27 - 02 - 2013, 07:06 PM | رقم المشاركة : ( 61 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
مليطة
جزيرة في البحر المتوسط، بين صقلية وساحل أفريقيا الشمالي، اسمها اليوم مالطة. هناك تحطمت السفينة التي كان بولس مسافراً فيها إلى روما أسيراً. وقد نجا جميع الركاب إذ وصلوا إلى البرّ سالمين، واستقبلهم أهل الجزيرة بمودة. ثم أمضوا الشتاء في مالطة قبل الإقلاع إلى إيطاليا من جديد. أعمال 28: 1- 10 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:07 PM | رقم المشاركة : ( 62 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
مَمْرا
موضع قرب حبرون. غالباً ما نصب إبراهيم، وإسحاق في ما بعد، خيامه عند بلوطات ممرا. هناك سمع إبراهيم خبر أسْر لوط. وفي ممرا وعد الله إبراهيم بابن وتضرع إبراهيم إلى الله لأجل عدم تدمير سدوم. تكوين 13: 18؛ 14: 13؛ 18؛ 23: 17؛ 35: 27 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:07 PM | رقم المشاركة : ( 63 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
منحيم
واحدٌ من آخر ملوك المملكة الشمالية (752- 742 ق م). كان قد مضى على تولي شلوم للملك شهرٌ واحدٌ فقط لما قتله منحيم ملكاً قاسياً وشريراً عبد الأصنام. خلال ملكه غزا البلاد تغلث فلاسر الثالث (فول) ملك أشور. فدفع منحيم إلى الأشوريين مبلغاً ضخماً من المال ليبقوه ملكاً. 2 ملوك 15: 14- 22 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:08 PM | رقم المشاركة : ( 64 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
منسّى
1- ابنُ يوسف البكر الذي تبناه يعقوب وباركه. تكون سبط منسى من المتحدرين منه. تكوين 41: 51؛ 48: 1 وما بعدها 2- ملك يهوذا على مدى 55 سنة (696- 642 ق م) بعد أبيه الملك حزقيا. أضل منسى الشعب، مدخلاً صنوفاً شتى من عبادة الأصنام. ساقه الأشوريون أسيراً إلى بابل. ولما عاد إلى أورشليم، رجع إلى الله، وغير طرقه. 2 ملوك 21: 1 وما بعدها؛ 2 أخبار الأيام 33 3- الأرض التي كانت من نصيب سبط منسى. كان غرب منسى أرض السامرة الجبلية وصولاً إلى البحر المتوسط. وكان شرق منسى الأرض الواقعة شرقي الأردن في الداخل. يشوع 13: 29- 31؛ 17: 7- 13 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:08 PM | رقم المشاركة : ( 65 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
موآب
كان الموآبيون يسكنون جنوبي نهر أرنون، وهو يجري إلى الشرق من البحر الميت. هذا الشعب الذي يرتبط ببني إسرائيل بصلة القربى من خلال لوط (تكوين 19: 37)، لم يسمح لهم باجتياز أرضه للوصول إلى كنعان، وظل يضايقهم فتراتٍ طويلةً على مدى أزمنة العهد القديم. يرد اسم موآب ضمن البلدان التي هاجمها رعمسيس الثاني فرعون مصر (نحو 1283 ق م). إذ ذاك أُخذت مدينة ديبون. وفيها، بعد زمن طويل، خلد الملك ميشع انتصاره على المملكة الشمالية على حجر شهير (حجر موآب). ويظهر من النقش أن لغته شبيهة بالعبرية، وأنه يعتقد أن إلهه (كموش) يتدخل في التاريخ- مما يشابه اعتقاد العبرانيين. عدد 21؛ قضاة 11: 17؛ 3: 12- 30؛ 1 صموئيل 14: 47؛ 2 صموئيل 8: 2، 12؛ 2 ملوك 13: 20، 24: 2؛ 1: 1؛ 3: 4- 27 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:09 PM | رقم المشاركة : ( 66 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
المواني الحسنة
