منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15 - 02 - 2022, 04:01 PM   رقم المشاركة : ( 67581 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


سلموا على هيروديون نسيبي
( رو 16: 11 )


إننا لنجد لذة وفائدة عظيمتين لدى تأملنا في أبطال داود
(2صم23؛ 1أخ11، 12).
فمن شعب إسرائيل الذي كان يُعَدّ بالآلاف، وكلهم مختونون،

وكلهم من نسل إبراهيم، وُجد قليلون قد امتازوا بالإخلاص والتكريس القلبي والمحبة العميقة والخالصة لمليكهم في زمان رفضه.
أولئك انفصلوا وتكرسوا له، فصاروا أقوياء قادرين على صُنع الأعمال الباهرة، وكانت محبتهم له قوية بهذا المقدار، حتى أنه بمجرد أن أبدى رغبته في شرب ماء من بئر بيت لحم، سرعان ما خاطر ثلاثة منهم بحياتهم لإشباع تلك الرغبة.
وذلك العمل لم يكن نصرًا عظيمًا بقدر ما كان حبًا عظيمًا.

فمحبتهم عملت دون أمر من الملك، ولذلك كانوا هم «الثلاثة الأُول» عنده.
لقد كانوا قريبين إليه بدرجة مكَّنتهم من معرفة أشواقه ورغائبه، وكانوا مُكرسين له بدرجة جعلتهم أن يخاطروا بحياتهم، وليس أمامهم غرض إلا عمل مسرته.
فخرجوا من عنده وتكبدوا كل الصعاب والأخطار مهددين بالموت في سبيل إرضائه.
 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:01 PM   رقم المشاركة : ( 67582 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


سلموا على هيروديون نسيبي
( رو 16: 11 )


أحبائي .. هل أستطيع أن أقارن محبة هؤلاء الأبطال الثلاثة لداود
بمحبتي للرب يسوع المسيح؟
يا ليت قلوبنا يوجد بها مثل هذا التكريس الكامل للمسيح.
ويا ليت كل واحد منا يوّد أن يُعد ضمن

"أبطال ربنا يسوع المسيح"،
والشرط الوحيد لذلك، هو محبتنا له. .
 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:06 PM   رقم المشاركة : ( 67583 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لماذا تذهبان معي؟


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ...

اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل»
( راعوث 1: 11 ، 12)


في حديثها مع كنتيها أشارت نُعمي إلى وصفها كثكلى، فلا زوج لها ولا أولاد، لذلك فلا رجاء لها، وكأن الذنب عند الله! أمَا عرفت نعمي بما هو مكتوب عن عناية الله بالغريب والأرملة؟ وهل نسيت بوعز جبار البأس، حتى إنها لم تكتفِ بأن تحاول منع كنتيها من الالتصاق بها، فأخذت تقودهما إلى القنوط من أن تجدا أية معونة في بيت لحم. بل زادت بأن رسمَت لهما صورة عن الله أبعد ما تكون عن طبيعته «لأن يد الرب قد خرجت عليَّ» (ع13)، وكأنها تُحمِّل الله مسؤولية ما لقيته من صعاب، وما انتهت إليه من بؤس ويأس، بدلاً من أن تعترف بأنها هي التي جلبَت على نفسها كل هذا بتركها الله، وهجـرها للمكان الذي اختاره، وإعطائها القفا لبركاته. إن الله لم يذهب بهم عنوةً إلى موآب، بل هم الذين اختاروا أن يتركوا المكان الذي كانوا يستطيعون فيه أن يختبروا قول المرنم: «هوذا عين الرب على خائفيه الرَّاجين رحمتَهُ، ليُنجِّي .. أنفسهم، وليَستحييهُم في الجوع» ( مز 33: 18 ، 19).

