسألك أن تشفع أمام الثالوث الأقدس لأجلنا، لكي نستطيع أن نخدمه بطهارة القلب ونقاوة النفس وعفة الجسد كل أيام حياتنا. آمين يا يسوع ومريم و يوسف ... لكم أقدم نفسي وجسدي وروحي. يا يسوع ومريم و يوسف...ساعدوني في حياتي وعند ساعة موتي يا يسوع ومريم و يوسف... لتسترح نفسي بسلام بين أيديكم. يا مار يوسف ... صلّ لأجلنا المجد للآب والابن والروح القدس الاله الواحد. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70916 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() شهر آذار مخصص للصلاة أكراماً للقديس يوسف * (باقة أزهار لمار يوسف البار)* اليوم الثاني عشر * ( تأمل في أن يوسف خطيب مريم كان صديقاً ) لقد قبلت الكنيسة المقدسة من “ الله “ الحق و السلطان لإعلان قداسة عبيد “ الله “ الامناء. وإليها وحدها يعود الحكم بسمو مناقبهم . و بطولة فضائلهم و هي وحدها تستطيع ان تسمح لأولادها بتأدية ما يليق بهم من الاكرام الجهري . اما القديس يوسف فلم تعط الكنيسة شرف إعلان قداسته .لأن“ الله “ اخذ على عاتقه أعلان مناقب يوسف و نشر عطر مآثره و ذلك عندما شهد له في أنجيله المقدس بأنه كان صديقاً .فلنهنئن مار يوسف بهذا المديح المليح و الثناء الطيب .يتفق الاباء و الملافنة عل ان الكتاب المقدس لا ينعت بكلمة : صديق إلا من كان مالكاً كل الفضائل بدرجة سامية .ومكملاً كل وجائبه نحو “ الله “ ونحو القريب ونحو نفسه بأكمل وجه .فصديق الانجيل هو القديس الكامل في أفكاره و عواطفه و أشواقه و أقواله و أعماله .هو القديس الذي يحيا بالايمان ، هو الحامل شريعة“ الله “ في قلبه و العامل بها طيلة أيام حياته ، لا يشتغل إلا “ لله “ وبما هو لله و لمجده الاعظم .هكذا كان القديس يوسف المعظم وكذلك كانت قداسته السامية . ومع صرف النظر عن التقليد التقوي الذي نقبله بكل ارتياح و القائل بأنه قد طهر من الخطية الاصلية قبل ولادته و إنه على مثال مار يوحنا المعمدان قد ثبت في النعمة المقدسة ، نعتقد من باب اللياقة ان قد غمر “ الله “ يوسف بجميع الفضائل اللازمة لدعوته الفريدة ، وحباه بقداسة ألقابه المجيدة ووظائفه العجيبة . وبما أن تلك الألقاب و هذه الوظائف قد رفعته فوق مراتب القديسين ، و بأنه قد فاقهم ايضا في سائر الكمالات .وانه كان بسيرته على الارض ملاكاً اكثر منه انسانا ولو اردنا ان ندرك ما حازه يوسف من كنوز النعم و نكشف القناع عن كمالاته ، فلننظره وهو بالقرب من ابن “ الله “ المتأنس ومن مريم الكلية القداسة .ان يسوع لأسمه السجود هو مبدأ النعم بل هو مبدعها و ينبوعها . و مريم هي الساقية المألوفة لتلك النعم . فكلما أقترب الانسان من يسوع و مريم ، حصل على نِعم أوفر . وكلما كانت صلته بهما أمتن و أشد كان أولى بأن يرقى معارج الكمال والقداسة . فمن يا ترى بين جميع القديسين كان أكثر قرباً الى يسوع من مار يوسف المجيد الذي قضى حياته برفقته ، ساكنا معه تحت سقف واحد ، و جالسا على مائدة واحدة .ومشتغلا في حانوت واحد ، ومشاركا إياه في السفر والتألم و الصلاة ؟ ثم من هو يا ترى القديس الذي كانت له العلائق الصميمية بالبتول الطاهرة كالقديس يوسف خطيبها الكريم و سندها الوحيد ، محاميها المجيد و حارسها الشريف : الذي أحبها و أحبته محبةً لا توصف باللسان ؟ فأذن ما من قديس أستقى من ينبوع النعم بأعظم غزارة من مار يوسف !وما من قديس أصاب سهماً أوفر من تلك الكنوز الروحية التي كان أبنه مصدرها و كانت خطيبته ممتلئة منها فلا عجب إذا ما عظٌمته الكنيسة و شاد بذكرهِ الآباء وأطراه الملافنة و أكرمه الجميع بعد مريم إكراماً فائقاً. لذلك قال مار غريغوريوس النازيانزي الكلام التالي الرائع و هو : ان الله قد جمع في مار يوسف كفي شمس لامعة كل ما يملكه سائر القديسين من نور و ضياء . ................. خبر ................ : ان نبوات القديسين تبّشر بأن أمجاد مار يوسف سوف تنجلي على الارض عند قرب نهاية العالم وبأن الله سوف يزيح القناع الذي كان يمنعنا من معرفة ما حوته نفس يوسف من فضائل عجيبة وان الروح القدس سوف يحرك المؤمنين على الاشادة بأوصاف هذا القديس وان الكنيسة جمعاء سوف تتخذه محاميا لها و الاحبار الاعظمون سوف يأمرون بالأحتفال بعيده احتفالا شائقا و الكتبة الروحيون سينقبون عن المزايا المودعة في نفس هذا البار و عن المواهب التي نالها من الله وسوف يطلعون على كنوز أوفر مما امتلكه اولياء الله مدة 4000 سنة في العهد القديم . ............... إكرام ............... اتخذ القديس يوسف مرشدك في طريق الكمال و مثالك في جميع الفضائل وصلِ لأجل الذين يعبدون الله في الاديار و الخلوات . .............. صلاة ................ ايها القديس يوسف يا من شهد عنك الروح القدس بأنك كنت باراً صديقاً . انظر الى نفسي الخالية من كل فضيلة و الملطخة بكل رذيلة و استمد لي من يسوع غفران آثامي العديدة و نعمة التوبة الصادقة و أن أعيش على مثالك محافظاً على شريعة ربي و أوامره القدوسة كي أستحق أن أمجده معك الى الأبد آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70917 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لقد قبلت الكنيسة المقدسة من “ الله “ الحق و السلطان لإعلان قداسة عبيد “ الله “ الامناء. وإليها وحدها يعود الحكم بسمو مناقبهم . و بطولة فضائلهم و هي وحدها تستطيع ان تسمح لأولادها بتأدية ما يليق بهم من الاكرام الجهري . اما القديس يوسف فلم تعط الكنيسة شرف إعلان قداسته .لأن“ الله “ اخذ على عاتقه أعلان مناقب يوسف و نشر عطر مآثره و ذلك عندما شهد له في أنجيله المقدس بأنه كان صديقاً .فلنهنئن مار يوسف بهذا المديح المليح و الثناء الطيب .يتفق الاباء و الملافنة عل ان الكتاب المقدس لا ينعت بكلمة : صديق إلا من كان مالكاً كل الفضائل بدرجة سامية .ومكملاً كل وجائبه نحو “ الله “ ونحو القريب ونحو نفسه بأكمل وجه .فصديق الانجيل هو القديس الكامل في أفكاره و عواطفه و أشواقه و أقواله و أعماله .هو القديس الذي يحيا بالايمان ، هو الحامل شريعة“ الله “ في قلبه و العامل بها طيلة أيام حياته ، لا يشتغل إلا “ لله “ وبما هو لله و لمجده الاعظم .هكذا كان القديس يوسف المعظم وكذلك كانت قداسته السامية . ومع صرف النظر عن التقليد التقوي الذي نقبله بكل ارتياح و القائل بأنه قد طهر من الخطية الاصلية قبل ولادته و إنه على مثال مار يوحنا المعمدان قد ثبت في النعمة المقدسة ، نعتقد من باب اللياقة ان قد غمر “ الله “ يوسف بجميع الفضائل اللازمة لدعوته الفريدة ، وحباه بقداسة ألقابه المجيدة ووظائفه العجيبة . وبما أن تلك الألقاب و هذه الوظائف قد رفعته فوق مراتب القديسين ، و بأنه قد فاقهم ايضا في سائر الكمالات .