![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 69571 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علق كتاب الاقتداء بالمسيح:" إن ليسوع تبّاعاً كثيرين يرغبون في ملكوته السماوي، أما حاملو صليبه فقليلون. كثيرون يكرّمون معجزاته، أما الذين يتبعونه في عار الصليب فقليلون. كثيرون يحبّون يسوع ما دامت المحن لا تنتابهم. كثيرون يسبّحونه ويباركونه، ما داموا يحصلون على تعزيته. فإن توارى يسوع وتركهم قليلاً، سقطوا في التذمّر أو في فشلٍ مُفرط" الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69572 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() دخل يسوع ملكا الى اورشليم ليملك بتواضعه على شعبه دخل يسوع الى اورشليم ملكا كي يضمن الأمن والسلام والازدهار والعدل ويمنح ذاته لشعبه. لكن الشعب الّذي كان ينتظره هناك، رفض السّلام الذي قدَّمه، لأنه كان ينتظر قائداً حربيًا، يقود جيشا بالسّلاح، لطرد المُستعمِر الرّوماني من هذه البلاد. اما يسوع فدخل أورشليم، ولا أي مدينة أخرى بهذه الصورة سوى هذه المرة لإعلان نفسه ملكا بالصليب؛ فقد تخلى عن مظاهر أبهة الملوك (ارميا 17: 25) ودخلَ اورشليم لا كمُحتَلٍّ مظفَّرٍ مكلَّلٍ بالمجدِ وبالأُبّهة، بل وديعًا متواضعًا كي يكون انتصاره بالتواضع والبساطة " رابطٌ بِالجَفْنَةِ جَحشَه وبَأَفضَلِ كَرمةٍ آبنَ حِمارتِه" (تكوين 49: 11). وصفة التواضع يمتاز بها المسيح الملك (أشعيا19: 1)، ان يسوع لم يقبل في هذه الأرض تاجا الاّ تاج الشوك (مرقس 15: 17-18). وقال فيه الكتاب المقدس "لَن يُخَاصِمَ وَلَن يَصِيحَ، وَلَن يَسمَعَ أحَدٌ صَوتَهُ فِي السَّاحَاتِ" (متى 12: 19). لم يدخل يسوع الى اورشليم لكي يحقّق انتصارا بسلطة السلاح أو القوى البشرية كما ظنّ بيلاطس وأعيان اليهود إنما ليتمّ انتصاره على العدو، إنه سقوط مملكة إبليس واندحار الخوف. الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69573 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() دخل يسوع اورشليم راكبا على أتان، مطية الآباء (تكوين 49: 11) ليس كالفاتح العسكري الذي يمتطي جواد حربي، ولا كثائر سياسي كما كان اليهود يتوقعونه وكانت حال لسانهم قول تلميذي عمواس: "كُنَّا نَحنُ نَرجو أَنَّه هو الَّذي سيَفتَدي إِسرائيل" (لوقا 24: 21)، إنما دخل اورشليم وديعًا متواضعًا، وزينتُه عندَ دخولِه ثيابٌ مُهَلهلَةٌ متواضعة. فمجده لا يشبه مجد أقوياء الأرض. إن مجده هو مجد ملك يمنح الحياة، ويُحبّ خاصّته حتّى النهاية. الأب لويس حزبون - فلسطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69574 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنتِ تُنيرين دائمًا دروبَنا كعلامة خلاص ورجاء. إننا نُودِعُ أنفسَنا بين يدَيْكِ، يا شفاءَ المرضى، يا مَن شارَكْتِ يسوعَ في آلامِه تحت الصليب، وظّلَّ إيمانُكَ ثابتًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69575 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم يا خلاصَ شعب روما، أنتِ تعرفين ما نحتاجُ إليه. ونحن واثقون أنكِ ستساعديننا، كما في قانا الجليل، كي يعود الفرح والعيد، بعدَ فترةِ المحنةِ هذه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69576 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تحتَ سِترِ حمايتِكِ نلتجئُ، يا والدةَ الله القّديسة. فلا تغفلي عن طَلَباتِنا في احتياجاتِنا إليكِ، لكن نَجِّينا من جميعِ المخاطرِ على الدوام، أيتها العذراءُ المجيدةُ المباركة. أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69577 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا أُمَّ المحبةِ الإلهيّة، ساعدينا لكي نقبلَ إرادةَ الآب، ونعملَ بما يقولُه لنا يسوع، الذي أخذَ على عاتقه معاناتِنا، وحمَل عنَّا آلامَنا، ليقودَنا، عَبر الصليب، إلى فرح القيامة. آمين تحتَ سِترِ حمايتِكِ نلتجئُ، يا والدةَ الله القّديسة. فلا تغفلي عن طَلَباتِنا في احتياجاتِنا إليكِ، لكن نَجِّينا من جميعِ المخاطرِ على الدوام، أيتها العذراءُ المجيدةُ المباركة. أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69578 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نفرح بك يا ممتلئةٌ نعمة. محافل الملائكة وأجناس البشر أيها الهيكل المتقدس والفردوس الناطق فخر البتولية مريم، التي منها تجسد الإله وصار طفلاً، وهو إلهنا قبل الدهور. لأنه صنع مستودعك عرشاً، وجعل بطنك أرحب من السماوات. لذلك، يا ممتلئةٌ نعمة، تفرح بك كل البرايا وتمجدك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69579 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا عذراء، يا والدة الاله تشفعي لنا نحن الخطأة وأرسلي الروح القدس لينير قلوبنا بالرحمة والتوبة، لنبتعد عن الخطيئة ونميز بين الخير والشر، ولا نكون ضعفاء أمام مغريات الحياة الأرضية بما تعطينا من تجارب الشيطان، وابعدي عنا وسوساته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69580 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا نبع الحنان، أنظري بعطف إلى أبنائك المنتظرين رحمة من ابنك لإبعاد الشر عن أفكارنا والأمراض والأوبئة، ويقوينا لتحمل الصعاب لمجد اسمه. |
||||