منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19 - 02 - 2022, 11:35 AM   رقم المشاركة : ( 68171 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


أيها ألآب السماوي، يا من جعلت ابنك يسوع كاهنا حقيقيا أزليا،

يقرّب لك ذاته قربان خلاص،

وذبيحة تسبيح واوصانا بان نقرِّب هذا القربان ذكرا له،
امنحنا النعمة لكي نتناول جسده المبذول من أجلنا كي ننال قوة،
ونشرب دمه المسفوك من اجلنا كي ننال قداسة،
فنستنير بإيمان واحد ونجتمع على محبة واحدة

على مثال أهل السماء فيصبح ملكوت الله قريب (مرقس 1: 15)،
بالمسيح ربنا له المجد والقدرة والعزة ابد الدهور.
آمين

 
قديم 19 - 02 - 2022, 11:38 AM   رقم المشاركة : ( 68172 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




أعجوبة القربان المُقدّس



في القرن الثامن الميلادي: كانت الشكوك تنتاب أحد الرهبان حول الحضور الحقيقي للمسيح في القربان المُقدّس، فأخذ يصلي بحرارة للاستنارة طالباً من الله أن يرأف بضعفه. وفيما كان يحتفل بالذبيحة الإلهية في كنيسة القديس لونجينوس، وعند التلفّظ بكلام التقديس حصل ما سيُعتبر الأعجوبة القربانية الأشهر في العالم حتى اليوم: تحوَّلت القربانة إلى لحم، والخمر إلى دم بين يدي هذا الراهب، وظهر الدم بشكل خمس جلطات غير متعادلة.



وعلى مدى سنين طويلة، كان يُعاد إجراء تحاليل علمية على تلك القطع ودامت عشر سنوات، بين 1971-1981، وبطلب من البابا القديس يوحنا بولس الثاني، قام فريق من المختصّين العالميين بعملية البحث والتحليل، برئاسة البروفسور أودواردو لينولي. وكانت النتائج مذهلة: اللحم والدم هما لحم ودم بشريّان. وبالرغم من أن الدم البشري، شأنه شأن اللحم، يتحول إلى مسحوق بعد مرور بضع سنوات، غير أن هذه القطع التي ثبت خلوها من أية مواد حافظة وبقيت سليمة. لا بل وجد مصل دم نضير في الجلطات وهي من فئة " أ ب " تماماً كفئة دم رجل كفن "تورينو".



وأما النقطة الأهم هنا أنه على الرغم من أحجام الجلطات الخمس المختلفة، إلا أن كل واحدة منها تزن 15:85 غ كما تزن الجلطات الخمس مجتمعة الوزن ذاته:15: 85 غ. أما قطع اللحم فتعود الى الُبطين الأيسر من عضلة قلب كان حياًّ في لحظة الأعجوبة. وهذا الامر يذكرنا هذه الواقعة بأن المسيح حاضر في الوقت نفسه في كل قربانة، ولكنه يبقى غير قابل للتجزئة، هذا الحبيب الذي يعطي ذاته لنا بكليتها في كل مناولة " مَن أَكَلَ جَسدي وشَرِبَ دَمي ثَبَتَ فِيَّ وثَبَتُّ فيه" (يوحنا 6: 56).

 
قديم 19 - 02 - 2022, 11:46 AM   رقم المشاركة : ( 68173 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

زمن الضيقة محدود



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


من أهم الأسباب التي تجعلنا مُطمئنين وقت الألم: أن الله يعلم ما نعانيه؛ فهو الذي يسمع الأنين، ويعلم كل ما نمر به (خر2: 24، 25). لكن هناك حقيقة أخرى يكشف عنها الروح القدس، تجعلنا «صَابِرِينَ فِي الضيْقِ» (رو12: 12)؛ فكلمة الله تُعلِّمنا أن الألم له وقت محدَّد، وزمان الضيقة زمان محدود، يعرفه الله الكلي العلم وصاحب السلطان المطلق. فمكتوب:
«لاَ تَخَفِ الْبَتَّةَ مِمَّا أَنْتَ عَتِيدٌ أَنْ تَتَأَلَّمَ بِهِ.
هُوَذَا إِبْلِيسُ مُزْمِعٌ أَنْ يُلْقِيَ بَعْضًا مِنْكُمْ فِي السِّجْنِ لِكَيْ تُجَرَّبُوا،
وَيَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ.
كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ»
(رؤ2: 10)

هنا يكشف لنا الروح القدس عدة أمور هامة وهي:
ïپ¶ الله لم يُخْفِ عنا وجود الألم «يَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ».

ïپ¶ الله يُوصينا أن لا نخاف رغم وجود الألم «لاَ تَخَفِ الْبَتَّةَ».

ïپ¶ الله يعلم مسبقًا بما سنعانيه، وبالضيق الذي سيقابلنا «عَتِيدٌ أَنْ تَتَأَلَّمَ بِهِ».

ïپ¶ الله يعرف تفاصيل التجربة والألم «إِبْلِيسُ مُزْمِعٌ أَنْ يُلْقِيَ بَعْضًا مِنْكُمْ فِي السِّجْنِ لِكَيْ تُجَرَّبُوا».

