![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 65631 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أحنا مش بتوع حداد . بلغة الإشارة . مريم منير
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65632 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شرح الإشارة دى بلغة الإشارة . مريم منير
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65633 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة عشان خاطرى . بلغة الإشارة . مريم منير
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65634 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المجد لله ف الاعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة . بلغة الإشارة . مريم منير
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65635 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قداسة البابا إنيانوس البابا الثاني
â†گ اللغة القبطية: Papa `Ani`anou.
صلاته تكون معنا آمين. وهو أول أسقف رسمه القديس مرقس الرسول، والبابا الثاني لكرسي الإسكندرية. كان ابنًا لوالدين وثنيين، وكان يعمل إسكافيًا. وإذ دخل القديس مرقس الإسكندرية وجال في شوارعها تهرأ حذاؤه، فأعطاه لأنيانوس ليصلحه. وإذ كان يغرز فيه المخرز نفذ إلى الجهة الأخرى وجرحه، وصرخ من الألم باليونانية: "إيسثيؤس" أي "يا الله الواحد". للحال أمسك القديس مرقس ترابًا من الأرض وتفل عليه ثم وضعه على الجرح وشفاه باسم السيد المسيح. تعجب أنيانوس من ذلك فبدأ القديس مرقس يبشره بالإله الواحد، فآمن هو وأهل بيته، وتعمدوا باسم الثالوث القدوس والابن والروح القدس. فتح أنيانوس بيته ليضم فيه المؤمنين، وكان ملازمًا تعليم الرسول مرقس. وإذ عزم الرسول أن ينطلق إلى الخمس مدن الغربية أقامه أسقفًا على الإسكندرية عام 64 م، فظل يبشر أهلها ويعمدهم سرًا. تحول بيته إلى كنيسة، وبقيّ يخدم حوالي 22 سنة ثم تنيح بسلام في 20 هاتور من سنة 86 م، صلاته تكون معنا، آمين. نياحة البابا انيانوس 2 (20 هاتور) في مثل هذا اليوم من سنة 86 ميلادية تنيَّح الأب القديس الأنبا إنيانوس ثاني باباوات الأسكندرية. وكان هذا القديس من أهالي مدينة الإسكندرية، ابنا لوالدين وثنيين، وكان إسكافيًا. وحدث انه لما دخل القديس مرقس الرسول مدينة الإسكندرية، اتفق بالتدبير الإلهي انه عثر فانقطع حذاؤه فدفعه لإنيانوس ليصلحه. وقد حدث وهو يغرز فيه المخراز أن نفذ إلى الجهة الأخرى وجرح إصبعه. فصرخ من الألم وقال باليونانية "ايس ثيئوس" أي "يا الله الواحد"، فلما سمع القديس مرقس ذلك مجد المسيح حيث سمعه يذكر اسم الله. ثم أخذ ترابًا من الأرض وتفل عليه ووضعه علي إصبع أنيانوس فبرئ في الحال، وتعجب أنيانوس من ذلك كثيرًا، وأخذ القديس مرقس إلى منزله، وسأله عن اسمه ومعتقده، ومن أين أتي، فقصَّ عليه الرسول من كتب الأنبياء عن ألوهية السيد المسيح، وعن سر تجسده وموته وقيامته وعمل الآيات باسمه. فاستضاء عقل أنيانوس وآمن هو وأهل بيته، وتعمدوا باسم الآب والابن والروح القدس، فحلت عليهم النعمة الإلهية، ولازموا سماع تعليم الرسول، فعلمهم علوم الكنيسة وفرائضها وسننها. ولما عزم القديس مرقس علي الذهاب إلى الخمس المدن الغربية، وضع يده علي إنيانوس وكرَّسه بطريركًا علي مدينة الإسكندرية سنة 64 ميلادية. فظل يبشر أهلها ويعمدهم سرًا. ويعضدهم ويثبتهم علي الإيمان بالمسيح، ثم جعل داره كنيسة، ويقال أنها هي المعروفة بكنيسة القديس مار مرقس الشهيد. والتي تقوم في مكانها الآن الكنيسة المرقسية بالإسكندرية. وأقام هذا القديس علي الكرسي اثنتين وعشرون سنة. ثم تنيَّح بسلام. صلاته تكون معنا آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65636 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الأنبا أنيستوس أسقف روما ![]() في نهاية حكم الإمبراطور أنطونيوس بيوس وهو تيتوس أورليوس هانوريانيس أنطونيوس أغسطس بيوس ( 19 سبتمبر 86 م- 7 مارس 161 م) وكان الإمبراطور الروماني الخامس عشر ( 11 يوليو 138 م- 7 مارس 161 م). كان أنطونيوس بيوس رابع الأباطرة الأنطونيين الرومان كان الرابع من خمسة اباطره جيدون "حكموا الإمبراطورية الرومانية من 96 إلى 180 م. كان القديس أنيستوس Anicetus St. سرياني الجنس، صار أسقفًا على روما بعد القديس بيوس، حوالي عام 157 م. . اهتم بمقاومة الهرطقات خاصة التي أثارها فالنتين ومرقيون. التقى به القديس بوليكربس أسقف سميرنا، وتناقشا معًا حول الهرطقات والإيمان المستقيم، كما اجتمعا معًا بسبب تحديد موعد الفصح المسيحي (عيد القيامة المجيد)، وكما يقول يوسابيوس المؤرخ إنهما اختلفا في الرأي لكن دون أن يفقدا رباط الحب بينهما. قيل إنه استشهد أو على الأقل تنيح على أثر العذابات والآلام التي احتملها.