![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 64981 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ابعُد إلى العُمقِ ![]() «ابْعُدْ إِلَى الْعُمْقِ وَأَلْقُوا شِبَاكَكُمْ لِلصَّيْدِ» ( لوقا 5: 4 ) كان سمعان سيأخذ أجرة حسنة على إعارة سفينته للرب. وما دامت الشبكة ستُلقى على كلمة الرب، ففي ذلك الكفاية وكل الكفاية. وهكذا لم تكن شبكتهم ولا سُفنهم قادرة على احتمال أثمار القوة الإلهية وما فيها من كَرَمٍ، إذ «أَمْسَكُوا سَمَكًا كَثِيرًا جِدًّا». ولنتأمل لحظة في النعمة الغنية المتلألئة بجمالها في مُعاملة الرب لسمعان بطرس. فالشعور بالخطية كان عميقًا وحقيقيًا في نفس بطرس، فالسهم قد اخترق قرار القلب، ووصل إلى أعماقه. ولهذا اعترف بطرس بأنه رجل مملوء بالخطية، وشعر أنه ليس بمستحق أن يقف بالقرب من شخص كالرب يسوع. ولو أننا نثق تمامًا أنه لو أُعطيَ العالم كله، لَمَا فضَّل الوجود في أي مكان آخر خلاف هذا. نعم، إنه كان مُخلِصًا تمام الإخلاص في قوله: «اخْرُجْ مِنْ سَفِينَتِي يَارَبُّ، لأَنِّي رَجُلٌ خَاطِئٌ!». ولكننا نعتقد تمام الاعتقاد، أنه كان متأكدًا في داخل نفسه، أن الرب المبارك سوف لا يعمل عملاً كهذا، ولو فعل لكان مُحِقًا، ولكن حاشا ليسوع أن يفارق الخاطئ المسكين المكسور القلب. فقد كانت كل أفراحه محصورة في أن يسكب من بلسم محبته ونعمته على النفوس الجريحة، ويعصب القلوب المنكسرة، فهو قد مُسِح لهذا العمل، وكان طعامه وشرابه في تتميمه. فَقَالَ يَسُوعُ لِسِمْعَانَ: «لاَ تَخَفْ! مِنَ الآنَ تَكُونُ تَصْطَادُ النَّاسَ!». هذا هو جواب النعمة لصراخ القلب المنسحق التائب. ولو أن الجرح كان عميقًا، إلا أن النعمة كانت أعمق، وقد انسكبت عليه بلسمًا شافيًا من يد المخلِّص اللطيفة. فسمعان لم يشعر بفساد نفسه فقط، ولكنه نال نعمة الخلاص في الحال، إذ إنه وإن كان قد شعر بأنه رجل مملوء بالخطية، إلا أنه رأى المخلِّص مملوءًا بالنعمة، وهذه النعمة لا تعجز دون الوصول لخطيته. نعم، فكما أن دم يسوع فيه قوة للخلاص، هكذا في قلبه، توجد نعمة مُتسعة لقبول أشرّ الخطاة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64982 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ابْعُدْ إِلَى الْعُمْقِ وَأَلْقُوا شِبَاكَكُمْ لِلصَّيْدِ» ( لوقا 5: 4 ) كان سمعان سيأخذ أجرة حسنة على إعارة سفينته للرب. وما دامت الشبكة ستُلقى على كلمة الرب، ففي ذلك الكفاية وكل الكفاية. وهكذا لم تكن شبكتهم ولا سُفنهم قادرة على احتمال أثمار القوة الإلهية وما فيها من كَرَمٍ، إذ «أَمْسَكُوا سَمَكًا كَثِيرًا جِدًّا». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64983 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ابْعُدْ إِلَى الْعُمْقِ وَأَلْقُوا شِبَاكَكُمْ لِلصَّيْدِ» ( لوقا 5: 4 ) لنتأمل لحظة في النعمة الغنية المتلألئة بجمالها في مُعاملة الرب لسمعان بطرس. فالشعور بالخطية كان عميقًا وحقيقيًا في نفس بطرس، فالسهم قد اخترق قرار القلب، ووصل إلى أعماقه. ولهذا اعترف بطرس بأنه رجل مملوء بالخطية، وشعر أنه ليس بمستحق أن يقف بالقرب من شخص كالرب يسوع. ولو أننا نثق تمامًا أنه لو أُعطيَ العالم كله، لَمَا فضَّل الوجود في أي مكان آخر خلاف هذا. نعم، إنه كان مُخلِصًا تمام الإخلاص في قوله: «اخْرُجْ مِنْ سَفِينَتِي يَارَبُّ، لأَنِّي رَجُلٌ خَاطِئٌ!». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64984 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ابْعُدْ إِلَى الْعُمْقِ وَأَلْقُوا شِبَاكَكُمْ لِلصَّيْدِ» ( لوقا 5: 4 ) فالشعور بالخطية كان عميقًا وحقيقيًا في نفس بطرس لكننا نعتقد تمام الاعتقاد، أنه كان متأكدًا في داخل نفسه، أن الرب المبارك سوف لا يعمل عملاً كهذا، ولو فعل لكان مُحِقًا، ولكن حاشا ليسوع أن يفارق الخاطئ المسكين المكسور القلب. فقد كانت كل أفراحه محصورة في أن يسكب من بلسم محبته ونعمته على النفوس الجريحة، ويعصب القلوب المنكسرة، فهو قد مُسِح لهذا العمل، وكان طعامه وشرابه في تتميمه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64985 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ابْعُدْ إِلَى الْعُمْقِ وَأَلْقُوا شِبَاكَكُمْ لِلصَّيْدِ» ( لوقا 5: 4 ) قَالَ يَسُوعُ لِسِمْعَانَ: «لاَ تَخَفْ! مِنَ الآنَ تَكُونُ تَصْطَادُ النَّاسَ!». هذا هو جواب النعمة لصراخ القلب المنسحق التائب. ولو أن الجرح كان عميقًا، إلا أن النعمة كانت أعمق، وقد انسكبت عليه بلسمًا شافيًا من يد المخلِّص اللطيفة. فسمعان لم يشعر بفساد نفسه فقط، ولكنه نال نعمة الخلاص في الحال، إذ إنه وإن كان قد شعر بأنه رجل مملوء بالخطية، إلا أنه رأى المخلِّص مملوءًا بالنعمة، وهذه النعمة لا تعجز دون الوصول لخطيته. نعم، فكما أن دم يسوع فيه قوة للخلاص، هكذا في قلبه، توجد نعمة مُتسعة لقبول أشرّ الخطاة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64986 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كل حاجة اتكسرت هصلحها وهجبر خاطركم عارف أن حملكم تقيل متخافوش الخير جاي وقريب منكم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64987 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وها أنا معك، وأحفظك حيثما تذهب (تك 28: 15) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64988 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الثقه بالله تصنع المعجزات ، لذلك ضعوا كامل ثقتكم بخالقكم العظيم فتنجحوا في مسيرة حياتكم ، فالثقه هي أن نكون متأكدين انهُ معنا مررنا بتجارب و صعاب و شدائد تبقى على يقين تام بأن الرب لن يتركنا وحدنا ولأنهُ سيمد يد العون لنا ويحملنا الى بر الأمان لان الله لا يترك ابنائه المؤمنين للهلاك… تصبحون على وجه يسوع .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64989 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() صلوا واملؤا الأرض بمحبة يسوع المسيح وسلحوا وغلفوا قلوبكم وحياتكم بالصلاة ، طوبى لكل من يسلك في طريق الرب وينتظر مجيئه بلهفة وشوق ، طوبى لكل من يصلي بحرارة ويعمل بمشيئته ووصاياه في حياته ويكون على إتصال دائم به ، طوبى لمن يُحب إخوته البشر فهؤلاء هم من سينجون ويخلصون ويحملهم الرب على كفيه الى بر الأمان .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64990 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المتألمين إلمسهم بمحبتك والحزانى عزيهم برأفتك والذين فقدوا احبائهم طيب قلوبهم برحمتك والمشرديين والذين لا مأوى لهم في هذا البرد القارص أدفئهم بين ذراعيك وضمهم الى صدرك الحنون والذين لا رجاء لهم كن انت رجائهم والمرضى إشفيهم وتحنن عليهم يارب فأنت وحدك من تستطيع ان تنتشلنا من قاع البؤس والالم وتحملنا الى عالم الفرح والسعادة والسلام فحيث تكون انت يا يسوع يكون هناك الأمان والراحة والأطمئنان .. تصبحون على نور يسوع .. |
||||