![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 70351 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الذين يرفضون آلام المسيح هم متكبرون. إنهم لا ينزلون، فلا يُشفون. إنهم يقولون: "هل أؤمن بأن الله تجسد، أن الله ولد من امرأة، وأن الله صُلب وجُلد ومات وجُرح ودُفن؟ حاشا لي أن أؤمن بأن هذه من الله، إنها لا تليق بالله. دعْ القلب يتكلم لا الرقبة. فإنه بالنسبة للمتكبرين يبدو لهم تواضع الرب إنه غير لائق به. لهذا فالتمتع بالصحة أمر بعيد عنهم. لا تتكبر، إن أردت أن تُشفى فلتنزل القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70352 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *انتبهوا أيها الأحباء، فإن الناموس قد أُعطي لهذه الغاية، أن يكشف عن الأمراض لا أن ينزعها. هكذا فإن هذا القطيع المريض الذي كان يمكن أن يكون مرضى في بيوتهم في سرية عظيمة لو لم توجد هذه الأروقة الخمسة. بدخولهم الأروقة الخمسة صاروا معروفين في أعين كل البشر لكن هذه الأروقة لا تشفيهم. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70353 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *إذن فالناموس نافع في كشف الخطايا، لأن ذلك الإنسان يصير بالأكثر مذنبًا جدًا بتعديه للناموس، فيمكن أن يلجم كبرياءه، ويتلمس معونة ذاك الذي يتحنن. أنصت إلى الرسول: "دخل الناموس لكي تكثر الخطية، ولكن حيث كثرت الخطية تزداد النعمة جدًا" (رو 5: 20)... وفي موضع آخر: "حيث لا ناموس ليس هناك تعدِ" (رو 4: 15). يمكن أن يُدعى الإنسان خاطئًا قبل الناموس، لكن لا يمكن أن يدعى متعديًا. ولكنه إذ أخطأ تسلم بعد ذلك الناموس، فوُجد ليس فقد خاطئًا بل ومتعديًا. فإذ أضيف التعدي على الخطية لذلك "كثرت الخطية". وعندما كثرت الخطية تعلم الكبرياء البشري في النهاية أن يخضع وأن يعترف لله ويقول: "أنا ضعيف" القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70354 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *كان قد اقترب وقت تسليم المعمودية، وهي تحمل قوة كثيرة، وأعظم البركات. تظهر كما في صورة بواسطة البركة والظروف الأخرى الملازمة... إذ يرغب الله أن يقترب بنا إلي الإيمان بالمعمودية، فإنها ليس فقط تشفى الرجاسات بل والأمراض أيضًا. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70355 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "في هذه كان مضطجعًا جمهور كثير، من مرضى وعمي وعرج وعسم، يتوقعون تحريك الماء". [3] ذكر من بين المرضى فقط ثلاث فئات، وهي العمي والعرج العسم، وهي الفئات العاجزة عن النزول إلى الماء، لذلك تجمع منهم عدد كبير حول البركة في الأروقة الخمسة. "لأن ملاكًا كان ينزل أحيانًا في البركة، ويحرك الماء، فمن نزل أولًا بعد تحريك الماء كان يبرأ من أي مرض اعتراه". [4] يرى البعض أن هذا الملاك لم يكن ينزل في البركة يوميًا، وإنما في مواسمٍ معينة، خاصة في الأعياد الثلاثة الكبرى. وأن هذا العمل من قبل الله ليؤكد للشعب أنهم وإن كانوا قد حُرموا من الأنبياء وعمل المعجزات فإن الله لن ينساهم، وهو مهتم بهم. يرى البعض أن هذا الأمر بدأ بعد أن بنى رئيس الكهنة اليشاب Eliashib حائطًا نحو أورشليم وقدسه بالصلاة، فشهد الله بقبوله ذلك خلال هذا العمل المعجزي للبركة. وآخرون يرون أن ذلك بدأ بميلاد السيد المسيح، وآخرون بعماده. ويرى د. لايتفوت Dr. Lightfoot أنه جاء في يوسيفوس المؤرخ أنه في السنة السابعة من هيرودس، أي الثلاثين قبل السيد المسيح حدث زلزال عظيم. وحيث أن نزول الملائكة تصحبه أحيانًا زلازل، فربما كانت هذه هي السنة الأولى لبداية نزول ملاك على البركة. ويرى البعض أن هذا الأمر توقف بموت السيد المسيح. بقوله "كان ينزل" Katebainen في الماضي يوضح أن هذا الأمر كان قد توقف عند كتابة السفر، بينما يتحدث عن البركة إنها كانت قائمة في أيامه. عدم الإشارة الصريحة إليها في كتابات يوسيفوس وفيلون وغيرهما من الكتاب اليهود يشير إلى أن هذا العمل لم يبقَ إلى زمنٍ طويلٍ، أو لم يكن قائمًا أثناء كتابتهم. الاستحمام، خاصة في مكان عام بإلقاء الشخص بسرعة في الماء غالبًا ما قد يصيبه ضررًا، لكن هنا كان المريض، أيًا كان مرضه، يبرأ إن نزل أولًا إلى الماء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70356 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *"لأن ملاكا كان ينزل أحيانا في البركة ويحرك الماء" [4]، ويهب معه قوة شفاء، حتى يتعلم اليهود أن رب الملائكة يقدر بالأكثر أن يشفي أمراض النفس... وكما أن طبيعة المياه لم تكن تشفي هنا على بسيط ذات الشفاء، لأنها لو كانت هي الشافية لكان هذا الشفاء يحدث كل حين، لكنها كانت تشفي بفعل الملاك، هكذا الحال في تطهيرنا، ليس بفعل الماء على بسيط فعله، لكنه يقوم بتطهيرنا إذا قبل نعمة الروح، حينئذ يحل خطايانا كلها القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70357 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *كان واحد فقط يُشفى إشارة إلى الوحدة، من يأتي بعد ذلك لم يكن يُشفى، لأنه لا يُشفى أحد خارج الوحدة. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70358 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية هيجي اليوم وتستغربوا وتقولوا ازاي كما خايفين هتعرفوا أني كنت جنبكم بس أنتم مكنتوش شايفين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70359 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سنعبر من وادي الآلام والدموع إلى الراحة والفرح إلي الأمان سينتهي كل هذا الألم ولم يعود ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 70360 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إن كان الله معنا فمن علينا (رو 8: 31) ![]() |
||||