مرفأ صغير على الساحل الجنوبي من جزيرة كريت، عرجت عليه السفينة التي كان بولس مسافراً فيها إلى روما. هنا أنذر بولس الضابط يوليوس مع صاحب السفينة وربانها اللذين أرادا الوصول إلى ميناء أصلح لقضاء الشتاء. على الرغم من نصيحة بولس، أقلعوا من هناك فجرفتهم الريح الشديدة التي أدت أخيراً إلى تحطم السفينة قرب جزيرة مالطة. أعمال 27: 8- 12 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:09 PM | رقم المشاركة : ( 67 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
المواهب الروحيَّة
لما ترك المسيح هذه الأرض ورجع إلى أبيه، أعطى أتباعه "مواهب". هذه المواهب يوزعها الروح القدس على الأفراد ضمن كل كنيسة محلية لتتمكن من مواصلة القيام بعمل المسيح. وفي المواهب ما يبين طبيعة الكنيسة الفائقة للعادة. فبوصف الكنيسة جماعةً من أولاد الله، لا يقتصر عملها على قدرات أفرادها الطبيعية. وروح الله يمد الكنيسة بالمواهب اللازمة لبنيانها، معطياً أفرادها ما يراه مناسباً. في أفسس 4 يسرد بولس بعض المواهب التي أُعطيت لأفرادٍ في الكنيسة فأسندت إليهم دوراً قيادياً. أولئك هم الرسل والأنبياء، وبعدهم المبشرون والرعاة والمعلمون. وفي 1 كورنثوس 12 يذكر مواهب أخرى، مشدداً هذه المرة على المواهب العامة- من حكمةٍ وعلمٍ، وإيمان وشفاء ومعجزات، إلى التكلم برسالة الله وشرحها، إلى التكلم بلغاتٍ غريبة وترجمة ما يُقال. وفي نهاية ذلك الأصحاح يُضيف إلى هذه اللائحة موهبتي الإعانة والتدبير. وفي رومية 12 سردٌ لمواهب أخرى إضافية: الخدمة والوعظ (التشجيع) والعطاء والرحمة. يُعلم الرسول بولس أنه في كل كنيسة محلية ينبغي أن يُعطى كل فردٍ الحرية لممارسة موهبة الخدمة المعطاة له من الله. فمواهب الروح لا تُعطى للتمتع بها شخصياً بل للاستخدام العامَ لخير الجميع- ولهذا السبب يتناول ببعض الإسهاب مسألة التكلم بألسنة. وهو نفسه كانت له موهبةٌ كهذه ولم يمنع الحاصلين عليها من ممارستها، لكنه أصر على ضرورة وجود من يترجم، وإلا فلا أحد يفهم ما يقال، ولا أحد يُبنى ويُفاد. رومية 12 و 1 كورنثوس 12 و 14؛ أفسس 4 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:10 PM | رقم المشاركة : ( 68 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
الموت
لما كان بولس يواجه موتاً محتملاً، استطاع أن يكتب إلى مؤمني فيلبي المسيحيين: "لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح... لي اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح. ذاك أفضل جداً". فقد كان واثقاً من أن للمسيحي حياةً رائعة بعد الموت، وذلك بفضل موت المسيح وقيامته. غير أن إيمان اليهود بالحياة بعد الموت كان يكتنفه الغموض. |
||||
27 - 02 - 2013, 07:11 PM | رقم المشاركة : ( 69 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
المعتقدات اليهودية:
آمن اليهود، في أوائل أزمنة الكتاب المقدس، بأن الإنسان عندما يموت ينزل إلى مكانٍ ذي ظلال تحت الأرض سموه "شيؤل" (الهاوية). ومضت أزمنة كثيرة قبل أن جعل الناس يتساءلون كيف يُعقل أن يسمح الله العادل بموت الأبرار. وعليه احتجوا بأن "شيؤل" ليس نهاية كل شيء. فيقيناً، لا بد من القيامة، ومصير الإنسان الأبدي متوقفٌ على كيفية حياته هنا على الأرض. وهوذا دانيال يكتب قائلاً: "وكثيرون من الراقدين في تراب الأرض يستيقظون، هؤلاء إلى الحياة الأبدية وهؤلاء إلى العار للازدراء الأبدي" (دانيال 12: 2). وفي أزمنة العهد الجديد، آمن الفريسيون بالقيامة، أما الصدوقيون فلم يؤمنوا بها. عوائد الدفن:لم تكن ترتيبات الجنازة تختلف كثيراً عما هي عليه اليوم. فإذا