إذا رغب مَن هم حولنا بمحض اختيارهم أن يكونوا للرب، فلنحذر من أن نكون عثرة لهم. لنحترص ألَّا نُشجعهم على التراجع، أو أن نرُّد خُطاهم بزعم أنهم سيجدون راحة فيما نحن نعلم أن لا راحة فيه. صحيح أننا يجب أن نهتم بهم، وأن نعينهم على النجاح، وعلى أن يحسبوا كُلفة قرارهم، ولكن لا يجب أن نُثبِّط عزيمتهم بأن نضع أمامهم توقعات مُحبطة. فإن تكلَّمنا عن مساء فيه «يبيت البكاء»، فيجب أن نُذكِّرهم أيضًا أنه في «الصباح ترنُّم»، وإن تكلَّمنا عن العار خارج المحلة، فلا ننسَ أن نتكلَّم عن المجد داخل الحجاب. وإذا تحدَّثنا عن النفر القليل الذي يجتمع حول الرب الآن، وعن ضعفاتهم وأخطائهم، فلا نغفل عن أن نذكر مجد ذلك الشخص الذي في وسطهم، والبركة العظيمة التي نجتنيها من الوجود تحت قيادة وإرشاد الروح القدس ليشغِّلنا حسب قصده ومشيئته. وإن كنا نتكلَّم عن الانفصال عن الأمور الدنيوية، كما عن العالم المُتدين، وعن التخلي عن أمور كثيرة حتى ولو كانت في حد ذاتها ليست شرًا، بل ربما تكون قد أُعطيَت من الله في خليقته، فلا ننسَ أن نتكلَّم أيضًا عن فضل إدراكنا لكوننا مقبولين عند الرب يسوع، وأن تكون لنا شركة مع الآب ومع ابنه، تلك الأمور التي لا يمكن التمتع بها إلا ونحن في حالة الانفصال ( تي 2: 11 - 14). .

 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:07 PM   رقم المشاركة : ( 67584 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ...
اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل»
( راعوث 1: 11 ، 12)


في حديثها مع كنتيها أشارت نُعمي إلى وصفها كثكلى،

فلا زوج لها ولا أولاد، لذلك فلا رجاء لها، وكأن الذنب عند الله!
أمَا عرفت نعمي بما هو مكتوب عن عناية الله بالغريب والأرملة؟
وهل نسيت بوعز جبار البأس، حتى إنها لم تكتفِ بأن تحاول منع
كنتيها من الالتصاق بها، فأخذت تقودهما إلى القنوط

من أن تجدا أية معونة في بيت لحم.
 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:08 PM   رقم المشاركة : ( 67585 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ...
اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل»
( راعوث 1: 11 ، 12)


نُعمي زادت بأن رسمَت لهما صورة عن الله أبعد ما تكون عن طبيعته «لأن يد الرب قد خرجت عليَّ» (ع13)، وكأنها تُحمِّل الله مسؤولية ما لقيته من صعاب، وما انتهت إليه من بؤس ويأس، بدلاً من أن تعترف بأنها هي التي جلبَت على نفسها كل هذا بتركها الله، وهجـرها للمكان الذي اختاره، وإعطائها القفا لبركاته.
إن الله لم يذهب بهم عنوةً إلى موآب، بل هم الذين اختاروا أن يتركوا المكان الذي كانوا يستطيعون فيه أن يختبروا قول المرنم: «هوذا عين الرب على خائفيه الرَّاجين رحمتَهُ، ليُنجِّي .. أنفسهم، وليَستحييهُم في الجوع» ( مز 33: 18 ، 19).
 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:11 PM   رقم المشاركة : ( 67586 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ...
اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل»
( راعوث 1: 11 ، 12)


فإن تكلَّمنا عن مساء فيه «يبيت البكاء»،
فيجب أن نُذكِّرهم أيضًا أنه في «الصباح ترنُّم»،

وإن تكلَّمنا عن العار خارج المحلة،

فلا ننسَ أن نتكلَّم عن المجد داخل الحجاب.

وإذا تحدَّثنا عن النفر القليل الذي يجتمع حول الرب الآن،
وعن ضعفاتهم وأخطائهم، فلا نغفل عن أن نذكر مجد ذلك الشخص
الذي في وسطهم، والبركة العظيمة التي نجتنيها من الوجود تحت

قيادة وإرشاد الروح القدس ليشغِّلنا حسب قصده ومشيئته.
 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:12 PM   رقم المشاركة : ( 67587 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ...
اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل»
( راعوث 1: 11 ، 12)


إن كنا نتكلَّم عن الانفصال عن الأمور الدنيوية،

كما عن العالم المُتدين، وعن التخلي عن أمور كثيرة حتى
ولو كانت في حد ذاتها ليست شرًا،
بل ربما تكون قد أُعطيَت من الله في خليقته،

فلا ننسَ أن نتكلَّم أيضًا عن فضل إدراكنا لكوننا مقبولين عند الرب يسوع،
وأن تكون لنا شركة مع الآب ومع ابنه،
تلك الأمور التي لا يمكن التمتع بها إلا ونحن في حالة الانفصال
( تي 2: 11 - 14). .
 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:18 PM   رقم المشاركة : ( 67588 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تلميذان عابسان: الطبيب والدواء


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فلما اتكأ معهما، أخذ خبزًا وبارك وكسَّر وناولهما، فانفتحت أعينهما وعرفاه ...