ïپ¶ الله يعرف توقيت الألم ومدته بالضبط، وهو المُتسلط والمُسيطر على الأمر برمّته «ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ».

ïپ¶ الله يُكافئ من يحتمل الألم «كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ».

كل هذه الأمور من شأنها أن تملأنا بالسلام والطمأنينة، ومن بين هذه الأمور التي تجعلنا مطمئنين وهادئين وقت الألم، أن الضيق له زمان محدود لن يتعداه. فالألم له بداية وله أيضًا نهاية، وهناك العديد من المواقف والمواضع الكتابية التي تؤكد لنا هذا: فمثلاً: قبل أن يُرسل الرب موسى ليُخرِج بني إسرائيل من أرض العبودية والذُلّ والألم، قال الرب له وقتها: «وَلكِنِّي أَعْلَمُ أَنَّ مَلِكَ مِصْرَ لاَ يَدَعُكُمْ تَمْضُونَ وَلاَ بِيَدٍ قَوِيَّةٍ، فَأَمُدُّ يَدِي وَأَضْرِبُ مِصْرَ بِكُلِّ عَجَائِبِي الَّتِي أَصْنَعُ فِيهَا. وَبَعْدَ ذلِكَ يُطْلِقُكُمْ» (خر3: 19). كان الرب يعرف صعوبة الأمر، لكنه أيضًا كان يعلم أن المسألة مسألة وقت. كان يعرف أن الصعوبات والمعوّقات التي سيضعها فرعون أمام موسى والشعب لها زمان محدود وبعدها سيُطلقهم، وربما هذا من ضمن الأسباب التي جعلت موسى يذهب بعد أن كان متردِّدًا، لقد عرف موسى أن وقت الصراع مع فرعون وقت محدود؛ له بداية وله أيضًا نهاية.
هنا يقول الرب الرسالة ذاتها لملاك كنيسة سميرنا، لم يُخْفِ عنهم نية إبليس في أن يجرِّبهم، لكنه أيضًا جعل مع التجربة المنفذ، ووضع أمامهم الحق كاملاً بأن للتجربة نهاية، وللألم وقت محدَّد ومحدود. فلو كان الرب قد اكتفى بالقول: «يَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ» فقط، لكان القلق والإحباط قد ملأ القلوب، وكان السؤال الذي سيطرح نفسه بشدة وقتها: «حَتَّى مَتَى يَا رَبُّ؟» (حب1: 2). لكن الرب أراد أن يُطمئن القلوب، ويُهدّئ من روع النفوس بالقول: «يَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ». والفارق كبير بين واحد يُدرك أن الألم له وقت محدود وسينتهي، وآخر لا يعرف أن للأمر نهاية.

نذكر أيضًا قول الرب - له المجد - لبطرس: «سِمْعَانُ، سِمْعَانُ، هُوَذَا الشَّيْطَانُ طَلَبَكُمْ لِكَيْ يُغَرْبِلَكُمْ كَالْحِنْطَةِ! وَلكِنِّي طَلَبْتُ مِنْ أَجْلِكَ لِكَيْ لاَ يَفْنَى إِيمَانُكَ. وَأَنْتَ مَتَى رَجَعْتَ ثَبِّتْ إِخْوَتَكَ» (لو22: 31). ذكر الرب لبطرس أن الشيطان طلبهم لكي يغربلهم، لكنه لم يترك بطرس قَلِقًا خائفًا من هذا الأمر، ولم يتركه يتخبط في حساب وتخمين ما إذا كانت المشكلة ستنتهي أم لا، بل في اللحظة ذاتها أوضح له أن للأمر نهاية، وسيأتي اليوم الذي يرجع فيه بطرس ليثبِّت إخوته. بالتأكيد كان تأثير هذا الأمر إيجابيًا جدًا على بطرس وقت التجربة.

إن محدودية زمن الألم تضمن لنا التعزية وقت الألم. وقد تطرَّق بولس الرسول لهذا الأمر بشكل بديع عندما قال: «لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا. وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ» (2كو4: 17، 18). فالرسول بولس يؤكد هنا أيضًا أن زمان الضيق محدود بقوله «ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ»؛ ضيقة لن تستمر طويلاً، بل وقتية، محددة، ستنتهي يومًا. لكنه أيضًا ذكر مقارنة رائعة بين الضيق الوقتي والمجد الأبدي، بين الآلام التي تُرى والأمجاد التي لا تُرى؛ فرفع عيوننا لموطننا السماوي، وأخذ بقلوبنا إلى المجد الأبدي، لننسى كل ألم وضيق نعانيه في هذه الغربة مهما طالت مدته.

وفي القول “عَشَرَةَ أَيَّامٍ” نرى قِصَر مدة الألم؛ فهو ليس محدودًا فقط، لكنه قصير أيضًا. وبالتأكيد كل ألم نُعانيه في الغربة - مهما طالت مُدَّتِه - سيكون قصير جدًا لو قارناه بالمجد الأبدي الذي ينتظرنا، وبالسعادة التي سنكون فيها مع الحبيب إلى أبد الآبدين.