مات أحدهم، أطبقوا عينيه. ثم يغسلون الجسد ويلفونه بأكفانٍ من قماش، ويدفنونه سريعاً بسبب حرارة الطقس. ولم يكن الميت يوضع في تابوت، بل يُحمل على نعش (حمالة خشبية) إلى المدفن. وكانت الأسرة والأصدقاء يقيمون مناحة عظيمة، فيكثرون من البكاء والنحيب، ويلبسون ثياب الحداد، ويسيرون حُفاة، ويذرون الرماد على رؤوسهم، ويمزقون ثيابم، ويحلقون لحاهم. وأحياناً كانوا يستأجرون ندابين لمضاعفة الانتحاب. وكانت المناحة تدوم عادةً سبعة أيام، لكنها تطول أكثر بالنسبة إلى ذوي الشأن (سبعين يوماً على يوسف، وثلاثين على موسى). وكان الصوم يُرافق النوح غالباً. ولكنهم كانوا يقيمون وليمة جنازة في ساحة المدفن أكثر الأحيان. وفي البلدان الواقعة خارج فلسطين- ولا سيما مصر- كانوا يُحنطون الجسد، فيُزيلون الأحشاء والدماغ ويحشون مكانهما بمزيجٍ لزج. الدفن:غالباً ما كان اليهود يدفنون موتاهم في مغاور. وكانت بعضها تتسع لأفراد الأسرة كلها (تكوين 50: 13)، ولكن إذا دعت الحاجة كان يمكن توسيعها لإحداث رفوفٍ وأدراج منحوتة في الصخر توضع الأجساد عليها. أما الأغنياء فكانوا يصنعون لهم قبوراً خاصة ذات درج يُحفر في الصخر نزولاً إلى حجرة الدفن. وكان لوحٌ من حجر يوضع على المدخل ويُسند بصخرة. وفي أزمنة العهد الجديد كان يوضع على باب القبر حجرٌ دائريٌّ كبير وسط أخدود يُدحرج فيه. ولكن المغاور- حتى المصنوعة منها- لم تكن كثيرة بالطبع. لذلك كانت العظام تُرفع من المقابر غالباً وتوضع في صناديق من خشبٍ أو تسمى نواويس. المعتقدات المسيحية:أما الفقراء فكانوا يُدفنون في قبورٍ غير عميقة في العراء. وكان صفٌّ من الحجارة يوضع حول الجثة ويُهال فوقها التراب والحصى ثم يوضع لوحٌ من حجر فوق الجميع. وكانت جميع القبور تُطلى بالكلس للفت انتباه الناس إليها. فينبغي ألا تُلمس القبور لأن كل احتكاك بهاٍ يجعل الإنسان "نجساً: بحسب الشريعة. يربط الكتاب المقدس كله بين الموت والخطية. فالموت جزءٌ من الدينونة التي وقعت على آدم بعد عصيانه. ويعتبر بولس الموت عاقبةً حتمية لوجود الخطية في العالم. ذلك لأن الله "قدوس" ولا يتساهل مع الشر. وإذا متنا وخطايانا غير مغفورة لا يكون موتنا جسدياً فقط بل روحياً أيضاً، إذ يعني الانفصال عن الله. وكثيراً ما يتحدث العهد الجديد عن غير المؤمنين باعتبارهم أحياءً جسدياً، ولكنهم روحياً "أموات بالذنوب والخطايا". ولما مات المسيح على الصليب، أخذ على نفسه جميع عواقب الخطية. وقيامته أثبتت أنه قهر الموت. إذاً، وإن كان مصير البشر هو الموت، فبالإيمان بالمسيح تصير لنا حياة أبدية. والمسيحي الحقيقي مرفوع الآن من دائرة الموت الروحي إلى حياة جديدة، وهو يتطلع إلى نهاية الدهر الحاضر حين سيُهزم أيضاً الموت الجسدي باعتباره "آخر عدو يُبطل". راجع أيضاً السماء، جهنم ، الدينونة، الحياة، القيامة، مجيء المسيح ثانيةً. مزمور 144: 4؛ تثنية 30: 15، 19؛ مزمور 55: 4؛ تكوين 3: 19؛ رومية 6: 23؛ متى 7: 23؛ أفسس 2: 1؛ عبرانيين 2: 14 و 15؛ 1 كورنثوس 15: 21، 26؛ 2 كورنثوس 5: 1- 10. |
||||
27 - 02 - 2013, 07:12 PM | رقم المشاركة : ( 70 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
مورشة/ مورشة جتّ
موطن النبي ميخا، يُرجح أنها كانت قرب مريشة في الريف المنخفض إلى الجنوب الغربي من أورشليم. إرميا 26: 18؛ ميخا 1: 1، 14 |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
[ن] موسوعة الكتاب المقدس |
[ح] موسوعة الكتاب المقدس |
[ج] موسوعة الكتاب المقدس |