وانه كان بسيرته على الارض ملاكاً اكثر منه انسانا ولو اردنا ان ندرك ما حازه يوسف من كنوز النعم و نكشف القناع عن كمالاته ، فلننظره وهو بالقرب من ابن “ الله “ المتأنس ومن مريم الكلية القداسة .ان يسوع لأسمه السجود هو مبدأ النعم بل هو مبدعها و ينبوعها . و مريم هي الساقية المألوفة لتلك النعم . فكلما أقترب الانسان من يسوع و مريم ، حصل على نِعم أوفر . وكلما كانت صلته بهما أمتن و أشد كان أولى بأن يرقى معارج الكمال والقداسة . فمن يا ترى بين جميع القديسين كان أكثر قرباً الى يسوع من مار يوسف المجيد الذي قضى حياته برفقته ، ساكنا معه تحت سقف واحد ، و جالسا على مائدة واحدة .ومشتغلا في حانوت واحد ، ومشاركا إياه في السفر والتألم و الصلاة ؟ ثم من هو يا ترى القديس الذي كانت له العلائق الصميمية بالبتول الطاهرة كالقديس يوسف خطيبها الكريم و سندها الوحيد ، محاميها المجيد و حارسها الشريف : الذي أحبها و أحبته محبةً لا توصف باللسان ؟ فأذن ما من قديس أستقى من ينبوع النعم بأعظم غزارة من مار يوسف !وما من قديس أصاب سهماً أوفر من تلك الكنوز الروحية التي كان أبنه مصدرها و كانت خطيبته ممتلئة منها فلا عجب إذا ما عظٌمته الكنيسة و شاد بذكرهِ الآباء وأطراه الملافنة و أكرمه الجميع بعد مريم إكراماً فائقاً. لذلك قال مار غريغوريوس النازيانزي الكلام التالي الرائع و هو : ان الله قد جمع في مار يوسف كفي شمس لامعة كل ما يملكه سائر القديسين من نور و ضياء . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70918 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ان نبوات القديسين تبّشر بأن أمجاد مار يوسف سوف تنجلي على الارض عند قرب نهاية العالم وبأن الله سوف يزيح القناع الذي كان يمنعنا من معرفة ما حوته نفس يوسف من فضائل عجيبة وان الروح القدس سوف يحرك المؤمنين على الاشادة بأوصاف هذا القديس وان الكنيسة جمعاء سوف تتخذه محاميا لها و الاحبار الاعظمون سوف يأمرون بالأحتفال بعيده احتفالا شائقا و الكتبة الروحيون سينقبون عن المزايا المودعة في نفس هذا البار و عن المواهب التي نالها من الله وسوف يطلعون على كنوز أوفر مما امتلكه اولياء الله مدة 4000 سنة في العهد القديم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70919 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ايها القديس يوسف يا من شهد عنك الروح القدس بأنك كنت باراً صديقاً . انظر الى نفسي الخالية من كل فضيلة و الملطخة بكل رذيلة و استمد لي من يسوع غفران آثامي العديدة و نعمة التوبة الصادقة و أن أعيش على مثالك محافظاً على شريعة ربي و أوامره القدوسة كي أستحق أن أمجده معك الى الأبد آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70920 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إذا تركنا الخطيئة بدون ان نعالجها فستنتشر كالسوس فينا وتنخر ارواحنا ، لذلك هنالك لحظات علينا فيها ان تتوقف ونقول لا للخطيئة حتى لا تتمكن منا ، فان نعرف أننا مخطئين ونحتاج الى التوبة فهذا بداية العلاج ، وبعدها نحتاج إلى خطوات يومية وتدريب للذات وتشخيص لنقاط ضعفنا حتى نعالجها ونتخلص منها .. تصبحون على قداسة .. |
||||