قارئي العزيز يا من تمر الآن في ضيقة شديدة، يا من تشعر أن الأمر لن ينتهي، تهاجمك الأفكار بأنك ستظل متألِّمًا يائسًا من الآن فصاعدًا، يا من لا تشعر ببادرة أمل واحدة تبدو في الأفق؛ اطمئن! فالرب يعلم ما تعانيه تمامًا. إنه لا ينساك لحظة، ولن يتركك وحيدًا كما تتصوَّر، هو يعلم أيضًا التوقيت المحدَّد والمحدود لهذه التجربة. فقط ثق في قدرته وتوقيتاته العظيمة، ثق أنك ستخرج من بوتقة الألم شخصًا آخر، أنت الآن على دولاب الفخاري، يُشكِّل فيك ويضع لمساته الإلهية البديعة، ستخرج من بين يديه وعاءً آخر، يعكس عمل الفخاري وإبداعه، بل يعكس صورة الفخاري نفسه. ثق أن للألم وقت محدَّد ومحدود يعرفه الله جيدًا، وقتها ستختلف نظرتك للأمور، وسيمكنك أن تنتظر وتتوَقَّع بسكوت خلاصَ الربَّ (مرا 3: 26).
 
قديم 19 - 02 - 2022, 11:47 AM   رقم المشاركة : ( 68174 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


من أهم الأسباب التي تجعلنا مُطمئنين وقت الألم: أن الله يعلم ما نعانيه؛ فهو الذي يسمع الأنين، ويعلم كل ما نمر به (خر2: 24، 25).

لكن هناك حقيقة أخرى يكشف عنها الروح القدس، تجعلنا «صَابِرِينَ فِي الضيْقِ» (رو12: 12)؛ فكلمة الله تُعلِّمنا أن الألم له وقت محدَّد، وزمان الضيقة زمان محدود، يعرفه الله الكلي العلم وصاحب السلطان المطلق. فمكتوب:
«لاَ تَخَفِ الْبَتَّةَ مِمَّا أَنْتَ عَتِيدٌ أَنْ تَتَأَلَّمَ بِهِ.
هُوَذَا إِبْلِيسُ مُزْمِعٌ أَنْ يُلْقِيَ بَعْضًا مِنْكُمْ فِي السِّجْنِ لِكَيْ تُجَرَّبُوا،
وَيَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ.
كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ»
(رؤ2: 10)
 
قديم 19 - 02 - 2022, 11:48 AM   رقم المشاركة : ( 68175 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يكشف لنا الروح القدس عدة أمور هامة وهي




ïپ¶ الله لم يُخْفِ عنا وجود الألم «يَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ».

ïپ¶ الله يُوصينا أن لا نخاف رغم وجود الألم «لاَ تَخَفِ الْبَتَّةَ».

ïپ¶ الله يعلم مسبقًا بما سنعانيه، وبالضيق الذي سيقابلنا «عَتِيدٌ أَنْ تَتَأَلَّمَ بِهِ».

ïپ¶ الله يعرف تفاصيل التجربة والألم «إِبْلِيسُ مُزْمِعٌ أَنْ يُلْقِيَ بَعْضًا مِنْكُمْ فِي السِّجْنِ لِكَيْ تُجَرَّبُوا».

ïپ¶ الله يعرف توقيت الألم ومدته بالضبط، وهو المُتسلط والمُسيطر على الأمر برمّته «ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ».

ïپ¶ الله يُكافئ من يحتمل الألم «كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ».
 
قديم 19 - 02 - 2022, 12:05 PM   رقم المشاركة : ( 68176 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الله يُوصينا أن لا نخاف رغم وجود الألم



«لاَ تَخَفِ الْبَتَّةَ»
(رؤ 2: 10)
 
قديم 19 - 02 - 2022, 12:05 PM   رقم المشاركة : ( 68177 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الله يعلم مسبقًا بما سنعانيه، وبالضيق الذي سيقابلنا



«عَتِيدٌ أَنْ تَتَأَلَّمَ بِهِ»
(رؤ 2: 10)
 
قديم 19 - 02 - 2022, 12:06 PM   رقم المشاركة : ( 68178 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الله يعرف تفاصيل التجربة والألم





«إِبْلِيسُ مُزْمِعٌ أَنْ يُلْقِيَ بَعْضًا مِنْكُمْ فِي السِّجْنِ لِكَيْ تُجَرَّبُوا».




(رؤ 2: 10)
 
قديم 19 - 02 - 2022, 12:07 PM   رقم المشاركة : ( 68179 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الله يعرف توقيت الألم ومدته بالضبط،
وهو المُتسلط والمُسيطر على الأمر برمّته



«ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ».


(رؤ 2: 10)
 
قديم 19 - 02 - 2022, 12:08 PM   رقم المشاركة : ( 68180 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الله يُكافئ من يحتمل الألم


«كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ»


(رؤ 2: 10)
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025