( لو 24: 30 ، 31)

لم يفتح الرب عيون تلميذي عمواس فقط (ع30، 31)، بل سمعهما يقولان: «أَ لم يكن قلبنا مُلتهبًا فينا؟» (ع32)، والنتيجة «فقاما في تلك الساعة ورجعا» (ع33)، وما أحلى طريق العودة! وما أجمل الهمة! فهذان اللذان أمسكا بضيفهما لأن النهار كان قد مالَ للغروب لم يعبئا الآن بظلمة الليل، بل رجعا بقوة معرفتهما للمسيح المُقام، وبقلب ينبض بالحب له، فنراهما شاهدين «يُخبران بما حدث في الطريق» (ع35).

ومرة أخرى نرى «يسوع نفسه في وسطهم»، ودائرة عمله هنا تتسع عن الاثنين الأولين، ونسمعه يقول لهم «سلامٌ لكم» (ع36). ومع أنهم، إذ كانوا في حالة ضعف الإيمان «جزعوا وخافوا، وظنوا أنهم نظروا روحًا»، فإن ذلك لم يوقفه ـ تبارك اسمه ـ عن أن يكمل عمله، فيطمئنهم بأن «أراهم يديه ورجليه» ليروا جراحه الغالية، ثم بالأكل معهم (ع38- 43).

وصوته إلى الآن يرن في أذن كل قديس «لا تخف! أنا هو الأول والآخر، والحي وكنت ميتًا، وها أنا حيٌ إلى أبد الآبدين! ولي مفاتيح الهاوية والموت» ( رؤ 1: 18 ). إنه الذي غلب الموت وقام، والذي هو حيٌ في كل حين، وله قوة حياة لا تزول (عب7)، فكيف لا تطمئن قلوبنا به؟! .. ليت طِلبتنا تكون: افتح آذاننا يا رب على صوتك العذب قائلاً: «سلامٌ لكم».

وإذ يواصل الرب الكريم عمله، يعلمهم أن «هذا هو الكلام الذي كلمتكم به وأنا بعدُ معكم ...» (ع44). إن كل ما علَّمهم بصفته المسيح المتضع في أيام جسده كان قد انتسى، لكن المسيح المُقام «فتح ذهنهم ليفهموا المكتوب» (ع45)، ويا للروعة، لقد فهموا!! فهموا وما عادوا ينسون!! فإذ قال لهم: «هكذا هو مكتوبٌ، وهكذا كان ينبغي أن المسيح يتألم ويقوم من الأموات في اليوم الثالث، وأن يُكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الأمم، مُبتدئًا من أورشليم» (ع46، 47)، رسخت هذه الأمور في أذهانهم، وشكَّلت كل توجهاتهم بعد ذلك، كما نراها في سفر الأعمال، فنراهم بكل قوة متكلمين عن موته وقيامته، كارزين بالتوبة لمغفرة الخطايا!

نعترف يا سيد أنه ما أكثر ما نعرفه من الكتب المقدسة وعنها، لكن ما أقل ما استقر منها في أذهاننا فشكَّل حياتنا. ألا تفتقدنا في هذه الأيام، لتفتح أذهاننا، فلا تعود أمورك تبدو كطلاسم لنا، بل نفهمها، فنعيش بحق كل ما لنا في شخصك الجليل؟. .

 
قديم 15 - 02 - 2022, 04:59 PM   رقم المشاركة : ( 67589 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أبنى الغالى .. بنتي الغالية
علشان اصلحكم وأصالحكم

ممكن ارميكم في بطن الحوت
لكني لا أترككم سأبقى معكم
 
قديم 15 - 02 - 2022, 05:20 PM   رقم المشاركة : ( 67590 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

سأهون عليكم حملكم واحمله معكم
لاني لن اترككم ابدا وسأشفي جراحكم


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 09:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025