ويعيد له يوم 17 أبريل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65637 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيدة أنيسيا وحوارها مع الشيطان ![]() +كانت هذة العذراء محبة للفقراء والمساكين منفذة لوصية الانجيل (كل من سألك فأعطية) . وقد انتقل والدها وترك لها اموال كثيرة فنجحت ان تنقل اموالها الى السماء عن طريق الفقراء والمساكين فأحبتهم واهتمت بهم من طعام وملابس وخلافة شيطان فى الطريق +وذات يوم وبينما كانت هذة الفتاة ذاهبة الى الكنيسة قابلها عدو الخير . لقد قابلها الشيطان وكان هذا الشيطان عبارة عن احد جنود الرومان واقفا عند بوابة تدعى بوابة كاسندرا فأوقفها وسألها عن اسمها والى اين تذهب ودار بينهما الحديث التالى : الجندى : ما اسمك ؟ انيسيا : اسمى انيسيا -ما هى ديانتك ؟ -مسيحية بنعمة الهى ومخلصى يسوع المسيح . -اين انتى ذاهبة ؟ -الى الكنيسة حيث الصلاة والعبادة . +تكلم معها الجندى وحاول ان يحثها على ترك هذة الديانة ولكن قديستنا رفضت فغضب منها وامسك بما تستر بة شعرها . فعاملتة بحزم وجفاء شديد . فغضب منها وامسك سيفة وطعنها فى جنبها بالسيف وتركها فى الطريق تنزف حيث فاضت روحها الطاهرة بعد عدة ساعات وكان ذلك فى عام 304 م حيث نالت اكليل الشهادة بركة صلاة هذة الشهيدة فلتكن معنا امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65638 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مديح الشهيدة أنيسيا
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65639 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيدة أنيسيا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65640 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيدة أنيسيا ![]() الشهيدة أنيسيا مديح الشهيدة أنيسيا +كانت هذة العذراء محبة للفقراء والمساكين منفذة لوصية الانجيل (كل من سألك فأعطية) . وقد انتقل والدها وترك لها اموال كثيرة فنجحت ان تنقل اموالها الى السماء عن طريق الفقراء والمساكين فأحبتهم واهتمت بهم من طعام وملابس وخلافة شيطان فى الطريق +وذات يوم وبينما كانت هذة الفتاة ذاهبة الى الكنيسة قابلها عدو الخير . لقد قابلها الشيطان وكان هذا الشيطان عبارة عن احد جنود الرومان واقفا عند بوابة تدعى بوابة كاسندرا فأوقفها وسألها عن اسمها والى اين تذهب ودار بينهما الحديث التالى : الجندى : ما اسمك ؟ انيسيا : اسمى انيسيا -ما هى ديانتك ؟ -مسيحية بنعمة الهى ومخلصى يسوع المسيح . -اين انتى ذاهبة ؟ -الى الكنيسة حيث الصلاة والعبادة . +تكلم معها الجندى وحاول ان يحثها على ترك هذة الديانة ولكن قديستنا رفضت فغضب منها وامسك بما تستر بة شعرها . فعاملتة بحزم وجفاء شديد . فغضب منها وامسك سيفة وطعنها فى جنبها بالسيف وتركها فى الطريق تنزف حيث فاضت روحها الطاهرة بعد عدة ساعات وكان ذلك فى عام 304 م حيث نالت اكليل الشهادة بركة صلاة هذة الشهيدة فلتكن معنا امين الشهيدة أنيسيا Anysia St. فتاة مسيحية من تسالونيكي، مات والداها وتركا لها ميراثًا ضخمًا، فصادقت الفقراء والمساكين كأحباء تهتم بهم وتسندهم. في حوالي عام 304 م إذ كانت الفتاة منطلقة إلى الكنيسة التقى بها أحد الجنود عند بوابة كاسندرا، وإذ أوقفها وصار يسألها عن اسمها وإلى أين هي ذاهبة، أجابته بشجاعة إنها مسيحية ذاهبة للشركة في الصلاة والعبادة. حاول أن يحثها أن تذهب معه تعبد الإله "الشمس" فرفضت، وإذ أمسك بالحجاب ينزعه عن وجهها عاملته بحزم، فاستل سيفه وضربها به في جنبها وتركها في الطريق تسلم الروح بعد ساعات قليلة. أقام أهل تسالونيكي كنيسة تذكارًا لها، ويحتفلون بتذكارها في الثلاثين من ديسمبر. بلا شك أن "أنيسياس أو أنيسيوس Anysius, Anysias" أسقف تسالونيك الذي تنيح حوالي عام 410 م أخذ هذا الاسم عند عماده خلال ظروف استشهادها. |
||||